مسالة الهلال رحمه الهية جعلها الله لكي يستفيد منها الانسان في تحديد الاقات لكي لا يقع في محذور شرعي لكن مع الاسف اصبحت مساله الهلالمدعاة للتفرقة بفضل جهلاء الامه الذين لايبا لون با نهاك الاحكام الشرعيه امام الملا فاليم نرى في لاالعراق بفضل المرجعيه الدينيه ان مساله الهلال مهمه جدا الى درج ان المكلف في العراق لا يصوم ولا يفطر الا بسماع او رؤية راي المرجعيه في التلفاز اوغيره من وسائل الاتصال ولا نجد مشكله لكن بمجرد ان تدخلت السياسه في هذة المساله وجاء راي جديد لم نسمع به من قبل وهو رؤيه الهلال بالعين المسلحه الو المجهر الفلكي وهذ المساله مع فائق احترامناغ للراي العلمي لايثبت بها شرعا الهلال لكن يستفاد منه في تحديد مكان الهلال اذن لايوجد مرجع تقليد تقليد معاصر ولا متقدم يرى جواز رؤية الهلال با العين المسلحه الا السيد الخا منئي وهو خلاف راي المشهور وسيرة المتشرعه عند الشيعغه ومما يؤسف له ان العلاقة الحميمه بين السيد مقتدى والجمهويه الاسلاميه اقتضت ان يكون ثبوت الهلال باعين المسلحه يقتضي لعند التيار الصدري وهذا ثبوتهخلاف السيد الصدر ومن يحب ان يراجع كتاب فقه الموضوعات الحديثه للسيد الصدر لترى كم يستهجن السيد هناك هذا الرايالغريب على الوسط الفقهي الشيعي لكن السياسه لادين ا