بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم ولعن عدوهم
ائتلاف الكتلة الصدرية يكشف زيف وخداع مقتدى الصدر :
إن ما ادعاه السيد القائد مقتدى الصدر على الكتلة البدرية في السابق كانت مناورة للإطاحة بالحكومة العراقية وعندما انكشفت هذه الإطاحة قرر ألان الائتلاف مع الكتلة البدرية على أساس الإنقاذ السياسي للعراق الجريح ، لذلك عمد لمد العون – أي السيد القائد مقتدى - من الدول المجاورة أمثال إيران الحبيبة مع أنها العدو اللدود للعراق ، والسيد القائد يعلم بذلك ، ولكن عمد القائد إلى إيران والدول المجاورة للعراق ليطبق قول الإمام علي (( عليه السلام )) [ عدو عدوي صديقي ]، ولكن تطبيقه لقول الإمام (( عليه السلام )) خطأ من حيث الهيمنة الكبرى من قبل إيران على العراق ، انظروا بأنفسكم إلى السوق العراقي ، أو الشارع العراق ماذا ترى فقط السلعة الإيرانية يباع بها من كالبقوليات والمواد الإنشائية ووو ... الخ ، في حين الاسمنت العراقي – أي اسمنت الكوفة والسماوة – يباع لدول الخارج أو بالأحرى إلى إيران بالدولار ، وهذه عمليات اقتصادية سياسية لازدهار الاقتصاد الإيراني عن طريق العراق ، ومن يساعدها كلنا نعرف إن من يساعد المحتل الإيراني هم بدر – البدريين – وألان يقوم السيد القائد بالائتلاف معهم ، الإطاحة بالعراق الجريح ، لأنه إلا ألان لم يجب على سؤال من التساؤلات التي طرحة بالساحة العراقية في الأمس كان من يهادن بالعراق رمز من رموز العراق وكلنا نعرف من هو ، وعندما انقطع عمله من الدنيا أتى البديل المنقذ لمصالحه الشخصية كي يُخلدَ ذكراه في التاريخ ، وقد وجد من يشابهه في التبادل الدنيوي والمصالح الشخصية فتحد معه ، لأنه بعمره لماذا سيدي القائد تأتلف مع البدرين ما هو المستجد ذقنا ذرعا في السجون اغتصبونا الم ترى في الفضائيات كيف إن المحتل فعل برجالنا ما فعل أين الإسلام الذي تمثله ، هل الإسلام بالاتحاد مع البدريين هو الحل لخلاصك من الموت إذن أين تذهب من الله انظر إلى الجيش – أي جيش المهدي – بات يلبس الادريسات الرياضية ويكفرون بالدين الإسلامي من يتحمل وزر هؤلاء أليس من حرفهم عن الدين يتحمل وزرهم ، بات الشك والشكوك تخلدني في نومي وصحوتي إن لم تجيب على أسئلتنا سيدي وإلا فأنت ... الخ اعتذر سيدي لقولي هذا ولكن العراق فوق كل شيء هذه التربة الخصبة هي منبعنا ولا نبيعها كما بعتها أنت لإيران المحتلة للعراق بدل الأمريكان ، أو وضعتها الأمريكان لأجل إن يكون خلف الكواليس كما في السابق حيث كان هدام في العراق وأمريكا تحكم العراق .
ألان أتى حرف عين ، وحرف وميم ووو.... ؟؟؟!!!
اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم ولعن عدوهم
ائتلاف الكتلة الصدرية يكشف زيف وخداع مقتدى الصدر :
إن ما ادعاه السيد القائد مقتدى الصدر على الكتلة البدرية في السابق كانت مناورة للإطاحة بالحكومة العراقية وعندما انكشفت هذه الإطاحة قرر ألان الائتلاف مع الكتلة البدرية على أساس الإنقاذ السياسي للعراق الجريح ، لذلك عمد لمد العون – أي السيد القائد مقتدى - من الدول المجاورة أمثال إيران الحبيبة مع أنها العدو اللدود للعراق ، والسيد القائد يعلم بذلك ، ولكن عمد القائد إلى إيران والدول المجاورة للعراق ليطبق قول الإمام علي (( عليه السلام )) [ عدو عدوي صديقي ]، ولكن تطبيقه لقول الإمام (( عليه السلام )) خطأ من حيث الهيمنة الكبرى من قبل إيران على العراق ، انظروا بأنفسكم إلى السوق العراقي ، أو الشارع العراق ماذا ترى فقط السلعة الإيرانية يباع بها من كالبقوليات والمواد الإنشائية ووو ... الخ ، في حين الاسمنت العراقي – أي اسمنت الكوفة والسماوة – يباع لدول الخارج أو بالأحرى إلى إيران بالدولار ، وهذه عمليات اقتصادية سياسية لازدهار الاقتصاد الإيراني عن طريق العراق ، ومن يساعدها كلنا نعرف إن من يساعد المحتل الإيراني هم بدر – البدريين – وألان يقوم السيد القائد بالائتلاف معهم ، الإطاحة بالعراق الجريح ، لأنه إلا ألان لم يجب على سؤال من التساؤلات التي طرحة بالساحة العراقية في الأمس كان من يهادن بالعراق رمز من رموز العراق وكلنا نعرف من هو ، وعندما انقطع عمله من الدنيا أتى البديل المنقذ لمصالحه الشخصية كي يُخلدَ ذكراه في التاريخ ، وقد وجد من يشابهه في التبادل الدنيوي والمصالح الشخصية فتحد معه ، لأنه بعمره لماذا سيدي القائد تأتلف مع البدرين ما هو المستجد ذقنا ذرعا في السجون اغتصبونا الم ترى في الفضائيات كيف إن المحتل فعل برجالنا ما فعل أين الإسلام الذي تمثله ، هل الإسلام بالاتحاد مع البدريين هو الحل لخلاصك من الموت إذن أين تذهب من الله انظر إلى الجيش – أي جيش المهدي – بات يلبس الادريسات الرياضية ويكفرون بالدين الإسلامي من يتحمل وزر هؤلاء أليس من حرفهم عن الدين يتحمل وزرهم ، بات الشك والشكوك تخلدني في نومي وصحوتي إن لم تجيب على أسئلتنا سيدي وإلا فأنت ... الخ اعتذر سيدي لقولي هذا ولكن العراق فوق كل شيء هذه التربة الخصبة هي منبعنا ولا نبيعها كما بعتها أنت لإيران المحتلة للعراق بدل الأمريكان ، أو وضعتها الأمريكان لأجل إن يكون خلف الكواليس كما في السابق حيث كان هدام في العراق وأمريكا تحكم العراق .
ألان أتى حرف عين ، وحرف وميم ووو.... ؟؟؟!!!
تعليق