إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النصر الآلهي المزعوم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النصر الآلهي المزعوم

    منذ نشأة لبنان بلغت الديون العامة للحكومات المتعاقبة حوالي 34 مليار دولار

    ولكن اذا كان أحد من دكاترة الاقتصاد الملائكي بفسر لنا ما قاله وليد جنبلاط بيك الاسبوع
    الماضي ولم يرد عليه أحد من المعارضة الايرانية السورية عفو اقصد اللبنانية لانه افحمهم

    قال :
    الكلام لرئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط.
    وسأل في موقعه الاسبوعي لجريدة “الانباء” الصادرة عن الحزب التقدمي الاشتراكي، وينشر اليوم “ هل نذكر هنا بالانتصار الالهي الذي كلف لبنان خسائر اقتصادية فاقت الــ15 مليار دولار ومئة الف منزل دمر كليا وهروبا استباقيا لنحو مليوني سائح منتظر وتدميرا شاملا للبنى التحتية والجسور والمصانع وسقوط نسبة النمو المتوقعة الى تحت الصفر؟ وهل نذكر ايضا ان الاعتصام الالهي عطل موسم الاعياد وهرّب السيّاح مرة جديدة، وأدى الى شلل الحركة الاقتصادية والسياحية وتسريح الآلاف من العاملين في قطاعات السياحة والفنادق والمطاعم؟
    وسأل “لقد حجبت الاعتصامات الالهية النور عن الكثير من الأمور قبل استقالة الوزراء، فماذا فعل مثلا وزير الطاقة بملف الكهرباء الذي يكبد الخزينة خسارة سنوية بقيمة مليار دولار تشكل نسبة 45 في المئة من عجز الموازنة العامة؟ كم كان حريا به وبمعلميه في ايران الاتيان بالمال الالهي النظيف لمعالجة هذا الملف او المساهمة في مؤتمر باريس- 3 بملياري دولار تمثل الخسارة التي تكبدها قطاع الكهرباء اثناء توليه الوزارة؟

    هيا يا ابطال الاقتصاد الملائكي في كليات الاقتصاد في جامعات
    طهران ودمشق و.....و..............
    اجيبوا هذا الرجل من دمر لبنان اقتصاديا .............

  • #2
    ذكري مرور عام علي النصر الآلهي المزعوم

    التعديل الأخير تم بواسطة ملك الإنترنت; الساعة 09-10-2009, 09:09 AM.

    تعليق


    • #3
      في ذكري مرور عام كامل علي الحرب الاسلاميه المقدسه والنصر الالهي المزعوم للحزب الالهي "حزب الله " علينا هنا ان نخوض في عرض حصاد عام كامل منذ اندلاع هذه الحرب وحتي يومنا هذا لكي نحدد مفهوم النصر ومن هو المنتصر من خلال نتائج هذه المعركه التي وقعت بين اسرائيل والحزب الالهي وانتصاراته الالهيه وقبل ان نخوض في ملابسات ونتائج هذه المعركه:

      اولا – اطراف المعركه:

      أ– اسرائيل

      اسرائيل هو كيان عنصري مغتصب لوطن وارض عزيزه علينا جميعا وهي دولة فلسطين مدعوما من المجتمع الدولي باثره يستخدم قوته العسكريه من اجل الحفاظ علي وجوده الذي اصبح امرا واقعا معترفا به عربيا واسلاميا ودوليا

      ب– حزب الله

      هو حزب ديني شيعي مسلح اهدافه الظاهره هو تحرير فلسطين لكن هدفه الحقيقي هو اختطاف لبنان مدعوما بالمال والعتاد من قوي اقليميه تستخدم هذا الحزب لتحقيق مصالحها العليا في السيطره علي المنطقه وهي الجمهوريه الاسلاميه في ايران التي استطاعت فعلا ان تقتلع سوريا من الحظيره العربيه واستخدامها لتكون معبرا لمرور العتاد العسكري والاموال "الطاهره" لدعم الحزب الالهي في لبنان

      ثانيا – اوجه التشابه بين اطراف المعركه

      كما اوضحنا سلفا فان اسرائيل دوله عنصريه مغتصبه لفلسطين وكذلك فان الحزب الالهي فهو حزب ديني عنصري مغتصب للبنان كذلك فان اسرائيل استولت علي فلسطين باستخدام الايدلوجيه الدينيه بان فلسطين هي "ارض الميعاد" وايضا حزب الله يحاول الاستماته في الاستيلاء علي كامل لبنان باستخدام الله فاذا تكلم هذا الحزب في السياسه فان الله هو الذي يتكلم لان الله هو رئيس هذا الحزب ومؤسسه وصاحبه واذا حارب فان الله هو الذي يقود هذه المعركه واذا انتصر فان الله هو المنتصر وهنا لي تساؤل اذا انهزم هذا الحزب هل سيكون الله ايضا هو "المنهزم"؟

      ثالثا – اسباب اندلاع المعركه

      علينا هنا توضيح اسباب المعركه من وجهة نظر طرفي النزاع ولنبدأ هها بحزب الله لانه هو الطرف الذي اشعل فتيل هذه الحرب

      أ – وجهة نظر حزب الله

      عندما رجال حزب الله باختراق الحدود التي رسمتها المنظمه الدوليه للأمم المتحده والاعتداء علي دوريه اسرائيليه وقتل ثلاثة جنود واختطاف جنديين وهنا يقول المسئولين عن الحزب الالهي ان هذا التصرف حق مشروع لهم من اجل تحرير الاسري اللبنانيين في السجون الاسرائيليه

      ب- وجهة نظر اسرائيل

      بان حدودها انتهكت من مجموعه من الارهابيين الذين قاموا بقتل الجنود الاسرائيليين وخطف جنديين من جنودها وبذلك فان حرمة اراضيها انتهكت ودماء جنودها اريقت وكرامتها اهدرت ولابد لها من ان تشن هذه المعركه لاستعادة كرامة الجيش الاسرائيلي الذي "لايقهر"


      وهنا نري ان الطرفان كاذبان :

      أ- الكذب الاسرائيلي:
      وجود حزب الله علي الحدود الاسرائيليه يؤرق الطرف الاسرائيلي بالاضافه الي تهديدات الرئيس الايراني احمدي نجاد الاستعراضيه بازالة اسرائيل من علي خريطه العالم ومعرفة اسرائيل بان حزب الله هو الزراع الطولي لايران فان اسرائيل تعد لهذه المعركه وتنظر اسباب منطقيه تستخدمها لشن هذه الحرب وقد قدم لها حزب الله هذه الزرعيه علي طبق من ذهب فان اهداف اسرائيل في شن هذه الحرب تتمثل في الاتي:
      الهدف الاول : القضاء علي البنيه التحتيه لحزب الله في الجنوب اللبناني من دشم وانفاق ومواقع قتاليه تحت الارض وطرق ووسائل اتصال
      الهدف الثاني : الحد من القدره القتاليه لحزب الله بتدمير مخازن اسلحته
      الهدف الثالث : الفصل بين حزب الله وبين الحدود الاسرائيليه
      الهدف الرابع : جعل زعيم حزب الله الشيخ حسن نصر الله في وضعية المطارد والحد من استعراضاته لعتاده العسكري والقتالي في ساحات الجنوب اللبناني

      ب- كذب الحزب الالهي:

      ازدادت الضغوط الدوليه والاقليميه واللبنانيه في الفتره السابقه لهذه الحرب علي حزب الله وزعيمه حسن نصر الله بضرورة تنفيذ الشق الثاني من قرار مجلس الامن رقم 1959 القاضي بضرورة ان تنحصر ملكية السلاح علي الجيش اللبناني فقط علي ان تقوم بتجريد الفصائل الفلسطينه في لبنان وكذلك الميليشيات اللبنانيه المسلحه وعلي رأسها سلاح حزب الله بدعوي ان لايوجد سبب لحيازة هذه الفصائل والميشيات لهذه الاسلحه حيث ان الاراضي اللبنانيه محرره اما بالنسبه لمزارع شبعا فهي مجرد ورقه الغرض منها الابقاء علي شرعية المقاومه واذا اعترفت سوريا رسميا بلبنانية مزارع شبعا فان لبنان سوف تستردها من اسرائيل ولذلك فان سوريا نفسها ترفض الاعتراف رسميا بلبنانية مزارع شبعا وكذلك ترفض اي ترسيم للحدود اللبنانيه للابقاء علي منطقة الجنوب اللبناني كمنطقة حرب ولذلك اقدم حزب الله علي هذه المعركه للاهداف التاليه:

      الهدف الاول : باشعال الحرب مع الطرف الاسرائيلي سوف يقضي تماما علي اي محاوله ترمي الي نزع سلاح حزب الله

      الهدف الثاني : بصمود مقاتلي حزب الله امام اعتي قوه عسكريه في المنطقه سيكون من شأنه اسكات الاصوات التي ارتفعت في الفتره الاخير المطالبه بضرورة تجريد حزب الله من سلاحه

      الهدف الثالث : ابراز القدره التسليحيه والقتاليه لحزب الله من شأنه ارهاب المجتمع اللبناني والاحزاب اللبنانيه الاخري من اجل المرحله التاليه لهذه الحرب وهو السيطره علي لبنان باكمله واغتصابه والاستيلاء عليه


      رابعا : من المنتصر في حرب لبنان (تموز)

      من وجهة النظر العسكريه فان الطرف المنتصر هو الطرف الذي يستطيع تحقيق اهدافه التي من اجلها اقدم علي الحرب ولذلك نري ان الطرفان الاسرائيلي و "الحزب الالهي" قد حققا كل اهدافهم ولذلك فان كلا الطرفان منتصران في هذه المعركه حيث ان كلا الطرفان نجحا في تحقيق اهدافهم التي من اجلها اشعلوا نيران هذه المعركه

      خامسا : المنهزم في هذه المعركه

      الخاسر الوحيد لهذه الحرب هي لبنان فانه كانت نتائج هذه المعركه مقتل اكثر من الف وخمسمائة مدنيا بالاضافه الي تشريد حوالي مليوه لبناني وكذلك دمرت كل البنيه التحتيه اللبنانيه من طرق وجسور وكباري وموانئ ومطارات اضافة الي الانهيار السياسي الذي تتعرض له لبنان رئيس فاقد للشرعيه وحكومه فاقده للاهليه ومجلس نواب مخطتف ومغلق لحين ورود اشعار اخر

      هنيئا علي اسرائيل وحزب الله انتصارتهم علي حساب الشعوب الفاقده للهويه

      بولس رمزي

      مصدر المقال

      http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=102626

      تعليق


      • #4
        وهنيئا لكم ايها الوهابية
        تحالفكم الشيطاني مع الصهيونية العالمية ضد الشيعة

        تعليق


        • #5
          عزيزي ان كنت واقعا في البحر وحولك مئات القروش المفترسة فاي انتصار يمكن ان تحقق والنصر هنا يجب ان يحسب بمقدار الفرق بين الربح والخسارة
          هل ان وصولك الى الشاطيء هو نصر نعم بقياساتنا العربية نعم هو نصر لان البلدان العربية اليوم تسلب بالكامل هل نسيت العراق وفلسطين
          نعم الصمود نصر لكنه نصر يورث المزيد من المشاكل فهذا هو وضعنا نحن العرب الا ان نحقق موقفا موحدا فهل الى ذلك سبيل

          تعليق


          • #6
            المشكلة أن هناك أناس يحسدون غيرهم على مقاومة إسرائيل لأن حكوماتهم تتفرج

            تعليق


            • #7
              بهكذا عقليات عبقريه !!! سننتصر ونحقق الانجازات يحصرون النصر من عدمه بجانب واحد كالمال والاقتصاد !!! فيالخيبه المنقطعة النظير هذا لو صحت النسبه / وعليه الامريكان هي التي أنتصرت بالفيتنام ! فخسائر الاخيره أشنع .

              تعليق


              • #8
                فعلاً حمير
                أسرائيل نفسها تصرح بأنها خسرت الحرب و هم يقولون لا حزب الله خسر الحرب
                صاروا يدافعون عن أسرائيل أكثر من اليهود أنفسهم

                ربما أعتادوا الخسارة و الهزيمة و الخذلان فيظنون الكل مثلهم
                مهزومون

                يا أحمق حزب الله حزب شيعي و ليس سني حتى تتهمه بالخسارة و الهزيمة
                ________________________
                الإسلام اليوم / أعرب الجنرال "يئير هان" ، قائد وحدة الاحتياط في الجيش الإسرائيلي التابع لها الجنديان الإسرائيليان اللذان أسرهما مقاتلو "حزب الله" عن خيبة أمله من تصرف الحكومة الإسرائيلية في ظل الحرب التي قادتها في لبنان ضد "حزب الله"، وأكد أسفه لفقدان العشرات من الجنود وخسران الحرب.
                قال هان في تصريحات صحفية " نقول لرئيس الحكومة أولمرت نحن من ورائك ولكن عليك أن تفتح عينيك"،ؤلقد قال لي أحد الضباط ذات يوم: اذهب من وراء قادة الجيش وعيناك مغمضتان وافتحهما بين الحين والآخر لترى عيونهم إذا كانت مفتوحة أم لا".
                من جهة أخرى، قال الجنرال عوزي ديان، الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي " نحن نواجه خطراً كبيراً والوقت ليس لصالحنا، ولم تنجح إسرائيل بالتوصل إلى وضعية نستطيع من خلالها أن ننال علامة حياة من الجنود، كان على إسرائيل أن تصر على أن تتضمن اتفاقية وقف إطلاق النار بندا ينص على تسليم الجنود الإسرائيليين إلى السلطات اللبنانية".
                وحذر ديان من تفاقم الأمور، قائلاً:" الخطورة تزداد يوماً بعد يوم، وإذا استمر الوضع هكذا فإننا سنواجه حالة أخرى مثل حالة رون أراد، وأشار إلى أنه سيلتقي سفراء الدول الأجنبية القادمين إلى لبنان لدعم الإعمار فيها، مشدداً على أنه سيقول لهم "هذه النقود ستستعمل لبناء الجسور في وقت لم تحل فيه قضية جنودنا بعد". يذكر أن العديد من المنظمات الجماهيرية في إسرائيل تنظم مسيرات احتجاجية للمطالبة بتشكيل لجنة تحقيق رسمية وإقالة كل من رئيس الوزراء إيهود أولمرت، ووزير الدفاع عمير بيريتس، بسبب دورهما في فشل إسرائيل في الحرب.
                من ناحية ثانية أظهر استطلاع للرأي العام أن الأغلبية الساحقة من الإسرائيليين تطالب بإقالة أولمرت، وكشف الاستطلاع أن 74 في المائة يريدون استقالة عمير بيريتس وزير الدفاع الإسرائيلي، و54 في المائة يريدون استقالة دان حالوتس، رئيس أركان الجيش.

                تعليق


                • #9
                  لأنَّ محمود نجاد يريدُ لبنانَ دولةَ إيرانَ الممانعةِ في الشرقِ الأوسط حتى يُسمح لها بتصنيع قنبلة ذريَّة وإلاَّ أحرقت الاخضرَ واليابسَ في العراق ولبنان والعالم،وشاهدٌ آخرَ على المصلحةِ الولايتيَّةِ ما يجري علينا من الويلات والثبور وعظائم الأمور في كلِّ إطلالة للسيد حسن نصر الله أو نبيه بري على قناة فضائية حيث يمطرُ أتباعُهُم الظالمون الغوغائيون الضاحيةَ الجنوبيَّةَ بالرصاص والمفرقعات (التي هي أعظم من الهاونات وقذائف المئة وخمسس وخمسين عندما كانت تُقذف على اللبنانيين إبّان الحرب الماضية بين اللبنانيين والمنظمات اليسارية في السبعينات)، ولو أدَّى ذلك إلى سقوط قتلى وجرحى في كلّ إطلالة ـــ وقد حصل ذلك فقد سقط عدة قتلى خلال إطلالة الزعيمين ــــ مع أنَّ ذلك من أعظم المحرمات في شريعتنا!! ألم يسمعا حديثَ رسول الله قوله"لا ضرر ولا ضرار في الإسلام"؟؟!! نعم سمعاه عن رسول الله ولكنَّ الزعامةَ تُعمي القلوبَ وتصمَّ الآذان!! فلا عجب أن يُسرا سروراً عظيماً عندما يبتهجُ بهما خدّامُ نعالهما بسبب عطائهما اللامحدود من المال والسلاح والشهرة والبلطجيَّة وإرعاب مخالفيهم من الشيعة والسنّة والنصارى والدروز،ويستثنى من القاعدة كلُّ من غالى بهما أو مسح نفاقاً على أكتافهما فلا غرو أنْ يتعاونَ الطامحُ والطامعُ بالسلطة ـــ كميشال عون ـــ مع نظيره نصر الله، كيف لا والطيور على أشكالها تقعُ، وكلّ الساسة في لبنان ساسةٌ كذّابون يتلاعبون بكراماتِ الناسِ وعقولِهم ودمائهم وعواطفِهم لأجل مصالحهم وسلطانهم..!!

                  تعليق


                  • #10
                    لأنَّ محمود نجاد يريدُ لبنانَ دولةَ إيرانَ الممانعةِ في الشرقِ الأوسط حتى يُسمح لها بتصنيع قنبلة ذريَّة وإلاَّ أحرقت الاخضرَ واليابسَ في العراق ولبنان والعالم،وشاهدٌ آخرَ على المصلحةِ الولايتيَّةِ ما يجري علينا من الويلات والثبور وعظائم الأمور في كلِّ إطلالة للسيد حسن نصر الله أو نبيه بري على قناة فضائية حيث يمطرُ أتباعُهُم الظالمون الغوغائيون الضاحيةَ الجنوبيَّةَ بالرصاص والمفرقعات (التي هي أعظم من الهاونات وقذائف المئة وخمسس وخمسين عندما كانت تُقذف على اللبنانيين إبّان الحرب الماضية بين اللبنانيين والمنظمات اليسارية في السبعينات)، ولو أدَّى ذلك إلى سقوط قتلى وجرحى في كلّ إطلالة ـــ وقد حصل ذلك فقد سقط عدة قتلى خلال إطلالة الزعيمين ــــ مع أنَّ ذلك من أعظم المحرمات في شريعتنا!! ألم يسمعا حديثَ رسول الله قوله"لا ضرر ولا ضرار في الإسلام"؟؟!! نعم سمعاه عن رسول الله ولكنَّ الزعامةَ تُعمي القلوبَ وتصمَّ الآذان!! فلا عجب أن يُسرا سروراً عظيماً عندما يبتهجُ بهما خدّامُ نعالهما بسبب عطائهما اللامحدود من المال والسلاح والشهرة والبلطجيَّة وإرعاب مخالفيهم من الشيعة والسنّة والنصارى والدروز،ويستثنى من القاعدة كلُّ من غالى بهما أو مسح نفاقاً على أكتافهما فلا غرو أنْ يتعاونَ الطامحُ والطامعُ بالسلطة ـــ كميشال عون ـــ مع نظيره نصر الله، كيف لا والطيور على أشكالها تقعُ، وكلّ الساسة في لبنان ساسةٌ كذّابون يتلاعبون بكراماتِ الناسِ وعقولِهم ودمائهم وعواطفِهم لأجل مصالحهم وسلطانهم..!!

                    تعليق


                    • #11
                      صحيفة هآرتس : إن هذه الحرب هي الأكثر فشلاً في تاريخ اسرائيل

                      "نتيجة لخطيئة الغرور"، "الحرب الأكثر فشلا في تاريخ إسرائيل"، "الجميع يستطيع أن يتغوط علينا بصواريخه"، "نريد شبكة أنفاق تحت الأرض"، "حتى لو جاءوا برأس نصر الله فقد انتصروا وخسرنا نحن".. هذه بعض العناوين التي عبرت بها الصحف الإسرائيلية على لسان محللين وعسكريين إسرائيليين عن شعور الشارع والنخبة السياسية والفكرية بالإخفاق أمام المقاومة اللبنانية، مع اكتمال الأسبوع الثالث للحرب وبدء أسبوعها الرابع.

                      المفكر والمؤرخ الإسرائيلي "زئيف شترنهال" اعتبر في مقال بصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية الأربعاء 2-8-2006 أنها "الحرب الأكثر فشلاً" في تاريخ إسرائيل. واستهجن خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت الموغل في التفاؤل أمس الثلاثاء أمام منتسبي كلية "الأمن القومي" بتل أبيب، الذي تحدث فيه عن "نتائج غير مسبوقة" لإسرائيل ستغير مسار الأحداث كما خططت لذلك حكومته.

                      وكتب "شترنهال": "بعد مضي كل هذا الوقت (22 يوما)، فإن أولمرت وحكومته وجيشه هم الذين تحولوا وأصبحوا يخفضون من سقف الأهداف التي وضعوها للحرب، فبعد أن أعلنوا عن هدفين أساسيين وهما: استعادة قوة إسرائيل الردعية في مواجهة العرب، وتصفية حزب الله، نجد أن هذين الهدفين يتقلصان كثيرا، ليصبح مجرد إبعاد مواقع حزب الله الأمامية عن الحدود الشمالية لدولتنا، ونشر قوات دولية".

                      ويتساءل "شترنهال" باسم رجل الشارع الإسرائيلي الذي أصبح حائرا: "هل تُستعاد قوة الجيش الردعية بهذه الطريقة التي تعطي نتيجة معاكسة تماما؟".

                      ومثل بقية المعلقين يوجه "شترنهال" سهام نقده لسلاح الجو الإسرائيلي قائلاً: "لقد تبين أمام العالم كله أن سلاح الجو الجبار لم ينجح خلال ثلاثة أسابيع في إيقاف الصواريخ" التي يطلقها حزب الله، وأسفرت عن مقتل 19 مدنيا إسرائيليا، وإصابة المئات.

                      "خسرنا نحن وانتصروا هم"

                      أكثر التعليقات تعبيرا عن الهزيمة التي يشعر بها كل إسرائيلي، قالها المفكر والكاتب المسرحي الساخر "يونتان شام أور" عندما كتب في صحيفة "معاريف" الإسرائيلية الأربعاء قائلاً: "خسرنا".

                      وأضاف "شام أور" بمرارة: "لم يعد مهما إذا كان الجيش سيصل إلى نهر الليطاني. لم يعد مهما حتى إذا كانوا سيجلبون هنا رأس نصر الله (الأمين العام لحزب الله)، أو بن لادن (زعيم القاعدة)، وجثة هامان الشرير؛ فقد انتصروا هم، وخسرنا نحن".


                      تعليق


                      • #12
                        قالت إن نصرالله أتقن فن الخطابة

                        دراسة إسرائيلية تعترف بكسب حزب الله الحرب الإعلامية

                        حيفا - وديع عواودة
                        أكدت دراسة إسرائيلية جديدة أن «حزب الله استطاع هزم (إسرائيل)» خلال الحرب الأخيرة في المواجهة الإعلامية المفتوحة»، وأن قائده حسن نصرالله «أتقن فن التخاطب الإعلامي مع الآخر».
                        كما أشارت إلى أن هذه الحرب كانت الأكثر «إعلامية» في تاريخ حروب «إسرائيل»، وشددت على أن الهدف الرئيسي لطرفي الحرب الأخيرة كان التأثير على وعي العدو.
                        وأشارت الدراسة التي وضعها رئيس كلية الصحافة والاتصال في جامعة حيفا جابي فايمان إلى الوزن المفرط الذي حازته وسائل الإعلام أثناء الحرب على لبنان، وما تركته من أثر على المواطنين في الجبهة الداخلية وعلى صناع القرار السياسي والعسكري.
                        وأشارت الدراسة في مقدمتها لقول راج كثيرا في أجواء التخاطب الجماهيري الإسرائيلي - حيال أداء الصحافة خلال العدوان على لبنان - مفاده أنه «لو كانت مثل وسائل الإعلام هذه في فترة حرب 1967، لكنا خسرنا المعركة في يومها الأول».
                        بين المهنة والأمن
                        ولفتت الدراسة - التي تهدف إلى بحث حجم النقد الجماهيري ضد وسائل الإعلام في «إسرائيل»، مواضيعه ومميزاته - إلى أن معضلة الصحافة الإسرائيلية تكمن في التناقض بين الولاء للمهنة والولاء للأمن والوطن، وقد بلغت ذروتها في الحرب الأخيرة.
                        وكشفت الدراسة عن وجود انتقادات عميقة وشديدة ضد الصحافة الإسرائيلية تشمل جميع القطاعات المدنية والسياسية والأكاديمية والعسكرية وحتى في الإعلام ذاته.
                        وأكد فايمن في دراسته أن ذلك مرده أسباب مختلفة منها أداء وسلوك الصحافة الإسرائيلية خلال العدوان منوها بتورطها في إخفاقات كثيرة منها تحرير معلومات غير حذرة (تحركات الجيش وأماكن سقوط الصواريخ)، تفاؤل مفرط، تفصيل زائد عن تحركات الجيش والاعتماد الكبير على عدد كبير جدا من المعلقين غير الأكفاء الذين خلطوا بين المعلومة والرأي والثرثرة خلال ساعات البث المباشر على مدار الساعة.
                        كما نوهت الدراسة إلى أن الغضب على وسائل إعلامهم نبع من كونها «الرسول»، أي الجهة التي أتت بالأنباء السيئة من ساحات الحرب عن خسائر الجيش.
                        واعتبرت الدراسة أيضا أن رؤية الإسرائيليين للصحافة كجزء من طبقات النخب في الدولة قد شكلت أحد أسباب الهجوم عليها خلال وبعد الحرب.
                        تطبيل وتزمير
                        واقتبست الدراسة تصريح المعلق البارز في صحيفة «هآرتس» عوزي بنزيمان الذي قال إن وسائل الإعلام الإسرائيلية برمتها كانت مجندة، معتبرا أن مشاركتها في التطبيل والتزمير للحرب وتأييدها للحكومة خلالها بدلا من مراقبتها، أخطر فشل لها.
                        كما نوهت الدراسة بدور التطور التكنولوجي الفائق في الإعلام الذي حال دون إخفاء ما يجري في ساحة المواجهة. وشددت على ما اعتبرته الخطأ الأكبر والمتمثل في إحجام الحكومة عن تسمية الحرب باسمها واكتفائها بالحديث عن «عملية» ما أدى إلى نفاد قدرة الإسرائيليين على الصبر وتحمل تبعات الحرب.
                        وأشارت الدراسة إلى استطلاع رأي واسع جرى في 28 أغسطس/ آب 2006 أظهر أن اعتقاد 40 في المئة من الإسرائيليين بأن أداء صحفهم كان سيئا جدا أثناء الحرب، فيما قال 49 في المئة منهم إنه مس بالروح المعنوية للجنود والمدنيين. وقال 48 في المئة إن الصحافة كانت نقدية أكثر من اللزوم ضد الجيش بعكس موقفها من الحكومة.
                        كما تطرقت الدراسة إلى البلبلة والتخبط اللذين سادا أوساط الإعلام الإسرائيلي خلال الحرب والتي بلغت حد إدلاء صحافيين بمعلومات ومواقف متناقضة بفارق أيام، منوهة بتورط الكثير منهم في التوجهات «البلطجية» الساخنة والمتعجرفة التي ميزت الحكومة في مستهل العدوان ومن ثم التراجع عنها واتهام الحكومة بالتسّرع وبالاستخفاف بالعدو.
                        يشار إلى أن المجلس العام للصحافة في «إسرائيل» قد شكل في 20/10/2006 لجنة لفحص المعايير المهنية التي اعتمدتها وسائل الإعلام خلال الحرب.

                        تعليق


                        • #13
                          مما جرى علينا في حرب تموز 2006 فقد سلَّط السيّد حسن نصر الله على لبنان عدواً لا يرحم أحداً، لا لشيءٍ سوى عيون سمير قنطار وحماس في فلسطين ـــ كما صرَّح بذلك السيد نصر الله علناً في خطابه الشهير إحتفالاً بتحرير سمير قنطار حينما قال له باللغة العامية: لأجلك عملنا الحرب.

                          تعليق


                          • #14

                            كل تبن
                            قبحكم الله من بهائم

                            تعليق


                            • #15
                              الخامنئي ونصر الله لا يرتضيان أن ينصحهما الآخرون بالتقوى لأنَّهما يظنان أنَّهما فوق ذلك،إذ كيف يوعظُ بالتقوى من كان بمثابة رسول الله وآله الطاهرين عليهم السلام؟ فحتى العنصر العادي في حزب االله له ولاية من الفقيه فقادة الحزب وعناصره تابعون للمرشد الإلهي لا تجوز تخطئتهم لأنهم وكلاؤه ونوابه فلهم الولايةُ والتسديدُ الإلهي ؟؟!!! فهم يعبّرون عن الذات الإلهيَّة فمن رضوا عنه فهو من أهل الجنَّة ولو كان كيزيد بن معاوية بل حتى ولو كان كالزرقاوي وإبن لادن والطالبان..!! فها هو نصر الله يُطري على فتحي يكن أحدِ قادة الفكر الوهابيّ في لبنان ،هذا الفكر الذي يصفنا بالكفار بل وأكثر ..لأننا شيعةٌ لأمير المؤمنين عليّ وأهل بيته الطاهرين عليهم السلام ولم تتحرك حميَّة حسن نصر الله على الفكر الوهابي كما تحرَّكت على المقاومةِ؟؟!! ذُبحَ الشيعةُ والنصارى في العراق على أيدي المجرمين من تنظيم القاعدة التي تموِّلُها إيران ولم تتحرك حميَّة الشهم حسن نصر الله؟؟! هُدِّمَتْ قُبَّةُ الإمامين العسكريين عليهما السلام في سامراء العراق ولم تتحرك حميَّة البطل نصر الله؟! فلا تتحرك حميَّتُهُ إلاَّ على حماس وحركات التحرر العربي وقطر السلفيَّة التي لها على أرضها قنصليَّة للصهاينةِ كما لا تتحرك شهامتُهُ إلاَّ على من لاذ به ورفع صورتَهُ على رأسه أو صدره حتى ولو كان الرافعُ إمرأةً داعرةً مشهورةً؟؟! وتتحرك عاطفتُهُ وحميتُهُ على فتحي يكن عندما ترحم عليه في يوم تأبينه الأربعينيّ ولا يترحم على قتلى حركة أمل الذين سُفِكَتْ دماؤهم على يد حزب السلاح في حرب إقليم التفاح وما بعدها؟!فقتلى أمل يعتبرهم نصر الله كفاراً لكنَّ فتحي يكن مؤمنٌ يستحق الترحمَ عليه!!!نعم فكلُّ من يُطري على نصر الله الذي جعلوه من أبرز مصاديق سورة الفتح فهو مؤمنٌ ولو كان أعتى من نمرود وأشقى من عادٍ وثمود؟؟!! إنَّه الإستبداد المترشّحُ من الترفِ الفكري ووفورِ القوةِ وخفقِ النعالِ!!

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X