إعـــــــلان

**yasser1978** · 05-09-2009, 05:00 AM

تسجيل متابعة اخي العزيز

**مشاغبة ّ** · 05-09-2009, 05:02 AM

لا اعرف عن الموضوع كثيرا
ولكنا عندنا ان الرسول نصب الولاية للامام علي
ان يكون الولي على الناس من بعده
في غدير خم
وننتظر الاخوة يوضحو لك اكثر

**الموده فى القربى** · 05-09-2009, 07:08 AM

المشاركة الأصلية بواسطة yasser1978

تسجيل متابعة اخي العزيز

حفظك الله وشاكر لك متابعتك وان شاء الله ترى ما يسرك

**الموده فى القربى** · 05-09-2009, 07:12 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مشاغبة ّ

لا اعرف عن الموضوع كثيرا
ولكنا عندنا ان الرسول نصب الولاية للامام علي
ان يكون الولي على الناس من بعده
في غدير خم
وننتظر الاخوة يوضحو لك اكثر

اختنا المشاغبه شاكر لك تنوهيك وبما انه تنويه وليس جواب ننتظر انا وانتى والمتابعين الجواب مع الشكر والتقدير لك اخيه لما تفضلتى به

**AL-Qrmzi** · 05-09-2009, 08:12 AM

أقول أن الحديث يشرح نفسه بنفسه ونبين ذلك من قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عدة نقاط ، ولا نتوقف عند قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

( وهو ولي كل مؤمن بعدي )

حيث أن الحديث يبين أن بعض الصحابة أنكروا على الإمام علي عليه السلام يوم أصطفى لنفسه جارية من السبي وغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على هذا الاستنكار الذي صدر من بعض الصحابة .

وغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليهم يدل على إن صنيع الإمام علي عليه السلام لم يكن يخالف للشريعة وهو أعلم بهذا الحكم بأعتراف عمر بن الخطاب بقوله

( أقضانا علي )

صحيح البخاري – ج 6 ص 10 – كتاب المغازي

( عن أبن عباس قال : قال عمر بن الخطاب : أقرؤنا أبي ، و أقضانا علي )

ذلك أن الأقضى هو الأعلم بالأحكام والقوانين

النقطة الثانية من الحديث

قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

( إن عليا مني وأنا من علي )

قوله صلى الله عليه وآله وسلم ( إن عليا مني ) أي أن علي عليه السلام على هديي وسنتي وحرمة التعرض له – وقوله صلى الله عليه وآله وسلم ( وأنا من علي ) أي أن بقاء ديني وأثار شريعتي إلى يوم القيامة إنما هو بسبب علي عليه السلام

فالرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يريد أن يبين لمن أستنكر على الإمام علي عليه السلام بأن علي عليه السلام هو الأعلم بالتشريع وهو الذي سوف يبين لكم الأحكام التشريعية بعدي فلا تخالفوا ولا تستنكرون صنيعه ولا تحاربوا

النقطة الثالثة من الحديث

( وهو ولي كل مؤمن بعدي )

وهنا يقع الخلاف في معنى اللفظ ( ولي ) هل هي تعني ( المناصرة ) أم ( المحبة ) أم ( الإتباع ) وأنا أقول جميعهم بمعنى واحد وهو ( الإتباع ) لأن النصرة لا تتم إلا بالمحبة والمحبة تولد الإتباع

وكما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

( يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق )

والمحبة تدل على الإتباع حيث بينها الله تعالى في كتابه العزيز

{ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ }

فالمحبة مشروطة بالإتباع

لأن صياغة الحديث تدل على شيء واحد وهو بأنه لا يجوز مخالفة الإمام علي عليه السلام والشاهد على ذلك غضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على من أستنكر على الإمام علي عليه السلام ، وبين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منزلة الإمام علي عليه السلام التي هي سوف تكون امتداد لسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والحفاظ على شريعته بعد وفاته عليه وعلى آله الصلاة والسلام ، فإذا الحديث يدل على أن كلمت ( ولي ) تعنى الإتباع كما بينها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في غدير خم

إذا الإمام علي عليه السلام هو خليفة كل مؤمن

**الموده فى القربى** · 05-09-2009, 10:32 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi

أقول أن الحديث يشرح نفسه بنفسه ونبين ذلك من قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عدة نقاط ، ولا نتوقف عند قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

( وهو ولي كل مؤمن بعدي )

حيث أن الحديث يبين أن بعض الصحابة أنكروا على الإمام علي عليه السلام يوم أصطفى لنفسه جارية من السبي وغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على هذا الاستنكار الذي صدر من بعض الصحابة .

وغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليهم يدل على إن صنيع الإمام علي عليه السلام لم يكن يخالف للشريعة وهو أعلم بهذا الحكم بأعتراف عمر بن الخطاب بقوله

( أقضانا علي )

صحيح البخاري – ج 6 ص 10 – كتاب المغازي

( عن أبن عباس قال : قال عمر بن الخطاب : أقرؤنا أبي ، و أقضانا علي )

ذلك أن الأقضى هو الأعلم بالأحكام والقوانين

النقطة الثانية من الحديث

قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

( إن عليا مني وأنا من علي )

قوله صلى الله عليه وآله وسلم ( إن عليا مني ) أي أن علي عليه السلام على هديي وسنتي وحرمة التعرض له – وقوله صلى الله عليه وآله وسلم ( وأنا من علي ) أي أن بقاء ديني وأثار شريعتي إلى يوم القيامة إنما هو بسبب علي عليه السلام

فالرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يريد أن يبين لمن أستنكر على الإمام علي عليه السلام بأن علي عليه السلام هو الأعلم بالتشريع وهو الذي سوف يبين لكم الأحكام التشريعية بعدي فلا تخالفوا ولا تستنكرون صنيعه ولا تحاربوا

هذه النقطتان ليس لي فيها حوار ورضي الله عن على وعمر وابي وهنا ليس حديث هل اخطا علي فى فعله او لا بل انه مصيب باقرار الرسول فلا داعي لان تكثر من الكتابه خارج الموضوع هداك الله

اما النقطه الثالثه

النقطة الثالثة من الحديث

( وهو ولي كل مؤمن بعدي )

وهنا يقع الخلاف في معنى اللفظ ( ولي ) هل هي تعني ( المناصرة ) أم ( المحبة ) أم ( الإتباع ) وأنا أقول جميعهم بمعنى واحد وهو ( الإتباع ) لأن النصرة لا تتم إلا بالمحبة والمحبة تولد الإتباع

وكما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

( يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق )

والمحبة تدل على الإتباع حيث بينها الله تعالى في كتابه العزيز

{ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ }

فالمحبة مشروطة بالإتباع

لأن صياغة الحديث تدل على شيء واحد وهو بأنه لا يجوز مخالفة الإمام علي عليه السلام والشاهد على ذلك غضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على من أستنكر على الإمام علي عليه السلام ، وبين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منزلة الإمام علي عليه السلام التي هي سوف تكون امتداد لسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والحفاظ على شريعته بعد وفاته عليه وعلى آله الصلاة والسلام ، فإذا الحديث يدل على أن كلمت ( ولي ) تعنى الإتباع كما بينها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في غدير خم

إذا الإمام علي عليه السلام هو خليفة كل مؤمن

فهنا اراك عزيزى لم ترى سؤالى او ان لفظ ولى فى الروايه ليس المقصود منه ولاية الامر والخلافه لانك لم تتطرق لها مع ان الحادثه عندكم هى فى التنصيب

فارجع الى سؤالى عزيزى واجب عليه من حيث ما ذكرت لك هل تعنى ولى فى الروايه الخلافه وولاية الامر؟؟؟

اعيد طرحى حتى يصلك

=======================

- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا واستعملعليهم علي بن أبي طالب فمضى في السرية فأصاب جارية فأنكروا عليه وتعاقدوا أربعة منأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إن لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلمأخبرناه بما صنع علي وكان المسلمون إذا رجعوا من سفر بدؤوا برسول الله صلى اللهعليه وسلم فسلموا عليه ثم انصرفوا إلى رحالهم فلما قدمت السرية سلموا على النبي صلىالله عليه وسلم فقام أحد الأربعة فقال يا رسول الله ألم تر إلى علي بن أبي طالب صنعكذا وكذا فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قام الثاني فقال مثل مقالتهفأعرض عنه ثم قام إليه الثالث فقال مثل مقالته فأعرض عنه ثم قام الرابع فقال مثل ماقالوا فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والغضب يعرف في وجهه فقال ما تريدونمن علي إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي .

هل الولى هنا يقصد بها الخلافه وولاية الامر (ولي)؟؟؟؟

ننتظر......

وارجو ان تكون الاجابه باكثر من عضو ان امكن .

ننتظر.....

هل الولى هنا يقصد بها الخلافه وولاية الامر (ولي)؟؟؟؟

**الاميني** · 05-09-2009, 10:41 AM

العاقل و المسلم هكذا يفهم ان الولي يقصد به الولاية الامر

**شيخ الطائفة** · 05-09-2009, 10:41 AM

تقصد بها قيادة الأمة بعد الرسول صلى الله عليه و اله و سلم
وتقصد خلافة الرسول صلى الله عليه و اله و سلم
أما ولى فقد أثبتها الجديث مع عدة أحاديث أخري
(من كنت مولاه فهذا عليٌ مولاه)

**صوت الهـداية** · 05-09-2009, 12:33 PM

الواضح ان المقصود منها الخلافة وليس المحبة والنصرة

لانه لو اراد بها النصرة والمحبة لما خصصها بالولاية من ((بعده )) صلى الله عليه واله وسلم لان الامام علي مؤمن وهو ولي للمؤمنين قبل وفاة النبي وبعدها

فتخصيص الولاية بمرحلة مابعد وفاة النب يفيد معنى الخلافة لان الخلافة لاتكون الا بعد وفاة النبي

**al ameer** · 05-09-2009, 01:02 PM

عندما نعمل عملية إستقراء لمعنى"الولي" نجد أن لهذه الكلمة عدة معان
1:الرب
2:المالك
3:السيد
4:المنعم
5:المعتق
6:الناصر
7:المحب
8:التابع
9:الجار
10:ابن العم
11:الحليف
12:العقيد
13:الصهر
14:العبد
15:والمعتق
16:والمنعم عليه

ومصدر هذه الأسماء يختلف فمثلا "الوَلاية" بالفتح في النسب، والنصرة، والمعتق، (والوِلاية) بالكسر في الإمارة والولاء المعتق، (والموالاة) من والى القوم،

وقد وجه علماء اللغة هذا التنوع والإختلاف بتوجيه جيد

قالوا يضاف كل واحد إلي ما يقتضيه الكلام ، أو السياق الذي وقع فيه.

انظر تاج العروس للزبيدي، لسان العرب لابن منظور، تهذيب اللغة للأزهري ،النهاية في غريب الحديث لابن الأثير، الفائق للزمخشري، العين للخليل بن احمد، الخصائص، القاموس،الجاسوس على القاموس، والفروق لأبي هلال العسكري.

**الموده فى القربى** · 06-09-2009, 07:21 AM

وهو ولي كل مؤمن بعدي .

هل الولى هنا يقصد بها الخلافه وولاية الامر (ولي)؟؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة الاميني

العاقل و المسلم هكذا يفهم ان الولي يقصد به الولاية الامر

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

تقصد بها قيادة الأمة بعد الرسول صلى الله عليه و اله و سلم
وتقصد خلافة الرسول صلى الله عليه و اله و سلم
أما ولى فقد أثبتها الجديث مع عدة أحاديث أخري
(من كنت مولاه فهذا عليٌ مولاه)

المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

الواضح ان المقصود منها الخلافة وليس المحبة والنصرة

لانه لو اراد بها النصرة والمحبة لما خصصها بالولاية من ((بعده )) صلى الله عليه واله وسلم لان الامام علي مؤمن وهو ولي للمؤمنين قبل وفاة النبي وبعدها

فتخصيص الولاية بمرحلة مابعد وفاة النب يفيد معنى الخلافة لان الخلافة لاتكون الا بعد وفاة النبي

هنا اقول لزملاء لو انها فى المحبه لا اشكال

فالرسول قال لعلي ومن قبله العباس حينما اشتكى بعض جفوة قريش لبنى هاشم فقال الرسول عليه الصلاة والسلام

((والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي))

وقوله لعلي
((لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق))

============

ومن هنا اطرح اشكالي على هؤلاء الزملاء ومن يوافقهم لو كان قول الرسول عليه الصلاة والسلام
((وهو ولى كل مؤمن بعدي))

يقصد بها قيادة الامه كما قيل والخلافه عليهم

فانها لا تصح لانه الرسول يقول

(وهو ولى كل مؤمن بعدي)

فهنا كل مؤمن ياتى بعد الرسول من الاجيل الاول حتى النهايه كلهم مؤمنون جاؤ بعد الرسول ومطلوب منهم كما فهمتم من الروايه ان يتخذو على قائد لهم وخليفه عليهم

فلو كانت فى القياده والخلافه فانها لا تصح لكل مؤمن بعد الرسول لعدة اسباب

1- موت علي واستحالت قيادته وخلافته علينا

2- انه فى معتقدكم لكل زمان ولي وولى هذا الزمان ابن حسن العسكرى صاحب الزمان((المهدي))

فلا تستقيم ان تكون بمعنى القياده والخلافه لكل مؤمن بعد الرسول

ولكن ان قلنا بانها المحبه كما اوردنا من روايات تحث على محبة اهل البيت واننا لا نكون مؤمنين حتى نحبهم لله وللقرابه كما فى الروايه الصحيحه

((والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي))

وقوله لعلي
((لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق))

فهنا تكون موافقه لما روى من حيث بغض البعض لعلي رضوان الله عليه وشكواه للرسوله فتتحدث عن المحبه له وانه محبوب حتى بعد الرسول وليس هو فقط مطلوب منكم بل حتى من ياتى بعد الرسول

((وهو ولي كل مؤمن بعدي))

ننتظر تعليقات الاخوه

**Malik13** · 06-09-2009, 11:17 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى

ومن هنا اطرح اشكالي على هؤلاء الزملاء ومن يوافقهم لو كان قول الرسول عليه الصلاة والسلام
((وهو ولى كل مؤمن بعدي))

يقصد بها قيادة الامه كما قيل والخلافه عليهم

فانها لا تصح لانه الرسول يقول

(وهو ولى كل مؤمن بعدي)

فهنا كل مؤمن ياتى بعد الرسول من الاجيل الاول حتى النهايه كلهم مؤمنون جاؤ بعد الرسول ومطلوب منهم كما فهمتم من الروايه ان يتخذو على قائد لهم وخليفه عليهم

فلو كانت فى القياده والخلافه فانها لا تصح لكل مؤمن بعد الرسول لعدة اسباب

1- موت علي واستحالت قيادته وخلافته علينا

2- انه فى معتقدكم لكل زمان ولي وولى هذا الزمان ابن حسن العسكرى صاحب الزمان((المهدي))

فلا تستقيم ان تكون بمعنى القياده والخلافه لكل مؤمن بعد الرسول

ولكن ان قلنا بانها المحبه كما اوردنا من روايات تحث على محبة اهل البيت واننا لا نكون مؤمنين حتى نحبهم لله وللقرابه كما فى الروايه الصحيحه

((والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي))

وقوله لعلي
((لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق))

فهنا تكون موافقه لما روى من حيث بغض البعض لعلي رضوان الله عليه وشكواه للرسوله فتتحدث عن المحبه له وانه محبوب حتى بعد الرسول وليس هو فقط مطلوب منكم بل حتى من ياتى بعد الرسول

((وهو ولي كل مؤمن بعدي))

ننتظر تعليقات الاخوه

السلام عليكم..

هذا الاشكال كله وليد فهمك الخاطيء للنص..

رسول الله

يقول: "وهو ولي كل مؤمن بعدي"....."بعدي" ليست خاصة ب"كل" بل خاصة ب"هو"...

أي أن المقصود هو: علي من بعدي ولي كل مؤمن

**صوت الهـداية** · 07-09-2009, 01:38 AM

فهنا كل مؤمن ياتى بعد الرسول من الاجيل الاول حتى النهايه كلهم مؤمنون جاؤ بعد الرسول ومطلوب منهم كما فهمتم من الروايه ان يتخذو على قائد لهم وخليفه عليهم

فلو كانت فى القياده والخلافه فانها لا تصح لكل مؤمن بعد الرسول لعدة اسباب

1- موت علي واستحالت قيادته وخلافته علينا

2- انه فى معتقدكم لكل زمان ولي وولى هذا الزمان ابن حسن العسكرى صاحب الزمان((المهدي))

يرد عليه من وجهين

الاول // المقصود بوجوب الايمان بولاية الامام علي عليه السلام وليس المقصود الخلافة الفعلية لان الامام علي ع لم يتسلم الخلافة الفعلية بعد وفاة النبي الاكرم وانما تم اغتصاب الخلافة كما يعلم الجميع

الثاني // ان مفهوم الخلافة للامام علي من بعد النبي لايمنع من وجود خليفة شرعي بعده ولكنه يمنع من وجود خليفة شرعي معه

واليك هذا الحديث من صحيح البخاري للاستدلال ::

1328 - حدثنا قتيبة: حدثنا جرير بن عبد الحميد: حدثنا حصين بن عبد الرحمن، عن عمرو بن ميمون الأودي قال:
رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: يا عبد الله بن عمر، اذهب إلى أم المؤمنين، عائشة رضي الله عنها، فقل: يقرأ عمر بن الخطاب عليك السلام، ثم سلها أن أدفن مع صاحبي، قالت: كنت أريده لنفسي، فلأوثرنه اليوم على نفسب، فلما أقبل، قال له: ما لديك؟ قال: أذنت لك ياأمير المؤمنين، قال: ما كان شيء أهم إلي من ذلك المضجع، فإذا قبضت فاحملوني ثم سلموا، ثم قل: يستأذن عمر بن الخطاب، فإن أذنت لي فادفنوني، وإلا فردوني إلى مقابر المسلمين.
إني لا أعلم أحدا أحق بهاذ الأمر من هؤلاء النفر، الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، فمن استخلفوا بعدي فهو الخليفة، فاسمعوا له وأطيعوا، فسمى: عثمان، وعليا، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص.
وولج عليه شاب من الأنصار، فقال...))

فهنا عمر يقول ان من يستخلفه اعضاء الشورى يكون خليفة شرعي من بعده

يعني عثمان خليفة شرعي في نظركم

فلو طبقنا القاعدة التي تقولها وهي انه يستمر خليفة الى يوم القيامة لرددنا عليك نفس استشكالاتك ::

1- موت عثمان وعدم قدرته ليكون خليفة عليكم

2- في عقيدتكم ان الامام علي خليفة شرعي وان الخلافة لا تصلح لغير عثمان بسب فهمك لكلمة ((بعدي)) في كلام عمر

///////////////////////

تقول

ولكن ان قلنا بانها المحبه كما اوردنا من روايات تحث على محبة اهل البيت واننا لا نكون مؤمنين حتى نحبهم لله وللقرابه كما فى الروايه الصحيحه

((والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي))

وقوله لعلي
((لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق))

فهنا تكون موافقه لما روى من حيث بغض البعض لعلي رضوان الله عليه وشكواه للرسوله فتتحدث عن المحبه له وانه محبوب حتى بعد الرسول وليس هو فقط مطلوب منكم بل حتى من ياتى بعد الرسول

((وهو ولي كل مؤمن بعدي))

ننتظر تعليقات الاخوه

اقول لايمكن تأويلها على انها المحبة لان النبي خصصها بالولاية من بعدة

فالمحبة والنصرة عامة شاملة فيجب محبة الامام علي قبل النبي وبعده فيكون تخصيص النبي بمرحلة مابعده من العبث وحاشا رسول الله من العبث ؟؟؟

والخلافة والولاية على امور المسلمين من بعد النبي ولاتكون قبل وفاته لذلك فلايمكن تأويل الحديث الا على هذا المعنى

**الموده فى القربى** · 07-09-2009, 10:38 PM

يرد عليه من وجهين

الاول // المقصود بوجوب الايمان بولاية الامام علي عليه السلام وليس المقصود الخلافة الفعلية لان الامام علي ع لم يتسلم الخلافة الفعلية بعد وفاة النبي الاكرم وانما تم اغتصاب الخلافة كما يعلم الجميع

هنا انت تقول انه ليس فيه تنصيب وانما ايمان فقط

وهنا اول تراجع عن ان يكون اللفظ فيه تنصيب لعلي بعد الرسول ان يكون هو الخليفه والقائد الفعلي بعده وانما مرجرد ايمان للكل وهذا الاشكال جعلك تغير فى فهمك للحديث والحمد الله على ذلك.
اذا الحديث ليس فيه تنصيب لعلي بان يكون هو الخليفه والقائد الفعلي بعده. حسب نقطتك هذه

الثاني // ان مفهوم الخلافة للامام علي من بعد النبي لايمنع من وجود خليفة شرعي بعده ولكنه يمنع من وجود خليفة شرعي معه

واليك هذا الحديث من صحيح البخاري للاستدلال ::

1328 - حدثنا قتيبة: حدثنا جرير بن عبد الحميد: حدثنا حصين بن عبد الرحمن، عن عمرو بن ميمون الأودي قال:
رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: يا عبد الله بن عمر، اذهب إلى أم المؤمنين، عائشة رضي الله عنها، فقل: يقرأ عمر بن الخطاب عليك السلام، ثم سلها أن أدفن مع صاحبي، قالت: كنت أريده لنفسي، فلأوثرنه اليوم على نفسب، فلما أقبل، قال له: ما لديك؟ قال: أذنت لك ياأمير المؤمنين، قال: ما كان شيء أهم إلي من ذلك المضجع، فإذا قبضت فاحملوني ثم سلموا، ثم قل: يستأذن عمر بن الخطاب، فإن أذنت لي فادفنوني، وإلا فردوني إلى مقابر المسلمين.
إني لا أعلم أحدا أحق بهاذ الأمر من هؤلاء النفر، الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، فمن استخلفوا بعدي فهو الخليفة، فاسمعوا له وأطيعوا، فسمى: عثمان، وعليا، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص.
وولج عليه شاب من الأنصار، فقال...))

فهنا عمر يقول ان من يستخلفه اعضاء الشورى يكون خليفة شرعي من بعده

يعني عثمان خليفة شرعي في نظركم

فلو طبقنا القاعدة التي تقولها وهي انه يستمر خليفة الى يوم القيامة لرددنا عليك نفس استشكالاتك ::

1- موت عثمان وعدم قدرته ليكون خليفة عليكم

2- في عقيدتكم ان الامام علي خليفة شرعي وان الخلافة لا تصلح لغير عثمان بسب فهمك لكلمة ((بعدي)) في كلام عمر

///////////////////////

هنا ايضا نجدك تستشهد بقولين مختلفين

فهنا قول الرسول عليه الصلاة والسلام

وهو ولى كل مؤمن بعدي

ليس فيه تقيد لمؤمن عن مؤمن وليس فيه ما يفيد التقييد باصحابه ومن معه كل مؤمن بعد الرسول علي ولى له

ولذلك قلت هى لا تصح ان تكون تنصيب خلافه وولاية امر وكان فى جوابك الاول تراج ايضا عن تنصيبه كولى امر فى هذا القول مما فيه اشكال

اما قول عمر رضي الله عنه

فمن استخلفوا بعدي فهو الخليفة، فاسمعوا له وأطيعوا،

فهو يتحدث عن السته الذين جعل فيهم الشورى فان استخلفوا بعده احدهم خليفه فاسمعوا له واطيعوا

إني لا أعلم أحدا أحق بهاذ الأمر من هؤلاء النفر، الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، فمن استخلفوا بعدي فهو الخليفة، فاسمعوا له وأطيعوا، فسمى: عثمان، وعليا، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص.

====================

فا بعدى هنا مقيده فى هؤلاء النفر فى الاستخلاف على من بعده

ولم يقل من استخلف فهو خليفه لكل مؤمن بعدى

اما الرسول عليه الصلاة والسلام فهو جعله ولى لكل مؤمن بعده

وهنا كل المسلمين فى هذا العصر يتولون علي رضي الله عنه ولاية محبه لانه لا تصح ان تكون خلاهخ وولاية امر قطعا

وهى مصداقا للاحاديث الاخرى

((والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي))

وقوله لعلي
((لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق))

لا يحبك الا مؤمن هى حتى بعد الرسول لنا نحن فى هذا العصر لا يحب على الا مؤمن ونحن اهل السنه يشهد الله على حبنا له فهو رابع الخلفاء الراشدين عندا.

وايضا هنا لا يبغضه الامنافق ونعرف ان هنالك ناس يبغضون علي وهم الخوارج او الاباضيه الان نسال الله السلامه

اقول لايمكن تأويلها على انها المحبة لان النبي خصصها بالولاية من بعدة

فالمحبة والنصرة عامة شاملة فيجب محبة الامام علي قبل النبي وبعده فيكون تخصيص النبي بمرحلة مابعده من العبث وحاشا رسول الله من العبث ؟؟؟

والخلافة والولاية على امور المسلمين من بعد النبي ولاتكون قبل وفاته لذلك فلايمكن تأويل الحديث الا على هذا المعنى

بل هى اخى بيان بالغ فى محبته كونه بين له انه موجب حبه حتى للذين بعده وليس انتم فقط وهو ولى كل مؤمن بعدي

ولذلك فى روايات اخر عندما اشتكى على الرسول قال

من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والى من والاه وعادى من عاداه

ماذا يعنى والى من وا لاه

احب من احبه

وعادي من عاده

ابغض من ابغضه

فهنا نسنتج ايضا نفس منهجك ونقول

كيف الرسول ينصبه منصبه ولاية امر وخليفه والرسول هو ولى الامر والامام فالعاده حرت ان ينصب الشخص ولى عهد له

حينما قال

من كنت مولاه فهذا على مولاه

فهنا كلمة

وهو ولى كل مؤمن بعدى مصداقا لقوله

(( الموده فى القربى))

وايضا قول الرسول فى القربي

((والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي))

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
بإسناد صحيح على شرط ابن أبي حاتم نزول آية التبليغ في الإمام علي (ع) بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM	ردود 119 18,093 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 03:31 PM
الشيخ السني د.العزاوي بأمر الله بويع علي بالغدير فشك الحارث فقذفه الله بحجارة فنزلت سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM	استجابة 1 100 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:49 PM
الشيخ السني د.العزاوي بأمر الله بويع علي بالغدير فشك الحارث فقذفه الله بحجارة فنزلت سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM	استجابة 1 71 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:53 PM
الشيخ السني المحقق الزعبي يصحح روايات تصدق الإمام علي ع بالخاتم وولايته وأنه باب مدينة العلم وغيرها بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM	ردود 2 156 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 09:49 PM
د. السني الحسيني نزلت آية إكمال الدين في الغدير وكبر النبي على كماله وتمام النعمة والولاية لعلي بعده وذكر في مصادر السنة بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM	استجابة 1 160 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 13-06-2025, 05:30 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

وهو ولي كل مؤمن بعدي ...والسؤال ......؟؟؟

وهو ولي كل مؤمن بعدي ...والسؤال ......؟؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين