تويت
فتن وشبهات ورشا واغراءات وصراعات وغيرها تحصل في عصر الدجال اللعين ويخوض فيها جميع الناس الا الأندر الأندر لكن مع هذا لم يتركنا الشارع المقدس حيارى تائهين ضائعين بل أرشدنا الى بذل الجهد وكل الجهد الفكري والجسدي والروحي لنكون على خلاف الناس والابتعاد عن مغرياتهم وصرعاتهم الدنيوية الزائلة وتحصين النفس روحيا واخلاقيا وازهد بالدنيا ومغرياتها وبالدجال وأمواله ووعوده ومناصبه وعدم الانجرار والدخول في الصراعات والمناقشات اللااخلاقية فعلينا النجاة النجاة ولانكون من الاخسرين (السيد الحسني دام ظله)