الحق الذي لابد ان يعرفه كل انسان في العالم ان علماء الوهابيه المدعين للعلم طبعا- لايعرفون من الفقه والشريعة شيئا وفتاويهم تضحك الثكلى وانهم لا يعرفون كيف يفرقون بين الناقة والجمل ويبنون فتاويهم على الاستحسان والقياس والبدع والاجتهاد الشخصى وكشاهد على ماقلناه اذكر لكم نموذجين من فتاويهم والبقية تاتي ان شاء الله تعالى
1/ أمي تعمل الفاحشة !!!
الشيخ محمد الفوزان
رأيـت أمي ترتكب الزنا مع رئيس العمال الذي يقوم بتجهيز شقتنا مع العلم أنه انسان طيب جدا وأمين ولكنه يؤخر الصلوات وحاولت أن اردعها ولكنني فشلت وارتكبت الزنا امامي معه ثم قمت فزعا
الجواب :
جميل ، هذا خير من هذا الرجل يصل للأم لعله يصلح لها شيئا ، والله أعلم .
2/ وفي شبكة سحاب
........................................... الموضـــــوع : [ سؤال عن أسباب خروج الحسين و بن الزبير رضي الله عنهم على أمير المؤمنين يزيد بن معاوية ]
جواب
من المعروف عند علمائنا أن الخروج على الحاكم لا يكون إلا أن يكفر الحاكم و يظهر كفره البواح أو يغير شريعة الرحمان أو أنه لا يقيم الصلاة. و السؤال هو عن أسباب خروج الحسين و بن الزبير رضي الله عنهما على أمير المؤمنين يزيد بن معاوية. بل و الأغرب هو خروج أنصار المدينة على أمير المؤمنين رغم أن في أعناقهم بيعة مغلظة أدوها طائعين. و لا شك أن هذين الصحابيين الجليلين أعلم منا بأمور الحرب لكن يحق لنا التساؤل عن الأدلة الشرعية التي استمدوها ليخرجو على أمير المؤمنين. روى عبادة بن الصامت رضي الله عنه : (دَعَانَا النَّبِيُّ r فَبَايَعْنَاهُ فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَ مَكْرَهِنَا وَ عُسْرِنَا وَ يُسْرِنَا وَ أَثَرَةً عَلَيْنَا وَ أَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْراً بَوَاحاً عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ) أخرجه البخاري و مسلم
. و هذا الشرط لم يتحقق بإجماع العلماء و المؤرخين إذ أن يزيد لم يكفر فضلاً عن إظهار الكفر البواح. و قَالَ رَسُولُ (r) "مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ ثُمَّ مَاتَ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً" أخرجه مسلم
. أما عن فسوق يزيد فلم يثبت من هذا شيء و ليس ذلك أيضاً مبرراً للخروج عليه
1/ أمي تعمل الفاحشة !!!
الشيخ محمد الفوزان
رأيـت أمي ترتكب الزنا مع رئيس العمال الذي يقوم بتجهيز شقتنا مع العلم أنه انسان طيب جدا وأمين ولكنه يؤخر الصلوات وحاولت أن اردعها ولكنني فشلت وارتكبت الزنا امامي معه ثم قمت فزعا
الجواب :
جميل ، هذا خير من هذا الرجل يصل للأم لعله يصلح لها شيئا ، والله أعلم .
2/ وفي شبكة سحاب
........................................... الموضـــــوع : [ سؤال عن أسباب خروج الحسين و بن الزبير رضي الله عنهم على أمير المؤمنين يزيد بن معاوية ]
جواب
من المعروف عند علمائنا أن الخروج على الحاكم لا يكون إلا أن يكفر الحاكم و يظهر كفره البواح أو يغير شريعة الرحمان أو أنه لا يقيم الصلاة. و السؤال هو عن أسباب خروج الحسين و بن الزبير رضي الله عنهما على أمير المؤمنين يزيد بن معاوية. بل و الأغرب هو خروج أنصار المدينة على أمير المؤمنين رغم أن في أعناقهم بيعة مغلظة أدوها طائعين. و لا شك أن هذين الصحابيين الجليلين أعلم منا بأمور الحرب لكن يحق لنا التساؤل عن الأدلة الشرعية التي استمدوها ليخرجو على أمير المؤمنين. روى عبادة بن الصامت رضي الله عنه : (دَعَانَا النَّبِيُّ r فَبَايَعْنَاهُ فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَ مَكْرَهِنَا وَ عُسْرِنَا وَ يُسْرِنَا وَ أَثَرَةً عَلَيْنَا وَ أَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْراً بَوَاحاً عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ) أخرجه البخاري و مسلم
. و هذا الشرط لم يتحقق بإجماع العلماء و المؤرخين إذ أن يزيد لم يكفر فضلاً عن إظهار الكفر البواح. و قَالَ رَسُولُ (r) "مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ ثُمَّ مَاتَ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً" أخرجه مسلم
. أما عن فسوق يزيد فلم يثبت من هذا شيء و ليس ذلك أيضاً مبرراً للخروج عليه
تعليق