السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذة بعض النماذج تفيد زيارة القبور للحنابلة
في ما ذكره ابن تيمية حول جسد الحسين عليه السلام ، قال: ولكن الذي اعتقدوه هو وجود البدن في كربلاء، حتى كانوا ينتابونه في زمن أحمد وغيره، حتى أنّه في مسائله: (مسائل في ما يُفعل عند قبره) أي قبر الحسين عليه السلام ، ذكرها أبو بكر الخلال في جامعه الكبير، في زيارة المشاهد.
رأس الحسين| ابن تيمية: 209 مطبوع مع استشهاد الحسين للطبري.
أبو الفرج ابن الجوزي (597هـ) صنّف كتاباً بعنوان (مثير العزم الساكن إلى أشرف الاَماكن) وعقد فيه باباً في زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
شفاء السقام: 62 ـ 63، مختصر تاريخ دمشق 2 : 408، القسطلانيو المواهب اللدنية 4 : 583
«مناقب الاِمام أحمد بن حنبل» ذكر أخباراً عديدةً في زيارة قبر أحمد بن حنبل، يفيد مجموعها أنّها عادة الحنابلة، وأنّها لديهم من القربات المهمة التي لا يفرطون بها
مناقب أحمد: 400، 563، 639، 642، 643، 677
أنّه قد قصد زيارته(بن حنبل) في سنة 574هـ وتبعه خلق كثير يقدرون بخمسة آلاف إنسان(للجوزي)
المنتظم في أخبار الملوك والاَمم 18 : 248
قال ابن الجوزي: وفي صفر سنة 542هـ رأى رجل في المنام قائلاً يقول له: من زار أحمد بن حنبل غُفر له.
قال: فلم يبقَ خاصٌّ ولا عامٌّ إلاّ زاره، وعقدتُ يومئذٍ ثمَّ مجلساً فاجتمع فيه ألوف من الناس
المنتظم 18 : 55
ففي ترجمة أبي جعفر بن أبي موسى (ت 470هـ) إمام الحنابلة في وقته، وقد دفن عند قبر أحمد، قال ابن الجوزي: كان الناس يبيتون هناك كل ليلة أربعاء، ويختمون الختمات، ويخرج المتعيِّشون فيبيعون المأكولات، وصار ذلك فرجةً للناس ـ أي فَرَجاً ـ ولم يزالوا كذلك إلى أن جاء الشتاء فامتنعوا.. وقال ابن كثير: دفن إلى جانب الاِمام أحمد، فاتخذت العامَّة قبره سوقاً كلَّ ليلة أربعاء، يتردَّدون إليه
المنتظم، والبداية والنهاية: أحداث سنة 470هـ
اذا هذة روايات للحنابلة في زيارة الائمة والاولياء,والوهابية يحرمونها ولاادري اي مذهب يتبعونه,اترك الجواب لكم
وتحياتي
هذة بعض النماذج تفيد زيارة القبور للحنابلة
في ما ذكره ابن تيمية حول جسد الحسين عليه السلام ، قال: ولكن الذي اعتقدوه هو وجود البدن في كربلاء، حتى كانوا ينتابونه في زمن أحمد وغيره، حتى أنّه في مسائله: (مسائل في ما يُفعل عند قبره) أي قبر الحسين عليه السلام ، ذكرها أبو بكر الخلال في جامعه الكبير، في زيارة المشاهد.
رأس الحسين| ابن تيمية: 209 مطبوع مع استشهاد الحسين للطبري.
أبو الفرج ابن الجوزي (597هـ) صنّف كتاباً بعنوان (مثير العزم الساكن إلى أشرف الاَماكن) وعقد فيه باباً في زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
شفاء السقام: 62 ـ 63، مختصر تاريخ دمشق 2 : 408، القسطلانيو المواهب اللدنية 4 : 583
«مناقب الاِمام أحمد بن حنبل» ذكر أخباراً عديدةً في زيارة قبر أحمد بن حنبل، يفيد مجموعها أنّها عادة الحنابلة، وأنّها لديهم من القربات المهمة التي لا يفرطون بها
مناقب أحمد: 400، 563، 639، 642، 643، 677
أنّه قد قصد زيارته(بن حنبل) في سنة 574هـ وتبعه خلق كثير يقدرون بخمسة آلاف إنسان(للجوزي)
المنتظم في أخبار الملوك والاَمم 18 : 248
قال ابن الجوزي: وفي صفر سنة 542هـ رأى رجل في المنام قائلاً يقول له: من زار أحمد بن حنبل غُفر له.
قال: فلم يبقَ خاصٌّ ولا عامٌّ إلاّ زاره، وعقدتُ يومئذٍ ثمَّ مجلساً فاجتمع فيه ألوف من الناس
المنتظم 18 : 55
ففي ترجمة أبي جعفر بن أبي موسى (ت 470هـ) إمام الحنابلة في وقته، وقد دفن عند قبر أحمد، قال ابن الجوزي: كان الناس يبيتون هناك كل ليلة أربعاء، ويختمون الختمات، ويخرج المتعيِّشون فيبيعون المأكولات، وصار ذلك فرجةً للناس ـ أي فَرَجاً ـ ولم يزالوا كذلك إلى أن جاء الشتاء فامتنعوا.. وقال ابن كثير: دفن إلى جانب الاِمام أحمد، فاتخذت العامَّة قبره سوقاً كلَّ ليلة أربعاء، يتردَّدون إليه
المنتظم، والبداية والنهاية: أحداث سنة 470هـ
اذا هذة روايات للحنابلة في زيارة الائمة والاولياء,والوهابية يحرمونها ولاادري اي مذهب يتبعونه,اترك الجواب لكم
وتحياتي
تعليق