إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

‏إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله أن يصلح به

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى


    قال تعالى

    (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)



    يقول علي رضي الله عنه : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة ، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
    نهج البلاغة جـ3 ص (648).






    السؤال

    هل اصلح الحسن بن علي رضي الله عنهما بين هذه الطائفتين العظيميتن من المسلمين ؟؟؟

    هل صدق تنبؤ الرسول عليه الصلاة والسلام واصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ؟؟؟






    الجواب.......



    الاجابة القاطعه على سؤالك ان الصلح لم يتم ولم يصلح الله على يديه بين فئتين لان الحرب بينهم انتهت باستشهاد الامام الحسن عليه السلام لان معاويه لم يكن صادقا في صلحه
    وهذا ما يؤكد كذب هذه الروايه لان النبي صلى الله عليه واله لا ينطق الا صدقا وطالما ان الصلح لم يتحقق فان الروايه كاذبه

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة al ameer
      الاجابة القاطعه على سؤالك ان الصلح لم يتم ولم يصلح الله على يديه بين فئتين لان الحرب بينهم انتهت باستشهاد الامام الحسن عليه السلام لان معاويه لم يكن صادقا في صلحه
      وهذا ما يؤكد كذب هذه الروايه لان النبي صلى الله عليه واله لا ينطق الا صدقا وطالما ان الصلح لم يتحقق فان الروايه كاذبه

      يقول لم يقع الصلح والحرب انتهت بستشهاد بالامام الحسن رضي الله عنه

      يعنى واصل الحرب بعد ابيه ومات الحسن ثم توقفت الحرب



      يرفع عالى

      تعليق


      • #18
        إذا أردت أن يكون الحوار حول دلالة الحديث المروي عن الرسول فتفضل اذكر الحديث بسند صحيح أو مقبول عند الشيعة كي يكون الحوار على أساس علمي متين .. هذا أولا ..


        وأما إذا أردت أن نجيبك على سؤالك ( هل صالح الحسن بين طائفتين عظيمتين أو لا ؟ ) ، فالجواب كالتالي :



        نعم صالح الإمام الحسن بين طائفتين عظيمتين كما صالح الرسول صلى الله عليه وآله من قبل بين طائفتين عظيمتين في يوم الحديبية ..


        فماذا بعد ؟ ..



        ( الجمري )
        التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 30-09-2009, 06:33 AM.

        تعليق


        • #19
          مخاطبا الاعضاء لا مخاطبك حيث اعلم ما عندك من سوء خلق وانا هنا لست مقدما لسوء الظن بل ان هذا العضو معروف بذلك

          ولهذا لم اقتبس مشاركته حتى لا يظن انى احاوره وانما فقط احببت ان ابين للمتابه القياس الفاسد بين الصلح الذى وقع بين المسلمين فيما بينهم من فئتين مسلمتين اصلح بينهما الحسن رضي الله عنه

          وبين فرقتين واحده مسلمه و اخرى كافره

          والرسول وقع معه الصلح لا ان اصلح بين هذه الفئتين وهى هدنها لزمن معين

          ولذلك كل فرقه غير مواليه للاخرى وكلا على طرف اخر ولذلك جاء فى شروط هذا الصلح

          1- أن من أراد أن يدخل في عهد قريش دخل فيه, ومن أراد أن يدخل في عهد محمد من غير قريش دخل فيه


          فهنا كما ترى كل فرقه على طرف وليس بصلح مسلم مع مسلم(وما للمسلم على المسلم من حقوق) كما فعل الحسن رضي الله عنه

          وايضا منها ان لهذه الهدنه زمن محدد ينتهى فيه

          بخلاف ما بين المسلمين الذى حدث

          فهنا فقط لتنبيه لانى وجدت شخص يعمل مساوه فى صلح المسلمين بين بعضهم وصلح الحديبيه وعلى اسمه صلح الحديبيه اي ما جرى فيه من اتفاق لمده معينه وهكذا

          هذا حتى ابين للاخوه المتابعين حتى ينتبهو لهذا الخلط العجيب

          وهذا ليس حوار مع هذا الشخص ولذلك لم اقتبس مشاركته وقد قلت فى موضوع سابق لن يكون مع من مثلك حوار فلن ناخذ ممن على شاكلتك الا سوء الخلق ولا نريد ذلك

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى
            ‏‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏للحسن بن علي ‏ ( ‏إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين.)

            مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 3 - ص 185
            مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 3 - ص 256
            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 43 - ص 298
            مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 5 - ص 281
            إعلام الورى بأعلام الهدى - الشيخ الطبرسي - ج 1 - ص 412
            كشف الغمة - ابن أبي الفتح الإربلي - ج 2 - ص 142 - 143وما بعدها

            صدق تنبؤ الرسول عليه الصلاة والسلام واصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين

            قال تعالى
            (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)

            [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول :هم إخواننا بغوا علينا .
            قرب الإسناد : 45 .
            كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87

            السؤال

            هل اصلح الحسن بن علي رضي الله عنهما بين هذه الطائفتين العظيميتن من المسلمين ؟؟؟


            الجواب.......








            بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
            أشارك مشاركة خجولة ولتوضيح ما ظن صاخب الموضوع بأنه بلغ السماء في تلك الرواية المندسة والغير صحيحة فيتم توجيه سؤال له قبل البحث بهذه الرواية الغير صحيحة والسؤال هو :
            هل كان الإمام الحسن طرف في النزاع أم لا ؟ فإذا كان هو طرف في النزاع فمن هما الفئتين من المسلمين العظيمتين اللذين أصلح بينهما الإمام الحسن عليه السلام وحسب ما نقلتم كالتالي :
            ‏إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين .
            حسناً فلو أخذنا بهذه الرواية بظاهرها يتضح لنا أن الإمام الحسن عليه السلام وجد فئتين من المسلمين عظيمتين يتقاتلان فتدخل الإمام الحسن عليه السلام ليصلح بينهما وهذا يتضح لنا أن الإمام الحسن عليه السلام ليس طَرَفاً في هذا النزاع إنما هو صفته مُصلِح بين فئتين من المسلمين عظيمتين وهذا ما لم يحدث في تاريخ الإمام الحسن عليه السلام أن أصلح بين فئتين من المسلمين عظيمتين .
            وإن قلتم أن الإمام الحسن عليه السلام هو طَرَف في النزاع لكانت الرواية جاءت على الشكل التالي :‏إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله يصلحه مع فئة من المسلمين عظيمة .
            وهذا ما لم نجده لأنه إذا كان الإمام الحسن عليه السلام يُمثِّل الفئة العظيمة الأخرى من المسلمين لِما جاءت الرواية بجعله مستقل عن فئته التي يُمَثِّلُها والتي يقودها فإن قام بإصلاح بين طرفين فإن كانت الفئة الأولى يمثلها معاوية فمن كان الذي يُمثِّل الفئة الثانية فالذي يريد أن يصلح بين فئتين يجب أن يكون لا ينتمي لأحدهما فإن كان ينتمي لأحدهما فيتصالح مع الفئة الأخرى لا أن يكون مُصلِح .

            فبما أن الرواية المُزوَّرة قد عبرَّت عن وجود ثلاث أطراف هم المُصلح الذي هو الإمام الحسن عليه السلام والفئتين فلا بد من خلال الرواية أن يتضح لنا أن المُصلِح لا ينتمي إلى إحدهما وإلا كان من الأَوْلى أن تأتي الرواية على هذا النحو :‏ إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله يصلحه مع فئة من المسلمين عظيمة .
            وكيف إذا كان هذا الكلام ينطلق من لسان أفضل الخلق وسيد البلغاء محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى .
            هذا من جانب وأما من جانب آخر فالآية تقول :

            وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
            هنا أريد أن أعتبر أن معاوية وجماعته من الطائفتين المؤمنين وأن معاوية بغى على الإمام علي
            والإمام علي قاتل الفئة الباغية التي هي فئة معاوية وجماعته لتفيء إلى أمر الله .
            فهل معاوية وجماعته فاؤوا إلى أمر الله يعني رب العالمين أوضح أن القتال بين طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ يجب محاربة الطائفة الباغية
            لتفيء إلى أمر الله فهل الطائفة الباغية أفاءت إلى أمر الله وخاصة أن الموضوع هو الخروج على خليفة المسلمين
            الذي هو الإمام علي وأنتم تقولون من خرج على خليفة المسلمين فهو كافر .
            إذن أمر الله الذي لم يفيء إليه معاوية وجماعته هو الرضوخ والعودة إلى حكم خليفة المسلمين .
            هل رضخ معاوية وجماعته إلى حكم خليفة المسلمين علي بن أبي طالب و معاوية الذي أبقى ولاية الشام بيديه بدل تسليمها
            إلى خليفة المسلمين علي بن أبي طالب فالذي يفيء إلى أمر الله يسلم الأمانة إلى أصحابها لأنها ليست ملك له بل هي بيد خليفة المسلمين
            ينصب من يشاء من الولاة عليها فهل الذي يسرق أمانة ولاية الشام يكون مؤمنا ويكون قد فاء إلى أمر الله وخاصة أنه لم يسلم الأمانة بيد خليفة المسلمين
            يعني لم يفىء إلى أمر الله يعني لم تعد تنطبق عليه هذه الآية بأنه من الطائفتين المؤمنين لأن الله أوصل آيته لأن تبقى الفئة الباغية على الإيمان
            يجب بآخر حل لهم أن يفيئوا إلى أمر الله وهذا ما لم يفعله معاوية .
            وهذا طبعاً إذا إعتبرنا أن معاوية من الطوائف المؤمنة ومن ثم موضوع الإمام الحسن فهو لم يسلم الخلافة بل وقع معاهدة صلح أو سلام بينه وبين معاوية وأنت خير العارفين أن معاهدة السلام والصلح جائزة في الإسلام وحتى لو مع الكفار
            وهي معاهدة إضطر إليها الإمام الحسن لعدم وجود أنصار معه إلا حوالي العشرات فقط فكانت في ذلك الظرف معاهدة السلام أولى
            وكان من بنودها
            1- وقف القتال فورا
            2-عدم مطالبة الإمام الحسن بالخلافة( وليس تنازله عن الخلافة )
            3-إذا مات معاوية تعاد الخلافة إلى الإمام الحسن
            إذا كان حيا أو إلى الإمام الحسين بعد إستشهاد الإمام الحسن عليه السلام .






            التعديل الأخير تم بواسطة راغب; الساعة 30-09-2009, 10:31 AM.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى


              والرسول وقع معه الصلح لا ان اصلح بين هذه الفئتين وهى هدنها لزمن معين



              فهنا فقط لتنبيه لانى وجدت شخص يعمل مساوه فى صلح المسلمين بين بعضهم وصلح الحديبيه وعلى اسمه صلح الحديبيه اي ما جرى فيه من اتفاق لمده معينه وهكذا



              أهااا

              فكذلك كان صلح الحسن مع معاوية يا بغل ..

              فإنما هي هدنة تنتهي بموت معاوية مباشرة

              فهل احترق موضوعك يا مهرج ؟




              ( الجمري )

              تعليق


              • #22
                وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
                في الاية الكريمة فان الله عز وجل يامر المؤمنين بامرين مختلفين ::

                1- الاصلاح :: وهذا مافيه قتال ولاحرب ويكون للفئتين المؤمنتين المتحاربتين اي هناك طرفين فئة مؤمنة تقاتل فئة مؤمنة

                2- القتال :: اي هناط طرفين فئة مؤمنه وفئة باغية فلايجب الاصلاح هنا بل يجب قتال احد هاتين الفئتين وهي الفئة الباغية وبالتالي فهذه الفئة ليس مؤمنه لو كانت مؤمنه لكان الحكم الشرعي الاصلاح بينهما وليس القتال كما بيناه

                .......................


                في الحرب بين الامام علي ع ومعاوية .... ماذا نسمي الفئتين ؟؟؟


                هل فئتين مؤمنتين يجب الاصلاح بينهما
                ام فئة مؤمنة واخرى باغية يجب قتال الباغية


                رسول الله يجيب عن هذا التساؤل قبل الالاف السنين بقوله (( ويح عمار تقتله الفئة الباغية )) اي ان طبيعة المعركة هي من النوع الثاني فئة مؤمنه وفئة باغية ...


                طيب يارسول الله ياحبيب الله هل تركتنا تائهين لانعرف من هي الباغية ومن هي المؤمنة

                يقول رسول الله ان الباغية هي فئة معاوية لانه هي الفئة التي قتلت عمار





                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
                  أشارك مشاركة خجولة ولتوضيح ما ظن صاخب الموضوع بأنه بلغ السماء في تلك الرواية المندسة والغير صحيحة فيتم توجيه سؤال له قبل البحث بهذه الرواية الغير صحيحة والسؤال هو :
                  هل كان الإمام الحسن طرف في النزاع أم لا ؟ فإذا كان هو طرف في النزاع فمن هما الفئتين من المسلمين العظيمتين اللذين أصلح بينهما الإمام الحسن عليه السلام وحسب ما نقلتم كالتالي :
                  ‏إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين .
                  حسناً فلو أخذنا بهذه الرواية بظاهرها يتضح لنا أن الإمام الحسن عليه السلام وجد فئتين من المسلمين عظيمتين يتقاتلان فتدخل الإمام الحسن عليه السلام ليصلح بينهما وهذا يتضح لنا أن الإمام الحسن عليه السلام ليس طَرَفاً في هذا النزاع إنما هو صفته مُصلِح بين فئتين من المسلمين عظيمتين وهذا ما لم يحدث في تاريخ الإمام الحسن عليه السلام أن أصلح بين فئتين من المسلمين عظيمتين .
                  وإن قلتم أن الإمام الحسن عليه السلام هو طَرَف في النزاع لكانت الرواية جاءت على الشكل التالي :‏إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله يصلحه مع فئة من المسلمين عظيمة .
                  وهذا ما لم نجده لأنه إذا كان الإمام الحسن عليه السلام يُمثِّل الفئة العظيمة الأخرى من المسلمين لِما جاءت الرواية بجعله مستقل عن فئته التي يُمَثِّلُها والتي يقودها فإن قام بإصلاح بين طرفين فإن كانت الفئة الأولى يمثلها معاوية فمن كان الذي يُمثِّل الفئة الثانية فالذي يريد أن يصلح بين فئتين يجب أن يكون لا ينتمي لأحدهما فإن كان ينتمي لأحدهما فيتصالح مع الفئة الأخرى لا أن يكون مُصلِح .
                  فبما أن الرواية المُزوَّرة قد عبرَّت عن وجود ثلاث أطراف هم المُصلح الذي هو الإمام الحسن عليه السلام والفئتين فلا بد من خلال الرواية أن يتضح لنا أن المُصلِح لا ينتمي إلى إحدهما وإلا كان من الأَوْلى أن تأتي الرواية على هذا النحو :‏ إن ابني هذا سيد ‏ ‏ولعل الله يصلحه مع فئة من المسلمين عظيمة .
                  وكيف إذا كان هذا الكلام ينطلق من لسان أفضل الخلق وسيد البلغاء محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى .


                  اولا- جوابا على ما قلته هنا هو فى ان الحرب لم تكن مع الحسن رضي الله عنه بل بين علي ومعاويه رضي الله عنهما

                  ولذلك اخبر الرسول عليه الصلاة والسلام بقوله لعل الله يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين هى على ما حصل بين هذه الفئتين فئة على ومعاويه

                  ثانيا- لو شخص من احدى الفئتين سواء خرج من فئة علي او معاويه واراد ان يصلح بين هذه الفئتين فانه يصح القول انه اصلح بين الفئتين مع انه هو كان فى فاحدى الفئتين

                  ولذلك ليس فى قولك دليل على تكذيب هذا الصلح خاصه انه قد تم كما اخبر الرسول عليه الصلاة والسلام وهو عندنا حديث صحيح لا غبار عليه وانما اتينا بمصادركم تاكيدا على صدق تنبؤ النبي عليه الصلاة والسلام وما قاله


                  هذا من جانب وأما من جانب آخر فالآية تقول :
                  وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
                  هنا أريد أن أعتبر أن معاوية وجماعته من الطائفتين المؤمنين وأن معاوية بغى على الإمام علي
                  والإمام علي قاتل الفئة الباغية التي هي فئة معاوية وجماعته لتفيء إلى أمر الله .
                  فهل معاوية وجماعته فاؤوا إلى أمر الله يعني رب العالمين أوضح أن القتال بين طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ يجب محاربة الطائفة الباغية
                  لتفيء إلى أمر الله فهل الطائفة الباغية أفاءت إلى أمر الله وخاصة أن الموضوع هو الخروج على خليفة المسلمين
                  الذي هو الإمام علي وأنتم تقولون من خرج على خليفة المسلمين فهو كافر .
                  إذن أمر الله الذي لم يفيء إليه معاوية وجماعته هو الرضوخ والعودة إلى حكم خليفة المسلمين .
                  هل رضخ معاوية وجماعته إلى حكم خليفة المسلمين علي بن أبي طالب و معاوية الذي أبقى ولاية الشام بيديه بدل تسليمها
                  إلى خليفة المسلمين علي بن أبي طالب فالذي يفيء إلى أمر الله يسلم الأمانة إلى أصحابها لأنها ليست ملك له بل هي بيد خليفة المسلمين
                  ينصب من يشاء من الولاة عليها فهل الذي يسرق أمانة ولاية الشام يكون مؤمنا ويكون قد فاء إلى أمر الله وخاصة أنه لم يسلم الأمانة بيد خليفة المسلمين
                  يعني لم يفىء إلى أمر الله يعني لم تعد تنطبق عليه هذه الآية بأنه من الطائفتين المؤمنين لأن الله أوصل آيته لأن تبقى الفئة الباغية على الإيمان
                  يجب بآخر حل لهم أن يفيئوا إلى أمر الله وهذا ما لم يفعله معاوية .
                  وهذا طبعاً إذا إعتبرنا أن معاوية من الطوائف المؤمنة ومن ثم موضوع الإمام الحسن فهو لم يسلم الخلافة بل وقع معاهدة صلح أو سلام بينه وبين معاوية وأنت خير العارفين أن معاهدة السلام والصلح جائزة في الإسلام وحتى لو مع الكفار
                  وهي معاهدة إضطر إليها الإمام الحسن لعدم وجود أنصار معه إلا حوالي العشرات فقط فكانت في ذلك الظرف معاهدة السلام أولى
                  وكان من بنودها
                  1- وقف القتال فورا
                  2-عدم مطالبة الإمام الحسن بالخلافة( وليس تنازله عن الخلافة )
                  3-إذا مات معاوية تعاد الخلافة إلى الإمام الحسن
                  إذا كان حيا أو إلى الإمام الحسين بعد إستشهاد الإمام الحسن عليه السلام .



                  ولذلك الحديث اخبر انه سيصلح بين هذه الطا


                  بما انه تم الصلح فهنا لم يعد هنالك بغي وفقا لم تم عليه الصلح من شروط

                  اما قولك ان العهد يكون للحسن بعد موت معاويه

                  فمعاويه رضي الله عنه لم يخلف هذا الشرط لان الحسن مات رضي الله عنه قبل معاويه

                  وَأَعْطَاهُ مُعَاوِيَةُ عَهداً إِنْ حَدَثَ بِهِ حَدَثٌ وَالحَسَنُ حَيٌّ لَيُسَمِّيَنَّهُ، وَلَيَجْعَلَنَّ الأَمْرَ إِلَيْهِ.سير أعلام النبلاء (3/263)

                  تعليق


                  • #24
                    اكرر فقط للاخوه الفرق بين الصلح الحديبيه الذى حدث بين المسلمين وعلى راسهم رسول الله وبين المشركين

                    1- أن من أراد أن يدخل في عهد قريش دخل فيه, ومن أراد أن يدخل في عهد محمد من غير قريش دخل فيه


                    انها هدنه تنتهى بسنه معينه


                    ================

                    اما ما تم من صلح بين المسلمين هو ما للمسلم على المسلم وليس فيه انتهاء للصلح كما يحاول المضللين ان يقولو فلذلك من قاس صلح الحديبيه بين المسلمين والكفار بصلح المسلمين بين بعضهم هذا شخص عاجز عن الاجابه بدليل قياسه الفاسد

                    لانه هنالك المسلمين قائدهم رسول الله لا ان يولى عليهم قائد من الطرف الاخر ويترك هذا التقارب والمصاهرات وقد تمت مصاهرات بين ال البيت وبنى اميه

                    فلا نريد جاهل يقيس صلح الحديبيه بين المسلمين والكفار بصلح المسلمين بين بعضهم لقوله تعالى

                    إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ

                    ولذلك نذكر احدى شروط صلح الحديبيه

                    1- أن من أراد أن يدخل في عهد قريش دخل فيه, ومن أراد أن يدخل في عهد محمد من غير قريش دخل فيه

                    ========
                    فهذه تدل ان كل فئه فى طرف و يدخل فى كل فئه من شاء ان يدخل من اراد ان يكون فى فرقة قريش له ذلك ومن اراد ان يدخل فى فرقة الرسول له ذلك

                    فتكون عندنا فرقتين
                    1- فرقة المسلمين وعلى راسهم رسول الله عليه الصلاة والسلام

                    2- فرقه المشركين

                    فمن يريد ان يكون فى فرقه الرسول يذهب لها ولا ترده قريش او تتعرض له ان لم يكن من قريش نفسها

                    ومن اراد ان يكون فى فرقة المشركين ان لا يردهم الرسول عليه الصلاة والسلام

                    بمعنى انها فرقتين


                    اما فى الصلح بين المسلمين هى فرقه واحده تحت ولاية معاويه


                    فلا يوجد تفريق بين هذه الفئتين المتصالحتين بين المسلمين حتى انه تمت بينهم مصاهرات الخ

                    لا يمكن ان نقيس صلح الحديبيه بين المسلمين والمشركين بما يكون من صلح بين المسلمين بين بعض لما فيه من حق المسلم على المسلم الخ

                    ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)


                    يرفع عالى

                    التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 30-09-2009, 06:06 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى


                      اولا- جوابا على ما قلته هنا هو فى ان الحرب لم تكن مع الحسن رضي الله عنه بل بين علي ومعاويه رضي الله عنهما

                      ولذلك اخبر الرسول عليه الصلاة والسلام بقوله لعل الله يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين هى على ما حصل بين هذه الفئتين فئة على ومعاويه



                      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
                      كلام غير مقبول نصاً ونحواً وتاريخياً .
                      لأن صلح الإمام الحسن عليه السلام مع معاوية أتى بعد إستشهاد أمير المؤمنين علي عليه السلام بأشهر لأنه هو من إستلم الخلافة مكان أبيه ويكون بذلك قد إحترق موضوعك فإن كان قد قام بهذا الصلح بعد إستشهاد أمير المؤمنين بأشهر فمن هما تلك الفئتين من المسلمين الذين صالحهما بين بعضهما الإمام الحسن عليه السلام ؟؟؟؟؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى




                        ثانيا- لو شخص من احدى الفئتين سواء خرج من فئة علي او معاويه واراد ان يصلح بين هذه الفئتين فانه يصح القول انه اصلح بين الفئتين مع انه هو كان فى فاحدى الفئتين

                        ولذلك ليس فى قولك دليل على تكذيب هذا الصلح خاصه انه قد تم كما اخبر الرسول عليه الصلاة والسلام وهو عندنا حديث صحيح لا غبار عليه وانما اتينا بمصادركم تاكيدا على صدق تنبؤ النبي عليه الصلاة والسلام وما قاله




                        بما انه تم الصلح فهنا لم يعد هنالك بغي وفقا لم تم عليه الصلح من شروط

                        اما قولك ان العهد يكون للحسن بعد موت معاويه

                        فمعاويه رضي الله عنه لم يخلف هذا الشرط لان الحسن مات رضي الله عنه قبل معاويه

                        وَأَعْطَاهُ مُعَاوِيَةُ عَهداً إِنْ حَدَثَ بِهِ حَدَثٌ وَالحَسَنُ حَيٌّ لَيُسَمِّيَنَّهُ، وَلَيَجْعَلَنَّ الأَمْرَ إِلَيْهِ.سير أعلام النبلاء (3/263)



                        بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
                        هذا على فرض كان ينتمي لإحدى الفئتين وأراد أن يخرج من إحدهما للصلح فيكون كلامك سليم ولكن من غير المقبول أن يكون هو من يترأس إحدى الفئتين فيخرج من هذه الرئاسة ليجلس المتصارعين ويصالحهما فهو الطرف المقابل لهذا الصراع وهو المُترئِّس على أحدها والصلح بين فئتين تتطلب الجلوس مع رأس الفئة الأولى ومع رأس الفئة الثانية التي يرأسها معاوية فهل من المقبول أن يجلس الإمام الحسن عليه السلام مع رأس الفئة الثانية الذي هو معاوية ومن ثم يقول الإمام الحسن له أستئذنك يا معاوية فأنا أريد أن أجلس وأتفاوض مع رئيس الفئة الأولى التي يرأسها أنا (أي أتفاوض مع نفسي ) لأصلح بينكما فنعيد السؤال وهو :
                        من هما الفئتين اللتين أصلح بينهما الإمام الحسن عليه السلام ؟؟؟؟؟

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة راغب
                          بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.

                          كلام غير مقبول نصاً ونحواً وتاريخياً .


                          لأن صلح الإمام الحسن عليه السلام مع معاوية أتى بعد إستشهاد أمير المؤمنين علي عليه السلام بأشهر لأنه هو من إستلم الخلافة مكان أبيه ويكون بذلك قد إحترق موضوعك فإن كان قد قام بهذا الصلح بعد إستشهاد أمير المؤمنين بأشهر فمن هما تلك الفئتين من المسلمين الذين صالحهما بين بعضهما الإمام الحسن عليه السلام ؟؟؟؟؟؟؟؟



                          الفئه التى اصلح بينها هى فئة علي وفئة معاويه من حصل بينهم القتال

                          ولذلك لم يحصل قتال بين الحسن ومعاويه


                          فنامل ان تدقق فى ان القتال حصل بين فئة معاويه وعلي والحسن اصلح بين هذه الفئتين المتقاتلتين

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة راغب
                            بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.

                            هذا على فرض كان ينتمي لإحدى الفئتين وأراد أن يخرج من إحدهما للصلح فيكون كلامك سليم ولكن من غير المقبول أن يكون هو من يترأس إحدى الفئتين فيخرج من هذه الرئاسة ليجلس المتصارعين ويصالحهما فهو الطرف المقابل لهذا الصراع وهو المُترئِّس على أحدها والصلح بين فئتين تتطلب الجلوس مع رأس الفئة الأولى ومع رأس الفئة الثانية التي يرأسها معاوية فهل من المقبول أن يجلس الإمام الحسن عليه السلام مع رأس الفئة الثانية الذي هو معاوية ومن ثم يقول الإمام الحسن له أستئذنك يا معاوية فأنا أريد أن أجلس وأتفاوض مع رئيس الفئة الأولى التي يرأسها أنا (أي أتفاوض مع نفسي ) لأصلح بينكما فنعيد السؤال وهو :
                            من هما الفئتين اللتين أصلح بينهما الإمام الحسن عليه السلام ؟؟؟؟؟




                            لا تعد عزيزي وتسال من هى الفئتين فهما التين كانت تتقاتل فئه معاويه وعلي

                            وكون الحسن رضي الله عنه رائيس المجموعه حيث تقول يتفاوض مع نفسه اقول بل كان فى طرفه من لا يريد الصلح ولكن اصلح الله به رغم وجود معارضه ولكن الحسن مكنه الله فى فعل الصلح كما اخبر الرسول ولعل الله يصلح به وقد تم رغم انه كانت هنالك معارضه ممن معه ولكن يسر الله له ذلك فتم الصلح به بين هذه الفئتين

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى
                              الفئه التى اصلح بينها هى فئة علي وفئة معاويه من حصل بينهم القتال

                              ولذلك لم يحصل قتال بين الحسن ومعاويه


                              فنامل ان تدقق فى ان القتال حصل بين فئة معاويه وعلي والحسن اصلح بين هذه الفئتين المتقاتلتين[/center]
                              معنى كلامك انك لا تعترف بامامة الامام الحسن عليه السلام لان الصلح المزعوم وقع في زمن الامام الحسن

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى
                                الفئه التى اصلح بينها هى فئة علي وفئة معاويه من حصل بينهم القتال

                                ولذلك لم يحصل قتال بين الحسن ومعاويه


                                فنامل ان تدقق فى ان القتال حصل بين فئة معاويه وعلي والحسن اصلح بين هذه الفئتين المتقاتلتين[/center]
                                بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
                                ما هي الأدلة أن الإمام الحسن عليه السلام قد أصلح بين أبيه وبين معاوية في حياة الإمام علي عليه السلام نريد أدلة وليس جعجعة ولماذا لا نجد في التاريخ صلح الإمام علي مع معاوية بل نجد صلح الإمام الحسن مع معاوية فكيف كان صُلحاً بين الإمام الحسن ومعاوية والرواية المزوَّرة تقول أن الحسن يُصلِح بين فئتين عظيمتين من المسلمين ومع التأكيد أن الإمام الحسن إستلم الخلافة مكان أبيه يعني أصبح رئيساً للفئة الأولى ونعيد سؤالنا الذي أوقعكم في الفخ :
                                من هما الفئتين اللتين أصلح بينهما الإمام الحسن عليه السلام ؟؟؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,092 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                154 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X