أقصد بالعقل البشري هنا (/ العقل ال بين مجموعة جاذبات منطقيه وفلسفيه وروحيه
فأين موقع الاجتهادات الاسلاميه من هذا / العقل لنقل المحايد وهل تمكن من مخاطبة وملامسة
قناعاتة أم / لا وما الاساليب والوسائل لتفعيل دور الاجتهادات لجذب هذة العقول التي في منطقه
معينه ت /تلقي كل هذه الموجات الفكريه النابعه أحيانا من أصل ولب الاجتهاد البشري العقلي
المجرد و / أحيانا من بين ظهرانيي التعاليم الالهية السماوية بمسحه أجتهاديه " ما هي أذن
النظره لهذه المؤثرات وترتيب الاجتهاد بالبنية العقليه وأيهما الاجدى / مخاطبته فطريا أم
عقليا أم موضوعيا لكسبه أولا لحاضنة المظله الالهيه لتقبل العقل أول تلك النفحات و
الشحنات ذات النفس الاجتهادي وتهيئة الارضيه وملائمتها لتقبل الغرس الاجتهادي في فكر
ذاك العقل المعني " فما ه / ي الان الترتيبه بينهما جميعا وما ينقصنا لجعل الاجتهاد أقرب للعقل
للآخذ بة علما أنه قد يحوي بنظر العقل المحايد على سلبيات و محظورات وما شابه وهو
المعتمد على عقلة المجرد حينا وعلى تأويله حينا أخر أو محيطه وبيئته ومدي ثقافته وتعليمه
ما الناجع بتذليل هذه العقبات والصعوبات بالذائقه العقليه المحايده والمتزمته أحيانا بالحداثه
والنبوغ والتطور بمواجهت الفكر الاجتهادي الاسلامي المرمي بالتخلف الرجعي غالبا " /
فكيف نوفق بين عدم التنازل عن مبادىء ديننا وبين مرونة أحكامنا وهل نلجئ للتحليل
المنطقي والفلسفي والعلمي الموضوعي المبني على قواعد متعارف عليها فنظطر للآستعانه
بما ننافسه !!! أم نك / تفي بالنص وليس كل نص بعرف العقل المحايد مقبولا أو مهضوما ما
التوليفه ما المعادله الرياضيه لتحقيق الانسجام بين كل هذه المؤثرات والتركيبات المتناقضه
والمجتمعه والمحتاجه لبعضها البعض بنفس الوقت " أما احتياج / العقل المحايد للاجتهاد
كمظهر على اقل تقدير وأن بتعريف أخر عنده ( كالتحرر من القيود الماديه ) وغيرها أو
الانفتاح على الجانب الديني أو حتي ( التنويع ) عن الروتين المعاش عندة فمهما يكن فالعقل
يمل منهجيه واحدة لسبر / أغوار الحياة والانسان بطبيعتة يميل للتجديد بل حتي من يجمد على
طريقة ومنهجيه واحدة ثابته قد تحصل له بعض الظروف والحوادث فتخطفه من بين طريقته
أو أطلاعة وتطلعة لما لم يطالعه من قبل قد يفتح له افاقا جديده وطرقا سالكه جاهزه للسير /
أتمنى وضحت الفكره وبان القصد وفهم المغزى وأرجو ممن سيتفاعل أيجابيا هو من يتفضل
بالردود التي تثري الموضوع المتواضع الذي يثري / ه ردودكم الكريمه الغنيه المشبعه بالثقافه
فأين موقع الاجتهادات الاسلاميه من هذا / العقل لنقل المحايد وهل تمكن من مخاطبة وملامسة
قناعاتة أم / لا وما الاساليب والوسائل لتفعيل دور الاجتهادات لجذب هذة العقول التي في منطقه
معينه ت /تلقي كل هذه الموجات الفكريه النابعه أحيانا من أصل ولب الاجتهاد البشري العقلي
المجرد و / أحيانا من بين ظهرانيي التعاليم الالهية السماوية بمسحه أجتهاديه " ما هي أذن
النظره لهذه المؤثرات وترتيب الاجتهاد بالبنية العقليه وأيهما الاجدى / مخاطبته فطريا أم
عقليا أم موضوعيا لكسبه أولا لحاضنة المظله الالهيه لتقبل العقل أول تلك النفحات و
الشحنات ذات النفس الاجتهادي وتهيئة الارضيه وملائمتها لتقبل الغرس الاجتهادي في فكر
ذاك العقل المعني " فما ه / ي الان الترتيبه بينهما جميعا وما ينقصنا لجعل الاجتهاد أقرب للعقل
للآخذ بة علما أنه قد يحوي بنظر العقل المحايد على سلبيات و محظورات وما شابه وهو
المعتمد على عقلة المجرد حينا وعلى تأويله حينا أخر أو محيطه وبيئته ومدي ثقافته وتعليمه
ما الناجع بتذليل هذه العقبات والصعوبات بالذائقه العقليه المحايده والمتزمته أحيانا بالحداثه
والنبوغ والتطور بمواجهت الفكر الاجتهادي الاسلامي المرمي بالتخلف الرجعي غالبا " /
فكيف نوفق بين عدم التنازل عن مبادىء ديننا وبين مرونة أحكامنا وهل نلجئ للتحليل
المنطقي والفلسفي والعلمي الموضوعي المبني على قواعد متعارف عليها فنظطر للآستعانه
بما ننافسه !!! أم نك / تفي بالنص وليس كل نص بعرف العقل المحايد مقبولا أو مهضوما ما
التوليفه ما المعادله الرياضيه لتحقيق الانسجام بين كل هذه المؤثرات والتركيبات المتناقضه
والمجتمعه والمحتاجه لبعضها البعض بنفس الوقت " أما احتياج / العقل المحايد للاجتهاد
كمظهر على اقل تقدير وأن بتعريف أخر عنده ( كالتحرر من القيود الماديه ) وغيرها أو
الانفتاح على الجانب الديني أو حتي ( التنويع ) عن الروتين المعاش عندة فمهما يكن فالعقل
يمل منهجيه واحدة لسبر / أغوار الحياة والانسان بطبيعتة يميل للتجديد بل حتي من يجمد على
طريقة ومنهجيه واحدة ثابته قد تحصل له بعض الظروف والحوادث فتخطفه من بين طريقته
أو أطلاعة وتطلعة لما لم يطالعه من قبل قد يفتح له افاقا جديده وطرقا سالكه جاهزه للسير /
أتمنى وضحت الفكره وبان القصد وفهم المغزى وأرجو ممن سيتفاعل أيجابيا هو من يتفضل
بالردود التي تثري الموضوع المتواضع الذي يثري / ه ردودكم الكريمه الغنيه المشبعه بالثقافه
تعليق