إعـــــــلان

**اليونس 1** · 08-10-2009, 12:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة

ههههههههههههههههه

اضحك الله سنك اخي يونس .

الله يخليك اخي الحبيب حبيب الائمة

انا دوخني هذا الموالي

لا اعرف ماذا يريد بالضبط ؟؟

شروط القبول !
درجة الحديث !
قبول الضعيف !
رد الضعيف !
صحة الاسناد ! صحة المتن !
اصول التخريج !

لو كان يفهم ما يطرح ويفهمنا ماذا يريد اكون له من الشاكرين !

**اليونس 1** · 08-10-2009, 01:06 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الصفي

لابسطها لك ..

ما اوردتة في كتاب اصول التخريج ودراسة الاسانيد يفهم منه انه بناء على تخريج الحديث الذي كانت نتيجة صحيحه لا مشكلة فيه لا من ناحيه السند ولا من ناحيه المتن وانه مستوفي الشروط كلها لهذا وضعت نتيجتة صحيحة وبلتالي لا يحق لنا رفضه .

طيب انت الان تصيغ سؤالك صافي عن الشوائب التي لحقت
بنتيجتك السابقة
الجواب : نعم الا في حالة التعارض بين الاحاديث الصحيحة
فيؤخذ بالترجيح .
هذا بشكل عام .

**الصفي** · 08-10-2009, 01:41 AM

هو بس موضوع الاحاديث معقد شوي وانا اريد فهمه ببساطه ..

لدي سؤال حول الاحاديث الواردة في تفاسير القران

لما يكون هنالك حديث بلا سند ولكن متنه غير مخالف لا للقران ولا لتعاليم الرسول هل يصلح للاستشهاد ام لا ؟

ثانيا هنالك احاديث واردة في كتب التفسير لا اجدها في اي كتاب حديث فهل يستشهد بها بناء على استشهاد المفسرين بها ام لا ؟

سؤال اخير متعلق بهذه الفتوى :

رقـم الفتوى : 16194
عنوان الفتوى : حكم التحديث بأحاديث ضعيفة والعمل بها
تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999
السؤال
ما الحكم فيمن يقوم بنشر أحاديث غير صحيحة عن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن كان مقصود السائل بقوله ( أحاديث غير صحيحة ) الأحاديث المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم فإن التحديث بها لا يجوز إلاَّ لبيان أنها مكذوبة وقد قال صلى الله عليه وسلم "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما .
وقال صلى الله عليه وسلم "من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين" رواه مسلم .
وأما إن كان مقصود السائل الأحاديث الضعيفة، فإن جماعة من أهل الحديث وغيرهم قد رخصوا في رواية الحديث الضعيف والعمل به في غير العقائد والأحكام، وممن نقل عنهم ذلك عبد الرحمن بن مهدي و ابن المبارك و أحمد بن حنبل وآخرون .
وذهب بعض أهل العلم إلى أنه يجوز العمل بالحديث الضعيف بشروط، لا مطلقا. وهذا هو الراجح إن شاء الله ، وذهب فريق ثالث إلى منع العمل بالحديث الضعيف مطلقاً. وراجع الجواب رقم:
13202
والله أعلم.

هل لك ان تفسرلي ما كبرتة في الفتوى ببساطة ؟!

ما معنى العمل في الحديث الضعيف في غير العقائد والاحكام ؟!
وما معنى العمل في الحديث الضعيف بشروط لا مطلقا ؟!

**اليونس 1** · 08-10-2009, 02:30 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الصفي

هو بس موضوع الاحاديث معقد شوي وانا اريد فهمه ببساطه ..

لدي سؤال حول الاحاديث الواردة في تفاسير القران

لما يكون هنالك حديث بلا سند ولكن متنه غير مخالف لا للقران ولا لتعاليم الرسول هل يصلح للاستشهاد ام لا ؟

ثانيا هنالك احاديث واردة في كتب التفسير لا اجدها في اي كتاب حديث فهل يستشهد بها بناء على استشهاد المفسرين بها ام لا ؟

سؤال اخير متعلق بهذه الفتوى :

رقـم الفتوى : 16194
عنوان الفتوى : حكم التحديث بأحاديث ضعيفة والعمل بها
تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999
السؤال
ما الحكم فيمن يقوم بنشر أحاديث غير صحيحة عن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن كان مقصود السائل بقوله ( أحاديث غير صحيحة ) الأحاديث المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم فإن التحديث بها لا يجوز إلاَّ لبيان أنها مكذوبة وقد قال صلى الله عليه وسلم "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما .
وقال صلى الله عليه وسلم "من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين" رواه مسلم .
وأما إن كان مقصود السائل الأحاديث الضعيفة، فإن جماعة من أهل الحديث وغيرهم قد رخصوا في رواية الحديث الضعيف والعمل به في غير العقائد والأحكام، وممن نقل عنهم ذلك عبد الرحمن بن مهدي و ابن المبارك و أحمد بن حنبل وآخرون .
وذهب بعض أهل العلم إلى أنه يجوز العمل بالحديث الضعيف بشروط، لا مطلقا. وهذا هو الراجح إن شاء الله ، وذهب فريق ثالث إلى منع العمل بالحديث الضعيف مطلقاً. وراجع الجواب رقم:
13202
والله أعلم.

هل لك ان تفسرلي ما كبرتة في الفتوى ببساطة ؟!

ما معنى العمل في الحديث الضعيف في غير العقائد والاحكام ؟!
وما معنى العمل في الحديث الضعيف بشروط لا مطلقا ؟!

اسئلتك صارت كثيرة
وانا يا دوب افك الخط . ويعني باحث في الامور الاسلامية والفرق والفرق بينهم !

طيب
تفسير القران الكريم :
نعم يؤخذ بما تقول ان كان فيه شبه اجماع مع صدق المفسر
وعدم وجود قادح كبير له اي ليس كالثعلبي المفسر حاطب الليل
او الكلبي المفسر الكذاب .
هذا اذا احذنا الاعتبار بالشرط الذي ذكرته .

الان اتي لسؤالك بخصوص الفتوى وهو هذا :
ما معنى العمل في الحديث الضعيف في غير العقائد والاحكام ؟!

احاديث ضعيفة من رواة وصموا بالضعف لجرح معين .
وهذه الاحاديث هي في التاريخ والفضائل .
وليست في العقائد والاحكام.
على ان لا تكون طبعا فيها غلو واضح او كذب صريح .
وليس بمطلقه بل مقيدة .
يعني هناك احاديث لم يبين فيها الامر او موضوع الاخفاء عند البخاري او مسلم , فيرجع ابن حجر العسقلاني الى روايات الباب عند الاخباريين مثل ابن اسحاق وابن هشام والبلاذري وغيرهم .
نعم

اما سؤالك الثاني :
وما معنى العمل في الحديث الضعيف بشروط لا مطلقا ؟!

ربما يبحث المجتهد عن رواية فيها الحكم لمسئلة يقف عندها .
فلا يجد الا حديث ضعيف فيها .
فيأخذ به بشرط ان لا يكون قادح او غير مقبول في العقل والنقل .
وعلى ما اعتقد واتذكر انه اخذ البعض رواية التكتف في الصلاة
فكان اذا لم اكن كاذب نقلها عن ضعف . الا انها لا تقدح في التواتر الفعلي لجموع المسلمين جيل عن جيل . ولا تقدح في ابطال العبادة .

والله اعلم

ربما ياتيك احد يكون اعلم مني واكثر حفظا ويبين لك بشكل مفصل ونقل بنصوص من كتب .

ولكن احببت ان ابين الامر بشكل سهل ان شاء الله

**السيد مومن** · 08-10-2009, 10:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الصفي

لنقرأ هذه الفتوى :

"ودرجات القبول متفاوته فأعلاها المتواتر ، ثم ما اتفق عليه الشيخان ، ثم ما انفرد به البخاري ، ثم ما انفرد به مسلم ، ثم ما جاء على شرطهما ، ثم ما جاء على شرط البخاري ، ثم ما جاء على شرط مسلم ، ثم ما جاء على شرط غيرهما. وهذه هي أقسام الصحيح ، ثم يأتي بعد ذلك الحسن ويجب العمل به أيضاً ، وكل حديث توفرت فيه شروط القبول يجب به العمل ويصلح للاستشهاد بغض النظر عن درجته أو راويه أو مخرجه ، وفائدة معرفة هذه الدرجات هي للترجيح عند التعارض أو للاختلاف كما قال الشيخ سيدي عبد الله في طلعة الأنوار عند كلامه على الحديث الحسن وهو من المقبول الذي يجب العمل به ولكنه دون الصحيح في الدرجة ، قال:

وهو في الحجة كالصحيح*****ودونه إن صير للترجيح
والله أعلم .

المفتـــي: مركز الفتوى

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=67762&Option=FatwaId

سؤالي هو :

ما المقصود بقوله شروط القبول ؟!

يا اخي الصفي انت سؤالك بالاصل خطأ
لانك كان لابد ان تسأل عن قوله بغض النظر درجته او راويه او مخرجه

لان الشروط هو ذكرها اعلاه فهو يريد القول ان الحديث الذي يرويه الراوي الضبط الثقة المتقن يجب العمل به دون النظر الى راويه هل هو من اهل البدع ام لا
ودون النظر الى مخرجه هل خرجه بانه صحيح ام لا
اي بمعنى انه على المجتهد ان لايعتمد فقط على مجتهد غيره سبقه في تضعيف خديث او تصحيحه
فانه يتوجب عليه البحث في الحديث سندا ومتنا فان وافق شروط الحديث الصحيح او الحسن فانه يجب العمل به بغض النظر عن درجته او راويه او مخرجه
وهذا فيما لم يكن عليه اجماع بين العلماء

مثال عن قوله معنى بغض النظر عن مخرجه
فمثلا تأتي الى حديث في سنن الترمذي
وتجد ان الترمذي قد خرجه وفال انه حديث حسن صحيح
فان المجتهد توجب عليه ان لايعتمد على قول الترمذي فقط انما عليه ان يبحث في سند الحديث فلربما وجد علة في راو تكون قادخة بصحة الحديث
فعليه يتوجب تضعيف الحديث بغض النظر عن كون ان مخرجه هو المحدث الترمذي وبغض النظر عن منزلة الترمذي في التخريج

مثال اخر عن معنى قوله بغض النظر عن راويه
فمثلا تجد رواية او حديث في سنده صدوق من اهل البدعكان يكون شيعي مغالي وتجد عالم او محدث ضعف هذه الراوية برغم صدق الراوي وثقته لكن ضعفها من جهة ان الراوي من اهل الغلو والبدع
لكن المجتهد اذا بحث في الرواية ووجدها غير داعية لبدعة هذا الراوي الصدوق فانه يجب عليه رد تحريج ذلك المحدث للراوي ومن ثم تصحيحها

وهذا مثاله روايات ذكرها الامام مسلم عن محمد بن اسحق وهو شيعي مغالي
فكأن بعض اهل العلم لاموا الامام مسلم على ذلك
لكن لما رجعنا لروايات ابن اسحق في صحيح مسلم وجناها غير داعية لبدعته فبالتالي هو وفق المباني الحديثية حديثه صحيح والامام مسلم ادرك ذلك فخرج له احاديث معتمدا على صدقه وغير معتمدا على بدعته الغلو في التشيع

فهل عرفت معنى قول المفتي انه يجب قبول الحديث اذا توافرت فيه الشروط بالرغم من درجته وراويه ومخرجه