المؤرخ لوط بن يحيى ابي مخنف توفي 281 هـ
23 - قال النجاشي : " لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سالم ( سليم ظ ) الازدي الغامدي : أبومخنف ، شيخ أصحاب الاخبار بالكوفة ووجههم ، وكان يسكن إلى ما يرويه ، وصنف كتبا كثيرة ، منها : كتاب السقيفة .
وقال الشيخ ( 585 ) : " لوط بن يحيى : يكنى أبا مخنف ، من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ، ومن أصحاب الحسن والحسين عليهما السلام ، على ما زعم الكشي ، والصحيح أن أباه كان من أصحاب علي عليه السلام ، وهو لم يلقه ، له كتب كثيرة في السير ،
وله كتاب : خطبة الزهراء عليها السلام ، أخبرنا بها أحمد بن محمد بن موسى ، عن ابن عقدة ، عن يحيى بن زكريا بن شيبان ، عن نصر بن مزاحم ، عن أبي مخنف ، عن عبدالرحمان بن جندب ( حبيب ) ، عن أبيه .
و سند النجاشي لا يقل عن الحسن
8- المحدث المؤرخ إبراهيم الثقفي ابي إسحاق المتوفى 283 هـ
24- قال العلامة آغا بزركـَ الطهراني في كتابه الذريعة : (كتاب فدك) لابي اسحاق ابراهيم الثقفى م 283. ذكره النجاشي و (الفهرست).
9- المؤرخ جعفر بن بكير الخياط
25- قال العلامة آغا بزرك في الذريعة : (270: الفدك) أو رسالة في قصة الفدك، لجعفر بن بكير بن جعفر الخياط، وفيها حكاية فدك وخطبة الزهراء اوله [ الحمد لله رب العالمين.. قال العبد.. جعفر بن بكير بن جعفر الخياط ] وآخره [ ونفاسها الاعظم والصلاة والسلام على سيدنا محمد.. واوردنا حوضهم، آمين آمين يا رب العالمين ] يوجد نسخة منه في (كلية الحقوق: 227 ج) في ثلاث عشرة ورقة غير مؤرخة الا انها ترجع إلى القرن الثاني عشر. كما في فهرسها 1: 406.
و قال السيد الخوئي قدس سره عن جعفر بن بكير : (2144 - جعفر بن بكير روى عن يونس ( يوسف ) بن يعقوب ، وروى عنه محمد بن أحمد بن الربيع الأقرع ، ذكره الكشي فيما ورد في الواقفة ، بعد ترجمة علي بن سويد السائي ( 329 ) .
10 – الشيخ غلام ابي جيش
26- قال العلامة غا بزرك في الذريعة : (271: كتاب فدك) والكلام فيه. للشيخ المتكلم طاهر، غلام ابى الجيش، قرء عليه الشيخ المفيد في اوائل امره، قاله النجاشي. وعده ابن النديم من متكلمي الشيعة.
11- المحدث عبد الرحمان كثير الهاشمي
27- قال العلامة في الذريعة : (272: كتاب فدك) لعبد الرحمان كثير الهاشمي ذكره النجاشي.
12- الشيخ عبيد الله بن ابي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الانباري المتوفي356 هـ
28- قال العلامة في الذريعة : (273: كتاب فدك) لابي طالب عبيد الله بن ابى زيد احمد بن يعقوب بن نصر الانباري، المتوفى 356.
13- الشيخ ابي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البخلي المتوفى 367 هـ
29- قال العلامة في الذريعة : كتاب فدك) لابي الجيش مظفر بن محمد بن احمد البلخى الخراساني المتكلم المشهور، المتوفى 367، وهو تلميذ ابى سهل النوبختى، وشيخ شيخنا المفيد.
14- ابي الحسن يحيى بن زكريا الترماشيري
30 – قال العلامة في الذريعة : (276: كتاب فدك) لابي الحسين يحيى بن زكريا الترماشيرى، صاحب (شمس الذهب)، المذكور في 14: 222 كما ذكره النجاشي. ويأتى كتاب (كلام فاطمة في فدك) .
15 – السيد ابي محمد الاطروش الحسيني توفي في 302 هـ او 402 هـ
31- قال العلامة آغا بزرك في الذريعة : (278: كتاب فدك والخمس) للسيد الشريف ابي محمد الاطروش، الحسن بن على بن الحسن بن عمر بن على السجاد ع، جد الشريف المرتضى لامه، فاطمة بنت الحسن بن احمد بن ابي محمد المذكور، وصاحب كتاب (الامامة) توفى بآمل طبرستان في الثانية بعد الثلاثمأة أو الرابعة بعدها .
16- المؤرخ الأمين علي بن الحسين المسعودي توفي 333هـ
32ـ المؤرخ الأمين علي بن الحسين المسعودي، قال في (مروج الذهب) ج2، ص311: وأخبار من قعد عن البيعة ومن بايع، وما قالت بنو هاشم، وما كان من قصة فدك، وما قاله أصحاب النص والاختيار في الإمامة، ومن قال بإمامة المفضول وغيره، وما كان من فاطمة وكلامها متمثلة حين عدلت إلى قبر أبيها عليه السلام.
17- المحدث الثقة أحمد بن موسى بن مردويه توفي في سنة 410 هـ
33- قال العلامة المجلسي في البحار: ج8، ط الكمباني، ص108 ـ109 : وروى السيد ابن طاووس (ره) في كتاب (الطرائف) موضع الشكوى والاحتجاج من هذه الخطبة عن الشيخ أسعد بن شفروة في كتاب (الفائق) عن الشيخ المعظم عندهم الحافظ الثقة بينهم أحمد بن موسى بن مردويه الأصفهاني .
مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 1 - ص 495
1 - أحمد بن موسى بن مردويه الأصفهاني : من ثقات أعلام العامة عندهم مشهور بابن مردويه ، شيخ معظم عندهم له كتاب المناقب . وروى في كتابه خطبة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) كما في كمبا ج ص 1098.
18 – ابن الاثير توفي 630 هـ
34ـ العلامة اللغوي والإمام الأدبي: ابن الأثير، قال في (النهاية) في مادة (لمة): في حديث فاطمة: (إنها خرجت في لمة من نسائها، تتوطأ ذيلها، إلى أبي بكر فعاتبته).
19- ابن منظور توفي 711 هـ
35ـ العلامة في اللغة والأدب، ابن المنظور، قال في (لسان العرب) في مادة (لم): وفي حديث فاطمة رضوان الله عليها: إنها خرجت في لمة من نسائها تتوطأ ذيلها إلى أبي بكر فعاتبته.
20- ابي منصور الطبرسي توفي في القرن السادس-
36- قال الطبرسي في الإحتجاج صـ 97 : روى عبد الله بن الحسن بإسناده عن آبائه عليهم السلام . ( الخطبة )
20- العلامة أبي الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الأربلي قدس سره توفي سنة 693 هـ
37- العلامة الإربلي (ره)، كشف الغمة: ج1، ص479 قال: فلنذكر خطبة فاطمة عليها السلام فإنها من محاسن الخطب وبدايعها، عليها مسحة من نور النبوة، وفيها عقبة من أرج الرسالة، وقد أوردها المؤالف والمخالف، ونقلتها من كتاب (السقيفة) عن عمر بن شبة تأليف أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري من نسخة قديمة مقروة على مؤلفها المذكور، قرأت عليه في ربيع الآخر سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، روى عن رجاله من عدة طرق: أن فاطمة عليها السلام لما بلغها إجماع أبي بكر على منعها فدكاً لاثت خمارها وأقبلت في لميمة من حفدتها ـ .
21- السيد ابن طاووس رحمه الله توفي سنة 694 هـ -
38 - قال العلامة المجلسي في البحار: ج8، ط الكمباني، ص108 ـ109 : وروى السيد ابن طاووس (ره) في كتاب (الطرائف) موضع الشكوى والاحتجاج من هذه الخطبة عن الشيخ أسعد بن شفروة في كتاب (الفائق) عن الشيخ المعظم عندهم الحافظ الثقة بينهم أحمد بن موسى بن مردويه الأصفهاني .
22- السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي قدس سره
39- قال العلامة الإمام السيد شرف الدين (ره) النص والاجتهاد: المورد 7، هامش الصفحة 106 ـ107.: السلف من بني علي وفاطمة يروي خطبتها في ذلك اليوم لمن بعده، ومن بعده رواها لمن بعده حتى انتهت إلينا يداً عن يد، فنحن الفاطميون نرويها عن آبائنا، وآباؤنا يروونها عن آبائهم، وهكذا كانت الحال في جميع الأجيال إلى زمن الأئمة من أبناء علي وفاطمة، ودونكموها في كتاب (الاحتجاج) للطبرسي، وفي (بحار الأنوار)، وقد أخرجها من أثبات الجمهور وأعلامهم أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في كتاب (السقيفة) و(فدك) بطرق وأسانيد ينتهي بعضها إلى السيدة زينب بنت علي وفاطمة، وبعضها إلى الإمام أبي جعفر محمد الباقر، وبعضها إلى عبد الله بن الحسن بن الحسن يرفعونها جميعاً إلى الزهراء كما في ص78 من المجلد الرابع من شرح النهج الحميدي. وأخرجها أيضاً أبو عبيد الله محمد بن عمران المرزباني بالإسناد إلى عروة بن الزبير، عن عائشة ترفعها إلى الزهراء كما في ص93 من المجلد الرابع من شرح النهج. وأخرجها المرزباني أيضاً كما في ص94 من المجلد المذكور بالإسناد إلى أبي الحسين زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده يبلغ بها فاطمة عليها السلام، ونقل ثمة عن زيد أنه قال: رأيت مشايخ آل أبي طالب يروونها عن آبائهم ويعلمونها أولادهم.
23 - الأستاذ توفيق أبو علم
40- قال في كتابه القيم (أهل البيت)، ص157: أوتيت الزهراء رضوان الله عليها كسائر أهل البيت حظاً عظيماً من الفصاحة والبلاغة. فكلامها متناسب الفقر، متشاكل الأطراف، تملك القلوب بمعانيه، وتجذب النفوس بمحكم أدائه ومبانيه، فهي في البيان من أغزر القوم مادة، وأطولهم باعاً، وأمضاهم سليقة، وأسرعهم خاطراً، وإنه ليتبين ذلك خاصة في خطبتها وكلامها في بيعة أبي بكر، وخلافها معه بشأن فدك. (ثم نقل الخطبة من (بلاغات النساء)، وقال بعد تمام الخطبة): والمشهور عن السيدة الزهراء ـ رضي الله عنها ـ إنها كانت قوية العارضة، خطيبة بارعة، إذا ما انتبرت المنابر هزت القلوب والمشاعر، وإن خطبتها على جمهرة من المهاجرين والأنصار آية على ثبت بديهتها وحضور ذهنها.
24- العلامة المحقق عمر رضا كحالة
41- قال في (أعلام النساء) ج4، ص116: لما جمع أبو بكر على منع فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله من فدك وبلغ ذلك فاطمة، لاثت خمارها ـ الحديث.
تعليق