قال تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) [سورة المائدة: الآية 55].
هنا الاحاديت المروية كتيرة فى سبب نزولها عند اهل السنة التى قال فيها بن كتير جميعها ضعيفة الاسناد
فالاية هيا اية الولاية ولكن لم تختص لرجل معين تحديدا او اسما الا من الرويات التى لم تصح نضرا لان بعضها موضوع ورجالها غير
تقات ومجهولين
هنا انما تفيد الحصر والادخال فقط فمتلا (انما التقى على) هنا فادت للحصر اى على الوحيد هوا المتقى والاخرين لا
يحملون صفة على
كما بين الحصر قال (انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا) اى الولاية لله ولرسوله وللمؤمنين ولم تحصر فى شخص بعيينه
تانيا كررن كلمة (الذين ) مرتين والكلام هنا يستقيم بواحدة اى الذين مرة واحدة تكفى كان يقول (الذين امنوا يقيمون الخ
لان هنا جاء الفصل بينهما
وادا كان الامام على تصدق بخاتمه لمادا الرسول لم يسنها لنا سنة نتبعها ادا مدحها الله ورسول لان الاية
تحالف قوله تعالى (قد افلح المؤمنون الذين هم فى صلاتهم خاشعون) لان الصلاة تتطلب الخشوع
وتنقض هذه اية قول جميع الفقهاء يجمعون غلى الخشوع فى الصلاة
تم ان القصة المروية عن الامام على عندما رجع من المعركة وكان فى ساقه سهم فلم يستطيعوا ان يخرجوه منه
من شدة الالم الا عندما قام للصلاة فقالو هلموا فأنزعوا السهم لان الامام على عندما يصلى ومن شدة خشوعه لا يشعر
حتى بالالم نزع السهم
1_ ان الامام على كان فقيرا
2_اية جائت بلفظ الجمع ولم تاتى بالاخصية (لعلى ) فقط
3_تم انهم لم يكن لديهم خواتم دلك الوقت لانى النبى عندما اراد ان يرسل رسالة الى كسرى قالو له ان لايقبلون
الرسائل الا بخاتم فاتخذ خاتماً مِن ورِق ونقش فيها (محمد رسول الله)
وكتب القوم مليئة بالروايات التي تنسب الفقر للإمام على فالزكاة لا
يمكن أن تحل إلا على أصحاب الأموال والممتلكات
بعض الروايات تذكر أن فاطمة أرادت خادمة أو أمة لمساعدتها إلا
أن الإمام كان عاجزاً عن تحقيق ما أرادت ورواية تسبيح الزهراء
شهيرة بهذا الشأن
اذا هذا ليس بدليل لولاية شخص بعيينه انما الولاية لله والرسول من بعده
ومن تم الاية تأمرنا بعدم تولى اليهود وتولى الله والرسول والمؤمنين
كما فى الاية التى قبلها وان حزب الله هم الغالبون ومن هم خزب الله
الرسول والمؤمنين كما فى الاية التى بعدها
فلو كانت ولاية على نص الهى او امر دينى لماذا لم يقاتل عليه الامام
على وتركها غصبا عنه كما تزعمون
نقول كيف يكون منصب ألهي وعلي بن أبي طالب نفسه يقول : (( دعوني والتمسوا غيري ؟؟! )) نهج البلاغة جـ 1 ص ( 181 )
بل وقال أيضاً : (( وإن تركتموني فأنا كأحدكم ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم , وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أمير !!! )) نهج البلاغة جـ 1 ص ( 182 )
لان الامامة امر دنيوى فقط
والدليل ان الرسول كان يشاور الصحابة فى الغزو والخروج للحروب
فكان يشاورهم فى الامور الدنيوية لكن لا يشاور فى الامور الدينية
كان يقول مارأيكم فى صلاة الضهر انجعلها فى مكان المغرب او ان تصوموا يوم كذا
الامر الدينى لا يشاور فيه الا الدنيوى
والامام على يقول فى الامامة والخلافة : (( وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسَمُّوْهُ إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارجٌ بِطَعْنٍ، أو بِدعةٍ، رَدُّوه إلى ما خَرَجَ منه، فإنْ أبَى قاتلوهُ على اتِّباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَّاه الله ما تولَّى )) نهج البلاغة ص ( 137 )
هنا الاحاديت المروية كتيرة فى سبب نزولها عند اهل السنة التى قال فيها بن كتير جميعها ضعيفة الاسناد
فالاية هيا اية الولاية ولكن لم تختص لرجل معين تحديدا او اسما الا من الرويات التى لم تصح نضرا لان بعضها موضوع ورجالها غير
تقات ومجهولين
هنا انما تفيد الحصر والادخال فقط فمتلا (انما التقى على) هنا فادت للحصر اى على الوحيد هوا المتقى والاخرين لا
يحملون صفة على
كما بين الحصر قال (انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا) اى الولاية لله ولرسوله وللمؤمنين ولم تحصر فى شخص بعيينه
تانيا كررن كلمة (الذين ) مرتين والكلام هنا يستقيم بواحدة اى الذين مرة واحدة تكفى كان يقول (الذين امنوا يقيمون الخ
لان هنا جاء الفصل بينهما
وادا كان الامام على تصدق بخاتمه لمادا الرسول لم يسنها لنا سنة نتبعها ادا مدحها الله ورسول لان الاية
تحالف قوله تعالى (قد افلح المؤمنون الذين هم فى صلاتهم خاشعون) لان الصلاة تتطلب الخشوع
وتنقض هذه اية قول جميع الفقهاء يجمعون غلى الخشوع فى الصلاة
تم ان القصة المروية عن الامام على عندما رجع من المعركة وكان فى ساقه سهم فلم يستطيعوا ان يخرجوه منه
من شدة الالم الا عندما قام للصلاة فقالو هلموا فأنزعوا السهم لان الامام على عندما يصلى ومن شدة خشوعه لا يشعر
حتى بالالم نزع السهم
1_ ان الامام على كان فقيرا
2_اية جائت بلفظ الجمع ولم تاتى بالاخصية (لعلى ) فقط
3_تم انهم لم يكن لديهم خواتم دلك الوقت لانى النبى عندما اراد ان يرسل رسالة الى كسرى قالو له ان لايقبلون
الرسائل الا بخاتم فاتخذ خاتماً مِن ورِق ونقش فيها (محمد رسول الله)
وكتب القوم مليئة بالروايات التي تنسب الفقر للإمام على فالزكاة لا
يمكن أن تحل إلا على أصحاب الأموال والممتلكات
بعض الروايات تذكر أن فاطمة أرادت خادمة أو أمة لمساعدتها إلا
أن الإمام كان عاجزاً عن تحقيق ما أرادت ورواية تسبيح الزهراء
شهيرة بهذا الشأن
اذا هذا ليس بدليل لولاية شخص بعيينه انما الولاية لله والرسول من بعده
ومن تم الاية تأمرنا بعدم تولى اليهود وتولى الله والرسول والمؤمنين
كما فى الاية التى قبلها وان حزب الله هم الغالبون ومن هم خزب الله
الرسول والمؤمنين كما فى الاية التى بعدها
فلو كانت ولاية على نص الهى او امر دينى لماذا لم يقاتل عليه الامام
على وتركها غصبا عنه كما تزعمون
نقول كيف يكون منصب ألهي وعلي بن أبي طالب نفسه يقول : (( دعوني والتمسوا غيري ؟؟! )) نهج البلاغة جـ 1 ص ( 181 )
بل وقال أيضاً : (( وإن تركتموني فأنا كأحدكم ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم , وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أمير !!! )) نهج البلاغة جـ 1 ص ( 182 )
لان الامامة امر دنيوى فقط
والدليل ان الرسول كان يشاور الصحابة فى الغزو والخروج للحروب
فكان يشاورهم فى الامور الدنيوية لكن لا يشاور فى الامور الدينية
كان يقول مارأيكم فى صلاة الضهر انجعلها فى مكان المغرب او ان تصوموا يوم كذا
الامر الدينى لا يشاور فيه الا الدنيوى
والامام على يقول فى الامامة والخلافة : (( وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسَمُّوْهُ إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارجٌ بِطَعْنٍ، أو بِدعةٍ، رَدُّوه إلى ما خَرَجَ منه، فإنْ أبَى قاتلوهُ على اتِّباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَّاه الله ما تولَّى )) نهج البلاغة ص ( 137 )
تعليق