السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإداره الكريمه هل من الحريه التي رفعتموها شعاراً
غلق هذا الموضوع ؟!
سامحك الله وعفا عنك وعزته وجلاله قد أصبتنا في صميم الفؤاد فإن يكن البكاء دواء ورب البيت بكينا منك وعليك ,
هل هان عليك كل هذا الجمع الملتف حولك ؟!
هل هان عليك وئد الصندوق في الصندوق ؟!
لماذا حكمت بفناء إسم سكن العقول و تعلقت الأنفس به بعد أن حٌفر في الذاكره حفراً وأصبح عصي على النسيان ؟!
هل هان عليك ؟!
أجزم حالفاً أن الأمر لم ولن يهون عليك ,
وإن هان فالقرار ليس بيدك فلست أنت من يملك هذا القرار فكل مُحب لصندوق العمل لن يُعينك على هذا العمل
فتلطف أيها الحبيب بمن يتابع بصمت ولا يستطيع الحديث وتلطف بمن هو حاضر ومن هو غائب
فلا تكن سبباً في كسر قلوبهم وتلطف بمن يعجز عن الإفصاح عن رغبته
ببقائك وتلطف بمن يكابر عليها
فعد يا عزيزي وأنت سيد الموقف .... الموضوع الذي يطيب لك الحوار فيه أدخله والذي لا يطيب لك أتركه
المحاور الذي ترغب في محاورته حاوره والذي لا ترغب في حواره تجاهله إتبع هذه القاعده وسوف تكفيك
الكثير من المنغصات ,
ودع قنبر فالذي هو فيه يكفيه والتمس له عذراً
فقد قسوت عليه كثيراً في الآونة الأخيره فقد كنت
عنيفاً و معنفاً ولم يبادل عنفك في القول بعنف مضاد
وهذا أكبر دليل على تعلق الرجل بك وحرصه عليك ,
ولا تنسى أن في يوم من الأيام كان الكثير من الأعظاء يطلب منه
تجميدك أو طردك في موضوع السيد فضل الله فهل رأيته لبى دعوتهم وأستجاب لطلبهم !
فقط تأمل وراجع ما هو لك وعليك ,
ففي ذلك الوقت كان أغلب الأعضاء يحاولون إقناعك بوجهة نظرهم ولكنك لم تبدي
ولم تظهر ولم تُقدم أي تنازلات عن ما كنت مُعتقداً به
وتظنه صحيحاً
إذاً فالمبدا واحد بينك وبيــــــــــــن قنبر
هي قناعات
عندما قلت لك أني مشفق عليك من كثرة المشاركات التي
أرقتك وأرهقتك
وقلت لك في حينها خفف
فكان ردك التالي
يا عزيزي الجميع في إنتظارك فلا تخيب أملنا فيك
ـــــــــــــــــــــــ
هذه الرساله حررتها وكانت النيه أن تكون على الخاص
فقررت أن أجعلها على العام ولست أخشى في الله لومة لائم
فصدق المشاعر ليس مُخجلاً ولا مُعيباً خصوصاً وأنها في ذات الله تبارك وتعالى
فصندوق العمل
من المجاهدين وعلى مثله وأمثاله تتشرف العين عندما تبكيه .
غلق هذا الموضوع ؟!
صندوق العمل
أيها الحبيب الغاليسامحك الله وعفا عنك وعزته وجلاله قد أصبتنا في صميم الفؤاد فإن يكن البكاء دواء ورب البيت بكينا منك وعليك ,
هل هان عليك كل هذا الجمع الملتف حولك ؟!
هل هان عليك وئد الصندوق في الصندوق ؟!
لماذا حكمت بفناء إسم سكن العقول و تعلقت الأنفس به بعد أن حٌفر في الذاكره حفراً وأصبح عصي على النسيان ؟!
هل هان عليك ؟!
أجزم حالفاً أن الأمر لم ولن يهون عليك ,
وإن هان فالقرار ليس بيدك فلست أنت من يملك هذا القرار فكل مُحب لصندوق العمل لن يُعينك على هذا العمل
فتلطف أيها الحبيب بمن يتابع بصمت ولا يستطيع الحديث وتلطف بمن هو حاضر ومن هو غائب
فلا تكن سبباً في كسر قلوبهم وتلطف بمن يعجز عن الإفصاح عن رغبته
ببقائك وتلطف بمن يكابر عليها
فعد يا عزيزي وأنت سيد الموقف .... الموضوع الذي يطيب لك الحوار فيه أدخله والذي لا يطيب لك أتركه
المحاور الذي ترغب في محاورته حاوره والذي لا ترغب في حواره تجاهله إتبع هذه القاعده وسوف تكفيك
الكثير من المنغصات ,
ودع قنبر فالذي هو فيه يكفيه والتمس له عذراً
فقد قسوت عليه كثيراً في الآونة الأخيره فقد كنت
عنيفاً و معنفاً ولم يبادل عنفك في القول بعنف مضاد
وهذا أكبر دليل على تعلق الرجل بك وحرصه عليك ,
ولا تنسى أن في يوم من الأيام كان الكثير من الأعظاء يطلب منه
تجميدك أو طردك في موضوع السيد فضل الله فهل رأيته لبى دعوتهم وأستجاب لطلبهم !
فقط تأمل وراجع ما هو لك وعليك ,
ففي ذلك الوقت كان أغلب الأعضاء يحاولون إقناعك بوجهة نظرهم ولكنك لم تبدي
ولم تظهر ولم تُقدم أي تنازلات عن ما كنت مُعتقداً به
وتظنه صحيحاً
إذاً فالمبدا واحد بينك وبيــــــــــــن قنبر
هي قناعات
لن أزيد فمثلك تكفيه الإشاره لإلتقاط ما بين السطور
ليس هذا فحسب بل وما هو مغمور .هل نسيت يا عزيزي هذا الإقتباس
يوم أن كنت صافي الذهن صادقاً مع نفسك عندما قلت لك أني مشفق عليك من كثرة المشاركات التي
أرقتك وأرهقتك
وقلت لك في حينها خفف
فكان ردك التالي
بالنسبة للمشاركة فإن الذي يدفعني غالباً هو حرصي على عقائد المذهب عامة وعلىالامام علي عليه السلام خاصة ، لاني ارى نفسي ان الله عزوجل قد اكرمني بمَلكة معرفةالخدع الكلامية والمنطقية واكرمني باستحضار البديهية مما ارى فيه نفسي مسؤولاً عنحماية المذهب ومقابلة امير المؤمنين بها يوم الشفاعة الاعظم ، فلااترجى شيئاً منصلاتي وصيامي الا مايتقبله الله مني بما هو اهل للكرم والرحمة لا على حسن ادائيلها. اريد ان اكشف تلك الخدع ليستفاد منها الاخوة الشيعة لو تكررَت مستقبلاً اوذُكِرَت في مواقع اخرى.
يا عزيزي الجميع في إنتظارك فلا تخيب أملنا فيك
وهذا يكفيك .
وأعذرني فربما قسوت عليك
ولكن تذكر أني بكيت عليك وأعذرني فربما قسوت عليك
أخوك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه الرساله حررتها وكانت النيه أن تكون على الخاص
فقررت أن أجعلها على العام ولست أخشى في الله لومة لائم
فصدق المشاعر ليس مُخجلاً ولا مُعيباً خصوصاً وأنها في ذات الله تبارك وتعالى
فصندوق العمل
من المجاهدين وعلى مثله وأمثاله تتشرف العين عندما تبكيه .
تعليق