بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هنالك بعض الأسئلة لدي الى سيدي ومولاي السيد القائد مقتدى الصدر بخصوص جيش المهدي ( عجل الله له الفرج الشريف ) فأقول :
سيدي القائد انا من أهالي محافظة الديوانية وعلى الخصوص في حي الجمهوري الذي تفجرت به الدبابة الأمريكية العملاقة ونشرة بالفضائيات وانتم تعلمون هذا سيدي القائد كنا من المعادين أو بالأحرى العدو اللدود لدينا وانتم تعلمون قوات بدر لأنهم اخطر من المحتل علينا وقلتم مرارا وتكرارا لنا أي السيد القائد أنت بنفسك لاتدعوهم يرتاحوا في العراق لأنهم خونه ويريدون سرقة العراق ويريدون محاربة الإمام الهمام عليه السلام هذا نص قولك سيدي قائد ولكن اليوم نجدك تذهب الى إيران وتتعاطف مع البدرين وتتعامل مع أعداء الدين على سبيل المثال سفراتك الى خارج القطر العراقي كلهم يهود تركية في القارة الأوربية أي يهودية واخطر من اليهود الأتراك وأنت اعلم بهم والتاريخ يشهد على كلامي سيدي أنت تحذرنا ومن اتجاه أخر تناقض تحذيرك لنا منهم هذا شيء ، والشيء الأهم والأدهى سيدي عندما بدأت الاعتقالات في الديوانية بدأت وخصوصا ً على جيش المهدي ودعوتمونا للسكوت الى ما شاء الله فلبينا النداء مع علمنا بالخطأ الفادح الذي ارتكبته لنا أو بالأحرى بنا ، سيدي القائد لقد اغُتصبَ عرضنا في بيوتنا وفي السجون نساءً ورجالا أليس عرضنا عرضكم أم نحن غجر فتركتمونا ولا يصح لكم تركنا مهما حصل ألان الدين الإسلامي دين يسر وليس دين عسر والمؤمن مرآة المؤمن والدين الإسلامي دين هداية وليس دين كراهَ سيدي القائد عندما نذهب الى المكاتب الشرعية في الديوانية يقوم المشايخ بطردنا من المكتب الديني أليس المكتب مكتب الكل وهو المأوى لجميع المضطهدين والمواسى للناس سيدي لما لم يعتقلوا مشايخنا لما اعتقلونا نحن مع العلم إننا موالين لكم لا لغيركم وانتم تعلمون هذا سيدي القائد هذا سؤال والأسئلة كثيرة منها ما سبق والأخرى آتية وبعدها أسئلة لاحقة مع العلم اعرف ما تضمره القلوب لنا سيدي لقد باتت الشكوك تراودنا فالحذر مولاي وألان أكمل حديثي أو بالأحرى شكوكي مولاي لما قادتنا وشيوخنا يدلون القوات إي القوات المحتلة على بيوتنا سيدي لقد رأينا هذا بأم أعيننا سيدي لقد اخذوا مني أختي وزوجتي الى الأمريكان ومن الذي دلهم دلهم مدير مكتب الديوانية للسيد مقتدى الصدر دام عزه سيدي وانا ألبدوني عندهم المشايخ وفي يومين بعد الضيافة لي وعلى الأساس يجدون لي واسطة أي معرفة ليخرجوا عرضي من سجن المحتل قالوا لي مشايخنا يجب إن تسلم نفسك للمحتل كي نخرج عرضنا لان عرضك عرضنا والموت أهون على الرجل والسيد القائد يقول يجب إخراج أعراضنا حتى ولو بتسليم أنفسنا لهم ، فسلم نفسك أخي فقمت من مكاني وسلمت نفسي الى المحتل حسب ما قالوا لي سيدي ولكن والافجع من ذلك لما سلمت نفسي رأيت زوجتي وأختي فعندها أغمي علي َ من شدت ما رأيت بهن فصحوة وإذا بي عاري الملبس وأمامي عرضي أيضا عاري والمحتل ... أقول وعين تبكي وقلب يحكي سيدي القائد فعل ما فعل بنا ونحن ساكتين وأنت تمثل الخليفة في الأرض فهل يقبل الخليفة أن يكون عرضه عاريا أمامه والمحتل.... سيدي القائد أنت مثلت دور الإمام أي إمام العصر وإمام المسلمين والمجاهد عن حرم رسول الله وان عرضي من حرم رسول الله لان نسبي علوي وأختي وزوجتي أيضا علويتين فأين أنت من عرضك سيد القائد أرجو توضيح الأجوبة لي لأنني اكتب وقلبي ينعصر دما والله والله والله ما رأيت في السجن لم يراه احد الا ألان وعندما خرجت من السجن انا واختي وزوجتي بعد شهرين من خروجنا وقد غادرنا المحافظة الى أخرى وعند خروجي للعمل رجعت فرأيت الناس حول داري فركظة باتجاه داري فاذا أرى أختي وزوجتي قد حرقن أنفسهن وكنت اعلم إنني عندما ارجع من العمل أو السوق يفعلن بنفسهن شيء وقد حصل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
السلام عليكم
هنالك بعض الأسئلة لدي الى سيدي ومولاي السيد القائد مقتدى الصدر بخصوص جيش المهدي ( عجل الله له الفرج الشريف ) فأقول :
سيدي القائد انا من أهالي محافظة الديوانية وعلى الخصوص في حي الجمهوري الذي تفجرت به الدبابة الأمريكية العملاقة ونشرة بالفضائيات وانتم تعلمون هذا سيدي القائد كنا من المعادين أو بالأحرى العدو اللدود لدينا وانتم تعلمون قوات بدر لأنهم اخطر من المحتل علينا وقلتم مرارا وتكرارا لنا أي السيد القائد أنت بنفسك لاتدعوهم يرتاحوا في العراق لأنهم خونه ويريدون سرقة العراق ويريدون محاربة الإمام الهمام عليه السلام هذا نص قولك سيدي قائد ولكن اليوم نجدك تذهب الى إيران وتتعاطف مع البدرين وتتعامل مع أعداء الدين على سبيل المثال سفراتك الى خارج القطر العراقي كلهم يهود تركية في القارة الأوربية أي يهودية واخطر من اليهود الأتراك وأنت اعلم بهم والتاريخ يشهد على كلامي سيدي أنت تحذرنا ومن اتجاه أخر تناقض تحذيرك لنا منهم هذا شيء ، والشيء الأهم والأدهى سيدي عندما بدأت الاعتقالات في الديوانية بدأت وخصوصا ً على جيش المهدي ودعوتمونا للسكوت الى ما شاء الله فلبينا النداء مع علمنا بالخطأ الفادح الذي ارتكبته لنا أو بالأحرى بنا ، سيدي القائد لقد اغُتصبَ عرضنا في بيوتنا وفي السجون نساءً ورجالا أليس عرضنا عرضكم أم نحن غجر فتركتمونا ولا يصح لكم تركنا مهما حصل ألان الدين الإسلامي دين يسر وليس دين عسر والمؤمن مرآة المؤمن والدين الإسلامي دين هداية وليس دين كراهَ سيدي القائد عندما نذهب الى المكاتب الشرعية في الديوانية يقوم المشايخ بطردنا من المكتب الديني أليس المكتب مكتب الكل وهو المأوى لجميع المضطهدين والمواسى للناس سيدي لما لم يعتقلوا مشايخنا لما اعتقلونا نحن مع العلم إننا موالين لكم لا لغيركم وانتم تعلمون هذا سيدي القائد هذا سؤال والأسئلة كثيرة منها ما سبق والأخرى آتية وبعدها أسئلة لاحقة مع العلم اعرف ما تضمره القلوب لنا سيدي لقد باتت الشكوك تراودنا فالحذر مولاي وألان أكمل حديثي أو بالأحرى شكوكي مولاي لما قادتنا وشيوخنا يدلون القوات إي القوات المحتلة على بيوتنا سيدي لقد رأينا هذا بأم أعيننا سيدي لقد اخذوا مني أختي وزوجتي الى الأمريكان ومن الذي دلهم دلهم مدير مكتب الديوانية للسيد مقتدى الصدر دام عزه سيدي وانا ألبدوني عندهم المشايخ وفي يومين بعد الضيافة لي وعلى الأساس يجدون لي واسطة أي معرفة ليخرجوا عرضي من سجن المحتل قالوا لي مشايخنا يجب إن تسلم نفسك للمحتل كي نخرج عرضنا لان عرضك عرضنا والموت أهون على الرجل والسيد القائد يقول يجب إخراج أعراضنا حتى ولو بتسليم أنفسنا لهم ، فسلم نفسك أخي فقمت من مكاني وسلمت نفسي الى المحتل حسب ما قالوا لي سيدي ولكن والافجع من ذلك لما سلمت نفسي رأيت زوجتي وأختي فعندها أغمي علي َ من شدت ما رأيت بهن فصحوة وإذا بي عاري الملبس وأمامي عرضي أيضا عاري والمحتل ... أقول وعين تبكي وقلب يحكي سيدي القائد فعل ما فعل بنا ونحن ساكتين وأنت تمثل الخليفة في الأرض فهل يقبل الخليفة أن يكون عرضه عاريا أمامه والمحتل.... سيدي القائد أنت مثلت دور الإمام أي إمام العصر وإمام المسلمين والمجاهد عن حرم رسول الله وان عرضي من حرم رسول الله لان نسبي علوي وأختي وزوجتي أيضا علويتين فأين أنت من عرضك سيد القائد أرجو توضيح الأجوبة لي لأنني اكتب وقلبي ينعصر دما والله والله والله ما رأيت في السجن لم يراه احد الا ألان وعندما خرجت من السجن انا واختي وزوجتي بعد شهرين من خروجنا وقد غادرنا المحافظة الى أخرى وعند خروجي للعمل رجعت فرأيت الناس حول داري فركظة باتجاه داري فاذا أرى أختي وزوجتي قد حرقن أنفسهن وكنت اعلم إنني عندما ارجع من العمل أو السوق يفعلن بنفسهن شيء وقد حصل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
تعليق