الانقاذ الوطني وجدلية الستراتيجية
في ضوء ما طرح سابقا حول موضوع الانقاذ الوطني سيتراتيجية ام تكتيك نعاود مرة اخرى
لقراءة مشروع الانفاذ الوطني ذلك المشروع الذي هو من الضخامة التي تستوجب مراعاة
المعنى الاصطلاحي لكل من السترايجية والتكتيك ...
فالستراتيجية في منظور السيد الحسني وانا اتكلم في هذه اللحظة بالذات عن السيد الحسني بصفته
جزء من الامة وليس بصفته المرجعية . تعني لديه الثابت لان المرجع هو جزء من الامة والامة جزء من المرجع فهو
جزء من مشروع الانقاذ الوطني
فالثابت لديه في العمل (الامر بالمعروف والنهي عن المنكر )فقد طرح سماحة السيد الحسني مشروع سياسي متكامل في بياناته
السياسية وبالخصوص بيان ( الى من يهمه الامر ).
وكتاب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .
لكن مع شديد الاسف لعدم توفر القراءة الواعية لدى الاعم الاغلب لم نستوعب ما مطروح في ذلك الكتاب
واصبح مركون على الرفوف ..
وبعد ناتي الى الى التكتيك هو تغيير الخطاب السياسي وفق مقتضيات المرحلة فاذا كان الخطاب حزبيا فيكون خطابنا
حزبيا واذا كان الخطاب ائتلافيا يكون الخطاب ائتلافيا لان الحيتان السياسية والمتبرقين باسم الدين وباسم الوطن والوطنية
تبتلع الاحزاب الصغيرة في حالة الائتلاف
لذا فان الانقاذ الوطني يدعو الى اسلمة المشروع الوطني لانه يعتمد بالدرجة الاساس على الكفاءة والنزاهة والانتماء الوطني بحيث
تضع جميع ساسة العراق في زاوية حرجة من خلال تزاحم الاهم والمهم ..
فاذا كان الشعب مسلما ويريد حكومة اسلامية فلا اشكال في ذلك واذا كان الشعب مسلما ويريد دولة علمانية فهذا يتطلب
طرح اخر بمستوى تحدي المرحلة فيطرح مشروع الانقاذ الوطني آخذين بنظر الاعتبار المزاوجة بين التكتيك والسيترايتجية
الى ان نصل الى المصداقية الحقيقية في اسلمة المشروع الوطني
في ضوء ما طرح سابقا حول موضوع الانقاذ الوطني سيتراتيجية ام تكتيك نعاود مرة اخرى
لقراءة مشروع الانفاذ الوطني ذلك المشروع الذي هو من الضخامة التي تستوجب مراعاة
المعنى الاصطلاحي لكل من السترايجية والتكتيك ...
فالستراتيجية في منظور السيد الحسني وانا اتكلم في هذه اللحظة بالذات عن السيد الحسني بصفته
جزء من الامة وليس بصفته المرجعية . تعني لديه الثابت لان المرجع هو جزء من الامة والامة جزء من المرجع فهو
جزء من مشروع الانقاذ الوطني
فالثابت لديه في العمل (الامر بالمعروف والنهي عن المنكر )فقد طرح سماحة السيد الحسني مشروع سياسي متكامل في بياناته
السياسية وبالخصوص بيان ( الى من يهمه الامر ).
وكتاب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .
لكن مع شديد الاسف لعدم توفر القراءة الواعية لدى الاعم الاغلب لم نستوعب ما مطروح في ذلك الكتاب
واصبح مركون على الرفوف ..
وبعد ناتي الى الى التكتيك هو تغيير الخطاب السياسي وفق مقتضيات المرحلة فاذا كان الخطاب حزبيا فيكون خطابنا
حزبيا واذا كان الخطاب ائتلافيا يكون الخطاب ائتلافيا لان الحيتان السياسية والمتبرقين باسم الدين وباسم الوطن والوطنية
تبتلع الاحزاب الصغيرة في حالة الائتلاف
لذا فان الانقاذ الوطني يدعو الى اسلمة المشروع الوطني لانه يعتمد بالدرجة الاساس على الكفاءة والنزاهة والانتماء الوطني بحيث
تضع جميع ساسة العراق في زاوية حرجة من خلال تزاحم الاهم والمهم ..
فاذا كان الشعب مسلما ويريد حكومة اسلامية فلا اشكال في ذلك واذا كان الشعب مسلما ويريد دولة علمانية فهذا يتطلب
طرح اخر بمستوى تحدي المرحلة فيطرح مشروع الانقاذ الوطني آخذين بنظر الاعتبار المزاوجة بين التكتيك والسيترايتجية
الى ان نصل الى المصداقية الحقيقية في اسلمة المشروع الوطني
تعليق