ويعلق على فقرة القيادة النائبة من المقال ، السيد حسن شبر في كتابه (الرد الكريم..) المطبوع عام 2000 ، ص 90 ـ 91 :

قضيه القيادة النائبة
يشير السيد محمدباقر الحكيم الى قضية (القيادة النائبة) ثم يبعد عنها، وكان الأفضل له ذكرها بصورة مفصلة.
والقضية كلها تدور حول اسمه (اي اسم الحكيم نفسه) ورفضه لطلب الشهيد الصدر. والشيخ محمد رضا النعماني حفظه الله يذكر قصة القيادة النائبة بصورة مفصلة لأنه كان يعايشها مع الشهيد الصدر، فيقول:
«... وعلي هذا الأساس عرض (اي الشهيد الصدر رضوان الله عليه) فكرة مشروع القيادة النائبة على احدهم، وبعد نقاش للمشروع وشكل اشتراكه فيه اعتذر عن الاشتراك.
وفشل مشروع القيادة النائبة، واصابت السيد الشهيد رحمه الله خيبة امل قاتلة وهمّ دائم، فتدهورت صحته واصيب بانهيار صحي وضعف بدني حتى كان لا يقوى على صعود السلم الا بالاستعانة بي وظهرت علامات وحالات لا اعرف كيف اعبّر عنها» .
من أفشل مشروع القيادة النائبة؟
ومن اساء الى الشهيد الصدر وجعله لا يقوي على صعود السلم؟
واصيب على اثرها بانهيار صحي؟
ألست انت ذلك الشخص؟
الأجوبة جاهزة وغيرها كثير ولكننا نؤجلها لمصلحة آنية وننتظر ردود الفعل على مقالنا ليكون لنا مبرر بإعلان الحقائق.
ويذكر نوري كامل في كتاب (الامام الحكيم ـ الشهيد الصدر وحزب الدعوة...) المطبوع عام 2000 عن دار المرصاد ، ردا مشابها للرد أعلاه ويضيف بعض التوضيح ، ولن نحتاج لنقله لتشابهه في المضمون..
قضيه القيادة النائبة
يشير السيد محمدباقر الحكيم الى قضية (القيادة النائبة) ثم يبعد عنها، وكان الأفضل له ذكرها بصورة مفصلة.
والقضية كلها تدور حول اسمه (اي اسم الحكيم نفسه) ورفضه لطلب الشهيد الصدر. والشيخ محمد رضا النعماني حفظه الله يذكر قصة القيادة النائبة بصورة مفصلة لأنه كان يعايشها مع الشهيد الصدر، فيقول:
«... وعلي هذا الأساس عرض (اي الشهيد الصدر رضوان الله عليه) فكرة مشروع القيادة النائبة على احدهم، وبعد نقاش للمشروع وشكل اشتراكه فيه اعتذر عن الاشتراك.
وفشل مشروع القيادة النائبة، واصابت السيد الشهيد رحمه الله خيبة امل قاتلة وهمّ دائم، فتدهورت صحته واصيب بانهيار صحي وضعف بدني حتى كان لا يقوى على صعود السلم الا بالاستعانة بي وظهرت علامات وحالات لا اعرف كيف اعبّر عنها» .
من أفشل مشروع القيادة النائبة؟
ومن اساء الى الشهيد الصدر وجعله لا يقوي على صعود السلم؟
واصيب على اثرها بانهيار صحي؟
ألست انت ذلك الشخص؟
الأجوبة جاهزة وغيرها كثير ولكننا نؤجلها لمصلحة آنية وننتظر ردود الفعل على مقالنا ليكون لنا مبرر بإعلان الحقائق.
تعليق