وارحب بأعضاء منتدى يا حسين الكرام جميعاً سنة وشيعة وبقية المسميات من الأخوة الافاضل
وكل عام والجميع بألف خير بمناسبة حلول أيام عيد الفطر السعيد
ونعتذر عن هذا الحضور المتقطع هذه الأيام ... على أن نعوض ذلك في الأسبوع القادم أن شاء الله أخوتي الافاضل أن الدين عند الله هو الإسلام منذ بدأ الخلق والى يوم الحساب
لقوله تعالى :
{ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ } آل عمران19
فهنا تحديد وتسمية وتوجيه من الله سبحانه وتعالى نحو طريق النجاة ودين الحق و الصراط المستقيم وسبيل الله المنجي من الضلال إلى الهداية .
ولكن الاختلاف حصل حول الفهم والتفسير لهذا النهج الإلهي المنقذ الوحيد من عالم الكون والفساد إلى عالم الخلود والسعادة الروحية الموعودين بها بآيات كثيرة في محكم تنزيله .
فالمتدينين بشكل عام ومنذ بدا الخلق يلتفون حول نبيهم المرسل في كل زمن لتلقي حكم الله وهداية الله عن طريق نبيهم زمن وجوده حياً بينهم ... فالمشرب واحد ومحدد .... فالملقي مصطفى على العالمين ومختار لتلقي الوحي الإلهي ومن ثم نقله إلى عباد الله المؤمنين والمتبعين لقيادة رسوله الحي بينهم .
فالخلاف والاختلاف والتفرق والتشرذم والتشيع والتحزب يقع بعد وفاة نبي الله وكل نبي في كل زمان .
فيتم انقياد المؤمنين خلف إفتاء وهداية وتفسير بعضهم البعض بأسماء يسميها وينصبها ويرأسها بتسمية خاصة بنا نحن في كل زمان .... وهكذا .
أذاً هناك اختيار وتسمية واصطفاء الهي منجي أنزل بهم الله سبحانه وتعالى سلطان مبين أي مرسوم الهي مختوم وموقع باصطفاء وتسمية منه عز وجل موثق في محكم تنزيله .
وهناك اختيار وتسمية من أنفسنا وتسميتنا وتنصيبنا لبعضنا البعض وهذا هو الظلم لصاحب النص ... !!!
فالموضوع فتح لتحديد وتسمية وكشف هوية عمران عليه السلام وتسمية ذريته بشكل متسلسل متوارث في الأعقاب .
فنرجو من الجميع عدم تشتيت جوهر الحوار إلى قضايا فرعية يمكن بحثها في مواضيع وعناوين منفردة بعيدة عن هذا الموضوع .
أما قول البعض أن هناك من يعطي الأئمة صفات قريبة من الإلوهية أو أنصاف آلهة أو أرباعها أو علمها للغيب أو مشاركة الله عز وجل في علمه للغيب أو أفضيلتها على أنبياء الله عز وجل من عدمه ... أو أي شيء من هذا القبيل ...!!!
أقول نحن في منتدانا للحوار المتحضر الإسماعيلي لا نقول شيئاً لم يقوله ويثبته ويوثقه الله عز وجل في محكم تنزيله .... فنحن نسأل ... بقال الله عز وجل ... ونجيب ... بقال الله عز و جل ...!!!
فهل هناك من يعارض قول الله عز وجل وينكره ...!!!
فأن اختلفنا في الرؤى والتفسير والفهم لقول الله عز وجل يتم اقتباس أخطائنا في هذا الفهم و وضع التصويب المناسب لفهمكم الذي تروه يوافق كتاب الله وآياته الشريفة ... !!!
فتقويلنا ما لم نقوله اتهاما بدون اقتباس واثبات يحرف الحوار عن حضارته التي ننشدها من العقلاء وأصحاب الأقلام الصادقة مع أنفسها ومع الله عز وجل وتبحث عن الحق بغض النظر عن نصرة ذواتها وغرورها الشخصي والتحزب الأعمى للمذهب المتوارث عن الآباء .
فنحن غير معصومين عن الخطأ ونطالب برجاء التصويب بأقتباس الأخطاء و وضع البديل الذي تروه مناسباً ليتم الحوار به والتوصل معاً إلى فهم مشترك ... والهداية من الله عز وجل .
ننتظر مشاركات تعطي تسمية وتحديد هوية عمران وذريته من عقبه عليهم السلام جميعاً .
أرحب بالأخوة في منتدى الملتقى العلوي وكل عام وأنتم بألف خير
ونعتذر عن التأخير في التواصل معكم بسبب ظروف العيد وبعض المشاكل التي واجهتني في صعوبة فتح الموقع معي في الأيام الماضية .
العزيز أبو سلمان كتب مشكوراً
+++++++++++++++++++++
أخي منهو الإمام عمران أبا طالب عليهالسلامأرجو توضيح من هو أخي ؟؟؟؟؟؟لنتمكن من دخول المناقشه بشكل صحيح...........
+++++++++++++++++++++++
أخي الكريم أن غالبية المفسرين يقولون ان عمران عليه السلام هو والد مريم عليه السلام وهذا خطأ فادح للأسباب التي سقتها في صلب موضوعي أول الصفحة .
وعمران عليه السلام أقول أنه كان معاصراً وحياً في زمن حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وذلك موثق بمئات الآيات من كتاب الله عز وجل سنأتي على ذكرها تماشياً مع تطور وتقدم الحوار .
فعمران عليه السلام المصطفى على العالمين في محكم تنزيله هو الإمام أبا طالب عليه السلام آخر أئمة آل إبراهيم و والد أول أئمة آل محمد الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام .
والذي يصلي عليهم جميع المسلمين بمختلف مسمياتهم وتفرقهم وتفرعهم الصلاة الإبراهيمية .
ولكن علينا أولاً نفي التسمية نهائياً عن عمران والد مريم عليهم السلام من خلال الطلب من الجميع ذكر أسماء ذريته التي هي من صلبه وتبيان اصطفائهم على العالمين وليس لزمن محصور بفترة حياتهم فقط .
وبعدها نبحث عن عمران آخر وسوف يظهر لنا بمئات الآيات في محكم تنزيله أنه أبا طالب عليه السلام وذريته التي هي من صلب الإمام علي عليه السلام وهكذا إمام من عقب إمام ذرية بعضها من بعض مشكلين حبل الله الممدود وصراطه المستقيم والصادقين الذي أمر الله عز وجل جميع المؤمنين أن يكونوا معهم .
السلام عليكم ورحمة اللهوبركاتهبارك الله بك على نقاشك الحضاري المتمدن المالك لادواتهاخي الكريمالهميسع دخلت بموضوع شيق ونقاش متحضر انت مالك لادواته كلها واجوبتك الحاضرة امهلنافرصة امتلاك الادوات والبحث ضمن طيات كتاباتكفلكل مقام مقالولكل سؤالجوابوسؤالي لك هل تريده نقاش على العلن والمشاركات من قبل الجميع ام نقصرالموضوع على نقاش اثنين انت ومن ترشحه ترشحه الادارة لنقاشكمع العلم ان النقاشاكل الدهر عليه وشرب
+++++++++++++++++++++++++++++++
أخي الكريم هذا الموضع فتح على العام للجميع وسوف أنقل مشاركتي هذه عندكم إلى منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي الموقع الرئيسي لتجميع جميع الردود حول جوهر الموضع لأهميته القصوى في بداية القرن الواحد في العشرين .
ولكن لا مانع عندي من فتح حوار ثنائي مع مرشح من قبل ملتقاكم العلوي للحوار في ذات الموضوع أو أي محور عقائدي آخر نترك لكم الخيار في تسميته .
أما ردي على قولكم أن هذا النقاش قد أكل الدهر عليه وشرب .
فنقول ننتظر منكم رابط واحد فقط على النت بحث موضوع الكشف عن هوية عمران عليه السلام أو عنوان كتاب تناول هذا البحث من قريب أو بعيد .
إما جوهر وحقيقة عمران أنه هو أبا طالب عليه السلام فقد ذكر ذلك وأبانه و وضح هويته بصريح الاسم العديد من داعاة المذهب الإسماعيلي بشكل مختصر في العديد من كتب التاريخ وبعض الكتاب المعاصرين أيضاً ... والهميسع يدافع ويوضح ما تفضل به دعاة المذهب ولا يبتدع شيئاً جديداً على مذهبنا
أما أن كنت تقصد أن الخلاف بين المذاهب قد أكل الدهر عليه وشرب لقدمه وذلك منذ وفاة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
أقول أن الخلاف العقائدي قائم منذ بدأ الخلق وهو مستمر هكذا إلى يوم الحساب ... !!!
وغير ذلك نسقط كتاب الله عز وجل من المصداقية بحتمية وجود الاختلاف إلى يوم الحساب وذلك لحكمة أرداها الله عز وجل من وجود التعددية الفكرية والمذهبية والوصول إلى الحق من خلال التعب والتبصر والاجتهاد والمجاهدة مع النفس والهداية بعدها لله عز وجل لمن شاء الهداية .
كون أحد أعضاء الملتقى قد سجل سابقاً بمعرفي الهميسع بهدف الإساءة لي ولمذهبي ونشكر الأستاذ بسام المسجل عندكم بمعرف ( يا علي مدد ) للاتصال بي ولفت نظري لهذا الملتقى المبارك وطلب مني المشاركة به وأشكر الأستاذ فراس مدير الملتقى لتواصله معي عبر الهاتف .
أرحب بالأخوة في منتدى الملتقى العلوي وكل عام وأنتم بألف خير
ونعتذر عن التأخير في التواصل معكم بسبب ظروف العيد وبعض المشاكل التي واجهتني في صعوبة فتح الموقع معي في الأيام الماضية .
العزيز أبو سلمان كتب مشكوراً
+++++++++++++++++++++
أخي منهو الإمام عمران أبا طالب عليهالسلامأرجو توضيح من هو أخي ؟؟؟؟؟؟لنتمكن من دخول المناقشه بشكل صحيح...........
+++++++++++++++++++++++
أخي الكريم أن غالبية المفسرين يقولون ان عمران عليه السلام هو والد مريم عليه السلام وهذا خطأ فادح للأسباب التي سقتها في صلب موضوعي أول الصفحة .
وعمران عليه السلام أقول أنه كان معاصراً وحياً في زمن حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وذلك موثق بمئات الآيات من كتاب الله عز وجل سنأتي على ذكرها تماشياً مع تطور وتقدم الحوار .
فعمران عليه السلام المصطفى على العالمين في محكم تنزيله هو الإمام أبا طالب عليه السلام آخر أئمة آل إبراهيم و والد أول أئمة آل محمد الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام .
والذي يصلي عليهم جميع المسلمين بمختلف مسمياتهم وتفرقهم وتفرعهم الصلاة الإبراهيمية .
ولكن علينا أولاً نفي التسمية نهائياً عن عمران والد مريم عليهم السلام من خلال الطلب من الجميع ذكر أسماء ذريته التي هي من صلبه وتبيان اصطفائهم على العالمين وليس لزمن محصور بفترة حياتهم فقط .
وبعدها نبحث عن عمران آخر وسوف يظهر لنا بمئات الآيات في محكم تنزيله أنه أبا طالب عليه السلام وذريته التي هي من صلب الإمام علي عليه السلام وهكذا إمام من عقب إمام ذرية بعضها من بعض مشكلين حبل الله الممدود وصراطه المستقيم والصادقين الذي أمر الله عز وجل جميع المؤمنين أن يكونوا معهم .
السلام عليكم ورحمة اللهوبركاتهبارك الله بك على نقاشك الحضاري المتمدن المالك لادواتهاخي الكريمالهميسع دخلت بموضوع شيق ونقاش متحضر انت مالك لادواته كلها واجوبتك الحاضرة امهلنافرصة امتلاك الادوات والبحث ضمن طيات كتاباتكفلكل مقام مقالولكل سؤالجوابوسؤالي لك هل تريده نقاش على العلن والمشاركات من قبل الجميع ام نقصرالموضوع على نقاش اثنين انت ومن ترشحه ترشحه الادارة لنقاشكمع العلم ان النقاشاكل الدهر عليه وشرب
+++++++++++++++++++++++++++++++
أخي الكريم هذا الموضع فتح على العام للجميع وسوف أنقل مشاركتي هذه عندكم إلى منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي الموقع الرئيسي لتجميع جميع الردود حول جوهر الموضوع لأهميته القصوى في بداية القرن الواحد في العشرين .
ولكن لا مانع عندي من فتح حوار ثنائي مع مرشح من قبل ملتقاكم العلوي للحوار في ذات الموضوع أو أي محور عقائدي آخر نترك لكم الخيار في تسميته .
أما ردي على قولكم أن هذا النقاش قد أكل الدهر عليه وشرب .
فنقول ننتظر منكم رابط واحد فقط على النت بحث موضوع الكشف عن هوية عمران عليه السلام أو عنوان كتاب تناول هذا البحث من قريب أو بعيد .
إما جوهر وحقيقة عمران أنه هو أبا طالب عليه السلام فقد ذكر ذلك وأبانه و وضح هويته بصريح الاسم العديد من داعاة المذهب الإسماعيلي بشكل مختصر في العديد من كتب التاريخ وبعض الكتاب المعاصرين أيضاً ... والهميسع يدافع ويوضح ما تفضل به دعاة المذهب ولا يبتدع شيئاً جديداً على مذهبنا
أما أن كنت تقصد أن الخلاف بين المذاهب قد أكل الدهر عليه وشرب لقدمه وذلك منذ وفاة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
أقول أن الخلاف العقائدي قائم منذ بدأ الخلق وهو مستمر هكذا إلى يوم الحساب ... !!!
وغير ذلك نسقط كتاب الله عز وجل من المصداقية بحتمية وجود الاختلاف إلى يوم الحساب وذلك لحكمة أرداها الله عز وجل من وجود التعددية الفكرية والمذهبية والوصول إلى الحق من خلال التعب والتبصر والاجتهاد والمجاهدة مع النفس والهداية بعدها لله عز وجل لمن شاء الهداية .
كون أحد أعضاء الملتقى قد سجل سابقاً بمعرفي الهميسع بهدف الإساءة لي ولمذهبي ونشكر الأستاذ بسام المسجل عندكم بمعرف ( يا علي مدد ) للاتصال بي ولفت نظري لهذا الملتقى المبارك وطلب مني المشاركة به وأشكر الأستاذ فراس مدير الملتقى لتواصله معي عبر الهاتف .
أرحب بالأخوة في منتدى الملتقى العلوي وكل عام وأنتم بألف خير
ونعتذر عن التأخير في التواصل معكم بسبب ظروف العيد وبعض المشاكل التي واجهتني في صعوبة فتح الموقع معي في الأيام الماضية .
العزيز أبو سلمان كتب مشكوراً
+++++++++++++++++++++
أخي منهو الإمام عمران أبا طالب عليهالسلامأرجو توضيح من هو أخي ؟؟؟؟؟؟لنتمكن من دخول المناقشه بشكل صحيح...........
+++++++++++++++++++++++
أخي الكريم أن غالبية المفسرين يقولون ان عمران عليه السلام هو والد مريم عليه السلام وهذا خطأ فادح للأسباب التي سقتها في صلب موضوعي أول الصفحة .
وعمران عليه السلام أقول أنه كان معاصراً وحياً في زمن حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وذلك موثق بمئات الآيات من كتاب الله عز وجل سنأتي على ذكرها تماشياً مع تطور وتقدم الحوار .
فعمران عليه السلام المصطفى على العالمين في محكم تنزيله هو الإمام أبا طالب عليه السلام آخر أئمة آل إبراهيم و والد أول أئمة آل محمد الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام .
والذي يصلي عليهم جميع المسلمين بمختلف مسمياتهم وتفرقهم وتفرعهم الصلاة الإبراهيمية .
ولكن علينا أولاً نفي التسمية نهائياً عن عمران والد مريم عليهم السلام من خلال الطلب من الجميع ذكر أسماء ذريته التي هي من صلبه وتبيان اصطفائهم على العالمين وليس لزمن محصور بفترة حياتهم فقط .
وبعدها نبحث عن عمران آخر وسوف يظهر لنا بمئات الآيات في محكم تنزيله أنه أبا طالب عليه السلام وذريته التي هي من صلب الإمام علي عليه السلام وهكذا إمام من عقب إمام ذرية بعضها من بعض مشكلين حبل الله الممدود وصراطه المستقيم والصادقين الذي أمر الله عز وجل جميع المؤمنين أن يكونوا معهم .
السلام عليكم ورحمة اللهوبركاتهبارك الله بك على نقاشك الحضاري المتمدن المالك لادواتهاخي الكريمالهميسع دخلت بموضوع شيق ونقاش متحضر انت مالك لادواته كلها واجوبتك الحاضرة امهلنافرصة امتلاك الادوات والبحث ضمن طيات كتاباتكفلكل مقام مقالولكل سؤالجوابوسؤالي لك هل تريده نقاش على العلن والمشاركات من قبل الجميع ام نقصرالموضوع على نقاش اثنين انت ومن ترشحه ترشحه الادارة لنقاشكمع العلم ان النقاشاكل الدهر عليه وشرب
+++++++++++++++++++++++++++++++
أخي الكريم هذا الموضع فتح على العام للجميع وسوف أنقل مشاركتي هذه عندكم إلى منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي الموقع الرئيسي لتجميع جميع الردود حول جوهر الموضوع لأهميته القصوى في بداية القرن الواحد في العشرين .
ولكن لا مانع عندي من فتح حوار ثنائي مع مرشح من قبل ملتقاكم العلوي للحوار في ذات الموضوع أو أي محور عقائدي آخر نترك لكم الخيار في تسميته .
أما ردي على قولكم أن هذا النقاش قد أكل الدهر عليه وشرب .
فنقول ننتظر منكم رابط واحد فقط على النت بحث موضوع الكشف عن هوية عمران عليه السلام أو عنوان كتاب تناول هذا البحث من قريب أو بعيد .
إما جوهر وحقيقة عمران أنه هو أبا طالب عليه السلام فقد ذكر ذلك وأبانه و وضح هويته بصريح الاسم العديد من داعاة المذهب الإسماعيلي بشكل مختصر في العديد من كتب التاريخ وبعض الكتاب المعاصرين أيضاً ... والهميسع يدافع ويوضح ما تفضل به دعاة المذهب ولا يبتدع شيئاً جديداً على مذهبنا
أما أن كنت تقصد أن الخلاف بين المذاهب قد أكل الدهر عليه وشرب لقدمه وذلك منذ وفاة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
أقول أن الخلاف العقائدي قائم منذ بدأ الخلق وهو مستمر هكذا إلى يوم الحساب ... !!!
وغير ذلك نسقط كتاب الله عز وجل من المصداقية بحتمية وجود الاختلاف إلى يوم الحساب وذلك لحكمة أرداها الله عز وجل من وجود التعددية الفكرية والمذهبية والوصول إلى الحق من خلال التعب والتبصر والاجتهاد والمجاهدة مع النفس والهداية بعدها لله عز وجل لمن شاء الهداية .
كون أحد أعضاء الملتقى قد سجل سابقاً بمعرفي الهميسع بهدف الإساءة لي ولمذهبي ونشكر الأستاذ بسام المسجل عندكم بمعرف ( يا علي مدد ) للاتصال بي ولفت نظري لهذا الملتقى المبارك وطلب مني المشاركة به وأشكر الأستاذ فراس مدير الملتقى لتواصله معي عبر الهاتف .
أرحب بالجميع بهذا الموضوع القيم والذي سوف نجيب بها على كل جديد طرح به .
حيث كتب الأخ عبد الملك العولقي التالي :
+++++++++++++++++++++
أخي الفاضل الهميسعألا توافقني بأن حجتك ستكون دامغة لو أنك زينت هذا الموضوعبوثيقة أو رواية عن الإمام الحاضر عليه السلام أو عن أي من أئمتكم السابقين عليهمالسلام تقول بأن عمران المقصود في قول الله عز وجل " إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَوَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَعِمْرَانَعَلَىالْعَالَمِينَ " (33) سورة آل عمران ، هو إبي طالب عليه السلام ؟؟؟لكوللجميع خالص التحية والتقدير
+++++++++++++++++++++
أخي الكريم أن أقوال وفرمانات حاضر إمام عليه السلام هي خاصة بالمساجد ولأبنائه الروحيين وليست للنشر على الانترنيت .
كما أننا جميعاً تابعنا المناظرات ما بين الأخوة السنة والشيعة على الفضائيات وفي المنتديات الكثيرة وقد حفلت بالتكذيب الغير مهذب والغير لائق وبألفاظ غير محتشمة لأحاديث رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
فكل فريق يتهم الفريق الآخر بتلفيق وتكذيب أحاديث لفقتها أبواق السلاطين عن لسان رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
فكيف لي أن أعتمد قول لحاضر إمام عليه السلام لمن لا يعترف بإمامته بعد ...؟؟؟؟
إما من باب وضع خبر للإطلاع وليس ليكون حجة على أحد في هذا الموضع أقول :
أن هذه الآية الكريمة تقرأ للترحيب قبل بداية أي خطاب لحاضر إمام عليه السلام خاص بأبنائه الروحيين
كما أن دعاة المذهب الإسماعيلي عبر التاريخ قد ذكروا هذه المعلومة في كتبهم بشكل مختصر ومنهم القاضي النعمان وجعفر منصور اليمن والمؤيد في الدين الشيرازي .... وغيرهم .
والأهم من كل هذا هو اعتمادنا على كتاب الله عز وجل في شرح هذه الآية الكريمة
فأي بحث واستدلال نطلبه خارج كتاب الله وكأننا و بدون أن نشعر أو نتعمد ذلك نضع الله عز وجل بعدم المصداقية ( والعياذ بالله ) بهذا الأخبار بأنه جعل كتابه تبيان لكل شيء ومهما كان هذا الشيء وليس هذا فقط وإنما يتابع بقوله عز وجل :
فأي هدى نطلبه أفضل وأهدى من هدى كتاب رب العالمين ..!!!
الأخ الأمير الفقير قد كتب مشكوراُ
++++++++++++++++++++
المقولة الاولى : ( إمام الزمان وحيد في كل لحظة زمنية )
هذه تتعارض مع حقيقة تزامن وجود ابراهيم و اسماعيل واسحاق . كذلك تتعارض مع امامة كل من محمد وابي طالب وعلي.
المقولة الثانية : (( فعز وجل قال خليفةولم يقل خلفاء ))
قال جاعل في الارض خليفة << نعم .... استخلف البشر من بني آدم وهذا هو عين العقل والمنطق والدليل هو ان هذا الخليفة لاحقا قد (افسد فيها وسفك الدماء) اما جاعل في الارض امام زمان << لا يوجد في كل كتاب الله تعبير "امام زمان" بل هذه مجرد موروث مذهبي. هل توقع الملائكة من الائمة ال98 ان يفسدوا في الارض ويسفكوا الدماء؟
اطلب منك الان تحكيم العقل والمنطق !
++++++++++++++++++++++
أخي الكريم أن الإمامة هي الكلمة الطيبة التي وعدنا الله عز وجل ببقائها أبد الدهر وذلك إلى يوم الحساب في عقبه لإبراهيم عليه السلام كمفرد وليس في أعقابهم كجمع وهكذا إلى أن وصلت إلى عمران أبا طلب عليه السلام فتمت تسميته من جديد كونه كان حياً في عهد وجود كتاب جديد هو خاتم كتب الله و وجود نبي جديد هو خاتم النبيين فكان لزوم وجود تسمية جديدة وتخصيص تواكب الجديد الذي حصل كي تستمر الإمامة بعدها في شخص الإمام علي بن عمران الذي جعله الله عز وجل نسباً وصهراً لخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
كما أننا الآن عرفنا أن علي هو الإمام والحسين هو الإمام والسجاد علي زين العابدين هو الإمام ومحمد الباقر وجعفر الصادق ... الخ عليهم السلام جميعاً .
إما في حينها في ذلك الزمان وفي كل زمان لا يعرف من هو الإمام الذي يخلف الإمام الحي الحاضر في كل زمان إلا بعد النص عليه إمام مجموعة من ثقات أتباعه وكبار دعاته ولا ينشر ذلك النص على العموم إلا بعد انتقال الإمام ... فيتم الإعلان عن خليفته لتتم البيعة له .
وبخصوص ذكركم لعدة أسماء أحياء في عصر واحد أذكرك بقوله تعالى :
فهذا لا يعني أنه أصطفى كل عشيرة إبراهيم عليه السلام وأبناءه وأحفاده إلى آخرهم ...؟؟؟
وإلا لما كان هناك حاجة لإرسال أنبياء الله ورسله إلى آل إبراهيم لهدايتهم إلى سبيل الله وهم المصطفين على العالمين ... إلى أن وصلنا إلى عصر حياة خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وآله وسلم فعندها خاطبه سبحانه وتعالى بقوله :
وممكن لأياً كان من الأخوة المشاركين و المتابعين هدم هذا الموضوع من الجذور وهدم جميع مواضيع منتدانا ...!!
فقط بمجرد أثباتكم بالدليل لاعتصامكم بحبل الله مفترقاً عن حبل الناس ...!!
الأخت بنت الخطاب التي نرحب بها بعد غياب عن منتدانا ونتمنى تواصلها معنا وهي المشرفة ممثلة عن أعضاء المنتدى من أهل السنة والجماعة لهم جميعاً الاحترام والتقدير .
فقد كتبت مشكورة :
+++++++++++
بسم الله الرحمن الرحيم واصلاة والتسليم على سيد المرسلين وآله وصحبهأجمعين أما بعد
فأن عمران هو والد مريم وقولك ان عمران هوأبا طالب فقد أثبت السنة النبوية الصحيحة انه مات كافراً والله يأمرنا بالاخذ بسنةالنبي المصطفى فهل تجعل من مات كافرا ياهميسع اماماً
بنتالخطاب حفيدة الصحابة
+++++++++++++++
أختي الكريمة مع احترامنا الشديد لأحاديث رسول الله عليه وآله أفضل الصلاة والتسليم جميعها وبمختلف أنواعها ومسمياتها .
فنحن هنا في منتدانا لا ندخل في باب المهاترات في تبادل التكذيب والتكذيب المضاد لأحاديث رسول الله عليه وآله أفضل الصلاة والتسليم .
ولكن نتناول آيات الله ببحثنا واستدلالنا ... فجميع المسلمين يتأبطون ذات الكتاب والخلاف بين الجميع هو على الفهم الصحيح لعائديه هذه الآيات كما أريد لها من قبل الله عز وجل وليس كما أردنا نحن لها لتوافق أفكار مسبقة متوارثة تسيج مذاهبنا بإطار أحمر نمد يدنا خارجاً لنلوي عنق آيات الله لندخلها عنوة عنها مرغمة سياجنا .
ومن اين اتيت بان ال عمران = ال محمد؟ واذا كان القران قد سماهم ال عمران فلماذا تسميهم انت ال محمد؟
ال عمران مذكورين في القران يا عزيزي اما في حقبة رسالة محمد فهناك (ال محمد) وهناك (ال هاشم) الا يدل ما سبق على ان (ال عمران) المذكورين في الاية هم من حقبة زمنية مختلفة؟
++++++++++++++++
أخي الكريم أثبات الهميسع بأن عمران هو أبا طالب عليه السلام سيأتي في حينه لاحقاً
ولكن الآن لك الحرية لك ولغيرك لاعتماد اصطفاء عمران لأي شخصاً أنت تحب أن تسميه بدون وضع أي شروط عليك
سوى بعد تسميتك هذه التفضل لنا بذكر أسماء ذريته .
ومن ثم يحق لك بوضع شبهاتك التي تريدها لنجيب عليها .
وهذا لا يعني أننا لن نثبت أن الاصطفاء خاص بأبي طالب عليه السلام ولكن علينا الانتهاء من المحور الأول ثم الانتقال إلى المحور الثاني .
سلطان كتب :
+++++++++++++++
ذريته التي هي من صلبه يعني كل ابناءه وكل احفاده وليس فرعا واحدا منهم فقط
فهل انت الان تستطيع ان تعطينا اسماء كل ذرية ابي طالب التي تعد اليوم ربما بعشرات الملايين؟
++++++++++++++++
أخي الكريم
عليك التدقيق جيداً بآيات الله عز وجل وتربط وتوثق ما بينها
فيجب عليك عدم التمسك بآية واحدة على أنها جزء منفصل ومستقل عن بقية كتاب الله وتمعن بها التشريح والتجزيء مديراً ظهرك تماماً لبقية الآيات المتماثلة والتي تتحدث عن الذرية بأشكال شتى ونذكرك بأنها ذرية بعضها من بعض مشكلة لحبل من ناس وليس حبال شتى و هي كلمة باقية للأبد من خلال النص عليها في عقبه كمفرد وليس في أعقابهم كجمع وان هذه الذرية تشكل شجرة حسب ونسب أصلها ثابت بيننا على هذه الأرض وفرعها كمفرد وليس فروعها كجمع يتلقى الوحي من السماء وهم أصحاب الصراط الذي يطلب إليه الهداية جميع المؤمنين ... الخ .
فأي اختلاف وتناقض ما بين آيات الله عز وجل وكأننا نقول بأن هذا الكتاب ليس من عند الله عز وجل ( والعياذ بالله )
إذا تابعنا بنفس المنطق وقلنا أن عمران هو أبو طالب فهل يعني أنه وذريته مصطفين على المصطفى؟؟
إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
فالاصطفاء للجميع آدم ونوح وآل إبراهيم وآل عمرانوختم بآل عمران لأن الحديث يدورحول السيدالمسيح وتأليهه ولا علاقة للأئمة بما يقال
++++++++++++++
أخي الكريم nidal نحن نبحث عن أسماء ذرية عمران المصطفين على العالمين وأنت وضعت تشكيك ولم تذكر مسميات .
وقد وضحنا سابقاً لو كان كل أبناء آدم مصطفين على العالمين أو جميع أبناء نوح أو جميع آل إبراهيم ... عليهم السلام جميعاً لما كان هناك ضرورة لاصطفاء غيرهم وإرسال الرسل والأنبياء وتغير الشرائع وتنوع الكتب المنزلة حتى ختمت بالإسلام وبآخر كتب الله القرآن الكريم منزل على آخر النبيين محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
ثم أن عمران أياً كانت هويته فقد أثبت الله عز وجل استمرار اصطفاء ذريته على العالمين .
ومازلت أذكر أن الداخل على هذا الموضوع البدء بذكر أسماء ذرية عمران التي لها شرط أن تكون بعضها من بعض كي نتعرف على هوية والدهم عمران عليه السلام .
وهذا لا يعني هرب الهميسع من الإثبات أن عمران عليه السلام هو أبا طالب عليه السلام ويستحيل أن يكون غيره ولو تعمدنا ذلك .
ولكن البحث يتطلب إنهاء المحور الأول وهو أثبات بشكل قطعي بعيد عن الظن أن عمران عليه السلام يستحيل أيضاً أن يكون والد مريم عليها السلام مهما تعمدنا ذلك .
الأستاذ إبراهيم إبراهيم كتب :
+++++++++++++++++
بأنه يجب إعادة صياغة السؤال وتقسيمه لسؤالين الأول من هو عمران ؟ والثانيما هي أسماء ذريته ؟ ودعنا نجيب ونحدد من هو عمران أولا ثم ننتقل للإجابة علىالسؤال الثاني وبالنسبة لي أجبتك من هو عمران وأنتظر منك الإجابة على نفسالسؤال وأن تحدد لي من هو عمران من وجهة نظركم وأن تحدد لي هذا من النص القرآني
+++++++++++++++
أولاً أحب أسجل دعاء خاص بأن يكون غياب الأستاذ إبراهيم عن منتدانا في الأيام الماضية لخيراً أن شاء الله .
وننتظر عودته بالسلامة .
أما من حيث الأفكار التي تطرق لها في مشاركته فهي قيمة وتستحق التعاون معاً لاستجلاء أجوبة مقنعه لها وتتوافق مع آيات الله عز وجل .
بخصوص الآيات التي جاءت بعد آية الاصطفاء وتتحدث عن أمرآة عمران بقوله تعالى :
{ إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ } آل عمران 35
نقول أن ترتيب الآيات ومواضيعها ضمن سورة القرآن الكريم ... ليست حجة قاطعة ودليل حاسم و وحيد يأخذ به ويجب الاعتماد عليه منفرداً عن المقارنة بما هو متوفر من حجج وأدلة بين أيدنا أقوى .
وذلك لسببين وهما
أولاً :
أن أول آية نزلت على رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم ... لم يأتي ترتيبها كأول آية في كتاب الله .
ثانياً :
أن آخر آية نزلت على رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم ... لم يأتي ترتيبها كآخر آية في كتاب الله .
وهناك أبحاث كثيرة تناولت عدم ترتيب النزول ضمن ترتيب سور كتاب الله لحكمة أرداها الله سبحانه وتعالى .
أن الله عز وجل يخاطب دائماً العقل والعقلاء وأصحاب البصائر للتدبر بآياته والتمسك بجواهرها النفسية وأعجازها المنقطع النظير لكل ذي بصيرة .
فلو دققنا معاً بقوله تعالى { أَكَادُ أُخْفِيهَا }
ولم يقل عز وجل ( أن الساعة آتية أخفيها ) أي الكشف عنها هي من علم الغيب الخاص بخالق الخلق علام الغيوب .
ولكن صرح لنا وقال بشكل واضح وصريح لكل ذي بصيرة
{ أَكَادُ أُخْفِيهَا } أي أن معرفة الساعة ليست هي مخفية تماماً ولكن يحتاج الكشف عنها القليل من التروي ومحاكمة العقل مع نور البصيرة والتعمق بالربط ما بين آيات الله عز وجل كا كل بدون تميز وتمزيق وتفريق وتباعد ما بين هذه وتلك لتوافق موروث ورثناها لن نطور أنفسنا لتعديله بما يوافق ما يبان لنا من حق منير ساطع واضح لا يمكننا إدارة الظهر له .
فلنعتبر أن الساعة هي يوم الحساب كما يفسرها البعض وأن الله عز وجل قال { أَكَادُ أُخْفِيهَا } أي أن الكشف عنها ليس بعلم غيب وإنما تحتاج إلى القليل أو الكثير من الجهد ولكن المهم أنها ليست مخفية تماماً .
لنفترض ذلك وان أحدهم عبر التاريخ ومنذ وفاة رسول الله وحتى الآن قد أسعفه الحظ بكشفها فعلاً .
فما هو فائدة هذا الكشف على اعتبار انه عاش ومات ولم يتأكد بيقين كامل من أن هذا الكشف هو حق أو ظن و وهم .
ثم من سوف يصدقه من معاصريه أو ممن ولد بعده أن صرح لأحد بهذا الكشف الذي لم يخفيه الله عز وجل تماماً في كتاب الله .
ثم لو صدف أن صرح احد الآن وقال انه كشف أن الساعة ستأتي بعد كذا ألف عام أو بعد كذا مئة عام ... الخ .
فمن منا سوف يصدقه ولا يقول عنه مجنون وفاقس وضاربه فيوزاته ومؤجر الطابق العلوي ...؟؟ .
ثم حتى ولو لم يصرح هذا المكتشف لأحد ... فما فائدة اكتشافه لنفسه ولإيمانه على اعتبار انه غير معاصر لقدوم هذه الساعة أي يوم الحساب .
الحقيقة هي أن هذه الساعة هي خاصة بكل نفس إنسانية وهي معرفة لحظة معرفة الحق من الباطل ومعرفة الفرقة الناجية وصراط الله المستقيم وسفينة النجاة وتميزها عن غيرها بقليل من الجهد والتعب والتعقل والتبصر وطلب الهداية من الله عز وجل إلى صراطه المستقيم للاعتصام بحبله الممدود بيننا على هذه الأرض .
فالخلاف يا صديقي الهميسع ليس شرا كما تراه ولكن الرؤية أحادية البعد هي الشر الحقيقي لأنها رؤية قاصرة محكومة بمصالح ضيقة "أفراد" عوضا عن مصلحة الأمة.
وكي لا نخرج كثيرا عن سياق النقاش فإننا نعود ونؤكد على أن كل ما في الدنيا هو غير مقدس وغير كامل ويحتمل الصح والخطأ والإنسان مهما علا شأنه فهو ناقص والكمال لله وحده. والاصطفاء يكون بمقدار التقوى ولا يخرج الإنسان من كونه إنسان ويظل بعضه من بعض يرث المحاسن والمساوئ
ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (34) آل عمران سلالة بشرية وليسوا أنصافآلهة أو آلهة. سلالة بعضهم من بعض وليس سلالة بعضهم من الله.
+++++++++++
أخي الكريم أن المنتدى هو حواري للتناظر وسماع وجهة نظر المخالفين والبحث عن الحق بتعاون مشترك وتصويب الذي نراه مخطئاً .
فنحن هنا لسنا في محاضرة من طرف واحد
الهميسع يحاضر ... والجميع يتلقى محرومين من حرية أبداء الرأي أو الاحتجاج و وضع النقد و التصويب .
فقولك :
+++++++++++++
والإنسان مهما علا شأنه فهو ناقص والكمال لله وحده. والاصطفاء يكون بمقدار التقوى ولا يخرج الإنسان من كونه إنسان ويظل بعضه من بعض يرث المحاسن والمساوئ +++++++++++
فهذا كلام بكلام مشوش ويفتقر إلى الدليل ... والأهم من ذلك انه يعارض آيات الله عز وجل .
فهناك عباد وهناك اصطفاء خاص لله عز وجل من ضمن هؤلاء العباد ..؟؟؟
فهل فهمت أستاذ نضال من الآية الكريمة أن كل الناس ناقصين كما تفضلت أم الواضح أن هناك تميز واصطفاء للبعض منا خصهم الله عز وجل بإرث هو المورث له وهم حصرياً الوراثيين لهذا الإرث وهو كتاب الله أي هم أهل الذكر الصادقين المفسرين له كما أراد الله عز وجل له .
أما بخصوص اتهامك لنا بتسميتنا لهم آلهه أو أنصاف آلهة..؟
فيا ريت لو تكرمتم علينا بالاقتباس والرابط .
فالهميسع يثبت ذلك بآيات لله عز وجل لو قاله ..!!
فهل أنت تتنكر لآيات الله لتنصر مورثك الثقافي والمذهبي .
وإذا كنت ظالم لنا بهذا الاتهام بدون دليل ..؟؟
فلا نطالبك سوى بتصحيح المعلومة وأنصافنا .
وفي ختام أرسلي انوه أن هناك الكثير من المشاركات حول ذات الموضوع في عدد من المنتديات على النت .
لم يخرج المشاركين بها عن جوهر إرسالي هذا .
والجميع حتى الآن يشكك ويتهم ويطعن في مصداقية أن عمران عليه السلام هو أبا طالب عليه السلام .
والجميع يتجاهل طلبي بذكر أسماء ذرية عمران والد مريم عليهم السلام أن كنتم صداقين بظنونكم .
فهذه الذرية اصطفاها الله عز وجل من عباده على العالمين وخصها منفردة بهذا الاصطفاء ... ولها شرط أن تكون من آل عمران و بعضها من بعض وليس بعضها من غير بعض وليس اصطفائهم هكذا بدون هدف أو مهمة أو حكمة آلهية من وجودهم بيننا بل هم مكلفين بتفسير كتاب الله كما أراد الله في فترة ما بين وبعد وفاة خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وآله وسلم وذلك بغاية إيقاع العدل بين عباده ورفع الظلم عنهم بوضعهم في ذات الظروف التي كانت معاشة في فترة حياة أنبياء الله عز وجل .
نكمل بعونه تعالى مع جديد حوار القرن ومشاركات الأخوة في منتدى الملتقى العلوي
مع تسجيل ملاحظة على أدارة الملتقى بان إرسالي الأخير كان على جزئيين وقد ظهر القسم الثاني منه فقط وحذف الأول مما يجعل الموضوع مشوهاً وغير قابل للفهم كما أريد له .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهالأخالهميسع إنّ ما ذهبت إليه يروق و لا شك لكل شيعي أيا كانت جهته , لكن و بروح الحوارالحضاري التي أضفيتها على الموضوع أسمح لنفسي أن أخالفك فيما ذهبت إليه ؛
1-أعتقد أن عمران المذكور في الآية الكريمةموضع الحوار هو والد مريم -ع- و آله هم مريم -ع- و عيسى-ع- فهما من المصطفين أيضا؛الآيةالكريمة:/*و إذ قالت الملائكة إنّ اللهاصطفاك و طهرك واصطفاكعلى نساءالعالمين*/ و قولهتعالى /* و آتينا عيسى ابن مريم البينات و أيدناه بروح القدس*/ و هو عمرانالمذكور في الآية الكريمة /*إذ قالت امرأة عمران ربّ إني نذرت لك ما في بطني محررا */ حيث أنّه نزلت حوالي ثمانون آيةمن سورة آل عمران في مناسبة واحدة و هي قدوم وفد نجران المسيحي على سيدنا محمد -ص- و من ضمنها آية الاصطفاء موضع الحوار .
++++++++++++++++++++++++
أخي الكريم اعتقادك الشخصي وفهمك الذاتي ... فهو غير كافي أن لم يرافقه قبول عقلي وتوثيق قرآني وحجة مقنعة ودليل قاطع وبرهان ساطع ....!!!
وإلا لكان انتهى كل حوار ومناظرة بإثبات اعتقاد كلاً من المتناظرين على أن اعتقادهم الشخصي كدليل قاطع غير قابل للنقاش .
فقولكم أن مريم عليها السلام هي من آل عمران وأن عيسى عليه السلام هو الذرية المقصودة في الآية كريمة التي لها شرط أن تكون بعضها من بعض .
قد وضعنا تخطيء لهذا الفهم في مقدمة موضوعي ... وكان عليك الرد على هذا التخطيء الذي جاء مرقم بثلاث محاور .
ونذكركم ونذكر المتابعين بما سبق ذكره
حيث كتب الهميسع
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
أولاً :لو افترضنا مبدئياً أن عمران المصطفى على العالمين في الآية المذكورة هوعمران والد مريم عليهم السلامهذا يقودنا إلى أن رسول الله عيسى عليه السلام هوالمقصود بقوله تعالى{ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنبَعْضٍ } ... وهذا لن يكون صائباً إلا أذا تزوج الأب عمرانمن أبنته مريم ... وهذا محال .. ولم يحصل في الواقع ...!!!ثانياً :لو افترضنا أن عمران المصطفى على العالمين هو عمران والدمريم عليهم السلام .هذا يقودنا إلى أن قوله تعالى{ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ } تعني أن هناك أب وأبن وحفيد وأبن حفيد وحفيد حفيد ... وهكذا .وكمانعلم أن رسول الله عيسى عليه السلام لم يتزوج ... وهذا يضع الله بعدم المصداقية ... والعياذ بالله .ثالثاًأن الله عز وجل يقول :{ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى ...... َآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ }{ عَلَىالْعَالَمِينَ }وهذايعني أن عمران عليه السلام وذريته مصطفين على العالمين إلى يوم الحساب وعلى جميعخلق الله .وكما نعلم أن عمران ومريم وعيسى عليهم السلام ماتوا جميعاً خلال زمن اقل منمائة عام ... !!!وهذا يضع الله بعدم المصداقية ( والعياذ بالله ) بحصر زمناصطفائهم فقط بزمن حياتهم وعلى بضع عشرات الألوف من البشر .والسؤال الذي أطرحه على جميع المثقفين الباحثين عن الحق لنصرة دين الله عزوجل بغض النظر تماماً ولو مؤقتاً عن نصرة ذواتهم الشخصية وخلفياتهم المذهبيةالمتوارثة .من هو عمران عليه السلام وما هي أسماء ذريته التي لها صفةوشرط أن تكون بعضها من بعض الذين اصطفاهم الله عز وجل على العالمين .
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الأخ عبدالله الصافي كتب :
++++++++++++++++++
و قوله تعالى /* و آتينا عيسى ابن مريم البينات و أيدناه بروح القدس*/
و هو عمران المذكور في الآية الكريمة /*إذ قالت امرأة عمران ربّ إني نذرت لك ما فيبطني محررا */ حيث أنّه نزلت حواليثمانون آية من سورة آل عمران في مناسبة واحدة و هي قدوم وفد نجران المسيحي علىسيدنا محمد -ص- و من ضمنها آية الاصطفاء موضع الحوار .
++++++++++++++++
قد أجبنا على هذه الشبهة في إرسالنا السابق من أن الترتيب ليس حجة ودليل كون أول آية نزلت على رسول الله ليست موجودة في أول كتاب الله وكذلك آخر آية نزلت ليست موجودة في آخر كتب الله .
فنجد قصة آدم عليه السلام وغيرها موزعة بصيغ متعددة وضمن عدة سور من كتاب الله ...!!!
فالترتيب له حكمة إلهية ويبطل الاستدلال به منفرداً ... والمهم هو استمرار الاصطفاء على العالمين مع استمرار الذرية وهذا منقطع بعدم زواج عيسى عليه السلام ... !!!
الأخ عبد الله الصافي كتب :
+++++++++++++++++
الآيةالكريمة:/*و إذ قالت الملائكة إنّ اللهاصطفاك و طهرك واصطفاكعلى نساءالعالمين*/
أي الاصطفاء وقع على النساء الأحياء في زمن وجودها حية ترزق بينهم وانتهى اصطفائها بوفاتها ..؟؟
فعندما يريد الله عز وجل أن يبقي الاصطفاء معمولاً به إلى يوم الحساب .
يحمل استمرارية هذا الاصطفاء للذرية المتعاقبة أبدا ذرية بعضها من بعض ... وليس ذرية بعضها من غير بعض ... ويجعل الاصطفاء باقي أبد الدهر في العقب كمفرد وليس في أعقابهم كجمع { بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ } .
مصداقاً لقوله تعالى :
{ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } آل عمران34
2-معنى كلامك أنّ آل عمران-ع- هم أل سيدنا محمد-ع- و لكن آل سيدنامحمد -ع- مذكورون ضمنا في القرآن الكريم مع آل سيدنا ابراهيم -ع- فإذا سلمنا بأنهمآل عمران لكان هناك في الآية الكريمة تكرار في غير محله ؛يقول المفضل-ع- في حديث مع الإمام جعفر الصادق -ع- /* فامامتكم ثابتةعند شيعتكم ونحن نعلم انكم اختيار الله في قوله */نرفع درجات من نشاء*/ وقوله /*الله اعلم حيث يجعل رسالته*/ و/*ان الله اصطفى آدم ونوحا وآل ابراهيم وآل عمرانعلى العالمين ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم*/ */ فقال الإمام -ع-:/* يامفضل فاين نحن من هذه الآية ؟ يا مفضل قول الله تعالى: /*ان اولى الناس بابراهيمللذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين*/ وقوله: /*ملة ابيكمابراهيم هو سماكم المسلمين من قبل*/ وقول ابراهيم: /*رب اجنبني وبني ان نعبدالاصنام*/ وقد علمنا ان رسول الله -ص- وامير المؤمنين -ع- ما عبدا صنما ولا وثناولا اشركا بالله طرفة عين وقوله: /*إذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال انيجاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين*/ والعهد هو الامامة. */
++++++++++++++++++++++
أخي الكريم
لا يوجد اصطفاء لآل محمد صريح معلن مسمى في كتاب الله عز وجل .
كما انه لا يوجد اصطفاءات عدة متنوعة من عدة انساب مختلفة ...!!!
فالاصطفاء هو واحد ولنسب محدد وكما ذكرنا سابقاً كلمة باقية في عقبه كمفرد وليست باقية في أعقابهم كجمع ... وهم يشكلون ذرية بعضها من بعض وليست بعضها من غير بعض وبذلك يتشكل عندنا حبل واحد من ناس وليس حبال شتى من ناس وهذا الحبل مرافق أبدا لحبل الله عز وجل مأمورين الاعتصام بهم وذلك إلى يوم الحساب ...!!!
فجميع حبل الناس من ذرية إسماعيل عليه السلام هم من آل إبراهيم حكماً .
فهل هذه الآية نسخت من التطبيق واسقط العمل بها لموت هذه الذرية من نسل إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليهم السلام وفنائها التي أمرت بإقامة الصلاة وليس أداء الصلاة
فهم ذرية إسماعيل عليهم السلام الذين يقيمون الصلاة ...!!!
ونحن جميع الناس وجميع خلق الله نؤدي الصلاة ...!!!
والفرق شاسع واسع ما بين من يقيم وبين من يؤدي ...!!!
فالذرية مازالت حية لتهوى أفئدة من يهديهم الله عز وجل إليهم فهم أصحاب الصراط السوي
( والبعيد عنهم في اعوجاج وتشرذم واختلاف وتفرق يتبع الظنون وهوى الأنفس وآثار الآباء والأموات )
هم أصحاب الصراط الذي يطلب جميع المسلمين بمختلف فرقهم ومذاهبهم وأطيافهم وتمزقاتهم ومسمياتهم الهداية إليه .
يبقى اصطفاء آل محمد تابع لاصطفاء عمران عليه السلام كون اصطفاء عمران قد جاء بعد اصطفاء إبراهيم عليه السلام
ولكن من حيث النتيجة اصطفاء آل عمران هو من ضمن اصطفاء آل إبراهيم فليس عندنا اصطفائين وإنما اصطفاء واحد له محطات لها هدف وحكمة ومفترق مسار وليس تنوع مسارات ...!!
ولكن علينا أولاً الانتهاء من البحث في المرحلة الأولى من الحوار وهو النفي الكامل والتام والاستحالة المطلقة أن يكون عمران والد مريم عليها السلام هو عمران المقصود بالاصطفاء على العالمين ...!!
وبعدها سننتقل إلى المحور الثاني وهو أثبات أن عمران عليه السلام المصطفى على العالمين هو الإمام أبا طالب عليه السلام وذريته التي هي بعضها من بعض ستكون من عقب الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام .
وهذه المرحلة شرحاً وتوثيقاً سيتكفل بها الهميسع كاملة أن شاء الله ... !!!
والآن لنوثق تاريخياً أن الإمام أبا طالب كان اسمه عمران بالفعل على ارض الواقع وقد وثق ذلك التاريخ واليكم بعض التوثيق من بعض الروابط التي أرسلها لي على الخاص عضو منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي فرزات له كل التحية والشكر .
ولنكن جميعاً في ورشة عمل واحدة لإعلاء كلمة الحق أينما كانت ومع من كانت بغض النظر عن نصرة غرورنا وذواتنا الشخصية ونصرة مذاهبنا المتوارثة عندما يبان لنا أن تخالف آيات الله عز وجل .
3-أخي الكريم أرى أنك جانبتالصواب في ثلاثة مواضع: أ-في فهمك معنى"ذرية" كسلالة لا متناهية و هي قد تعني ذلك و قد تعني أيضا الولد الواحدفقط: انظر قول النبي زكريا -ع-/*ربّ هب لي من لدنك ذرية طيبة*/ أي ولدا صالحافوهب له يحيى-ع- و قوله تعالى /*و ليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا*/ أيأولادهم المباشرين ... و قوله سبحانه/*كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين*/ أي آبائهمفقط...و /* فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه */ إلى ما هنالك من الآيات التي لايتناسب فيها أن يكون المعنى مثلما ذهبت إليه ...هذا إذا غضضنا النظر عمّا جاء فيقواميس اللغة ...
+++++++++++++++++
أخي الكريم ان تستشهد بمتناقضين معاً فتقول :
(في فهمك معنى"ذرية" كسلالة لا متناهية و هي قد تعني ذلك و قد تعني أيضا الولد الواحدفقط )
(وهي قد تعني ذلك) { و } ( قد تعني أيضا )
فكيف لنا أن نحسم الحق بينهما وأنت تستشهد بمتناقضين معاً .
كأن أقول لك أن السماء تمطر وقد تكون غير ماطرة ...؟؟؟
على كل حال الآيات التي تفضلت بها لا تتضمن قوله تعالى : { ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ } أي لا تتضمن الاستمرارية .
وهي خاصة بفرديتها وهي خارج البحث .
الأخ عبد الله الصافي كتب :
+++++++++++++++++
ب-ألصقت "ذرية بعضها من بعض " بـ " آل عمران" فقط رغم أنّهما في آيتين منفصلتين وبينهما "على العالمين" و اعتبرتها صفة أو حالا و الأصح أنّها بدل من "آدم و نوح وآل ابراهيم و أل عمران" فهؤلاء كلهم -ع- ذرية بعضها من بعض برباط الدم و رباطالإيمان . انظر كيف خاطب اليهود السيدة مريم -ع-/*يا أخت هارون*/ مريم 28 فهل كانلمريم -ع- أخ اسمه هارون؟!
+++++++++++++
أخي الكريم نترك لك حرية اللصق وحرية الفصل وحرية الدمج مع أول الاصطفاء أو إعطائهم الاستقلالية بهذا الاصطفاء .
خذ راحتك بالطريقة التي تجدها مناسبة لك
المهم أن تتكرم علينا و تعطينا أسماء هذه الذرية وتبيان فهمك لأصطفائهم على العالمين موثقاً ...... فقط ...؟؟؟
الأخ عبد الله الصافي كتب :
+++++++++++++++
جـ - المعنى الذي أعطيته لـ " على العالمين" ألا تري فيه تناقضا مع الآيةالكريمة/*و إذ قالت الملائكة إنّ الله اصطفاك و طهرك واصطفاكعلى نساءالعالمين*/ ؟ و تقول بأنّعيسى -ع- مات فهل يوافق هذا القرآن الكريم ؟
++++++++++++++++
قد أجبناك على هذا السؤال بشكل مفصل ضمن فقرة سابقة
الأخ عبد الله كتب :
++++++++++
أتمنى أن أكون قد وفقت في إيصالأفكاري و أن تتقبل رأيي بذات الروح التي طرحت بها هذا الموضوع ... أحيي فيك هذهالروح الطيبةو السلام عليكم
++++++++++++++++
أخي الكريم نحن هنا لنتعاون لنصرة الحق الذي أراده الله عز وجل في محكم تنزيله ....!!
وقد كانت مشاركتك قيمة وأضافت شيئاً جديداً ومهماً للبحث لذلك خصصت لها إرسال منفصل .
مع تحيات الهميسع
والى اللقاء
ونذكر أدارة موقع الملتقى العلوي بضرورة استكمال وضع مشاركتي السابقة حيث افتقدت إلى نصفها الأول .
و ممكن استكمال النقص من منتدانا الذي هو المرجع الرئيسي لجميع المشاركات التي تخص حوار القرن .
ونذكر الأخوة التي لا يزال حواري معها معلقاً لضيق الوقت
أن جميع ما يكتبه الهميسع مرتبط معاُ ومتوافق مع جميع الحوارات وان حدث تأخير بعض الشيء ولكن لن يكون هناك إهمال أن شاء الله
تعليق