تويت
خضم الأحداث الجارية في عراقنا الحبيب نرى أعضاء برلماننا الأشاوس في سكوت وسكوت مخجل أمام ما يجري من مصائب وأهوال ومذابح وتدهور أمني وشحت الخدمات بل عدميتها ...
السؤال الذي يطرح نفسه في هذا الوقت والساعة
أين هو البرلمان العراقي بأعضائه الكثر دون أي فائدة تذكر ..؟؟؟
نرى أصواتهم الآن خفتت بل تراها أكثر صمتا من الصخر وأن بعض الصخر لتفسر مما جرى ويجري علينا ..
وفي جانب آخر نرى أصواتهم أكثر من البوق ارتفاعا حينما تأتي مواسم الإجازات والمطالبة برفع رواتبهم التي أصبحت شبه خياليه مقارنة براتب المواطن العراقي والذي يخدم العراق والعراقيين أفضل من أكبر مسوؤل بالدولة والذي يكتفي هذا الأخير بسفراته خارج العراق بحجة السياسة الخارجية ودفع حركة البلد إلى الأمام ومن دون صدى يذكر ..!!
أقاويل وأقاويل ولم نقبض منهم إلا الأقاويل والكذب والافتراءات والوعود الغير منجزه و ...
هذا وبرلماننا المصون قد تناسى واجبه وأظنه لم يعرفه يوما وهو السهر على خدمة وأمن وراحة رفاهية هذا الشعب الذي انتخبهم
ولا من مجيب ...
فالبرلمان العراقي خارج ألتغطيه ..
السؤال الذي يطرح نفسه في هذا الوقت والساعة
أين هو البرلمان العراقي بأعضائه الكثر دون أي فائدة تذكر ..؟؟؟
نرى أصواتهم الآن خفتت بل تراها أكثر صمتا من الصخر وأن بعض الصخر لتفسر مما جرى ويجري علينا ..
وفي جانب آخر نرى أصواتهم أكثر من البوق ارتفاعا حينما تأتي مواسم الإجازات والمطالبة برفع رواتبهم التي أصبحت شبه خياليه مقارنة براتب المواطن العراقي والذي يخدم العراق والعراقيين أفضل من أكبر مسوؤل بالدولة والذي يكتفي هذا الأخير بسفراته خارج العراق بحجة السياسة الخارجية ودفع حركة البلد إلى الأمام ومن دون صدى يذكر ..!!
أقاويل وأقاويل ولم نقبض منهم إلا الأقاويل والكذب والافتراءات والوعود الغير منجزه و ...
هذا وبرلماننا المصون قد تناسى واجبه وأظنه لم يعرفه يوما وهو السهر على خدمة وأمن وراحة رفاهية هذا الشعب الذي انتخبهم
ولا من مجيب ...
فالبرلمان العراقي خارج ألتغطيه ..
تعليق