ان معظم احاديث الرسول و ال بيته هي مذكورة على سبيل التقية و نهيهم عن اشياء كي لا يبالغ الناس فيها لا ان يتركوها.فمثلا حديث-من اكل اللحم اربعين يوما ساء خلقه- قد ياتي شخص ويحرم اكل اللحم اكثر من اربعين يوما في حين المقصود من الحديث هو عدم الاكثار من اللحم فقط. و كذلك ما ورد من النهي عن الاستماع للموسيقى فالنهي عنها جاء تقية كي لا يلجا الناس الى اللهو لا ان الموسيقى حرام. وينطبق الامر كذلك على الامور الجنسية فهذه الامور جائزة وانما جاء النهي عنها كي لا يبالغ الناس في الاخذ بها.وينطبق الامر كذلك على الذين يحرمون حلق اللحية و زيارة القبور و طلب المدد مباشرة من الاولياء و التعامل بالفوائد البنكية و عمليات التجميل......وانما الحرام ما كان بينا كالظلم و الاعتداء و قول الزورو اكل الخنزير والميتةو السكر......فيجب على المرء ان يتنصل من العادات و التقاليد و يخدم عقله وفطرته .ان الاسلام تعرض للتحريف ومن حرفه علماء الدين انفسهم.
X
-
لم افهم مقصودك يا اخي في الله. ان ما كتبته كله من محض افكاري و ليس لديا اي جهة انتمي اليها.وقد يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر. وان قصة سيدنا موسى مع الخضر دليل انه مهما وصل المرء الا درجة من العلم هناك من هو اعلم منه و ان الحق قد يخالف ما اعتاد عليه الناس وقد لا يحتمله الا مؤمن ابتلى الله قلبه للايمان.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق