هل هذا يعرف معنى الحوار والمناظره وطرح الادله وما شابه ؟ أهل هذا الجبان الذي أنتابته الرعده والرجفه أمام صولات وكرات أهالي البحرين من مجرد متصل أخرسه وأربكه وجعله حائرا خاويا / حتى كأن على راسه الطير بل الموت الاحمر / أناشدكم لاتكبروا من مجرد متصعلك نكره منبوذ مملؤ حقدا ومراره وأفلس من كل شيء وشيء الا من ما يقذفه الشيطان فيه فيظن متوهما / من دنائته وضألته وجهله المريع أنه ينتصر للدين / بلى ولكن دين عبد الوهاب وأبنه وحاشيته وشلته من قطاع الطرق والمتلوثيين بالاستعمار البريطاني السابق
أتعجب وهنا من الزملاء يتحاوروا مع مجرد تفاهه ملقيه على قارعة الطريق لاتحسن الا الزعيق كلما أفحمت / أتركوه وأنبذوه فهو المسكين وصل لدرجه لاأعتقد الا وسيصاب بداء الكلاب المصحوب بالعواء بأعلى وتيره وأستمراريه مدعوه للرثاء / بعلم النفس عندما يرغب الفرد بزيادة تعصبيته لقضيه معينه وحماسه المرضي بنشر أفكاره مهما كانت قماميه أو غبيه أو شاذه / فهو يبدء لدرجة التوهم القهري والاستماته بنشر غسيله ليراه الجميع وبظنه أنه حقق شيئا ما / وأنه ينشر الحق المطلق مثلا / ولكن لو صدم بأن لايحفل به وحقيقة أنه منبوذ ومخذول ومتروك لوحده ومعه فقط مما حوله من عصابته ينعقون ويشاهدون ويربتون عليه / فحينئذ سيصاب بالانهيار العصبي الوشيك فضلا عن أن
يحصل له نوبات هستيريه شامله تودعه أقرب مستوصف نفسي عصبي / وهذه الحالات الغريبه تبدء بهذه العلامات وتنتهي نحو وصول صاحبها لدرجة التكلم مع نفسه ولكن بصوت مرتفع غالبا لوحده / وربما كسر شيئا أو أذى نفسه !وكل هذا علامات على الفشل والاخفاق والسلبيه والترنح / وهنا نقل لوقائع ما حدث وكيف أنهزم أبو العراعر وخاب فهرب وله عويل وصخاب بفعل ما حدث له :
من البحرين أن يحرج ويخرج العرعور من طوره عندما حاصره في قضية أقوال العلماء الشيعة التي يفهم منها تحريف القرأن، حين حكم على القول بذلك أنه خطا بعد اجتهاد مما اثار العرعور وجعله يشمر عن ساعديه ويظهر جلاء النص ووضوحه وأنه لا اجتهاد امام هذا الموضوع، وحينها أصاب الأخ حسن العرعور في مقتل حين وضح أن مفهوم التحريف مختلف فيه حتى عند الصحابة، مما أحرج العرعور و جعله يقول: لا شان لنا بالماضين أنا أسالك أنت!!
بدا واثقا حتى أنه أربك مقدم البرنامج عندما قال له " من قال أن النوبختي من نواب الإمام؟!! المذيع صمت كالأموات ولم يجب!!
عرعور أراد من حسن أن يكفر العلماء القائلين بالتحريف فقطع الطريق عليه وحول المسالة على الصحابة الذين يرون تحريف في بعض آيات القرآن مما أوقع العرعور في حرج وغضب.
حسن هذا لم يقدم على أنه شيخ أو باحث ومع ذلك فقد كان العرعور يستميت في أن يستل منه كلمة تكفير لعلماء الشيعة لعله يسجل انتصار..لكن حسن كلن نبيها وهادئا واضطرهم لقطع الاتصال به
لأن العرعور ومقدم البرنامج ذكروا روايات عن الكليني وغيره بأن آية التبليغ يقرأها الشيعة بإضافة عبارة – في علي - .. محاولين بذلك خداع المشاهدين السنة بأنهم يحرفون القرآن وليس انها زيادات تفسيرية ..
لهذا فإن الأخ حسن أتى بالرواية التي ذكرها الشوكاني في تفسير فتح القدير - ج 2 - ص 60 عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) .
لكن العرعور تنبه بسرعة البرق لضرورة ايقاف المتصل الشيعي ومنعه من إكمال الرواية ، لأنه لو سمح بمرور الرواية على مسامع المشاهدين ستقع الكارثة فوق رأسه ويتساءلون ... لماذا ينقلون هذه الرواية وما يشبهها من كتب الشيعة ويصفونها بالتحريف ولا يرمون الشوكاني من أهل السنة .. لهذا أثار العرعور اللغط بسرعه وخرب الاتصال وحرفه عن المسار بالصياح هو والمذيع ...
وما فعله العرعور والمذيع هو في غاية الخبث والدهاء .. فهما قد أتعبا أنفسهما في سرد روايات من كتب الشيعة ومنها آية التبليغ مع الزيادة التفسيرية بذكر اسم علي .. وقد استغرق منهما هذا الجهد وقتا طويلا لتوصيله إلى المشاهدين ...
فذكر الأخ حسن لرواية آية التبليغ في كتب السنة وقول ابن مسعود أنهم يقرءونها في عهد النبي مع اسم علي .. هذا يعني إسقاط لكل الجهود المبذولة بالضربة الحيدرية القاضية .. لأن كل مستمع عاقل سيقول .. لماذا روايات الشيعة يصفونها بالتحريف بينما نجد نفس الرواية في كتب السنة ولا يصفونها بالتحريف !!
لما سمعت ما نقلوه من روايات كثيرة من كتبنا فيها ذكر اسم علي بين الآيات .. ثم نقض الأخ حسن الذي لم يكتمل مع الأسف بسبب القطع وإيقافه .. تذكرت سيدنا موسى عليه السلام مع سحرة فرعون كيف أنه لما انتظر أن يلقي السحرة عصيهم .. حتى يلقي هو بعصاه المسددة لتلقف ما يأفكون بضربة واحدة ..
ورب البيت العتيق لو أنهم جعلوه يكمل بسرد الرواية على مسماع المشاهدين لوقعوا في حيص بيص وإحراج وفضيحة .. لكن القوم أخبث مما نتصور وأكثر حنكة في الترتيب والانتباه لكل ما يفضحهم .. فبمجرد الاحساس بالخطر يعلو الصراخ والتهريج وقطع خطوط الاتصال ..
لقد شعرت .. وأحسست من العرعور أنه خائف من المتصل البحريني ويريد من المذيع أن يغلق الخط عليه .. والاضطراب واضح لانه يخشى أن يغافله البحريني بإعادة سرد الرواية التي قطعوها على حين غرة منهم .. ولم يهدأ العرعور في الصراخ وتحويل الموضوع والتشغيب حتى صرخ ( أصرفه ) أي اغلق الخط يا مخرج أو يا مذيع !! .. ولسان حاله يقول :: يا مذيع يا غبي .. أغلق الخط قبل أن يعود – في غفلة منا - لنفس الرواية التي قطعناه منها ومنعناه من سردها ..منقول / وعليه يبو حوار يأصحاب الدعوات يمن حتى من زملائنا وأشقائنا الشيعه لايغرنكم الطنيين والبريق والتطبيل أنبذوه ولا تتابعوه وما يقول ليزداد مراره / فهو يظن أن الجميع يتابعه ويشاهده ويحصي كلامه !!! بائس مسكين فعلا / يسنه ووهابيه هل هذا كبيركم الذي علمكم السحر بحيث متصل متواضع يقحمه ويضع مداسه بفمه فيلجمه أف لكم ولما تدعون .
أتعجب وهنا من الزملاء يتحاوروا مع مجرد تفاهه ملقيه على قارعة الطريق لاتحسن الا الزعيق كلما أفحمت / أتركوه وأنبذوه فهو المسكين وصل لدرجه لاأعتقد الا وسيصاب بداء الكلاب المصحوب بالعواء بأعلى وتيره وأستمراريه مدعوه للرثاء / بعلم النفس عندما يرغب الفرد بزيادة تعصبيته لقضيه معينه وحماسه المرضي بنشر أفكاره مهما كانت قماميه أو غبيه أو شاذه / فهو يبدء لدرجة التوهم القهري والاستماته بنشر غسيله ليراه الجميع وبظنه أنه حقق شيئا ما / وأنه ينشر الحق المطلق مثلا / ولكن لو صدم بأن لايحفل به وحقيقة أنه منبوذ ومخذول ومتروك لوحده ومعه فقط مما حوله من عصابته ينعقون ويشاهدون ويربتون عليه / فحينئذ سيصاب بالانهيار العصبي الوشيك فضلا عن أن
يحصل له نوبات هستيريه شامله تودعه أقرب مستوصف نفسي عصبي / وهذه الحالات الغريبه تبدء بهذه العلامات وتنتهي نحو وصول صاحبها لدرجة التكلم مع نفسه ولكن بصوت مرتفع غالبا لوحده / وربما كسر شيئا أو أذى نفسه !وكل هذا علامات على الفشل والاخفاق والسلبيه والترنح / وهنا نقل لوقائع ما حدث وكيف أنهزم أبو العراعر وخاب فهرب وله عويل وصخاب بفعل ما حدث له :
من البحرين أن يحرج ويخرج العرعور من طوره عندما حاصره في قضية أقوال العلماء الشيعة التي يفهم منها تحريف القرأن، حين حكم على القول بذلك أنه خطا بعد اجتهاد مما اثار العرعور وجعله يشمر عن ساعديه ويظهر جلاء النص ووضوحه وأنه لا اجتهاد امام هذا الموضوع، وحينها أصاب الأخ حسن العرعور في مقتل حين وضح أن مفهوم التحريف مختلف فيه حتى عند الصحابة، مما أحرج العرعور و جعله يقول: لا شان لنا بالماضين أنا أسالك أنت!!
بدا واثقا حتى أنه أربك مقدم البرنامج عندما قال له " من قال أن النوبختي من نواب الإمام؟!! المذيع صمت كالأموات ولم يجب!!
عرعور أراد من حسن أن يكفر العلماء القائلين بالتحريف فقطع الطريق عليه وحول المسالة على الصحابة الذين يرون تحريف في بعض آيات القرآن مما أوقع العرعور في حرج وغضب.
حسن هذا لم يقدم على أنه شيخ أو باحث ومع ذلك فقد كان العرعور يستميت في أن يستل منه كلمة تكفير لعلماء الشيعة لعله يسجل انتصار..لكن حسن كلن نبيها وهادئا واضطرهم لقطع الاتصال به
لأن العرعور ومقدم البرنامج ذكروا روايات عن الكليني وغيره بأن آية التبليغ يقرأها الشيعة بإضافة عبارة – في علي - .. محاولين بذلك خداع المشاهدين السنة بأنهم يحرفون القرآن وليس انها زيادات تفسيرية ..
لهذا فإن الأخ حسن أتى بالرواية التي ذكرها الشوكاني في تفسير فتح القدير - ج 2 - ص 60 عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) .
لكن العرعور تنبه بسرعة البرق لضرورة ايقاف المتصل الشيعي ومنعه من إكمال الرواية ، لأنه لو سمح بمرور الرواية على مسامع المشاهدين ستقع الكارثة فوق رأسه ويتساءلون ... لماذا ينقلون هذه الرواية وما يشبهها من كتب الشيعة ويصفونها بالتحريف ولا يرمون الشوكاني من أهل السنة .. لهذا أثار العرعور اللغط بسرعه وخرب الاتصال وحرفه عن المسار بالصياح هو والمذيع ...
وما فعله العرعور والمذيع هو في غاية الخبث والدهاء .. فهما قد أتعبا أنفسهما في سرد روايات من كتب الشيعة ومنها آية التبليغ مع الزيادة التفسيرية بذكر اسم علي .. وقد استغرق منهما هذا الجهد وقتا طويلا لتوصيله إلى المشاهدين ...
فذكر الأخ حسن لرواية آية التبليغ في كتب السنة وقول ابن مسعود أنهم يقرءونها في عهد النبي مع اسم علي .. هذا يعني إسقاط لكل الجهود المبذولة بالضربة الحيدرية القاضية .. لأن كل مستمع عاقل سيقول .. لماذا روايات الشيعة يصفونها بالتحريف بينما نجد نفس الرواية في كتب السنة ولا يصفونها بالتحريف !!
لما سمعت ما نقلوه من روايات كثيرة من كتبنا فيها ذكر اسم علي بين الآيات .. ثم نقض الأخ حسن الذي لم يكتمل مع الأسف بسبب القطع وإيقافه .. تذكرت سيدنا موسى عليه السلام مع سحرة فرعون كيف أنه لما انتظر أن يلقي السحرة عصيهم .. حتى يلقي هو بعصاه المسددة لتلقف ما يأفكون بضربة واحدة ..
ورب البيت العتيق لو أنهم جعلوه يكمل بسرد الرواية على مسماع المشاهدين لوقعوا في حيص بيص وإحراج وفضيحة .. لكن القوم أخبث مما نتصور وأكثر حنكة في الترتيب والانتباه لكل ما يفضحهم .. فبمجرد الاحساس بالخطر يعلو الصراخ والتهريج وقطع خطوط الاتصال ..
لقد شعرت .. وأحسست من العرعور أنه خائف من المتصل البحريني ويريد من المذيع أن يغلق الخط عليه .. والاضطراب واضح لانه يخشى أن يغافله البحريني بإعادة سرد الرواية التي قطعوها على حين غرة منهم .. ولم يهدأ العرعور في الصراخ وتحويل الموضوع والتشغيب حتى صرخ ( أصرفه ) أي اغلق الخط يا مخرج أو يا مذيع !! .. ولسان حاله يقول :: يا مذيع يا غبي .. أغلق الخط قبل أن يعود – في غفلة منا - لنفس الرواية التي قطعناه منها ومنعناه من سردها ..منقول / وعليه يبو حوار يأصحاب الدعوات يمن حتى من زملائنا وأشقائنا الشيعه لايغرنكم الطنيين والبريق والتطبيل أنبذوه ولا تتابعوه وما يقول ليزداد مراره / فهو يظن أن الجميع يتابعه ويشاهده ويحصي كلامه !!! بائس مسكين فعلا / يسنه ووهابيه هل هذا كبيركم الذي علمكم السحر بحيث متصل متواضع يقحمه ويضع مداسه بفمه فيلجمه أف لكم ولما تدعون .
تعليق