إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ارتكب النبي - والعياذ بالله - ما وصفه بالفسوق ؟! ننتظر جواب الزملاء السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل ارتكب النبي - والعياذ بالله - ما وصفه بالفسوق ؟! ننتظر جواب الزملاء السنة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ورد في مصادر أهل السنة ومنها صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وآله قال :
    (سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ ) (صحيح البخاري ج 1 ص 27).
    وورد عندهم أيضاً في صحيح البخاري أنّه صلى الله عليه وآله قال: (اللهم فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذلك له قُرْبَةً إِلَيْكَ يوم الْقِيَامَةِ ) (صحيح البخاري ج 5 ص 2339)
    فهل ارتكب النبي صلى الله عليه وآله ما وصفه بأنه فسوق وسب بعض المؤمنين ؟

  • #2
    تسجيل متابعة....

    تعليق


    • #3
      أحسنتم موضوع بالصميم

      تعليق


      • #4
        نرجو توضيح المقصد من هذا السؤال :
        فهل ارتكب النبي صلى الله عليه وآله ما وصفه بأنه فسوق وسب بعض المؤمنين ؟

        ليتمكن الاعضاء من فهم المغزى منه ..وشكرا

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة التلميذ
          بسم الله الرحمن الرحيم
          ورد في مصادر أهل السنة ومنها صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وآله قال :
          ( سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ ) (صحيح البخاري ج 1 ص 27).
          وورد عندهم أيضاً في صحيح البخاري أنّه صلى الله عليه وآله قال: (اللهم فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذلك له قُرْبَةً إِلَيْكَ يوم الْقِيَامَةِ ) (صحيح البخاري ج 5 ص 2339)
          فهل ارتكب النبي صلى الله عليه وآله ما وصفه بأنه فسوق وسب بعض المؤمنين ؟

          مرحباً بك مولانا الحبيب من جديد
          متابع بكل شــــــــــــــــــــــــــوق
          التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 07-09-2009, 09:10 PM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة التلميذ
            بسم الله الرحمن الرحيم
            ورد في مصادر أهل السنة ومنها صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وآله قال :
            (سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ ) (صحيح البخاري ج 1 ص 27).
            وورد عندهم أيضاً في صحيح البخاري أنّه صلى الله عليه وآله قال: (اللهم فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذلك له قُرْبَةً إِلَيْكَ يوم الْقِيَامَةِ ) (صحيح البخاري ج 5 ص 2339)
            فهل ارتكب النبي صلى الله عليه وآله ما وصفه بأنه فسوق وسب بعض المؤمنين ؟
            اذكر الباب الذي يحوي الحديثين ، حتى يسهل علينا الحصول عليهما من مواقعنا المعتمدة

            تعليق


            • #7
              اخي انا اجيبك
              حديث سباب المسلم فسوق وقتاله كفر لايشمل النبي عليه الصلاة والسلام
              لان الله اعطى للرسول خصوصية تضاف لخصوصياته وه ان اي مسلم يدعو عليه الرسول او يسبه وهذا المسلم في علم الله لايستحق هذا الدعاء فان الله لايعيد بالسب على رسول الله بل انه سبحانه اعطاه خصوصية بان يكرمه بان يجعل هذا السب صدقة واستغفار لذلك المسلم
              ودليل هذه الخصوصية قوله عليه الصلاة والسلام في صحيح مسلم

              صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 8 - ص 27
              قال يا أم سليم اما تعلمين ان شرطي على ربى انى اشترطت على ربى فقلت إنما انا بشر ارضى كما يرضى البشر واغضب كما يغضب البشر فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها باهل ان تجعلها له طهورا وزكاة وقربة يقربه بها منه يوم القيامة

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                أولاً : قلت :
                حديث سباب المسلم فسوق وقتاله كفر لايشمل النبي عليه الصلاة والسلام


                أقول: هل يجوز للنبي صلى الله عليه وآله أن يسب من لا يستحق السب وهو يعلم بأنّه لا يستحق؟
                إن قلت: أنّه لا يجوز له ذلك يكون مشمولاً بالحديث وإن قلت أنّه يجوز له أن يسب من لا يستحق السب وهو يعلم أنّه لا يستحق فهات دليلك على ذلك .

                ثانياً: قلت :
                لان الله اعطى للرسول خصوصية تضاف لخصوصياته وهي ان اي مسلم يدعو عليه الرسول او يسبه وهذا المسلم في علم الله لايستحق هذا الدعاء فان الله لايعيد بالسب على رسول الله بل انه سبحانه اعطاه خصوصية بان يكرمه بان يجعل هذا السب صدقة واستغفار لذلك المسلم
                ودليل هذه الخصوصية قوله عليه الصلاة والسلام في صحيح مسلم ...



                أقول :
                سب النبي صلى الله عليه وآله لشخص (ما) لا يخلو من أمرين :
                إمّا أن يكون جائز في حقه السب أو غير جائز، فإن كان يجوز سبّه فهو مستحق له فلا يكون ذلك له زكاة بل وبال عليه، وإن كان غير جائز في حقه السب فلا يخلو من أمرين .. إمّا أن يكون النبي صلى الله عليه وآله عالم بأنّه لا يجوز سبّه ومع ذلك يسبّه وهذا لا يصدر من النبي صلى الله عليه وآله لأنّه تعمد للمعصية والذنب، وإن كان النبي صلى الله عليه وآله يرى أنّه مستحق السب وهو في الواقع عند الله ليس كذلك - أي غير مستحق للسب - فإن السب الواقع من النبي صلى الله عليه وآله لهذا الشخص وقع على سبيل الخطأ ومثل هذا النوع من الخطأ ليس له أثر من حيث العقاب فهو معفو ومغفور فلا يعود السب على النبي صلى الله عليه وآله لأنّه غير متعمد السب لمن لا يستحق السب فما ذكرته من تبرير أن الله جعل هذا السب زكاة من سبّه النبي صلى الله عليه وآله بدل أن يعود السب على النبي باطل .. فابحث لك أيّها الزميل عن توجيه آخر فتوجيهك باطل ..

                ثالثاً :
                قلت : (قال يا أم سليم اما تعلمين ان شرطي على ربى انى اشترطت على ربى فقلت إنما انا بشر ارضى كما يرضى البشر واغضب كما يغضب البشر فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها باهل ان تجعلها له طهورا وزكاة وقربة يقربه بها منه يوم القيامة )

                أقول : هذه الرواية لا تقيد السب بما إذا كان الشخص مستحقا له في الواقع أو غير مستحق وإنما هي مطلقة فمن أين أتيت بالتقييد ؟
                التعديل الأخير تم بواسطة التلميذ; الساعة 08-09-2009, 12:22 AM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة التلميذ
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  ورد في مصادر أهل السنة ومنها صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وآله قال :
                  (سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ ) (صحيح البخاري ج 1 ص 27).
                  وورد عندهم أيضاً في صحيح البخاري أنّه صلى الله عليه وآله قال: (اللهم فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذلك له قُرْبَةً إِلَيْكَ يوم الْقِيَامَةِ ) (صحيح البخاري ج 5 ص 2339)
                  فهل ارتكب النبي صلى الله عليه وآله ما وصفه بأنه فسوق وسب بعض المؤمنين ؟

                  يرفع رفع الله قدر شيخنا الفاضل

                  وشيعة أمير المؤمنين في كل مكان

                  تعليق


                  • #10
                    هو عمر بن الخطاب بن نُفيل بن عبد العُزَّى بن رياح بن عبد الله بن قرُط بن رَزاح بن عدي بن كعب بن لؤي([1])، بن غالب القرشي العدوي([2])، يجتمع نسبه مع رسول الله r في كعب بن لؤي بن غالب([3])، ويكنى أبا حفص([4])، ولقب بالفاروق([5])، لأنه أظهر الإسلام بمكة ففرّق الله به بين الكفر والإيمان([6]).
                    ([1]) الطبقات الكبرى لابن سعد (3/265) ، محض الصواب لابن عبد الهادي (1/131).

                    ([2]) محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (1/131).

                    ([3]) نفس المصدر (1/131).

                    ([4]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق عمر بن الخطاب ص15 .

                    ([5]) نفس المصدر ص15 .

                    ([6]) نفس المصدر ص


                    هذا من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم
                    .

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X