إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعاة الطائفية امثال زعرور وعثمان الخميس والفالي ايضا تحت مجهر الاعتدال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دعاة الطائفية امثال زعرور وعثمان الخميس والفالي ايضا تحت مجهر الاعتدال

    الفالي وزعرور وعثمان الخميس دعاة المذهبية كفاكم ايقادا لنار الطائفية
    \
    مساء الخير احبتي رواد منتيات يا حسين احببت ان اطرح موضوعا اليوم لما وجدته من سعة وتنوع في المواضيع في هذا المنتدى فاسمحوا لي مع التحية
    لست بصدد ترجيح احد على اخر
    لكن الموجة العامة تضرب بكلا الاتجاهين وهي موجة الاحقية المذهبية على حساب الاسلام العالمي
    وهي موجة خطرة جدا على المجتمع وليغفر الله لي ولكم
    في البداية لا بد من مقدمة
    لايوجد احد معصوم
    عدا الائمة والعمامة لا تعصم من يرتديها بل تحتم عليه مسؤولية نقل صورة الاسلام العالمية لا صورة المذهبية المقيتة
    كل ينبري للدفاع عن مذهبه بحجة انه الصحيح
    بل ويستميت
    تاركا مجتمعه خارج اطار المذهب
    شيخ زعرور وعثمان الخميس
    وقناة المستقلة
    تقف وراءه وقناة الصفا

    في المقابل
    الفالي
    المهاجري
    شيخ نصرت
    ووسائل الاعلام الانوار والفرات وغيرها من القنوات
    السباق نحو التخندق المذهبي وتكفير الاخر بل واثارة نقع تراب الماضي وابراز الغل المدفون الذي كتبه كتتاب التاريخ المدفوعين الاجر
    هذا الداء العظيم الذي بداء ينخر في الاسلام وبدات السنته السليطة تنهش في الاسلام من خلال الادعاء باحقية مذهب على اخر وتكفير شخص على اخر
    انها حمى الاحقية الطائفية كلما سمعت احدهم في التلفاز اجد عصبيتي تتاجج بدون ادري عند سماعي لما يقوله
    ْ
    {خبرني احد اصدقائي انه حينما يشاهد هذه القنوات والمحاظرات سرعان ما يجد نفسه حاقدا على الطرف من المذهب الاخر لكن سرعان ما يزول غضب بعد الصلاة على محمد واله وتسبيل الوضوء الذي يطفئ النيران
    سامحهم الله
    هل التثليب وتتبع عثرات التاريخ والتشهير والتكفير هو ما نريد ايصاله للاسلام
    اين معالجاتكم للمجتمع
    الى متى تبقون تضربون هذا بذاك
    الغل الى متى
    متى ينظفئ

    التكفير الى متى
    التهويل الى متى
    هذا يشتم وهذا يرد وهذا يكفر وهذا يلعن
    والمجتمع غارق وحائر بين هذا واللتيا
    مسكين ايها المجتمع اصبحت رهينا لحوادث التاريخ المغلوطة ودعاة الدين ذوي الالسنة السليطة على الاخرين
    لا اعلم ما الذي يريد ان يوصلوه سوى اثارة الفتن الطائفية
    شهدناهم على قناة المستقلة ورئينا تاجييهم الضوع الطائفي
    والان انبرى دعاة المذهب الشيعي للانجرار في ساحات ردود الفعل بهكذا محاضرات متخمة بالصياح واللعن والشتم وتتبع عثرات التاريخ عبر رواة لا يعلم صدقهم الا الله
    والناس غافلون يسمعون وتتصاعد نار العصبية والطائفية في نفوسهم
    الى متى يا سنة
    الى متى يا شيعة
    تنسون مجتمعكم الذين انتم ابناءه
    وتنجرون الى ساحة الطائفية المقيته
    قاتل الله كل من يريد بالمسلمين ان يتمذهبوا نحو طائفة معينة
    الاسلام رسالة عالمية سماوية بعيدة عن كل طائفية مقيتة
    انها طريق نحو قيادة المجتمع
    نحو مجتمع افضل لا نحو طائفة افضل
    فنحن لسنا يهودا نظن اننا شعب الله المختار بل نحن خدام لكل البشرية بالقول الحسن والعمل الصالح
    هذا نداء لك قلب ذي لب وكل عاقل متبصر ليرى ويزن الاشياء ولينظر بام عينه هل كلامي صحيح ام ان المداهنة تتدخل
    لقد انجررنا الى صراعات طائفية
    والله لقد مللنا منها فقد اكلت ابنائنا وقتلتهم
    الم يحن الوقت يا سنة
    الم يحن الوقت يا شيعة
    كفاكم ايقادا للنار بحجة احقية مذهب على اخر
    فقد احرقت ناركم مجتمعنا فاصبحوا ابواق لالسنتكم السليطة
    لقد نخرت الطائفية في جسد مجتمعنا الاسلامي واصبح مجرد هيكل بسبب هذا وذاك ممن يدعون المذهبية
    لكن الاسلام سيبقى برغم عنهم شامخا موحدا عالميا لا مذهبيا عرقيا
    تعلمنا من ائمة العالم هذا الكلام
    من الرسول الخاتم محمد ص
    من امير الموحدين علي بن ابي طالب ع
    من سلمان المحمدي
    من جعفر الصادق ع

    من المهدي ع الذي يملاء الارض قسطا وعدلا ولا يملئها طائفية ومذهبية مقيتة
    نحتاج الى صدمة لكي نستفيق
    لقد اشار واحد من اعظم مراجع الشيعة في الوقت الحالي الى خطر علماء الدين الذين يبتعدون عن طريق الاسلام العالمي ويتجهون نحو التمذهب القصير النظر وبين انهم هم السبب تارة في تدجين المجتمعات من خلال اخضاعهم بقوله " ـــ وعلى رأس الأسباب التدجين الذي مارسه بعض من يسمّون بعلماء الدين ويوجد من يسمع لهم في الشارع فأخذوا في شرعنة ظلم الظالمين وفسادهم وطغيانهم واستئثارهم بأموال الشعب والتدمير والخراب تحت عناوين مختلفة ودعوة الناس إلى الاستسلام والرضا بالقتل والتشريد والذل والحرمان.
    وبحسب فطرة الناس وإيمانهم بمرجعيتهم وأنها تقودهم إلى الهدى والصلاح فإنهم يسلّمون لمواقفها بلا نقاش
    ان هذا هو مورد واحد من السلبيات التي ترافق علماء الدين او المتلبسين بلباس الدين
    واما مواردهم الاخرى فكثيرة منها الذي ذكرناه اعلاه
    ولتصبر يا مجتمع فان نصبر فان الله مع الصابرين

  • #2
    اخي الكريم والقلم وما يسطرون

    قرأت مقالتك ورحت ابحث عن علة التمذهب في ايامنا

    لم اجد في الاسلام مشكلة
    لم اجد في الشيعة مشكلة
    لم اجد في السنة مشكلة

    اذن اين المشكلة؟!

    هل الاختلافات بين المذاهب هي العلة؟
    هل الخلافات بين المذاهب هي العلة؟

    ببساطة لا اعتقد

    اذن اين المشكلة؟!

    اقول ابحث عنها في الغرف المظلمة في امريكا!! فامريكا وراء كل مشاكل العالم!

    لم نكن نعرف المذهبية بمفهومها الحدي الحالي مطلقا قبل العام 1979 ففي ذلك العام نجحت الثورة الاسلامية في ايران معلنة بزوغ فجر جديد على الساحة العالمية مؤكدة استقلال الدولة الاسلامية عن القوى الغربية والشرقية

    لم تكن القوى الاستكبارية على استعداد للسماح لهذا المخلوق الجديد بالنمو

    فالهدف واضح معلن وغير خفي: يجب القضاء على الثورة الاسلامية!

    وبدأ الصراع بين القوى الاستكبارية وعلى راسها امريكا المجرمة وبين الثورة الاسلامية المباركة

    امريكا تهاجم
    والثورة تدافع

    اعتمدت امريكا في صراعها ضد الثورة مختلف انواع الاسلحة منها الفتن الداخلية بتحريك القوى المرتبطة بها في الداخل ومنها الاقتصادية بمقاطعة الثورة وفرض الحصار الجائر عليها واخيرا وليس اخرا القوة العسكرية بدفع صدام في حرب مجنونة معها

    وعمل الجانب الاعلامي الامريكي في اذكاء روح القومية بين الفرس والعرب فكان نجاحه محدودا
    ثم عمل على اذكاء الروح الدينية بين الفرس المجوس وبين الاسلام فكان نجاحه ايضا محدودا

    الى هنا لم تستطع امريكا ان تحقق اهدافها فهاهي الثورة تعيش في قلوب الناس

    وفي الجهة الاخرى تحركت امريكا اعلاميا بل وعسكريا على المستوى العالمي لتسقيط الثورة والاسلام معا

    غير ان الثورة لم تنكسر بل خطت خطوات الى الامام

    واخيرا طورت امريكا من اساليبها الشيطانية فكانت احداث 11 سبتمبر وزجت بالقاعدة في هذه العملية ثم توالت الاحداث الكبرى باحتلال افغانستان والعراق واستكملت حصارها الكامل للثورة برا وبحرا وشنت الحروب على حزب الله وحماس بغية استئصالها من الوجود..

    وفي اثناء ذلك ادخلت امريكا عنصرا جديدا في الحرب على الثورة وهو الفتنة المذهبية التي لا زلنا نعيشها..

    فاذا بالاصوات تخرج من كل مكان فهذا رئيس مصر يقول شيئا وملك الاردن يقول ايضا وال سعود يقولون كل شيء واخرون ايضا يقولون ما يعجبهم ولا يعجب شعوبهم!

    فحاولوا اشعال نار الفتنة بين السنة والشيعة في العراق بايد لا سنية ولا شيعية بل وهابية ولم ينجحوا
    وحاولوا اشعال نار الفتنة بين السنة والشيعة في لبنان بايد لا سنية ولا شيعية بل وهابية ولم ينجحوا

    والثورة لا زالت قوية متماسكة!

    وفي غضون ذلك بدأت خيوط اللعبة تكشف عن وجهها القبيح يوما بعد اخر

    فليس السنة ضد الشيعة
    وليس الشيعة ضد السنة

    بل كلاهما ضحية فرقة تتعاطى السياسة وما هي الا اداة بيد الاستكبار اسمها الحركة الوهابية!

    ولكن الثورة لا زالت قوية متماسكة

    ولا زالت الحرب قائمة والمحاولات الامريكية على قدم وساق

    ولكني اقول كما فشلت الفتن الداخلية والحرب الاقتصادية والعسكرية والقومية والدينية ها نحن اليوم نرى فشل الحرب المذهبية

    فانكشف المستور فاذا بالوهابية التابعة لمخابرات ال سعود هي وحدها في الميدان فلا غطاء لهم عند السنة ولا غطاء لهم عند الشيعة!

    كل تلك الفتن ومنها المذهبية المقيتة هي من صنع امريكا

    وامريكا لا زالت تهاجم ولكنها تتراجع!
    والثورة لازالت تدافع ولكنها تتقدم!

    والحمد لله رب العالمين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
      اخي الكريم والقلم وما يسطرون

      قرأت مقالتك ورحت ابحث عن علة التمذهب في ايامنا

      لم اجد في الاسلام مشكلة
      لم اجد في الشيعة مشكلة
      لم اجد في السنة مشكلة

      اذن اين المشكلة؟!

      هل الاختلافات بين المذاهب هي العلة؟
      هل الخلافات بين المذاهب هي العلة؟

      ببساطة لا اعتقد

      اذن اين المشكلة؟!

      اقول ابحث عنها في الغرف المظلمة في امريكا!! فامريكا وراء كل مشاكل العالم!

      لم نكن نعرف المذهبية بمفهومها الحدي الحالي مطلقا قبل العام 1979 ففي ذلك العام نجحت الثورة الاسلامية في ايران معلنة بزوغ فجر جديد على الساحة العالمية مؤكدة استقلال الدولة الاسلامية عن القوى الغربية والشرقية

      لم تكن القوى الاستكبارية على استعداد للسماح لهذا المخلوق الجديد بالنمو

      فالهدف واضح معلن وغير خفي: يجب القضاء على الثورة الاسلامية!

      وبدأ الصراع بين القوى الاستكبارية وعلى راسها امريكا المجرمة وبين الثورة الاسلامية المباركة

      امريكا تهاجم
      والثورة تدافع

      اعتمدت امريكا في صراعها ضد الثورة مختلف انواع الاسلحة منها الفتن الداخلية بتحريك القوى المرتبطة بها في الداخل ومنها الاقتصادية بمقاطعة الثورة وفرض الحصار الجائر عليها واخيرا وليس اخرا القوة العسكرية بدفع صدام في حرب مجنونة معها

      وعمل الجانب الاعلامي الامريكي في اذكاء روح القومية بين الفرس والعرب فكان نجاحه محدودا
      ثم عمل على اذكاء الروح الدينية بين الفرس المجوس وبين الاسلام فكان نجاحه ايضا محدودا

      الى هنا لم تستطع امريكا ان تحقق اهدافها فهاهي الثورة تعيش في قلوب الناس

      وفي الجهة الاخرى تحركت امريكا اعلاميا بل وعسكريا على المستوى العالمي لتسقيط الثورة والاسلام معا

      غير ان الثورة لم تنكسر بل خطت خطوات الى الامام

      واخيرا طورت امريكا من اساليبها الشيطانية فكانت احداث 11 سبتمبر وزجت بالقاعدة في هذه العملية ثم توالت الاحداث الكبرى باحتلال افغانستان والعراق واستكملت حصارها الكامل للثورة برا وبحرا وشنت الحروب على حزب الله وحماس بغية استئصالها من الوجود..

      وفي اثناء ذلك ادخلت امريكا عنصرا جديدا في الحرب على الثورة وهو الفتنة المذهبية التي لا زلنا نعيشها..

      فاذا بالاصوات تخرج من كل مكان فهذا رئيس مصر يقول شيئا وملك الاردن يقول ايضا وال سعود يقولون كل شيء واخرون ايضا يقولون ما يعجبهم ولا يعجب شعوبهم!

      فحاولوا اشعال نار الفتنة بين السنة والشيعة في العراق بايد لا سنية ولا شيعية بل وهابية ولم ينجحوا
      وحاولوا اشعال نار الفتنة بين السنة والشيعة في لبنان بايد لا سنية ولا شيعية بل وهابية ولم ينجحوا

      والثورة لا زالت قوية متماسكة!

      وفي غضون ذلك بدأت خيوط اللعبة تكشف عن وجهها القبيح يوما بعد اخر

      فليس السنة ضد الشيعة
      وليس الشيعة ضد السنة

      بل كلاهما ضحية فرقة تتعاطى السياسة وما هي الا اداة بيد الاستكبار اسمها الحركة الوهابية!

      ولكن الثورة لا زالت قوية متماسكة

      ولا زالت الحرب قائمة والمحاولات الامريكية على قدم وساق

      ولكني اقول كما فشلت الفتن الداخلية والحرب الاقتصادية والعسكرية والقومية والدينية ها نحن اليوم نرى فشل الحرب المذهبية

      فانكشف المستور فاذا بالوهابية التابعة لمخابرات ال سعود هي وحدها في الميدان فلا غطاء لهم عند السنة ولا غطاء لهم عند الشيعة!

      كل تلك الفتن ومنها المذهبية المقيتة هي من صنع امريكا

      وامريكا لا زالت تهاجم ولكنها تتراجع!
      والثورة لازالت تدافع ولكنها تتقدم!

      والحمد لله رب العالمين

      t صراعات طائفية يغذيها بعضهم


      شكرا للمرور والتعليق اخي الكريم
      التعديل الأخير تم بواسطة والقلم وما يسطرون; الساعة 25-09-2009, 09:13 AM.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X