هل يعبد اهل السنة الله ام مخلوقا من مخلوقاته؟؟
ان الله على صوره اهل البشر
صحيح مسلم ج 8 ص 32
ـ عن أبي هريره قال : قال رسول الله ( ص ) إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه فإن الله خلق آدم على صورته
ان لله سمع وبصر كالانسان
سنن أبي داود ج 2 ص 419
. . . مولى أبي هريرة قال سمعت أبا هريرة يقرأ هذه الآية : إن الله يأمركم أن تؤدوا الاَمانات إلى أهلها . . إلى قوله تعالى سميعاً بصيراً ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع إبهامه على أذنه والتي تليها على عينه ، قال أبو هريرة : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها ويضع إصبعيه ، قال ابن يونس قال المقرىء : يعني أن الله سميع بصير ، يعني أن لله سمعاً وبصراً
ان عينا الله سالمتين!!
صحيح البخاري ج 2 جزء 4 ص 141
قال عبدالله ( يعني ابن عمر ) ذكر النبي ( ص ) يوماً بين ظهري الناس المسيح الدجال فقال : إن الله ليس بأعور ، إلا أن المسيح الدجال أعور العين . انتهى . وقد فسرها الوهابيون وأسلافهم ، بأن الله تعالى له عينان سالمتان ! ورواه البغوي في مصابيحه ج 3 ص 497 ، 507 عن ابن عمر أنه قال : قام رسول الله ( ص ) ثم ذكر الدجال: تعلمون أنه أعور ، وأن الله ليس بأعور . عن عباده ابن الصامت عن رسول الله ( ص ) : إن المسيح الدجال رجلٌ قصير أفجح جعد أعور ، وإن ربكم ليس بأعور
ان له ايدي وارجل
قال ابن حزم في المحلى ج 1 ص 33
مسألة : وإن لله عز وجل عزاً وعزة وجلالاً وإكراماً ، ويداً ويدين وأيدياً ( كذا ) ووجهاً وعيناً وأعيناً ، وكبرياء ، وكل ذلك حق لا يرجع منه ولا من علمه تعالى وقدره وقوته إلا إلى الله تعالى لا إلى شيء غير الله عز وجل أصلاً
وقد يكون له اذن وقد لا يكون
فتاوي الاَلباني ص 344
ـ سؤال السائل : صفة الاَذن لله ، موقف أهل السنة والجماعة منها ؟
جواب : لا يثبتون ولا ينفون بالرأي ، أما ما أثبته النص فهم يثبتونه بدون تكييف ... السلفيون مستريحون من هذه الكيفية يعني استراحوا من التشبيه عملاً بالتنزيه . . . وأن العين : صفة من صفاته تليق بعظمته وجلاله
ان ربهم مركب كالنخلة
فتاوى ابن تيمية ج6 ص 385 ،
ولكن إذا قلنا إن الله لم يزل بصفاته كلّها ، أليس إنما نصف إلهاً واحداً بجميع صفاته ؟! وضربنا لهم مثلاً في ذلك فقلنا لهم : أخبرونا عن هذه النخلة ، أليس لها جذوع وكرب وليف وسعف وخوص وجمار ، واسمها اسم واحد سميت نخلة بجميع صفاتها ؟ فكذلك الله جل ثناؤه
كلتا يدا الله يمين
مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي ، المجلد العاشر ، كتاب الزهد ، باب المتحابين في الله عز وجل )) .. 17999 - وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( إن لله جلساء يوم القيامة عن يمين العرش ، وكلتا يدي الله يمين ، على منابر من نور ، وجوههم من نور ، ليسوا بأنبياء ولا شهداء ولا صديقين )) . قيل : يا رسول الله من هم ؟ قال : "هم المتحابون بجلال الله تبارك وتعالى". (( رواه الطبراني ورجاله وثقوا
وربما يكون لديه يسار!
وقال ابن تيمية شيخ المتمسلفين في كتابه (( بيان تلبيس إبليس )) ما نصه :
(( وأما الفعل باليد غير الخلق فقد ثبت بالكتاب والسنة قبضه الأرض والسماوات وقد تواترت بذلك الأحاديث المشهورة في الصحيحين وغيرهما ، كقوله يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون .. ثم يطوي الأرض بيده الأخرى وفي رواية مسلم بشمالــه ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون وقوله تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة يتكفؤها الجبار بيده كما يتكفؤ أحدكم خبزته في السفر نزلاً لأهل الجنة
وله جنب
تفسير الطبري ج 26 ص 36
ـ عن أبي هريرة عن رسول الله ( ص ) أنه قال خلق الله الخلق فلما فرغ منهم تعلقت الرحم بحقو الرحمن فقال مه ! فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة
ويمشي ويركض ويهرول
فتاوي الاَلباني ص 506
سؤال : حول الهرولة ، وهل أنكم تثبتون صفة الهرولة لله تعالى ؟
جواب : الهرولة كالمجيء والنزول صفات ليس يوجد عندنا ما ينفيها
ان الله على صوره اهل البشر
صحيح مسلم ج 8 ص 32
ـ عن أبي هريره قال : قال رسول الله ( ص ) إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه فإن الله خلق آدم على صورته
ان لله سمع وبصر كالانسان
سنن أبي داود ج 2 ص 419
. . . مولى أبي هريرة قال سمعت أبا هريرة يقرأ هذه الآية : إن الله يأمركم أن تؤدوا الاَمانات إلى أهلها . . إلى قوله تعالى سميعاً بصيراً ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع إبهامه على أذنه والتي تليها على عينه ، قال أبو هريرة : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها ويضع إصبعيه ، قال ابن يونس قال المقرىء : يعني أن الله سميع بصير ، يعني أن لله سمعاً وبصراً
ان عينا الله سالمتين!!
صحيح البخاري ج 2 جزء 4 ص 141
قال عبدالله ( يعني ابن عمر ) ذكر النبي ( ص ) يوماً بين ظهري الناس المسيح الدجال فقال : إن الله ليس بأعور ، إلا أن المسيح الدجال أعور العين . انتهى . وقد فسرها الوهابيون وأسلافهم ، بأن الله تعالى له عينان سالمتان ! ورواه البغوي في مصابيحه ج 3 ص 497 ، 507 عن ابن عمر أنه قال : قام رسول الله ( ص ) ثم ذكر الدجال: تعلمون أنه أعور ، وأن الله ليس بأعور . عن عباده ابن الصامت عن رسول الله ( ص ) : إن المسيح الدجال رجلٌ قصير أفجح جعد أعور ، وإن ربكم ليس بأعور
ان له ايدي وارجل
قال ابن حزم في المحلى ج 1 ص 33
مسألة : وإن لله عز وجل عزاً وعزة وجلالاً وإكراماً ، ويداً ويدين وأيدياً ( كذا ) ووجهاً وعيناً وأعيناً ، وكبرياء ، وكل ذلك حق لا يرجع منه ولا من علمه تعالى وقدره وقوته إلا إلى الله تعالى لا إلى شيء غير الله عز وجل أصلاً
وقد يكون له اذن وقد لا يكون
فتاوي الاَلباني ص 344
ـ سؤال السائل : صفة الاَذن لله ، موقف أهل السنة والجماعة منها ؟
جواب : لا يثبتون ولا ينفون بالرأي ، أما ما أثبته النص فهم يثبتونه بدون تكييف ... السلفيون مستريحون من هذه الكيفية يعني استراحوا من التشبيه عملاً بالتنزيه . . . وأن العين : صفة من صفاته تليق بعظمته وجلاله
ان ربهم مركب كالنخلة
فتاوى ابن تيمية ج6 ص 385 ،
ولكن إذا قلنا إن الله لم يزل بصفاته كلّها ، أليس إنما نصف إلهاً واحداً بجميع صفاته ؟! وضربنا لهم مثلاً في ذلك فقلنا لهم : أخبرونا عن هذه النخلة ، أليس لها جذوع وكرب وليف وسعف وخوص وجمار ، واسمها اسم واحد سميت نخلة بجميع صفاتها ؟ فكذلك الله جل ثناؤه
كلتا يدا الله يمين
مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي ، المجلد العاشر ، كتاب الزهد ، باب المتحابين في الله عز وجل )) .. 17999 - وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( إن لله جلساء يوم القيامة عن يمين العرش ، وكلتا يدي الله يمين ، على منابر من نور ، وجوههم من نور ، ليسوا بأنبياء ولا شهداء ولا صديقين )) . قيل : يا رسول الله من هم ؟ قال : "هم المتحابون بجلال الله تبارك وتعالى". (( رواه الطبراني ورجاله وثقوا
وربما يكون لديه يسار!
وقال ابن تيمية شيخ المتمسلفين في كتابه (( بيان تلبيس إبليس )) ما نصه :
(( وأما الفعل باليد غير الخلق فقد ثبت بالكتاب والسنة قبضه الأرض والسماوات وقد تواترت بذلك الأحاديث المشهورة في الصحيحين وغيرهما ، كقوله يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون .. ثم يطوي الأرض بيده الأخرى وفي رواية مسلم بشمالــه ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون وقوله تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة يتكفؤها الجبار بيده كما يتكفؤ أحدكم خبزته في السفر نزلاً لأهل الجنة
وله جنب
تفسير الطبري ج 26 ص 36
ـ عن أبي هريرة عن رسول الله ( ص ) أنه قال خلق الله الخلق فلما فرغ منهم تعلقت الرحم بحقو الرحمن فقال مه ! فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة
ويمشي ويركض ويهرول
فتاوي الاَلباني ص 506
سؤال : حول الهرولة ، وهل أنكم تثبتون صفة الهرولة لله تعالى ؟
جواب : الهرولة كالمجيء والنزول صفات ليس يوجد عندنا ما ينفيها
تعليق