بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السيد نصرالله يذكرسبب الانحناء أمام قائد الثورة السيد علي الخامنئي وتقبيل يده

في الجلسة الأولى للمؤتمر الدولي لدعم الانتفاضة (الذي أقيم في طهران في نيسان 2001م)، افتُتح المؤتمر بالخطاب المهم لقائد الثورة الإسلامية آية اللَّه الخامنئي.
وبعد أن أتمَّ كلمته، وعند مروره في قاعة المؤتمر، تنحَّى سماحة السيد حسن نصر اللَّه من مكانه وتوجَّه نحو سماحة القائد، وقبَّل يده، ثم تبعه بذلك الدكتور رمضان عبد اللَّه أمين عام حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وتلاهما خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس وآخرون من الحاضرين، كُلٌّ بطريقته عبَّر عن مشاعره اتجاه سماحة قائد الثورة.
بعد يومين، توجهتُ للقاء سماحة السيد نصر اللَّه حيث حاورته، وسألته عن السبب الذي دفعه في هكذا جلسة رسمية إلى الانحناء أمام قائد الثورة وتقبيل يده.
فقال: "لقد تعمّدتُ هذا الأمر، وبإخلاص كامل حتماً. وسبب ذلك أن وسائل الإعلام العالمية اعتبرتني هذه السنة "رجل العام"، وفي البلاد العربية أطلقوا عليَّ عنوان "أكثر قادة العالم العربي نجاحاً"، الأمر الذي لم يَسُرَّني. لكن، في هذه الجلسة المهمة التي حضرها جمعٌ من زعماء الحركات الإسلامية والشخصيات السياسية للدول الإسلامية، وحيث كانت تُبث وقائع الجلسة مباشرة في دول العالم ، أقدمتُ على ذلك لأقول لكل الذين يعرفوني : أنا جنديُّ قائد الثورة ".

تصرفُ سماحة السيد نصر اللَّه هذا كان إشارة إلى عظمة سماحة القائد؛ العظمة التي جعلت أمين عام حزب اللَّه وأمام مرأى من قادة الدول العربية يُقبّل بإخلاص يد سماحته.
حجة الإسلام والمسلمين
مسيح مهاجري
رئيس تحرير جريدة جمهوري إسلامي
-----------------
ويؤكد سماحة العلامة السيد نصر الله انقياده التام لولي الأمر الإمام الخامنئي إذ يقول سماحته
((اليوم في هذا العصر من يريد أن يجاهد بين يدي الإمام الحسين (ع) هناك معركة طاحنة بين معسكر الإسلام وقوى الاستبداد والكفر حامل الراية في هذه المعركة ، في مواجهة كل هؤلاء الطواغيت هو سماحة الإمام الخامنئي ، فلم يعد كل لوحده من إيران إلى سوريا ولبنان ، فأنتم ترون الحلف الذي يحشد قواه ضدنا ، إذا كنتم تريدون عزة الإسلام والمقاومة وعزتكم وعزة شعبكم وشرف الدنيا والآخرة فعليكم بمعسكر الإسلام ، من يريد أن يجاهد بين يدي الحسين (ع) ويقدم ولده ويبذل مهجته بين يدي الحسين (ع) عليه أن يفعل ذلك بين يدي حفيد الحسين الإمام الخامنئي (دام ظله ) هكذا تكون لنا كربلاؤنا التي ننتصر فيها على كل الأعداء ونهزمهم إن شاء الله ))
منقول من ملتقى الجنوب المقاوم
تحياتي لكمـ
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السيد نصرالله يذكرسبب الانحناء أمام قائد الثورة السيد علي الخامنئي وتقبيل يده

في الجلسة الأولى للمؤتمر الدولي لدعم الانتفاضة (الذي أقيم في طهران في نيسان 2001م)، افتُتح المؤتمر بالخطاب المهم لقائد الثورة الإسلامية آية اللَّه الخامنئي.
وبعد أن أتمَّ كلمته، وعند مروره في قاعة المؤتمر، تنحَّى سماحة السيد حسن نصر اللَّه من مكانه وتوجَّه نحو سماحة القائد، وقبَّل يده، ثم تبعه بذلك الدكتور رمضان عبد اللَّه أمين عام حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وتلاهما خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس وآخرون من الحاضرين، كُلٌّ بطريقته عبَّر عن مشاعره اتجاه سماحة قائد الثورة.
بعد يومين، توجهتُ للقاء سماحة السيد نصر اللَّه حيث حاورته، وسألته عن السبب الذي دفعه في هكذا جلسة رسمية إلى الانحناء أمام قائد الثورة وتقبيل يده.
فقال: "لقد تعمّدتُ هذا الأمر، وبإخلاص كامل حتماً. وسبب ذلك أن وسائل الإعلام العالمية اعتبرتني هذه السنة "رجل العام"، وفي البلاد العربية أطلقوا عليَّ عنوان "أكثر قادة العالم العربي نجاحاً"، الأمر الذي لم يَسُرَّني. لكن، في هذه الجلسة المهمة التي حضرها جمعٌ من زعماء الحركات الإسلامية والشخصيات السياسية للدول الإسلامية، وحيث كانت تُبث وقائع الجلسة مباشرة في دول العالم ، أقدمتُ على ذلك لأقول لكل الذين يعرفوني : أنا جنديُّ قائد الثورة ".

تصرفُ سماحة السيد نصر اللَّه هذا كان إشارة إلى عظمة سماحة القائد؛ العظمة التي جعلت أمين عام حزب اللَّه وأمام مرأى من قادة الدول العربية يُقبّل بإخلاص يد سماحته.
حجة الإسلام والمسلمين
مسيح مهاجري
رئيس تحرير جريدة جمهوري إسلامي
-----------------
ويؤكد سماحة العلامة السيد نصر الله انقياده التام لولي الأمر الإمام الخامنئي إذ يقول سماحته
((اليوم في هذا العصر من يريد أن يجاهد بين يدي الإمام الحسين (ع) هناك معركة طاحنة بين معسكر الإسلام وقوى الاستبداد والكفر حامل الراية في هذه المعركة ، في مواجهة كل هؤلاء الطواغيت هو سماحة الإمام الخامنئي ، فلم يعد كل لوحده من إيران إلى سوريا ولبنان ، فأنتم ترون الحلف الذي يحشد قواه ضدنا ، إذا كنتم تريدون عزة الإسلام والمقاومة وعزتكم وعزة شعبكم وشرف الدنيا والآخرة فعليكم بمعسكر الإسلام ، من يريد أن يجاهد بين يدي الحسين (ع) ويقدم ولده ويبذل مهجته بين يدي الحسين (ع) عليه أن يفعل ذلك بين يدي حفيد الحسين الإمام الخامنئي (دام ظله ) هكذا تكون لنا كربلاؤنا التي ننتصر فيها على كل الأعداء ونهزمهم إن شاء الله ))
منقول من ملتقى الجنوب المقاوم
تحياتي لكمـ
تعليق