من موقع مکتب الاستفتاءات سماحة المرجع السيد محمدصادق الروحاني حفظه الله
1
السوال: هل ان الميّت يظل حسابه ليوم القيامة والنفخ في الصور أمانه بعد موته فقط يحاسب و حين مجيء يوم القيامة يحاسب مرة أخرى؟
الجواب: باسمه جلت اسمائه
المستفاد من النصوص انه و امام الملکين يعترف بما له و ما عليه و يمضي ذلک و علي ضوء اعترافاته يعامل في البرزخ ثم يحضر للحساب يوم القيامة؛ فاما الي النار او الي الجنة ولو بالشفاعة.
الجواب: باسمه جلت اسمائه
المستفاد من النصوص انه و امام الملکين يعترف بما له و ما عليه و يمضي ذلک و علي ضوء اعترافاته يعامل في البرزخ ثم يحضر للحساب يوم القيامة؛ فاما الي النار او الي الجنة ولو بالشفاعة.
2
السوال: لماذا أخفى الله موعد الموت؟
الجواب: باسمه جلت اسمائه
الموت اي زهاق الروح من الحوادث وكل حادث له مقتض و شرائط و موانع، فلاجل ان وجود الشرط، و عدم المانع، يختلف فالموت ايضا لا يكون له موعد معين و الا فلم يخف الله الموت بعنوانه خاصة.
الجواب: باسمه جلت اسمائه
الموت اي زهاق الروح من الحوادث وكل حادث له مقتض و شرائط و موانع، فلاجل ان وجود الشرط، و عدم المانع، يختلف فالموت ايضا لا يكون له موعد معين و الا فلم يخف الله الموت بعنوانه خاصة.
3
السوال:هل سؤال القبر يتعلق بالتوحيدوالنبوة والإمامة والكتاب والقبلة، وبعدها إذا أجاب المؤمن الموالي حشر في وادي السلام؟ وهل يترك باقي الحساب إلي يوم القيامة؟ أم يحاسب علي كل أعماله في القبر؟ وإذا حوسب علي أعماله في القبر فماذا يحاسب عليه يوم القيامة؟
الجواب: باسمه جلت اسمائه
لا إشكال في أن الميت يعاقب في القبر أو يثاب على أعماله، وقد ورد أن القبر روضة من رياض الجنة او حفرة من حفرالنيران، وذلك لأعماله لا لمعتقداته. بل ربما يرفع العذاب عنه لما يعمله غيره من أقربائه وغيرهم عليه (نيابة عنه) من الأعمال الحسنة. و أما الحشر في وادي السلام فهويختص بالموالي العامل بوظائفه لا كل من يكون موالياً.
الجواب: باسمه جلت اسمائه
لا إشكال في أن الميت يعاقب في القبر أو يثاب على أعماله، وقد ورد أن القبر روضة من رياض الجنة او حفرة من حفرالنيران، وذلك لأعماله لا لمعتقداته. بل ربما يرفع العذاب عنه لما يعمله غيره من أقربائه وغيرهم عليه (نيابة عنه) من الأعمال الحسنة. و أما الحشر في وادي السلام فهويختص بالموالي العامل بوظائفه لا كل من يكون موالياً.
موقع مکتب سماحة آية الله العظمي السيد محمد صادق الروحاني حفظه الله
تعليق