آراء المراجع الشيعية بطقوس عاشوراء
إليكم بعض آراء المراجع الشيعية العليا في جلد الذات وإدمائه .... ِِ
1 - أية الله العظمى السيد محسن الحكيم (( إن هذه الممارسات ( التطبير) ليست فقط مجرد ممارسات هي ليست من الدين وليست من الأمور المستحبة بل هذهالممارسات أيضا مضرة بالمسلمين وفي فهم الإسلام الأصيل وفي فهم أهل البيتعليهم السلام ولم أرى أي من العلماء عندما راجعت النصوص والفتاوى يقول بانهذا العمل مستحب يمكن إن تقترب به إلى الله سبحانه وتعالى ((إن قضية التطبيرهي غصة في حلقومنا))
2- أية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي:فيرد على سؤاله حول إدماء الرأس وما شاكل يقول (( لم يرد نص بشرعيته فلاطريق إلى الحكم باستحبابه)) المسائل الشرعية ج2 ص 337ط دار الزهراء بيروت.
3 - أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر في جوابه لسؤال الدكتورالتيجاني حين زاره في النجف الاشرف (( إن ما تراه من ضرب الأجسام وإسالةالدماء هو من فعل عوام الناس وجهالهم ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء بلهم دائبون على منعه وتحريمه)) كل الحلول عند آل الرسول ص 150 الطبعةالأولى 1997 م للتيجاني.
4 - أية الله العظمى السيد أبو الحسنالأصفهاني (( ان استعمال السيوف والسلاسل والطبول والأبواق وما يجري اليوممن أمثالها في مواكب العزاء بيوم عاشوراء باسم الحزن على الحسين (عليه السلام) إنما هو محرم وغير شرعي )) كتاب هكذا عرفتهم الجزء الأول لجعفرالخليلي.
5 - أية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (( على المؤمنين الأخوة والأخوات السعي إلى إقامة مراسم العزاء بإخلاص واجتناب الأمورالمخالفة للشريعة الإسلامية وأوامر الأئمة (عليهم السلام) ويتركوا جميعالأعمال التي تكون وسيلة بيد الأعداء ضد الإسلام، إذ عليهم اجتناب التطبيروشد القفل وأمثال ذلك...)).
6 - أيه الله العظمى السيد كاظم الحائري (( إن تضمين الشعائر الحسينية لبعض الخرافات من أمثال التطبير يوجب وصمالإسلام والتشيع بالذات بوصمة الخرافات خاصة في هذه الأيام التي أصبحإعلام الكفر العالمي مسخرا لذلك ولهذا فممارسة أمثال هذه الخرافات باسم شعائر الحسين (عليه السلام) من أعظم المحرمات)).
7 - أيه الله العظمىالسيد محمد حسين فضل الله ((... كضرب الرأس بالسيف أو جرح الجسد أو حرقه حزنا على الإمام الحسين (عليه السلام) فانه يحرم إيقاع النفس في أمثال ذلكالضرر حتى لو صار مألوفا أو مغلقا ببعض التقاليد الدينية التي لم يأمر بهاالشرع ولم يرغب بها.)) إحكام الشريعة ص 247.
8 -- أية الله الشيخمحمد مهدي الاصفهي (( لقد دخلت في الشعائر الحسينية بعض الأعمال والطقوسفكان له دور سلبي في عطاء الثورة الحسينية وأصبحت مبعثا للاستخفاف بهذه الشعائر مثل ضرب القامات.)) عن كيهان العربي 3 محرم 1410 هـ.
9 - أيهالله العظمى السيد محسن الأمين ((.... كما إن ما يفعله جملة من الناس من جرح أنفسهم بالسيوف أو اللطم المؤدي إلى إيذاء البدن إنما هو من تسويلات الشيطان وتزيينه سوء الأعمال.)) كتاب المجالس السنية الطبعة الثالثة ص 7.
10 - أيه الله محمد جواد مغنية ((.... ما يفعله بعض عوام الشيعة في لبنانوالعراق وإيران كلبس الأكفان وضرب الرؤوس والجباه بالسيوف في العاشر من المحرم إن هذه العادات المشينة بدعة في الدين والمذهب وقد أحدثها لأنفسهم أهل الجهالة دون أن يأذن بها إمام أو عالم كبير كما هو الشأن في كل دينومذهب حيث توجد فيه عادات لا تقرها العقيدة التي ينتسبون إليها ويسكت عنهامن يسكت خوف الاهانة والضرر.)) كتاب تجارب محمد جواد مغنية.
11 - أيةالله الدكتور مرتضى المطهري(( إن التطبير والطبل عادات ومراسيم جاءتنا من ارثودوكس القفقاز وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم.)) كتاب الجذب والدفع في شخصية الإمام علي (عليه السلام).
وهناك أسماء كثيرة ضد ظاهرةالتطبير ومنهم أيه الله العظمى الشيخ الاراكي أيه الله السيد محمودالهاشمي أية الله محمد باقر الناصري والعديد من كبار العلماء من أتباع المذهب الشيعي.
إليكم بعض آراء المراجع الشيعية العليا في جلد الذات وإدمائه .... ِِ
1 - أية الله العظمى السيد محسن الحكيم (( إن هذه الممارسات ( التطبير) ليست فقط مجرد ممارسات هي ليست من الدين وليست من الأمور المستحبة بل هذهالممارسات أيضا مضرة بالمسلمين وفي فهم الإسلام الأصيل وفي فهم أهل البيتعليهم السلام ولم أرى أي من العلماء عندما راجعت النصوص والفتاوى يقول بانهذا العمل مستحب يمكن إن تقترب به إلى الله سبحانه وتعالى ((إن قضية التطبيرهي غصة في حلقومنا))
2- أية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي:فيرد على سؤاله حول إدماء الرأس وما شاكل يقول (( لم يرد نص بشرعيته فلاطريق إلى الحكم باستحبابه)) المسائل الشرعية ج2 ص 337ط دار الزهراء بيروت.
3 - أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر في جوابه لسؤال الدكتورالتيجاني حين زاره في النجف الاشرف (( إن ما تراه من ضرب الأجسام وإسالةالدماء هو من فعل عوام الناس وجهالهم ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء بلهم دائبون على منعه وتحريمه)) كل الحلول عند آل الرسول ص 150 الطبعةالأولى 1997 م للتيجاني.
4 - أية الله العظمى السيد أبو الحسنالأصفهاني (( ان استعمال السيوف والسلاسل والطبول والأبواق وما يجري اليوممن أمثالها في مواكب العزاء بيوم عاشوراء باسم الحزن على الحسين (عليه السلام) إنما هو محرم وغير شرعي )) كتاب هكذا عرفتهم الجزء الأول لجعفرالخليلي.
5 - أية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (( على المؤمنين الأخوة والأخوات السعي إلى إقامة مراسم العزاء بإخلاص واجتناب الأمورالمخالفة للشريعة الإسلامية وأوامر الأئمة (عليهم السلام) ويتركوا جميعالأعمال التي تكون وسيلة بيد الأعداء ضد الإسلام، إذ عليهم اجتناب التطبيروشد القفل وأمثال ذلك...)).
6 - أيه الله العظمى السيد كاظم الحائري (( إن تضمين الشعائر الحسينية لبعض الخرافات من أمثال التطبير يوجب وصمالإسلام والتشيع بالذات بوصمة الخرافات خاصة في هذه الأيام التي أصبحإعلام الكفر العالمي مسخرا لذلك ولهذا فممارسة أمثال هذه الخرافات باسم شعائر الحسين (عليه السلام) من أعظم المحرمات)).
7 - أيه الله العظمىالسيد محمد حسين فضل الله ((... كضرب الرأس بالسيف أو جرح الجسد أو حرقه حزنا على الإمام الحسين (عليه السلام) فانه يحرم إيقاع النفس في أمثال ذلكالضرر حتى لو صار مألوفا أو مغلقا ببعض التقاليد الدينية التي لم يأمر بهاالشرع ولم يرغب بها.)) إحكام الشريعة ص 247.
8 -- أية الله الشيخمحمد مهدي الاصفهي (( لقد دخلت في الشعائر الحسينية بعض الأعمال والطقوسفكان له دور سلبي في عطاء الثورة الحسينية وأصبحت مبعثا للاستخفاف بهذه الشعائر مثل ضرب القامات.)) عن كيهان العربي 3 محرم 1410 هـ.
9 - أيهالله العظمى السيد محسن الأمين ((.... كما إن ما يفعله جملة من الناس من جرح أنفسهم بالسيوف أو اللطم المؤدي إلى إيذاء البدن إنما هو من تسويلات الشيطان وتزيينه سوء الأعمال.)) كتاب المجالس السنية الطبعة الثالثة ص 7.
10 - أيه الله محمد جواد مغنية ((.... ما يفعله بعض عوام الشيعة في لبنانوالعراق وإيران كلبس الأكفان وضرب الرؤوس والجباه بالسيوف في العاشر من المحرم إن هذه العادات المشينة بدعة في الدين والمذهب وقد أحدثها لأنفسهم أهل الجهالة دون أن يأذن بها إمام أو عالم كبير كما هو الشأن في كل دينومذهب حيث توجد فيه عادات لا تقرها العقيدة التي ينتسبون إليها ويسكت عنهامن يسكت خوف الاهانة والضرر.)) كتاب تجارب محمد جواد مغنية.
11 - أيةالله الدكتور مرتضى المطهري(( إن التطبير والطبل عادات ومراسيم جاءتنا من ارثودوكس القفقاز وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم.)) كتاب الجذب والدفع في شخصية الإمام علي (عليه السلام).
وهناك أسماء كثيرة ضد ظاهرةالتطبير ومنهم أيه الله العظمى الشيخ الاراكي أيه الله السيد محمودالهاشمي أية الله محمد باقر الناصري والعديد من كبار العلماء من أتباع المذهب الشيعي.
تعليق