عندما كان الشيخ عثمان الخميس يدافع عن تحريف القرآن الكريم ويرد على الشيعة الذين يثبتون التحريف كان النجدي والتيجاني يقولان هذا وهابي!

عندما كان الشيخ عثمان الخميس يدافع عن أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم كان النجدي يقول لاتسمعوه هذا وهابي!!

عندما كان الشيخ عثمان الخميس ومعه الشيخ البلوشي يدافعان عن عائشة وحفصة رضي الله عنهما كان مناظراهما يقولان عنهما بأنهما وهابيان!

عندما كان الشيخ الخميس والبلوشي يعرضان كلام الشيعة في تأليه الأئمة الذي لم يرد عليه أحد من مناظريهما كان التيجاني والنجدي يصفانهما بالوهابية!

أتدرون!
لقد قدم التيجاني والنجدي أعظم خدمة للوهابية عبر هذه القناة!

فقد ساهما في إزالة الغشاوة التي كان النجدي يريد وضعها على أعين أهل السنة عن الوهابية:
فالوهابية تدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعرضه

والوهابية تدافع عن القرآن الكريم وتناويء من يقول بتحريفه

والوهابية تدافع عن الصديق والفاروق رضي الله عنهما

والوهابية تدافع عن عائشة وحفصة أمهات المؤمنين

حقا :
لقد أصبح كل أهل السنة وهابية ضد الشيعة!

فتحقق مراد الله تعالى الذي وعد أن يظهر الحق!

وخاب مراد التيجاني والنجدي

والله غالب على أمره