السلام عليك فاني قصدت إليك ورجوت الفوز لديكهذا قول الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف ، لجده الحسين عليه السلام في زيارة الناحية المقدسة فهل نقصده قولاً وفعلاً وهل نسعى الى التقرب إليه باحياء ذكراه والسير على خطاه ، رغبة في ثواب الله وطمعاً بشفاعة أبي الشهداء عليه السلام .. نحن عن هذا غافلون .. ولا ادري على ما اعتمادنا ؟ هل على اعمالنا ؟ هل على عبادتنا ؟ أم على أسيادنا ؟é






السلام عليك سلام العارف بحرمتك المخلص في ولايتكهل عرفنا حرمة الحسين حق المعرفة ؟ هل مناقشة شعائره احتراماً لحرمته ؟ وكيف وقد تركنا اصلاح انفسنا .. وتركنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وجئنا نُصلح شعائر الذبيح .. أي أصلاح ؟ إنما هو إلغاء ... وهل أخلصنا له الولاية ؟ من خلال دفاعنا عن ذكراه وشعائره .. أم تركنا الاعداء يحاربونها في بقاع الارض ، وكان منا من يساعدهم على ذلك .. اقتداءاً بمن قتله وسبى ذرية آل المصطفى صلى اللّه عليه وآله ..é






السلام عليك سلام العارف بحرمتك المخلص في ولايتك
تعليق