بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على الاعضاء الكرام ورحمة الله وبركاته
واعزيكم جميعا بمصائب الال العظام من هدم وقتل وغصب حق ...
وبعد...
كثيرا ما شاهدت الموضوع وقرأته وانتظرت من شيخ الطائفة ان ينصف فيما طرحه من مخالفات للحقيقة والواقع السليم ، وبما جاء من تلفيقات لااصل لها ولا محل لها لكن ماذا عسانا نقول لمن بسط يد القتل الفكري لنا ( ان صح التعبير ) واخرج لسان التشهير علينا ماعسانا نقول له الا اننا لانبسط يد القتل ولسان التشهير والقذف والاغتياب والبهتان .... لك انسان ولكن من حق المرء ان يدفع الردى والكذب والتلفيق عن نفسه بما اوتي من علم واخلاق وقولا حسن وموعظة وجدال بالحسنى ... لاننا نخاف رب العالمين وعلى كل انسان سوي ان يتخذ طريق السلم والعلم والاخلاق الذي سلكه هابيل مقابل ما نهج واسس له قابيل ، المهم في الكلام هو ان شيخ الطائفة الموقر نطق بما لم يشاهد من تكذيب للموضوع وهو نفي سماحة الشيخ الواعظي ( دام ظله ) ... واقول له يا شيخ الطائفة حري بك ان لاتستعجل في نقل الاخبار وطرح المواضيع بل عليك الملاحظة من قبل الله ومن يشهد بل ومن هو شاهد على الواقعة وعليك ان لاتجازف من اجل اشفاء الغليل .... واقول اني احد الذين ذهبوا لسماحة الشيخ الواعظي ( دام ظله ) فو الله والله والله كنا ثلاثة اشخاص وتكلمنا معه بخصوص كتاب الفكر المتين الجزء الثالث ( مبحث الاوامر ) وهي ردود على السيد الصدر الثاني ( قدس سره ) وكل مافي الموضوع هو اننا قلنا لسماحة الشيخ مولانا اطلع على هذا المتن فاطلع سماحته
ثم قلنا له اطلع شيخنا على هذا الرد فاطلع سماحته على الرد ,, قلنا له ما هو رايك وتقييمك للاثنين من متن وردا عليه ، قال هذا الرد تام جدا على هذا المتن وواضح ،،
قلنا له شيخنا هذا المتن للسيد الصدر الثاني ( قدس سره ) والرد هو للسيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) فتغير لون وجه الشيخ الواعظي ( دام ظله ) وقال ارجوكم ارجوكم هذا فيه احراج لاتذيعوا الخبر ولاتوصلوه الى جماعة مقتدى لانهم لاضمير لهم ولا يعبأون ولايرعوون في هدر دمي بل وفي قتلي ،عندها قلت له شيخنا اطمأن من هذا الجانب ، قال لاباس عليكم وليكن الامر بيننا ... انا لله وانا اليه راجعون اهكذا يكون العالم ؟!!... لاامان له في قول الحقيقة وابداء الراي الصائب في الامور .. ولكن سرعان ما انتشر الخبر ووصل الى جماعات مقتدى من وشاية البعض ممن تواجد في براني سماحة الشيخ واتضح انه من جماعة وبالفعل وبعد ايام وقع ماكان في المتوقع وهو قيام جماعة مقتدى بتهديد سماحة الشيخ الواعظي ( دام ظله ) والوعيد له بالقتل وووو وعند التفحص عن حقيقة الخبر اتضح من سماحته ان عصابات ومليشيات مقتدى اليوم اتصلو بي وهددوني وكان سماحته في وضع غير مستقر من شدة ماوصله من تهديد وتكرار التهديد لابل وصلني انه اخذ يتنقل من مكان الى اخر ومن بيت الى بيت خوفا من ايادي الاجرام المقتدائية ,,, والله والله والله ان ممن ذهب الى سماحة الشيخ والله يشهد على ما اقول واني لم انقل الا ما شاهد وسمعت ،،
لا مثل شيخ الطائفة الذي يكتب مايشتهي بلا دليل ولا حجة ... فاننا ماعهدنا شيخ الطائفة السابق انه ينقل كذبا وحاشاه ،،، فما الذي دهى شيخ الطائفة اللاحق ينقل ويقّول ويأول ويلفق على المؤمنين ،،، انا لله وانا اليه راجعون واننا نشكو لله مما دهانا من فتن وسحب سوداء امطارها وبالا لاخير فيها ، نستجير بالله منها ومن يستقي ويشرب منها ومما انبتته من اشجار زقوم يطعمها الاثيم .
السلام على الاعضاء الكرام ورحمة الله وبركاته
واعزيكم جميعا بمصائب الال العظام من هدم وقتل وغصب حق ...
وبعد...
كثيرا ما شاهدت الموضوع وقرأته وانتظرت من شيخ الطائفة ان ينصف فيما طرحه من مخالفات للحقيقة والواقع السليم ، وبما جاء من تلفيقات لااصل لها ولا محل لها لكن ماذا عسانا نقول لمن بسط يد القتل الفكري لنا ( ان صح التعبير ) واخرج لسان التشهير علينا ماعسانا نقول له الا اننا لانبسط يد القتل ولسان التشهير والقذف والاغتياب والبهتان .... لك انسان ولكن من حق المرء ان يدفع الردى والكذب والتلفيق عن نفسه بما اوتي من علم واخلاق وقولا حسن وموعظة وجدال بالحسنى ... لاننا نخاف رب العالمين وعلى كل انسان سوي ان يتخذ طريق السلم والعلم والاخلاق الذي سلكه هابيل مقابل ما نهج واسس له قابيل ، المهم في الكلام هو ان شيخ الطائفة الموقر نطق بما لم يشاهد من تكذيب للموضوع وهو نفي سماحة الشيخ الواعظي ( دام ظله ) ... واقول له يا شيخ الطائفة حري بك ان لاتستعجل في نقل الاخبار وطرح المواضيع بل عليك الملاحظة من قبل الله ومن يشهد بل ومن هو شاهد على الواقعة وعليك ان لاتجازف من اجل اشفاء الغليل .... واقول اني احد الذين ذهبوا لسماحة الشيخ الواعظي ( دام ظله ) فو الله والله والله كنا ثلاثة اشخاص وتكلمنا معه بخصوص كتاب الفكر المتين الجزء الثالث ( مبحث الاوامر ) وهي ردود على السيد الصدر الثاني ( قدس سره ) وكل مافي الموضوع هو اننا قلنا لسماحة الشيخ مولانا اطلع على هذا المتن فاطلع سماحته
ثم قلنا له اطلع شيخنا على هذا الرد فاطلع سماحته على الرد ,, قلنا له ما هو رايك وتقييمك للاثنين من متن وردا عليه ، قال هذا الرد تام جدا على هذا المتن وواضح ،،
قلنا له شيخنا هذا المتن للسيد الصدر الثاني ( قدس سره ) والرد هو للسيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) فتغير لون وجه الشيخ الواعظي ( دام ظله ) وقال ارجوكم ارجوكم هذا فيه احراج لاتذيعوا الخبر ولاتوصلوه الى جماعة مقتدى لانهم لاضمير لهم ولا يعبأون ولايرعوون في هدر دمي بل وفي قتلي ،عندها قلت له شيخنا اطمأن من هذا الجانب ، قال لاباس عليكم وليكن الامر بيننا ... انا لله وانا اليه راجعون اهكذا يكون العالم ؟!!... لاامان له في قول الحقيقة وابداء الراي الصائب في الامور .. ولكن سرعان ما انتشر الخبر ووصل الى جماعات مقتدى من وشاية البعض ممن تواجد في براني سماحة الشيخ واتضح انه من جماعة وبالفعل وبعد ايام وقع ماكان في المتوقع وهو قيام جماعة مقتدى بتهديد سماحة الشيخ الواعظي ( دام ظله ) والوعيد له بالقتل وووو وعند التفحص عن حقيقة الخبر اتضح من سماحته ان عصابات ومليشيات مقتدى اليوم اتصلو بي وهددوني وكان سماحته في وضع غير مستقر من شدة ماوصله من تهديد وتكرار التهديد لابل وصلني انه اخذ يتنقل من مكان الى اخر ومن بيت الى بيت خوفا من ايادي الاجرام المقتدائية ,,, والله والله والله ان ممن ذهب الى سماحة الشيخ والله يشهد على ما اقول واني لم انقل الا ما شاهد وسمعت ،،
لا مثل شيخ الطائفة الذي يكتب مايشتهي بلا دليل ولا حجة ... فاننا ماعهدنا شيخ الطائفة السابق انه ينقل كذبا وحاشاه ،،، فما الذي دهى شيخ الطائفة اللاحق ينقل ويقّول ويأول ويلفق على المؤمنين ،،، انا لله وانا اليه راجعون واننا نشكو لله مما دهانا من فتن وسحب سوداء امطارها وبالا لاخير فيها ، نستجير بالله منها ومن يستقي ويشرب منها ومما انبتته من اشجار زقوم يطعمها الاثيم .
تعليق