تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين نبينا الاكرم محمد وعلى أله الطيبين الطاهرين :
السيدة عائشة عند أهل السنة الدجاجة التي تبيض ذهب فهم ليس عندهم في الاساس عقيدة أسلامية صحيحة راسخة وانما هم كونوا هذه الفرقة من خلال موضوع عائشة و أتهامها وبراءتها ..فهم قد استغلوا أسم عائشة أشد الاستغلال ووظفوه لبناء مذهبهم الركيك ...فمذهبهم أعتمد في تكونه على شيئين ..الاول عائشة وأستثمار موضوع عائشة لكسب الانصار والتأييد والتعاطف معهم ..ولذا كثيرا ما يأتون بذكر شرف عائشة والطعن في شرف عائشة وكل ذلك من أجل تجييش الناس وحشذهم ضد أنصار وشيعة أهل البيت عليهم السلام ولذا أنصح أخواني الشيعة في عدم التطرق لموضوع عائشة وبالخصوص في سيرتها الشخصية... فالمسائل الشخصية الخاصة بها ينبغي عدم التطرق أليها ...لان مذهب فرقة السنة قد قام على هذه المسئلة وعلى هذه الدعامة وقد أضطهدوا شيعة أهل البيت عليهم السلام من نفس المنطلق ...ولا ينبغي التطرق الا في المواضيع التي تخص مظلومية أهل البيت عليهم السلام لبيان مظلوميتم وأظهار حقهم ..أما خلاف ذلك ذلك من مسائل شخصية ..الله أعلم بها فنتركها لله ...هو أحكم الحاكمين
........... فلم يكن هناك مذهب يقال له مذهب السنة في عصر النبي صل الله عليه واله و لا في عصر ابوبكر و لا في عصر عمر و عثمان وأنما أتى بعد ذلك ...أي بعد حرب الجمل ومقتل عثمان ..
فالركيزة الاولى التي كونت هذه الفرقة هي عائشة وخروجها لحرب الجمل والركيزة الثانية قميص عثمان وما لعبه في تكوين جمهور حاقد على الامام أمير المؤمنين عليه السلام وأهل بيته ..ولذا ترى من قاتل أهل البيت عليهم السلام هم من كونتهم هذه الاحداث ..وأشدها كان مقتل الامام الحسين عليه السلام حيث كان الحقد والغل واضح في هذه الفئة العثمانية الجملية التي جاءت لحرب الامام الحسين ..قالوا له أنما نقاتلك بغضا منا لابيك حيث بلغ الحقد أشده ...
....
كان المسلمون في زمن الرسول صل الله عليه واله لا يوجد شئ أسمه مذهب سنه وجماعة ولا توجد هذه الفرقة التي تفرق بين عترة الرسول صل الله عليه واله وكتاب الله فهم كتاب الله الناطق الذي يشرح ويفسر القران ...
وظل أستخدام أهل السنة لموضوع عائشة في توظيفه للكره والحقد على شيعة اهل البيت عليهم السلام وظلت مواضيع خيانة عائشة وشرفها هي المواضيع الدسمة لاهل السنة ويضاف أليها سب الصحابة لمزيد من الباهرات في الطبخة .... عاشئة هي الدجاجة التي تبيض لهم ذهب حيث لولا موضوع عائشة هذا وقميص عثمان لما كان هناك مذهب يقال له مذهب السنة ...فهم لم يكن لهم منشأ عقائدي لانهم قد منعوا من كتابة الحديث ومنعوا من التواصل مع العلماء من الصحابة ومن أهل البيت ...وعلى هذا الاساس ليس لجماعتهم منشأ فكري عقائدي فقهي وانما تكون عبر العصبية و العاطفة لعائشة ولقميص عثمان .. وهم لا يستطيعون الا ان يعيشوا في هذه الفوضى ...قد جعلوا من أنفسهم أنصارا لعائشة مع الواقع أنهم أستغلوها أشد الاستغلال حينما وظفوها ووظفوا شرفها لخدمة مصالحهم المذهبية .. عندهم موضوع شرفها وخيانتها هو الاهم لانهم يريدون تحقيق المكاسب على حسابها وحساب شرفها ..
والحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين نبينا الاكرم محمد وعلى أله الطيبين الطاهرين :
السيدة عائشة عند أهل السنة الدجاجة التي تبيض ذهب فهم ليس عندهم في الاساس عقيدة أسلامية صحيحة راسخة وانما هم كونوا هذه الفرقة من خلال موضوع عائشة و أتهامها وبراءتها ..فهم قد استغلوا أسم عائشة أشد الاستغلال ووظفوه لبناء مذهبهم الركيك ...فمذهبهم أعتمد في تكونه على شيئين ..الاول عائشة وأستثمار موضوع عائشة لكسب الانصار والتأييد والتعاطف معهم ..ولذا كثيرا ما يأتون بذكر شرف عائشة والطعن في شرف عائشة وكل ذلك من أجل تجييش الناس وحشذهم ضد أنصار وشيعة أهل البيت عليهم السلام ولذا أنصح أخواني الشيعة في عدم التطرق لموضوع عائشة وبالخصوص في سيرتها الشخصية... فالمسائل الشخصية الخاصة بها ينبغي عدم التطرق أليها ...لان مذهب فرقة السنة قد قام على هذه المسئلة وعلى هذه الدعامة وقد أضطهدوا شيعة أهل البيت عليهم السلام من نفس المنطلق ...ولا ينبغي التطرق الا في المواضيع التي تخص مظلومية أهل البيت عليهم السلام لبيان مظلوميتم وأظهار حقهم ..أما خلاف ذلك ذلك من مسائل شخصية ..الله أعلم بها فنتركها لله ...هو أحكم الحاكمين
........... فلم يكن هناك مذهب يقال له مذهب السنة في عصر النبي صل الله عليه واله و لا في عصر ابوبكر و لا في عصر عمر و عثمان وأنما أتى بعد ذلك ...أي بعد حرب الجمل ومقتل عثمان ..
فالركيزة الاولى التي كونت هذه الفرقة هي عائشة وخروجها لحرب الجمل والركيزة الثانية قميص عثمان وما لعبه في تكوين جمهور حاقد على الامام أمير المؤمنين عليه السلام وأهل بيته ..ولذا ترى من قاتل أهل البيت عليهم السلام هم من كونتهم هذه الاحداث ..وأشدها كان مقتل الامام الحسين عليه السلام حيث كان الحقد والغل واضح في هذه الفئة العثمانية الجملية التي جاءت لحرب الامام الحسين ..قالوا له أنما نقاتلك بغضا منا لابيك حيث بلغ الحقد أشده ...
....
كان المسلمون في زمن الرسول صل الله عليه واله لا يوجد شئ أسمه مذهب سنه وجماعة ولا توجد هذه الفرقة التي تفرق بين عترة الرسول صل الله عليه واله وكتاب الله فهم كتاب الله الناطق الذي يشرح ويفسر القران ...
وظل أستخدام أهل السنة لموضوع عائشة في توظيفه للكره والحقد على شيعة اهل البيت عليهم السلام وظلت مواضيع خيانة عائشة وشرفها هي المواضيع الدسمة لاهل السنة ويضاف أليها سب الصحابة لمزيد من الباهرات في الطبخة .... عاشئة هي الدجاجة التي تبيض لهم ذهب حيث لولا موضوع عائشة هذا وقميص عثمان لما كان هناك مذهب يقال له مذهب السنة ...فهم لم يكن لهم منشأ عقائدي لانهم قد منعوا من كتابة الحديث ومنعوا من التواصل مع العلماء من الصحابة ومن أهل البيت ...وعلى هذا الاساس ليس لجماعتهم منشأ فكري عقائدي فقهي وانما تكون عبر العصبية و العاطفة لعائشة ولقميص عثمان .. وهم لا يستطيعون الا ان يعيشوا في هذه الفوضى ...قد جعلوا من أنفسهم أنصارا لعائشة مع الواقع أنهم أستغلوها أشد الاستغلال حينما وظفوها ووظفوا شرفها لخدمة مصالحهم المذهبية .. عندهم موضوع شرفها وخيانتها هو الاهم لانهم يريدون تحقيق المكاسب على حسابها وحساب شرفها ..
وفي شرف كل بنو هاشم وعلى رأسهم علي 
..ولقد كانت هناك مواجهة حامية الوطيس بيننا وبين الأخت خادمة الأئمة والأخ خادم العسكريين الذين رميا أم المؤمنين بالزنا وفتح بيت النبوة للمارسة الفاحشة في المدين تحت سمع وبصر علي والعباس وسائر بنو هاشم ..وقد دافعنا بشدة عن عرض النبي 
تعليق