وكيل وزير الداخلية عدنان الأسدي في فضيحة جديدة !!
كتابات - جميل صالح
نشرت صحيفة "أكسترا بلاذيت" الدنماركية اليوم فضيحة جديدة من مسلسل فضائح الأحتيال التي تقوم بها أوضع شلّة حكمت العراق في التاريخ (لا التي يقوم بها هؤلاء في العراق) لكن في الدنمارك، تلك الدولة التي آوتهم حينما ضيّقت عليهم ماما إيران وبابا سوريا أراضيها.
بطل اليوم هو عدنان الأسدي الذي تحول بقدرة قادر من بائع خضرة في شارع النربرو الى وكيل وزير الداخلية والساعد الأيمن لدولة ( ائتلاف القانون ) !! .
تقول الجريدة ان الانحطاط الاخلاقي لهذا المسؤول العراقي دفع به الى الاحتيال في جعل مكتب المساعدات الدنماركي يواصل الدفع لاعالة زوجته وأطفاله الذين مازالوا في الدنمارك (على اعتبار انهم بدون معيل) بينما هو يقبض ملايين الدولارات سنوياً. وترصد المخابرات الدنماركية حالياً السيولة المالية الهائلة التي تسربت الى عائلته بعد تعيينه في العراق بهذا المنصب الرفيع رغم شهادته الدراسية المتواضعة، والتي ترافقت مع شراء عائلته لعقارات وفلل باهضة الثمن في انحاء الدنمارك.
يقول محرر الجريدة الدنمراكي (أكيد بعثي) انهم حين اتصلوا بعادل الأسدي مستفسرين عن الموضوع أجابهم (بأنه ينوي احضارهم الى العراق، وحين يرجعون للعراق فسوف يقوم بالصرف عليهم)!
كتابات - جميل صالح
نشرت صحيفة "أكسترا بلاذيت" الدنماركية اليوم فضيحة جديدة من مسلسل فضائح الأحتيال التي تقوم بها أوضع شلّة حكمت العراق في التاريخ (لا التي يقوم بها هؤلاء في العراق) لكن في الدنمارك، تلك الدولة التي آوتهم حينما ضيّقت عليهم ماما إيران وبابا سوريا أراضيها.
بطل اليوم هو عدنان الأسدي الذي تحول بقدرة قادر من بائع خضرة في شارع النربرو الى وكيل وزير الداخلية والساعد الأيمن لدولة ( ائتلاف القانون ) !! .
تقول الجريدة ان الانحطاط الاخلاقي لهذا المسؤول العراقي دفع به الى الاحتيال في جعل مكتب المساعدات الدنماركي يواصل الدفع لاعالة زوجته وأطفاله الذين مازالوا في الدنمارك (على اعتبار انهم بدون معيل) بينما هو يقبض ملايين الدولارات سنوياً. وترصد المخابرات الدنماركية حالياً السيولة المالية الهائلة التي تسربت الى عائلته بعد تعيينه في العراق بهذا المنصب الرفيع رغم شهادته الدراسية المتواضعة، والتي ترافقت مع شراء عائلته لعقارات وفلل باهضة الثمن في انحاء الدنمارك.
يقول محرر الجريدة الدنمراكي (أكيد بعثي) انهم حين اتصلوا بعادل الأسدي مستفسرين عن الموضوع أجابهم (بأنه ينوي احضارهم الى العراق، وحين يرجعون للعراق فسوف يقوم بالصرف عليهم)!
تعليق