إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية-سري للغاية

    بسم الله الرحمن الرحيم :

    نريد شرح هذه السلسلة المباركة ان شاء الله لصفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه في كتابه،ويحاول المجسمة تجسيمها والخوض فيها ،ومن جهة أخرى يحاول المعطلة انكارها وتأويلها والخوض فيها،والقول الصواب هو اثباثها من دون تكييف ولا تفسير،لأن الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.فالله وصف نفسه بالسميع البصير،وكذلك وصف الانسان بالسميع البصير في قوله:"فجعلناه سميعا بصيرا"،لكننا نقول بأن سمع الله وبصره ليس كسمعنا وبصرنا.واللبيب من الاشارة يفهم.
    ==============
    1-صفة اليد:

    ومن الصفات التي ثبتت لله عز وجل صفة اليد، وهي صفة حقيقية تليق بجلاله، ولا مثيل لها ولا نعرف كيفيتها، وهي من الصفات الخبرية الغيبية التي ليس للعقل فيها مجال.
    قال تعالى: ((مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)) [ص:75].
    وقال تعالى: ((وَقَالَتْ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ)) [المائدة:64].

    وقال تعالى: ((وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّموَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)) [الزمر:67].
    وعن أبي جعفر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (المتحابون في الله يوم القيامة على أرض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه،وكلتا يديه يمين، وجوههم أشد بياضاً، وأضوأ من الشمس الطالعة، يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل، يقول الناس: من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء المتحابون في الله).
    الكافي: (2/126)، وبحار الأنوار: (7/159)

    القمي عن الباقر عن آبائه عن أمير المؤمنين (عليهم السلام)، ورواه في العلل أيضا عنه (عليه السلام) على اختلاف في ألفاظه قال: إن الله لما أراد أن يخلق خلقا بيده وذلك بعدما مضى عن الجن والنسناس في الأرض سبعة آلاف سنة فرفع سبحانه حجاب السموات وأمر الملائكة أن انظروا إلى أهل الأرض من الجن والنسناس فلما رأوا ما يعملون فيها من المعاصي وسفك الدماء والفساد في الأرض بغير الحق عظم ذلك عليهم وغضبوا الله تعالى وتأسفوا على الأرض ولم يملكوا غضبهم وقالوا ربنا انت العزيز القادر العظيم الشأن وهذا خلقك الذليل الحقير المتقلب في نعمتك المتمتع بعافيتك المرتهن في قبضتك وهم يعصونك بمثل هذه الذنوب ويفسدون في الأرض ولا تغضب ولا تنتقم لنفسك وانت تسمع وترى وقد عظم ذلك علينا وأكبرناه لك، فقال جل جلاله: إني جاعل في الأرض خليفة تكون حجة لي في أرضي على خلقي. قالت الملائكة أتجعل فيها من يفسد فيها كما أفسد هؤلاء ويسفك الدماء كما فعل هؤلاء ويتحاسدون ويتباغضون فاجعل ذلك الخليفة منا فانا لا نتحاسد ولا نتباغض ولا نسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك، قال تبارك وتعالى: إني أعلم ما لا تعلمون إني أريد أن أخلق خلقا بيدي واجعل من ذريته الأنبياء والمرسلين وعباد الله الصالحين وأئمة مهديين واجعلهم خلفائي على خلقي في أرضي يهدونهم إلى طاعتي وينهونهم عن معصيتي وأجعلهم حجة لي عليهم عذرا ونذرا وأبين النسناس عن أرضي واطهرها منهم وأنقل الجن المردة العصاة عن بريتي وخيرتي من خلقي وأسكنهم في الهواء وفي اقفار الأرض فلا يجاورون خلقي وأجعل بين الجن وبين نسل خلقي حجابا ومن عصاني من نسل خلقي الذين اصطفيتهم أسكنتهم مسكن العصاة وأوردتهم مواردهم فقالت الملائكة: سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا قال: فباعدهم الله عز وجل من العرش مسيرة خمسماءة عام فلاذوا بالعرش وأشاروا بالأصابع فنظر الربّ جل جلاله إليهم ونزلت الرحمة فوضع لهم البيت المعمور فقال: طوفوا به ودعوا العرش فانه لي رضا. فطافوا به وهو البيت الذي يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه أبدا ووضع الله تعالى البيت المعمور توبة لأهل السماء والكعبة توبة لأهل الأرض فقال الله تبارك وتعالى: إني خالق (1) بشرا من صلصال من حماء مسنون قال وكان ذلك من الله تعالى تقدمة في آدم قبل أن يخلقه واحتجاجا منه عليهم قال فاغترف جل جلاله من الماء العذب الفرات غرفة بيمينه وكلتا يديه يمين فصلصلها فجمدت، وقال الله جل جلاله: (منك أخلق النبيين والمرسلين وعبادي الصالحين والأئمة المهديين الدعاة إلى الجنة واتباعهم إلى يوم القيامة ولا أُسئَلُ عما أفعل وهم يسألون). ثم اغترف من الماء المالح الأجاج غرفة فصلصلها فجمدت فقال تعالى: ومنك أخلق الفراعنة والجبابرة واخوان الشياطين والعتاة والدعاة إلى النار وأشياعهم إلى يوم القيامة (ولا أُسئلُ عما أفعل وهم يسألون) قال وشرط في ذلك البداء فيهم ولم يشرط في أصحاب اليمين ثم خلط الماءين جميعا في كفه فصلصلهما، ثم كفاهما قدام عرشه وهما سلالة من طين ثم أمر ملائكة الجهات الشمال والجنوب والصبا والدبور أن يجولوا على هذه السلالة من الطين ....تفسير الصافي ج1/ 107-108

    ==============
    وقد أنكر بعضهم صفة اليد لله عز وجل، وقالوا:
    إن المراد باليد (القوة والنعمة)

    وقالوا أيضاً: لا يمكن أن نثبت لله يداً حقيقية؛
    لأنه يلزم من ذلك التجسيم لله عز وجل.

    والجواب من وجوه:
    أولاً: أن تفسير اليد بالقوة والنعمة مخالف لظاهر اللفظ، وما كان مخالفاً لظاهر اللفظ مردود إلابدليل.

    ثانياً: يمتنع غاية الامتناع أن يراد باليد النعمة أو القوة في مثل قوله: ((لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)) [ص:75]،

    لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى!!
    ويستلزم أن القوة قوتان، والقوة بمعنى واحد لا تتعدد، فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.


    ثالثاً:
    قال تعالى: ((قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَاسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنْ الْعَالِينَ)) [ص:75] فلو كان المراد باليد في الآية (القوة)؛ ما كان لآدم فضل وخصوصية على خلق إبليس، بل ولا على أي جماد؛ لأنهم كلهم سيكونون قد خلقوا بقوة الله، فتشابهوا من هذه الجهة، والله هو القوي على كل شيء، وقوة الله ظاهرة في كل أمر،

    ولما صح الاحتجاج على إبليس؛إذ إن إبليس سيقول: وأنا يارب خلقتني بقوتك؛ فما فضله عليَّ؟!


    رابعاً: يقال:إن هذه اليد التي أثبتها الله جاءت على وجوه متنوعة يمتنع أن يراد بها النعمة أو القوة؛ فجاء فيها القبض والبسط واليمين، وكل هذه يمتنع أن يراد بها القوة؛ لأن القوة لا توصف بهذه الأوصاف.

    خامساً:لا يلزم من إثبات اليد لله عز وجل أن نمثل الخالق بالمخلوقين، فكل المخلوقات من البشر والحيوانات لهم أيدي، متشابهة في الأسماء ولكنها مختلفة في الأحجام والشكل، منها الكبير والصغير، والقصير والطويل... إلخ، فهل يلزم من ذلك أن أيديهم متشابهة ومتماثلة.
    فلا يلزم من هذا مماثلة صفة الخالق للمخلوق، فعلينا أن نؤمن ونثبتها بهذه الصفة وغيرها من الصفات الثابتة لله عز وجل، من غير تمثيل ولا تكييف، ونقولُ: ((لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ)) [الشورى:11].

    ==============


    والله الموفق..............يتبع

  • #2
    طبعا سأعلق فقط على الحديث الأول وأضع شرح العلامة المجلسي لتفهم باقي الروايات ولا تذهب بعقلك إلى التجسيم فأنتم تتعاملون مع الروايات بالظاهر وهذا مايدعونا لتسميتكم مجسمة
    _________

    (الحديث السابع)
    (4): ضعيف.
    " على أرض زبرجدة"
    (5) الإضافة كخاتم حديد
    " في ظل عرشه"
    (6) قال في النهاية:
    أي في ظل رحمته، و قال النووي: قيل: الظل عبارة عن الراحة و النعيم، نحو هو في عيش ظليل، و المراد ظل الكرامة لا ظل الشمس لأنها و سائر العالم تحت العرش، و قال الآبي: و من جواب شيخنا أنه يحتمل جعل جزء من العرش حائلا تحت فلك الشمس، و قال عياض: ظاهره أنه سبحانه يظلهم حقيقة من حر الشمس و وهج الموقف، و أنفاس الخلائق و هو تأويل أكثرهم، و قال بعضهم: هو كناية عن كنهم و جعلهم في كنفه و ستره، و منه قولهم: السلطان ظل الله، و قولهم: فلان في ظل فلان أي في كنفه و عزه، انتهى.
    و ظاهر الأخبار و الآيات أن العرش يوضع يوم القيامة في الموقف و أن له‏

    يمينا و شمالا، فيمكن أن يكون المقربون في يمينه و من دونهم في شماله، و كلاهما يمين مبارك يأمن من استقر فيهما. و قيل: يحتمل أن يراد به الرحمة و لها أفراد متفاوتة فأقواهما يمين و أدونهما يسار و كلاهما مبارك ينجي من أهوال القيامة و قال في النهاية: فيه:
    و كلتا يديه يمين،
    (1) أي أن يديه تبارك و تعالى بصفة الكمال لا نقص في واحدة منهما، لأن الشمال ينقص عن اليمين، و كل ما جاء في القرآن و الحديث من إضافة اليد و الأيدي و اليمين و غير ذلك من أسماء الجوارح إلى الله فإنما هو على سبيل المجاز و الاستعارة، و الله تعالى منزه عن التشبيه و التجسيم، انتهى.
    " يغبطهم"
    (2) تقول: غبطهم كضرب غبطا إذا تمنى مثل ما ناله من غير أن يريد زواله لما أعجبه من حسنه، و كان المعنى أن الملك و النبي مع جلالة قدرهما و عظم نعمتهما يعجبهما هذه المنزلة و يعدانها عظيمة، فلا يستلزم كون منزلته دون منزلتهما و ربما يقرأ يغبطهم على بناء التفعيل، أي يعد أنهم ذوي غبطة، و حسن حال أو مغبوطين للناس.

    ____________
    مرآة العقول جزء 8 ص 261 - 262

    تعليق


    • #3


      ذو الفقارك أنت هربت من واحدة وسقطت في الأخرى،هربت من التجسيم والتشبيه وسقطت في التعطيل.

      تعليق


      • #4
        سأعيد مرة أخرى كلام العلامة المجلسي لتفهم كل الروايات التي من هذا النوع
        _____

        (الحديث السابع)
        (4): ضعيف.

        " على أرض زبرجدة"
        (5) الإضافة كخاتم حديد
        " في ظل عرشه"
        (6) قال في النهاية:
        أي في ظل رحمته، و قال النووي: قيل: الظل عبارة عن الراحة و النعيم، نحو هو في عيش ظليل، و المراد ظل الكرامة لا ظل الشمس لأنها و سائر العالم تحت العرش، و قال الآبي: و من جواب شيخنا أنه يحتمل جعل جزء من العرش حائلا تحت فلك الشمس، و قال عياض: ظاهره أنه سبحانه يظلهم حقيقة من حر الشمس و وهج الموقف، و أنفاس الخلائق و هو تأويل أكثرهم، و قال بعضهم: هو كناية عن كنهم و جعلهم في كنفه و ستره، و منه قولهم: السلطان ظل الله، و قولهم: فلان في ظل فلان أي في كنفه و عزه، انتهى.
        و ظاهر الأخبار و الآيات أن العرش يوضع يوم القيامة في الموقف و أن له‏

        يمينا و شمالا، فيمكن أن يكون المقربون في يمينه و من دونهم في شماله، و كلاهما يمين مبارك يأمن من استقر فيهما. و قيل: يحتمل أن يراد به الرحمة و لها أفراد متفاوتة فأقواهما يمين و أدونهما يسار و كلاهما مبارك ينجي من أهوال القيامة و قال في النهاية: فيه:
        و كلتا يديه يمين،
        (1) أي أن يديه تبارك و تعالى بصفة الكمال لا نقص في واحدة منهما، لأن الشمال ينقص عن اليمين، و كل ما جاء في القرآن و الحديث من إضافة اليد و الأيدي و اليمين و غير ذلك من أسماء الجوارح إلى الله فإنما هو على سبيل المجاز و الاستعارة، و الله تعالى منزه عن التشبيه و التجسيم، انتهى.
        " يغبطهم"
        (2) تقول: غبطهم كضرب غبطا إذا تمنى مثل ما ناله من غير أن يريد زواله لما أعجبه من حسنه، و كان المعنى أن الملك و النبي مع جلالة قدرهما و عظم نعمتهما يعجبهما هذه المنزلة و يعدانها عظيمة، فلا يستلزم كون منزلته دون منزلتهما و ربما يقرأ يغبطهم على بناء التفعيل، أي يعد أنهم ذوي غبطة، و حسن حال أو مغبوطين للناس.

        ____________
        مرآة العقول جزء 8 ص 261 - 26
        ___________
        أجبناك فلا تكثر من التهريج وإلا أعرف كيف أتعامل معك

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
          سأعيد مرة أخرى كلام العلامة المجلسي لتفهم كل الروايات التي من هذا النوع

          _____

          (الحديث السابع)
          (4): ضعيف.

          " على أرض زبرجدة"
          (5) الإضافة كخاتم حديد
          " في ظل عرشه"
          (6) قال في النهاية:
          أي في ظل رحمته، و قال النووي: قيل: الظل عبارة عن الراحة و النعيم، نحو هو في عيش ظليل، و المراد ظل الكرامة لا ظل الشمس لأنها و سائر العالم تحت العرش، و قال الآبي: و من جواب شيخنا أنه يحتمل جعل جزء من العرش حائلا تحت فلك الشمس، و قال عياض: ظاهره أنه سبحانه يظلهم حقيقة من حر الشمس و وهج الموقف، و أنفاس الخلائق و هو تأويل أكثرهم، و قال بعضهم: هو كناية عن كنهم و جعلهم في كنفه و ستره، و منه قولهم: السلطان ظل الله، و قولهم: فلان في ظل فلان أي في كنفه و عزه، انتهى.
          و ظاهر الأخبار و الآيات أن العرش يوضع يوم القيامة في الموقف و أن له‏

          يمينا و شمالا، فيمكن أن يكون المقربون في يمينه و من دونهم في شماله، و كلاهما يمين مبارك يأمن من استقر فيهما. و قيل: يحتمل أن يراد به الرحمة و لها أفراد متفاوتة فأقواهما يمين و أدونهما يسار و كلاهما مبارك ينجي من أهوال القيامة و قال في النهاية: فيه:
          و كلتا يديه يمين،
          (1) أي أن يديه تبارك و تعالى بصفة الكمال لا نقص في واحدة منهما، لأن الشمال ينقص عن اليمين، و كل ما جاء في القرآن و الحديث من إضافة اليد و الأيدي و اليمين و غير ذلك من أسماء الجوارح إلى الله فإنما هو على سبيل المجاز و الاستعارة، و الله تعالى منزه عن التشبيه و التجسيم، انتهى.
          " يغبطهم"
          (2) تقول: غبطهم كضرب غبطا إذا تمنى مثل ما ناله من غير أن يريد زواله لما أعجبه من حسنه، و كان المعنى أن الملك و النبي مع جلالة قدرهما و عظم نعمتهما يعجبهما هذه المنزلة و يعدانها عظيمة، فلا يستلزم كون منزلته دون منزلتهما و ربما يقرأ يغبطهم على بناء التفعيل، أي يعد أنهم ذوي غبطة، و حسن حال أو مغبوطين للناس.

          ____________
          مرآة العقول جزء 8 ص 261 - 26
          ___________

          أجبناك فلا تكثر من التهريج وإلا أعرف كيف أتعامل معك



          هنا عزيزى نسال لماذا جعلتها جوارح؟؟؟

          بمعنى على اي شئ قستها او طبقتها حتى جعلتها جوارح


          ان قلت هى كذا عند المخلوقين او المخلوقات

          فنقول

          ان كل شئ عند المخلوقين هو جارحه وجوده بجارحه حياته بجارحه وهو شئ من جارحه

          فالانسان شئ من دم ولحم الخ

          والله شئ فهل نقول ان الله ليس بشئ حتى ننزهه عن الجارحه

          فهنا قوله

          ليس كمثله شئ....=.......انه شئ لا كالاشياء

          - أضواء على عقائد الشيعة الإمامية -الشيخ جعفر السبحاني ص 353 :

          3 - رسالة الصدوق في عقائد الإمامية

          وأنه تعالى شئ لا كالأشياء ، أحد صمد لم يلد فيورث ، ولم يولد فيشارك ، ولم يكن له كفوا أحد ، ولا ند ولا ضد ، ولا شبه ولا صاحبة ، ولا مثل ولا نظير ، ولا شريك له ، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ولا الأوهام ، وهو يدركها ، لا تأخذه سنة ولا نوم ، وهو اللطيف الخبير ، خالق كل شئ لا إله إلا هو ، له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين .

          فانت على اي قياس قلت ان هذه اسماء او صفات جارحه؟؟؟

          تعليق


          • #6
            وأنا لا شأن لي بفهمك
            إذا ذهبت إلى التجسيم فقل كيف تتعامل مع هذه الآية
            (كل شيء هالك إلا وجه)

            فإن كان الله له يد ورجل وساق فقل لي ماذا يكون مصيرها
            هل تهلك جميعها
            ____
            أم أنك ستلجأ إلى المجاز
            التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي; الساعة 05-09-2009, 07:14 AM.

            تعليق


            • #7
              يا عزيزى انت قلت انها اسماء جارحه هذا سبب من الاسباب التى تجعلك تنفيها فقلت لك على ضو ما قلت هنا




              و كل ما جاء في القرآن و الحديث من إضافة اليد و الأيدي و اليمين و غير ذلك من أسماء الجوارح إلى الله فإنما هو على سبيل المجاز و الاستعارة، و الله تعالى منزه عن التشبيه و التجسيم، انتهى.



              هنا عزيزى نسال لماذا جعلتها جوارح؟؟؟

              بمعنى على اي شئ قستها او طبقتها حتى جعلتها جوارح



              ان قلت هى كذا عند المخلوقين او المخلوقات

              فنقول

              ان كل شئ عند المخلوقين هو جارحه وجوده بجارحه حياته بجارحه وهو شئ من جارحه

              فالانسان شئ من دم ولحم الخ

              والله شئ فهل نقول ان الله ليس بشئ حتى ننزهه عن الجارحه

              فهنا قوله

              ليس كمثله شئ....=.......انه شئ لا كالاشياء

              - أضواء على عقائد الشيعة الإمامية -الشيخ جعفر السبحاني ص 353 :

              3 - رسالة الصدوق في عقائد الإمامية

              وأنه تعالى شئ لا كالأشياء ، أحد صمد لم يلد فيورث ، ولم يولد فيشارك ، ولم يكن له كفوا أحد ، ولا ند ولا ضد ، ولا شبه ولا صاحبة ، ولا مثل ولا نظير ، ولا شريك له ، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ولا الأوهام ، وهو يدركها ، لا تأخذه سنة ولا نوم ، وهو اللطيف الخبير ، خالق كل شئ لا إله إلا هو ، له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين .

              فانت على اي قياس قلت ان هذه اسماء او صفات جارحه؟؟؟

              تعليق


              • #8
                اعتقد انك لن تجيب رغم انك انت من ذكر ذلك ولكن ننتظر ولعلنا مخطئين وستجيب على ما طرحته

                تعليق


                • #9
                  وأنا لا شأن لي بفهمك
                  إذا ذهبت إلى التجسيم فقل كيف تتعامل مع هذه الآية
                  (كل شيء هالك إلا وجه)

                  فإن كان الله له يد ورجل وساق فقل لي ماذا يكون مصيرها
                  هل تهلك جميعها
                  ____
                  أم أنك ستلجأ إلى المجاز

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
                    وأنا لا شأن لي بفهمك
                    إذا ذهبت إلى التجسيم فقل كيف تتعامل مع هذه الآية
                    (كل شيء هالك إلا وجه)

                    فإن كان الله له يد ورجل وساق فقل لي ماذا يكون مصيرها
                    هل تهلك جميعها
                    ____
                    أم أنك ستلجأ إلى المجاز
                    لما تورّط ذو الفقار .. بدأ يُعيد السؤال
                    أجب ولا تخف .. أو تراجع عن قولك ( وهذا ليس عيباً ) .



                    تعليق


                    • #11
                      الشيعة الامامية نحن ونعتقد : بوجود الله سبحانه وتعالى ، الواجب الوجود ، الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، ليس له شبيه ولا نظير ، ولا جسم ولا صورة ، لا يحل في جسم ، ولا يحدد بمكان ليس بعرض ولا جوهر ، بل هو خالق العرض والجوهر وخالق كل شيء ، منزه عن جميع الصفات التي تشبهه بالممكنات ، ليس له شريك في الخلق وهو الغني المطلق ، والكل محتاج إليه على الإطلاق.

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

                        هذا الموضوع تمت مناقشته كثيرا وخضع للكثير من التدقيق والتمحيص , كما أنّ بداية الموضوع التي بدأت بالتكرار غير مشجعة لإستمراره لذلك يغلق الموضوع . يمكنكم الإطلاع على المواضيع التي تناقش القضية التي تناولتها في موضوعك من خلال إعتماد خاصية البحث . وهذه بعض من تلك المواضيع :

                        http://yahosein.com/vb/showthread.ph...CA%CC%D3%ED%E3
                        http://yahosein.com/vb/showthread.ph...CA%CC%D3%ED%E3
                        http://yahosein.com/vb/showthread.ph...CA%CC%D3%ED%E3
                        http://yahosein.com/vb/showthread.ph...CA%CC%D3%ED%E3

                        م8
                        التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 05-09-2009, 07:18 PM.

                        تعليق

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X