أقول تخسي يابن تيميه الكلب وأتباعه أن الحديث غير صحيح
الألباني- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 1761 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث [ من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ] . صحيح انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي (ص) من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم إنه أخذ بيد علي ( ر ) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . صحيح . وأما ما يذكره الشيعة في هذا الحديث وغيره أن النبي (ص) قال : في علي رضي اله عنه : إنه خليفتي من بعدي . فلا يصح بوجه من الوجوه . بل هو من أباطيلهم الكثيرة .
أفأذكرك(ام سلمة) ؟ قالت (عائشة): نعم . قالت أم سلمة : أتذكرين إذ أقبل عليه السلام ونحن معه (الرسول صلى الله عليه واله) ، فخلا بعلي يناجيه ، فأطال ، فأردت أن تهجمين عليهما ،
فنهيتك فعصيتني ، فهجمت عليهما ، فما لبثت أن رجعت باكية ، فقلت : ما شأنك ؟ فقلت : إني هجمت عليهما وهما يتناجيان ، فقلت لعلي : ليس لي من رسول الله إلا يوم من تسعة أيام ، أفما تدعني يا ابن أبي طالب ويومي ! فأقبل رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم علي وهو غضبان محمر الوجه ، فقال : " ارجعي وراءك ، والله لا يبغضه أحد من أهل بيتي ولا من غيرهم من الناس إلا وهو خارج من الإيمان " ؟ قالت عائشة : نعم أذكر . قالت أم سلمة : وأذكرك أيضا ، وكنت أنا وأنت
مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في سفر له ، فقعد في ظل سمرة ، وجاء أبوك وعمر فاستأذنا عليه ، فقمنا إلى الحجاب ، ودخلا يحادثانه فيما أرادا ، ثم قالا : يا رسول الله ، إنا لا ندري قدر ما تصحبنا ، فلو أعلمتنا من يستخلف
علينا ، ليكون بعدك مفزعا ؟ فقال لهما : " أما إني قد أرى مكانه ، ولو فعلت لتفرقتم عنه ، كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون بن عمران " فسكتا ، ثم خرجا . فلما خرجنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قلت له ، وكنت أجرأ عليه منا : من كنت يا رسول الله مستخلفا عليهم ؟
فقال : " خاصف النعل " . فنظرنا ، فلم نر أحد إلا عليا ، فقلت : يا رسول الله ، ما أرى إلا عليا . فقال : " هو ذاك " ؟ فقالت عائشة : نعم ، أذكر ذلك . فقالت لها : فأي خروج تخرجين بعد هذا
؟ !
.................................................. ..... ابن أبي الحديد 6 : 217 - 218 ، أعلام النساء 3 : 38 ، وقريب منه في الفتوح 1 : 456
أفأذكرك(ام سلمة) ؟ قالت (عائشة): نعم . قالت أم سلمة : أتذكرين إذ أقبل عليه السلام ونحن معه (الرسول صلى الله عليه واله) ، فخلا بعلي يناجيه ، فأطال ، فأردت أن تهجمين عليهما ،
فنهيتك فعصيتني ، فهجمت عليهما ، فما لبثت أن رجعت باكية ، فقلت : ما شأنك ؟ فقلت : إني هجمت عليهما وهما يتناجيان ، فقلت لعلي : ليس لي من رسول الله إلا يوم من تسعة أيام ، أفما تدعني يا ابن أبي طالب ويومي ! فأقبل رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم علي وهو غضبان محمر الوجه ، فقال : " ارجعي وراءك ، والله لا يبغضه أحد من أهل بيتي ولا من غيرهم من الناس إلا وهو خارج من الإيمان " ؟ قالت عائشة : نعم أذكر . قالت أم سلمة : وأذكرك أيضا ، وكنت أنا وأنت
مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في سفر له ، فقعد في ظل سمرة ، وجاء أبوك وعمر فاستأذنا عليه ، فقمنا إلى الحجاب ، ودخلا يحادثانه فيما أرادا ، ثم قالا : يا رسول الله ، إنا لا ندري قدر ما تصحبنا ، فلو أعلمتنا من يستخلف
علينا ، ليكون بعدك مفزعا ؟ فقال لهما : " أما إني قد أرى مكانه ، ولو فعلت لتفرقتم عنه ، كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون بن عمران " فسكتا ، ثم خرجا . فلما خرجنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قلت له ، وكنت أجرأ عليه منا : من كنت يا رسول الله مستخلفا عليهم ؟
فقال : " خاصف النعل " . فنظرنا ، فلم نر أحد إلا عليا ، فقلت : يا رسول الله ، ما أرى إلا عليا . فقال : " هو ذاك " ؟ فقالت عائشة : نعم ، أذكر ذلك . فقالت لها : فأي خروج تخرجين بعد هذا
؟ !
.................................................. ..... ابن أبي الحديد 6 : 217 - 218 ، أعلام النساء 3 : 38 ، وقريب منه في الفتوح 1 : 456
تعليق