الامام روح الله الموسوي الخميني نفحة ربانيه ألهيه تربعت في عالم السمو الا متناهي خلف الافاق الملكوتيه فأستقرت بعد ذلك في عروش قلوب المؤمنيين / عن الرسول الاعظم صلوات ربي عليه : أذا أحب الله عبدا قذف في روع جبريل عليه السلام ذلك فيخبر الملائكه فتنزل الملائكه لتلقي محبة ذلك العبد في القلوب / وعليه كان الحب الملكوتي نصيب هذا العبد الجبار المقتدر على الاصنام البشريه والرموز الشريره والكائنات الحيوانيه روحا ومضمونا ومحتوى معاكس لهيئتهم الشكليه / من مستعبدي الشعوب والامم وناهبي خيراتهم ومؤخري تقدمهم ومقيدي سياساتهم وراهني مستقبلهم / كانت الانبعاثه الخمينيه المنبثقه كرحمه ونعمه ألهيه من الصعب الاحاطه بها / في زمن عز الرجال الرجال والذين لاتؤطرهم الارتباطات أو المؤامرات أو الاغرائات أو الترهيبات بأنواعها
وقف الامام منافحا مكافحا أوحديا وحدة موقفه الاول النابع من الوعي النوعي والجساره الفولاذيه والتطلع الطامح والمجسد لهمم الانبياء والاولياء عليهم السلام / بلا تلكؤ وتردد فوقف معه كل من تسنم وأستنشق معنى الاباء الحسيني والولاء الحيدري بلا مؤاربه وحيز أو تأخر / واجه من أول يوم الصنم الاخطر والشيطان والشر الاكبر الولايات المتحده / مواجهة العمل المقترن بالتنفيذ المرفوق بالتهديد والوعيد بلا أي ريب أو شك في الاراده الالهيه والقدره الربانيه والروح الملكوتيه التي كأنما صبت فيه صبا / فأزال سفارة الشيطان بعد أنتصاره وأقام دولة الاسلام وأشعل شرارة الانعتاق وتقدم زحف الشجعان ورجم أهل البغي والعدوان
أعلن أن فلسطين عربيه مسلمه مظلومه وعدوتها غده سلطانيه وجرثومه ينبغي على الامه قاطبه أزالتها من الوجود / في وقت كانت دوائر الاعلام والعسكر المعادي تخطط وتهندس مشاريعها الفتاكه الغايه بالتفكيكيه والانشطاريه والتمزقيه لتفت في عضد الدوله القادمه بمشروع جديد وليد لاعضد لهم به / فعادوها وجمدوا أرصدتها وقاطعوها ومن ثم شنوا عليها الحرب وبعد فشلهم / أستأنفوا مؤامراتهم ومحاولات مستميته لخلق وأقع أنفصالي لئيم مبعد الاشقاء الامه الاسلاميه والعربيه عن بعضهما خوفا من التقارب لتحقيق الزاحمه لقوى الشر والهادفين لوأد كل تطلع ولجم كل حريه وعزه وكل هذا ليتحقق لقوى الشر الامريكي وأذياله الاستقرار والتنفيذ للمخططات الشيطانيه للاستيلاء على الموارد النفوذ والتغلغل وتحطيم كل جناح منبعث وطامح قبل أستقوائه ولينفذوا شعاراتهم أهدافهم
بعيدا عن قوى مناوئه قوى مصادمه قوى حقه تجابههم / في ما عندهم من أهداف وتطلعات الهيكل الصليب وهكذا / لكي نعلم ما يجري من خلال بعض الموتورين اليوم من أستهداف جبان مشين من وضعاء دمى أقزام لاتهمهم الا مصالحهم / فيهاجموا قوى التحرر والانعتاق والجهوزيه لخدمة الاهداف الاسلاميه العربيه / أو تحركهم نعراتهم وهواجسهم وظنونهم وأمانيهم الوهميه الخانعه لتلقي بهم من فشل لفشل ومن وضاعه لاكثر منها ومن أخفاق لتحطم تام / مهما غيروا وأرعدوا وأوهموا أنفسهم بكذبهم عليها قبل الكذب على الناس البسطاء / ذلك أنهم مجرد أناس بلعوا الطعم الشيطاني وصاروا رهائن أمريكيه أسرائيله مقيته ستلقيهم فيما بعد عند أنتهاء صلاحيتهم لاءقرب مزبله / الحق وأضح والباطل وأضح ولكن هناك من يلبس الحق بالباطل ومصيرهم الانكشاف والهوان وهذا ما حصل .
وقف الامام منافحا مكافحا أوحديا وحدة موقفه الاول النابع من الوعي النوعي والجساره الفولاذيه والتطلع الطامح والمجسد لهمم الانبياء والاولياء عليهم السلام / بلا تلكؤ وتردد فوقف معه كل من تسنم وأستنشق معنى الاباء الحسيني والولاء الحيدري بلا مؤاربه وحيز أو تأخر / واجه من أول يوم الصنم الاخطر والشيطان والشر الاكبر الولايات المتحده / مواجهة العمل المقترن بالتنفيذ المرفوق بالتهديد والوعيد بلا أي ريب أو شك في الاراده الالهيه والقدره الربانيه والروح الملكوتيه التي كأنما صبت فيه صبا / فأزال سفارة الشيطان بعد أنتصاره وأقام دولة الاسلام وأشعل شرارة الانعتاق وتقدم زحف الشجعان ورجم أهل البغي والعدوان
أعلن أن فلسطين عربيه مسلمه مظلومه وعدوتها غده سلطانيه وجرثومه ينبغي على الامه قاطبه أزالتها من الوجود / في وقت كانت دوائر الاعلام والعسكر المعادي تخطط وتهندس مشاريعها الفتاكه الغايه بالتفكيكيه والانشطاريه والتمزقيه لتفت في عضد الدوله القادمه بمشروع جديد وليد لاعضد لهم به / فعادوها وجمدوا أرصدتها وقاطعوها ومن ثم شنوا عليها الحرب وبعد فشلهم / أستأنفوا مؤامراتهم ومحاولات مستميته لخلق وأقع أنفصالي لئيم مبعد الاشقاء الامه الاسلاميه والعربيه عن بعضهما خوفا من التقارب لتحقيق الزاحمه لقوى الشر والهادفين لوأد كل تطلع ولجم كل حريه وعزه وكل هذا ليتحقق لقوى الشر الامريكي وأذياله الاستقرار والتنفيذ للمخططات الشيطانيه للاستيلاء على الموارد النفوذ والتغلغل وتحطيم كل جناح منبعث وطامح قبل أستقوائه ولينفذوا شعاراتهم أهدافهم
بعيدا عن قوى مناوئه قوى مصادمه قوى حقه تجابههم / في ما عندهم من أهداف وتطلعات الهيكل الصليب وهكذا / لكي نعلم ما يجري من خلال بعض الموتورين اليوم من أستهداف جبان مشين من وضعاء دمى أقزام لاتهمهم الا مصالحهم / فيهاجموا قوى التحرر والانعتاق والجهوزيه لخدمة الاهداف الاسلاميه العربيه / أو تحركهم نعراتهم وهواجسهم وظنونهم وأمانيهم الوهميه الخانعه لتلقي بهم من فشل لفشل ومن وضاعه لاكثر منها ومن أخفاق لتحطم تام / مهما غيروا وأرعدوا وأوهموا أنفسهم بكذبهم عليها قبل الكذب على الناس البسطاء / ذلك أنهم مجرد أناس بلعوا الطعم الشيطاني وصاروا رهائن أمريكيه أسرائيله مقيته ستلقيهم فيما بعد عند أنتهاء صلاحيتهم لاءقرب مزبله / الحق وأضح والباطل وأضح ولكن هناك من يلبس الحق بالباطل ومصيرهم الانكشاف والهوان وهذا ما حصل .
تعليق