المشاركة الأصلية بواسطة ابن الغريب
ايصح ان نقضي شطرا كبيرا من عمرنا في متع الحياة وقد لانفقه من كتاب الله ايتين ونتصرف كما لوكنا مراجعا
ثم ان سيد مقتدى ليس بمجتهد ولم يفتي هو في شيء وان حساسية الموقف تتمثل بدقة الوضع في العراق وتعقيدة وتداخل الدين بالسياسة وكأننا في عصر الرسول!!!
فهل نحن ان قلنا بانا من العقلاء ان نزيد الطين بلة ونفشي فاحشة السباب
اليس البديل التقارب وازالة الاحتقان!!!!!!
والله لوكان في ترك قاتل ابي مصلحة للمذهب ونصره لال البيت لفعلت
تعليق