لو كانت أيران تشكل خطر على العراق لأفتى المراجع العظام بوجوب مقاطعتها مراعاةً للمصلحة العامة للعراق و العراقين
أو أقله لأفتى مراجع قم بحرمة التدخل بالعراق مراعاةً للمصلحة العامة
أو لأفتوا بحرمة المشى وراء تيار فلان
مثل ما يصرح بعض المراجع الان صراحة بكذب وفد الصرخي و غيره
كل ما نحتاجه هو الشيعي الواعى سياسياً في هذا الزمان بالذات
هذا زمان جعل السياسة جزئاً لا يتجزأ من الدين
أما كلام الشوارع و كلام الجهال فالأفضل أبقائه بالشارع
يجب على الناس الحذر فأمريكا تتربص بنا
ونحن كشيعة مصيرنا مشترك بغض النظر عن جنسياتنا
لا حسين لا علي رضوان الله عليهم كفوا عن سب زوجات النبي وأصحابه الكرام وبعدها تكلم عن أل البيت فداهم روحي
تعليق