إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قررت ان اكونا شيعيا!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الرد على الأخ سراب

    الشلام عليكم جميعا ..
    أود أن أرد على الأخ سراب في المواضيع التي عرضها تحت اسم مواضيع يخالف فيها اهل الشنة القل و المنطق و الفطرة ..
    و لكني أسأله التريث .. فكل موضوع منهم يحتمل رسالة كاملة في الرد و سوف أحاول الايجاز قدر المستطاع بعون الله ..
    و للترتيب سأحاول أيضا الرد على كل موضوع . لي به علم , على حدة حتي يسهل تتبع المطالعين للحوار و يحصل الهدف من ذلك و الفائدة ..
    هدانا الله و اياكم و السامعين الى الخير و البر ..


    أبدأ بالموضوع الأول :

    ====================

    ان الله على صوره اهل البشر
    صحيح مسلم ج 8 ص 32
    ـ عن أبي هريره قال : قال رسول الله ( ص ) إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه فإن الله خلق آدم على صورته

    ====================

    أخي سراب : لا أقول لك الا ما قاله عبدالله بن عباس لمعاوية بن أبي سفيان عندما سأله معاوية عن قوله تعالى عن يونس عليه السلام ( وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ) , كيف يظن نبي مرسل في الله أنه غير قادر عليه ؟ .. فما كان من عبدالله بن عباس الا أن قال لمعاوية : ما أعجمك !! .. القدر هنا من الضيق و ليس من القدرة .. فظن يونس في الله ما كان الا خيرا .. فقد أيقن أن الله لن يضيق عليه و سيفرج عنه كربه ..
    و أعود الى محور حديثنا .. هاء الضمير في كلمة ( صورته ) عائدة على ( أخاه ) .. أي أن الله خلق آدم على صورة هي التي تراها أنت الآن في أخاك .. فلتتجنب وجه أخاك ان قاتلته فوجهه كوجه أبيك آدم ..

    و لا دخل لتشبيه الله بالبشر في الموضوع .. حاشا لله ليس كمثله شئ ..

    و أرجو من الأخوة أن يفكروا قبل عرض أفكارهم .. و يتمعنوا .. فالقرآن عربي .. و الأحاديث عربية .. و من وجد بنفسه لحن في اللغة فليس بعيب فقد قال النيي عليه و آله الصلاة و السلام ( انما العلم بالتعلم ) .. فتعلموا قبل أن تقذفوا و تتهموا ..

    جزاكم الله خيرا ..

    و اعذروني لو تأخرت في الارسال ثانية فأنا أسافر كل أسبوع من بلدي لبلد آخر و يصعب علي الدخول الى المنتدى باستمرار ..

    تعليق


    • #32
      الرد على الأخ سراب 2

      الرد على الموضوع الثاني :

      ==================

      ان لله سمع وبصر كالانسان
      سنن أبي داود ج 2 ص 419
      . . . مولى أبي هريرة قال سمعت أبا هريرة يقرأ هذه الآية : إن الله يأمركم أن تؤدوا الاَمانات إلى أهلها . . إلى قوله تعالى سميعاً بصيراً ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع إبهامه على أذنه والتي تليها على عينه ، قال أبو هريرة : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها ويضع إصبعيه ، قال ابن يونس قال المقرىء : يعني أن الله سميع بصير ، يعني أن لله سمعاً وبصراً

      ==================

      أولا حاشا لله أن نخوض في صفاته .. ليس كمثله شيء .. و مادام قلنا نؤمن بالقرآن فهذه احدى لآياته .. و بالتالي نؤمن به .. و لا نقبل من يتكلم بغير ما ورد في صفات الله .. و ان من تكلم بتجسيد الله هم فرق ليسوا من أهل السنة و الجماعة و تجدون خبرهم في كتب ( تلبيس ابليس .. و الملل و النحل )

      أما عن الحديث المذكور فرقمه ( 4103 ) في سنن أبي داوود بالفعل .. و قبل أن أورد شرحه أود أن اذكركم بألفاظ وردت في القرآن و لم تكن بغاية التوصيف :

      قال تعالى { ولتصنع على عيني } وقال { تجري بأعيننا }

      ‏قال الإمام الخطابي في معالم السنن : وضعه إصبعيه على أذنه وعينه عند قراءته سميعا بصيرا معناه إثبات صفة السمع والبصر لله سبحانه لا إثبات العين والأذن لأنهما جارحتان والله سبحانه موصوف بصفاته منفيا عنه ما لا يليق به من صفات الآدميين ونعوتهم , ليس بذي جوارح ولا بذي أجزاء وأبعاض { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير } . ‏
      ‏ورد عليه بعض العلماء فقال قوله لا إثبات العين والأذن إلخ ليس من كلام أهل التحقيق وأهل التحقيق يصفون الله تعالى بما وصف به نفسه ووصفه به رسوله ولا يبتدعون لله وصفا لم يرد به كتاب ولا سنة , وقد قال تعالى { ولتصنع على عيني } وقال { تجري بأعيننا } . ‏
      ‏وقوله ليس بذي جوارح ولا بذي أجزاء وأبعاض كلام مبتدع مخترع لم يقله أحد من السلف لا نفيا ولا إثباتا بل يصفون الله بما وصف به نفسه ويسكتون عما سكت عنه ولا يكيفون ولا يمثلون ولا يشبهون الله بخلقه فمن شبه الله بخلقه فقد كفر , وليس ما وصف الله به نفسه ووصفه به رسوله تشبيها. وإثبات صفة السمع والبصر لله حق كما قرره الشيخ .

      فهذه عقيتنا نحن أهل الشنة يا اخوتي في صفات الله و لا نزيد .. و لا نتكلم فيما لم يأتنا به علم ..

      فهل عقيدتنا تعارض آية ( ليس كمثله شيء ) ؟

      تعليق


      • #33
        نور..السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة اقول لك أولا لم أرى في حياتي شيعيا واحد ينسى أاو يحلل أي شئ تعلمه وهو بالصغر مهما كان هذا الشئ من خرافات فمهما تبداء بالنقاش معه وتقضي الساعات الطويلة يرجع بك من جديد الى أول النقاش بشكل مغاير وأسلوب مختلف..فالمشكله هنا تكمن بالبيئة التي تربى فيها والمجتمع الذي عاش فية..لا في اقتناعة باألادلة والبراهين أو حتى في النقاش الذي يريد به الجدل ولاشئ غيره.**وعلى قوله المصريين (علم في المتبلم يصبح ناسي)**.

        وأن كنت تريدين نقاشا جادا يراد منه الفائده..فعلى الله نتكل وبة نستعين,
        ولنبداء نقاشنا نقطة... بنقطة


        في ذكر الولاية ....ألا تعلمين أنك اسنقصتي من علي بن أبي طالب رضي الله عنة بهذا وهو أنة يتزكى وهو راكع ...وقد أخليت هنا في خشوعة في الصلاة وأتيانة الحركه وهو راكع.....فلا تذمية بهذا ...حاشا ابى تراب يفعل ماقلت...ولكن هذة الايه نزلت في عباده بن الصامت وهذا تفسير الآية من الطبري
        قال أبو جعفر : يعني تعالى ذكره بقوله : إنما وليكم الله ورسوله والذي!ن آمنوا ليس لكم ، أيها المؤمنون ، ناصر إلا الله ورسوله ، والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره. فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرأوا من ولايتهم ، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء، فليسوا لكم أولياء ولا نصراء، بل بعضهم أولياء بعض ، ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيراً.
        وقيل إن هذه الآية نزلت في عبادة بن الصامت ، في تبرئه من ولاية يهود بني قينقاع وحلفهم ، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين.
        ذكر من قال ذلك:
        حدثنا هناد بن السري قال ، حدثني يونس بن بكير قال ، حدثنا ابن إسحق قال ، حدثني والدي إسحق بن يسار ، عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال : لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم، مشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم- وكان أحد بني عوف بن الخزرج - فخلعهم إلى رسول الله ، وتبرم إلى الله وإلى رسوله من حلفهم ، وقال : أتولى الله ورسوله والمؤمنين ، وأبرأ من حلف الكفار وولايتهم! ففيه نزلت : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون - لقول عبادة : أتولى الله ورسوله والذين امنوا ، وتبرئه من بني قينقاع وولايتهم - إلى قوله : فإن حزب الله هم الغالبون .

        .ولي تعليق هنا ايظا على هذة الاسطوانة التي يرددها الشيعة في الولاية,,اذا كانت هذة الولاية شرط في الأسلام أو ركن من اركانه كما تزعمون فلماذا لم ينزل الله تعالى آيه صريحة في القران وهو القران الذي لم يدع شارده ولا وارده في حياه المسلم ألا وذكرها ....هناك أحتمالان لاثالث لهما .
        1-كيف ان الله سبحانه وتعالى لم يذكرها وهي بهذة الاهمية...لايمكن ان يغفل عز وجل عن هذا وهو العليم الحكيم.
        2-أن القران الذي بإيدينا محرف..وانتم ياشيعه تؤمنون بهذا التحريف في كتبكم مهما قلتوا ..

        يتبع..

        تعليق


        • #34
          وهذا هو الدليل من كتبكم على ان القرآن الكريم محرف


          من كلام القمي في تفسيره (1/10) حيث قال :

          وأما ما هو خلاف ما أنزل الله فهو قوله "{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }" فقال أبو عبدالله عليه السلام لقارئ هذه الأية : " خير أمة " ، يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهما السلام ؟ فقيل له : وكيف نزلت يا ابن رسول الله ؟ فقال : إنما نزلت "{ كنتم خير أئمة أخرجت للناس }" ألا ترى مدح الله لهم في أخر الآية : تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ".

          ومثله آية قرئت على أبي عبدالله عليه السلام : "{ الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً }" فقال أبو عبدالله عليه السلام : لقد سألوا الله عظيماً أن يجعلهم للمتقين إماماً . فقيل له : يا أبن رسول الله كيف نزلت ؟ فقال : إنما نزلت "{ الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين وأجعل لنا من المتقين إماماً }".

          وقوله :"{ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله }" فقال أبو عبدالله : كيف يحفظ الشئ من أمر الله وكيف يكون المعقب من بين يديه ؟ فقيل له : وكيف ذلك با أبن رسول الله ؟ فقال : أنما نزلت "{ له معقبات من خلفه ورقيب من يديه يحفظونه بأمر الله }" ومثله كثير .

          وأما ما هو محرف فهو قوله "{ لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون }" وقوله :"{ يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته}".

          وقوله :"{ إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم }" وقوله :"{ وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون }" وقوله :"{ ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت }".

          النص الثاني : ذكر الكليني في الكافي ( 1/457) :

          عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : وإن عندنا لمصحف فاطمة (ع) وما يدريهم ما مصحف فاطمة ( ع ) ؟ قال : قلت وما مصحف فاطمة ( ع ) ؟ قال : مصحف فاطمة فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات والله مافيه من قرآنكم حرف واحد . قال : قلت هذا والله العالم .

          النص الثالث : ذكر الكليني في الكافي أيضاً ( 4/456) :

          عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام قال : " إن القرآن جاء به جبرئيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية" . مع أن عدد آيات القرآن ستة ألاف آية فانظر إلى الفرق يارعاك الله .

          النص الرابع : جاء في الكافي أيضاً ( 4/433) :

          عن محمد بن سليمان عن بعض أصحابه عن أبي الحسن عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك إنا نسمع الآيات من القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها ولا نحسن أن نقراها كما بلغنا عنكم فهل نأثم ؟ فقال : لا ؛ اقرأوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم.

          النص الخامس : وذكر أيضاً في الكافي (4/452 ) :

          عن عبدالرحمن بن أبي هشام عن سالم بن سلمة قال : قرأ رجل على أبي عبدالله عليه السلام وأنا أستمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس . فقال أبو عبدالله عليه السلام : كف عن هذه القراءة . أقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم عليه السلام . فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عز وجل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال : أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه وقال لهم هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم وقد جمعته بين اللوحين فقالوا : هوذا عندنا مصحف جامع لا حاجة لنافيه . فقال : أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبداً .



          النص السادس : ورد في الكافي أيضاً ( 1/441) :

          عن جابر قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : لما أدعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب وما جمعه وحفظه كما أنزله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام .

          النص السابع : في الكافي أيضاً (1/441) :

          عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : ( ما يستطيع أحد أن يدعي أن عنده جميع القرآن ظاهره وباطنه غير الأوصياء )

          النص الثامن : قال أبو القاسم الكوفي في كتابه الاستغاثة ص 25 عند الكلام على أبي بكر الصديق رضي الله عنه : ( ومن بدعه أنه لما أراد أن يجمع ما تهيأ من القرآن صرخ مناديه في المدينة من كان عنده شيء من القرآن فليأتنا به ثم قال : لا نقبل من أحد منه شيئاً إلا شاهدي عدل وإنما أراد هذه الحال لئلا يقبلوا ما ألفه أمير المؤمنين عليه السلام إذ كان ألف في ذلك الوقت جميع القرآن بتمامه وكماله من ابتدائه إلى خاتمته على نسق تنزيله فلم يقبل ذلك خوفاً أن يظهر فيه ما يفسد عليهم أمرهم فلذلك قالوا : لا نقبل القرآن من أحد إلا بشاهدي عدل ) أ.هـ

          النص التاسع : قال الشيخ المفيد في كتابه أوائل المقالات ص 13 :

          ( واتفقوا أي الإمامية على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تحريف القرآن وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنة النبي صلى الله عليه وسلم )

          النص العاشر : قال الأردبيلي في كتابه ( حديقة الشيعة ) ص 118-119 بالفارسية نقلاً عن الشيعة والسنة ص 137 ( إن عثمان قتل عبدالله بن مسعود بعد أن أجبره على ترك المصحف الذي كان عنده وأكرهه على قراءة ذلك المصحف الذي ألفه ورتبه زيد بن ثابت بأمره )

          وقال البعض : إن عثمان أمر مروان بن الحكم وزياد بن سمرة الكاتبين له أن ينقلا من مصحف عبدالله ما يرضيهم ويحذف منه ما ليس بمرض عندهم ويغسلا الباقي .



          النص الحادي عشر : قال الطبرسي في كتابه الاحتجاج (1/370) :

          ( إن الكناية عن أسماء أصحاب الجرائر العظيمة من المنافقين في القرآن ليست من فعله تعالى وإنها من فعل المغيرين والمبدلين الذين جعلوا القرآن عضين واعتاضوا الدنيا من الدين وقد بين الله تعالى قصص المغيرين بقوله : ( الذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً ) وبقوله : ( وإن منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتاب) وبقوله : ( إذ يبنون ما لا يرضى من القول ) .

          النص الثاني عشر : قال الطبرسي أيضاً في الإحتجاج (1/224) : ( ولما أستخلف عمر سأل علياً أن يدفع لهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم فقال أبا الحسن : إن كنت جئت به إلى أبي بكر فأت به إلينا حتى نجتمع عليه فقال علي عليه السلام :هيهات ليس إلى ذلك سبيل إنما جئت به إلى أبي بكر لتقوم الحجة عليكم ولا تقولوا يوم القيامة : إن كنا عن هذا غافلين أو تقولوا ما جئتنا به . إن القرآن الذي عندي لا يمسه إلا المطهرون والأوصياء من ولدي .

          فقال عمر : فهل وقت لإظهار معلوم ؟ قال عليه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : نعم إذا قام القائم من ولدي يظهره ويحمل الناس عليه فتجري السنة به )

          النص الثالث عشر : يقول الطبرسي أيضاً ( 1/377-378) من كتاب الاحتجاج:

          ( ولوشرحت لك كل ما أسقط وحرف وبدل وما يجري في هذا المجال لطال وظهر ما تحظر التقية إظهاره من مناقب الأولياء ومثالب الأعداء )

          النص الرابع عشر : ذكر الكاشاني في مقدمة تفسيره الصافي (1/32) بعد ذكر ما يفيد تحريف القرآن ونقصه من قبل الصحابة قال ما يلي : ( المستفاد من جميع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام أن القرآن ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير محرف وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم على عليه السلام في كثير من المواضع ومنها لفظة آل محمد صلى الله عليه وسلم غير مرة ومنها أسماء المنافقين في مواضعها ومنها غير ذلك وأنه ليس على الترتيب المرضي

          عند الله وعند رسوله صلى الله عليه وسلم وبه قال علي بن إبراهيم القمي ) أ.هـ

          النص الخامس عشر : قال الكاشاني أيضاً في الصافي (1/33) :

          ( لم يبق لنا اعتماد على شيء من القرآن إذا على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفاً ومغيراً ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلاً فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك )

          النص السادس عشر : يذكر الكاشاني أيضاً من سبقه ممن قال بالتحرف فيقول في الصافي أيضاً (1/34) :

          ( وأما اعتقاد مشايخنا في ذلك – يعني تحريفه القرآن فالظاهر من ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه كان روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ويتعرض للقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وأستاذه علي بن إبراهيم القمي فأن تفسيره مملوء منه وله غلو فيه والشيخ الطبرسي فأنه أيضاً نسج على منوالها في كتاب الاحتجاج ) أ.هـ

          النص السابع عشر : قال المجلسي في مرآة العقول في شرح أحاديث الرسول الجزء الثاني عشر ص 525 أثناء شرحه لحديث هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام قال :إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية ) قال عن هذا الحديث ( موثق في بعض النسخ هشام بن سالم موضع هارون بن سالم فالخبر صحيح ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ) أ.هـ ومعنى كلامه : كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟ .

          النص الثامن عشر : قال الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية ( 2 / 357 ) في كلامه حول القراءات السبع :

          " إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً ومادة وإعرابا، مع أن أصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " .

          النص التاسع عشر : ويقول الجزائري أيضاً في كلامه على من قال بعدم التحريف ( 2 / 358 ) من الأنوار النعمانية :

          " والظاهر أن هذا القول إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها "

          وهذايعني أن نفيهم للتحريف من باب التقية وليس اعتقادا.

          النص العشرون : ويزيد نعمة الله الجزائري في هذا الباب الكلام فيقول في الأنوار أيضاً ( 1 / 97 ) :

          " ولا تعجب من كثرة الأخبار الموضوعة فإنهم بعد النبي صلى الله عليه وسلم قد غيروا وبدلوا في الدين ما هو أعظم من هذا كتغييرهم القرآن وتحريف كلماته وحذف ما فيه من مدائح آل الرسول صلى الله عليه وسلم والأئمة الطاهرين وفضائح المنافقين وإظهار مساويهم كما سيأتي بيانه في نور القرآن " .

          تعليق


          • #35
            النص الحادي والعشرون : قال أبو الحسن العاملي في مقدمة تفسيره ( مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ) ص 36 :

            " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليهوسلم شيء من التغيرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيراً من الكلمات والآيات وأن القرآن، المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى ما جمعه إلا علي عليه السلام وحفظه إلى أن وصل إلى ابنه الحسن عليه الصلاة والسلام وهكذا إلى أن وصل إلى القائم عليه السلام وهو اليوم عنده صلوات الله عليه "

            ثم ذكر الفصول الأربعة التي اشتمل عليها كتابه حول إثبات تحريف القرآن وفي الباب الرابع منها الرد على من قال بعدم التحريف من الشيعة كالسيد المرتضى والطبرسي صاحب مجمع البيان .

            النص الثاني والعشرون : قال الخراساني – وهو من علماء القرن الرابع عشر – في كتابه : بيان السعادة في مقامات العباد ( 1 / 12 ) :

            " اعلم انه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك في صدور بعضها منهم " .

            والمقصود بهذا الكلام القرآن الكريم !!

            النص الثالث والعشرون : قال النوري الطبرسي في كتابه " فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) ص 31 :

            " قال السيد الجزائري ما معناه أن الأصحاب قد أطبقوا على صحة الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن "

            النص الرابع والعشرون : ذكر الطبرسي أيضاً في كتابه " فصل الخطاب " أقوال علماءهم في تحريف القرآن ص 29 وما بعدها فقال :

            " وقال الفاضل الشيخ يحيى تلميذ الكركي في كتابه الإمامة في الطعن التاسع على الثلاث بعد كلام له ما لفظه : " مع إجماع أهل القبلة من الخاص والعام أن هذا القرآن الذي في ايدي الناس ليس هو القرآن كله وأنه قد ذهب من القرآن ما ليس في أيدي الناس " .

            ومعلوم عند السنة والشيعة أن الثالث هو عثمان بن عفان الخليفة الراشد الثالث رضي الله عنه.

            النص الخامس والعشرون : قال نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية ج 2 ص 363 :

            " فإن قلت كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع ما لحقه من التغيير ؟ قلت : قد روي في الأخبار أنهم عليهم السلام أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن، الذي ألفه أمير المؤمنين عليه السلام فيقرأ ويعمل بأحكامه " .

            النص السادس والعشرون : قال المفيد في أوائل المقالات ص 91 دار الكتاب الإسلامي بيروت :

            " إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه الظالمين – كذا كتبت- فيه من الحذف والنقصان " .

            النص السابع والعشرون : قال العلامة الحجة السيد عدنان البحراني في كتاب ( مشارق الشموس الدرية ) ص 126 بعد أن ذكر الروايات التي تفيد التحريف في نظره :

            " الأخبار التي لا تحصى كثيرة و قد تجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم " .

            النص الثامن والعشرون : قال العلامة المحدث الشهير يوسف البحراني في كتابه " الدرر النجفية " ص 298 بعد ذكر الأخبار الدالة على تحريف القرآن في نظره قال :

            " لا يخفى ما في هذه الأخبار من الدلالة الصريحة والمقالة الفصيحة على ما اخترناه ووضوح ما قلناه ولو تطرق الطعن إلى هذه الأخبار على كثرتها وانتشارها لأمكن الطعن إلى أخبار الشريعة كلها كما لا يخفى إذا الأصول واحدة وكذا الطرق والرواة والمشايخ والنقله ولعمري إن القول بعدم التغيير والتبديل لا يخرج من حسن الظن بأئمة الجور وأنهم لم يخونوا في الأمانة الكبرى مع ظهور خيانتهم في الأمانة الأخرى التي هي أشد ضرراً على الدين ) .

            النص التاسع والعشرون : قال أبو الحسن العاملي في المقدمة الثانية – الفصل الرابع التفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار :

            " وعندي في وضوح صحة هذا القول – تحريف القرآن وتغييره – بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وأنه من أكبر مقاصد غصب الخلافة "

            النص الثلاثون : روى العياشي في تفسيره ( ج1 : ص : 25 ) منشورات الأعلمي – بيروت ) عن أبي جعفر أنه قال : " لولا أنه زيد في كتاب الله ونقص منه ما خفي حقنا على ذي جحى ، ولو قام قائمنا فنطق صدقه القرآن " .

            النص الواحد والثلاثون : قال الحاج كريم الكرماني الملقب بمرشد الأنام في كتابه " إرشاد العوام ) ص 221 ج 3 ، باللغة الفارسية :

            " إن الإمام المهدي بعد ظهوره يتلو القرآن فيقول : أيها المسلمون هذا والله هو القرآن الحقيقي الذي أنزله الله على محمد والذي حُرف وبُدل )

            النص الثاني والثلاثون : قال ملا محمد تقي الكاشاني في كتاب هداية الطالبين ص 368 باللغة الفارسية ما نصه :

            " إن عثمان أمر زيد بن ثابت الذي كان من أصدقائه وهو عدواً لعلي أن يجمع القرآن ويحذف منه مناقب آل البيت وذم أعدائهم ، والقرآن الموجود حالياً في أيدي الناس والمعروف بمصحف عثمان هو نفس القرآن الذي جمعه بأمر عثمان " .

            وبعد هذه النصوص لأعظم علماء الشيعة بل من أسس المذهب وبناء على قواعد الكتب التي الفها هل يوجد من علماء الشيعة من نفى هذه العقيدة ؟

            الجواب هو نعم ، هناك من فندها من العلماء المعتبرين في بعض المواضع لانه ليس من عادتي أخذ ما أريد وترك مالا أحب بل أقول الحق ولو على نفسي وهؤلاء العلماء واستثناهم علماء الشيعة الذين نقلوا القول بتحريف القرآن ممن قال بذلك ، فنفوا القول بهذه العقيدة عن العلماء الآتية أسماؤهم :

            ( أبو جعفر محمد الطوسي ، أبو علي الطبرسي صاحب مجمع البيان ، والشريف المرتضى ، أبو جعفر ابن بابويه القمي ( الصديق ) ) وممن ذكر ذلك النوري الطبرسي في كتابه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ص 23 حيث قال :

            " القول بعدم وقوع التغيير والنقصان فيه _ أي القرآن _ وأن جميع ما نزل على رسول اله هو الموجود بأيدي الناس فيما بين الدفتين وإليه ذهب الصدوق في فائدة وسيد المرتضى وشيخ الطائفة الطوسي في التبيان ولم يعرف من القدماء موافق لهم "

            وقال نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية ج2 ص 357 : " مع أن أصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها – أي أخبار التحريف – والتصديق بها ، نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لاغير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل "

            تساؤل وجواب :

            ولكن هل من سبق بيان قولهم في التحريف وأنه غير موجود وهو قول صادر عن قناعة وعقيدة ؟ أم أنها طلب للأجر وكمال الإيمان بالتقية التي قال فيها أبو عبد الله كما يُنسب له عليه السلام : لا إيمان لمن لا تقية له كما في ( اصول الكافي ج 2 ، ص 222 ) وقال فيها أيضاً : " يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له " ( أصول الكافي ج 2 ، ص 220 ) ؟!.





            هل تنكرون هذا....؟
            وهل تردين على مايقوله علمائكم....؟ لاأظن هذا

            تعليق


            • #36
              وأما في قولك عن ماحدث في قناة المستقله من النقاش بين السنة والرافضة.... والله لاأستطيع ألا أن أقول لك ان التيجاني وأبو زهرة قد قدموا اكبر خدمة للسنة حيث تبين للجميع مدى هشاشة و ضعف مذهبكم وأنكشفت اكاذيبكم وترهاتكم وأخزاكم الله عز وجل امام العالم اجمع وعلى الهواء مباشرة...

              يتبع

              تعليق


              • #37
                نرجع الى الامامة لنفترض افتراض ..ونقول لك نحن نوافقك في هذا الرائ ....ان الامامة ركن من اركان الدين وأن الله سبحانة وتعالى قد فرض علينا هذا......
                السؤال هو .....لماذا لم يقدر لهذة ألامة أن يحكمها ألأئمة وقد فرضها سبحانه وتعالى في كتابة الكريم...وأوصى بها نبية..فلماذا لم تتم.. ولم تطبق على أرض الواقع ...هل تتهمون الله عز وجل بالضعف لعدم قدرته على تطبيق ما أراد ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #38
                  لايوجد رد الى الآن.....اين ذهبتم ايها الشيعة.........؟؟؟؟؟؟؟.

                  ولكن نرجع الى زواج المتعة....وأليك ها من تفسير القرطبي لهذة الأيه. من سورة المؤمنين....
                  (إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ)

                  السادسة: قوله تعالى: إلا على أزواجهم قال الفراء : أي من أزواجهم اللاتي أحل الله لهم لا يجاوزون. أو ما ملكت أيمانهم في موضع خفض معطوفة على أزواجهم و ما مصدرية. وهذا يقتضي تحريم الزنى وما قلناه من الاستمناء ونكاح المتعة، لأن المتمتع بها لا تجري مجرى الزوجات، لا ترث ولا تورث، ولا يلحق به ولدها، ولا يخرج من نكاحها بطلاق يستأنف لها، وإنما يخرج بانقضاء المدة التي عقدت عليها وصارت كالمستأجرة. ابن العربي : إن قلنا إن نكاح المتعة جائز فهي زوجة إلى أجل ينطلق عليها اسم الزوجية. وإن قلنا بالحق الذي أجمعت عليه الأمة من تحريم نكاح المتعة لمات كانت زوجة فلم تدخل في الآية.
                  قلت: وفائدة هذا الخلاف هل يجب الحد ولا يلحق الولد كالزنى الصريح أو يدفع الحد للشبهة ويلحق الولد، قولان لأصحابنا. وقد كان للمتعة في التحليل والتحريم أحوال، فمن ذلك أنها كانت مباحة ثم حرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن خيبر، ثم حللها في غزاة الفتح، ثم حرمها بعد، قاله ابن خويزمنداد من أصحابنا وغيره، وإليه أشار ابن العربي . وقد مضى في ((النساء)) القول فيها مستوفى..


                  وأما الدليل من السنة الشريفة لدحض افترائتكم فقد سبقني اليها أحد الاخوة فجزاة الله خيرا...واهديك ها الرابط..

                  http://www.yahosein.com/vb/showthrea...E1%E3%CA%DA%C9 ..

                  يتبع.....

                  تعليق


                  • #39
                    تقولين أنكم تأخذون دينكم وصلاتكم من الأئمة الاطهار..ومن آل البيت ..أليس كذللك؟؟؟؟؟
                    هناك سؤال رابع ايظا...للرفع..كباقي الاسئلة التي سبقتها!!!!!!

                    ماهي مصادركم؟؟؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #40
                      نور..السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة اقول لك أولا لم أرى في حياتي شيعيا واحد ينسى أاو يحلل أي شئ تعلمه وهو بالصغر مهما كان هذا الشئ من خرافات فمهما تبداء بالنقاش معه وتقضي الساعات الطويلة يرجع بك من جديد الى أول النقاش بشكل مغاير وأسلوب مختلف..فالمشكله هنا تكمن بالبيئة التي تربى فيها والمجتمع الذي عاش فية..لا في اقتناعة باألادلة والبراهين أو حتى في النقاش الذي يريد به الجدل ولاشئ غيره.**وعلى قوله المصريين (علم في المتبلم يصبح ناسي)**.
                      ضحكتني....
                      أنتم الذين تتبعون الخرافات والافتراءات على الشيعة حسب ما يميليه عليكم الوهابية النابعة من منهج ابن تيمية.
                      إن الشيعة هم أكثر صموداً ومواجهة في طرح المواضيع وعدم التنقل فيها إلا بعد استيفائها وأنتم الذين تتهربون من موضوع إلى موضوع ، وانظر إلى موضوعك المطروح كم فيه من نقطة مثارة من هنا وهناك بشكل هجومي همجي بعيداً عن الحوار والموضوعية.
                      وأن كنت تريدين نقاشا جادا يراد منه الفائده..فعلى الله نتكل وبة نستعين,
                      ولنبداء نقاشنا نقطة... بنقطة
                      ما عندي وقت اضيعة مع أناس لا يناقشون تفهماً وإنما يناقشون تعنتاً ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى أنا غير متفرغ لهذه الأمور لكثرة المشاغل ، وأنا غير ملتزم بالدخول بشكل مستمر ، إضافة إلى أني ليس من المتخصصين في هذه الأمور ، فإذا عندك شيء فاطرحه ويوجد من يجيبك من الأخوة المؤمنين ، وسأشارك ما وسعني الوقت في ذلك..
                      إذا كنت تريد النقاش نقطة نقطة ، فلماذا لم تطرحه من بداية الأمر...

                      في ذكر الولاية ....ألا تعلمين أنك اسنقصتي من علي بن أبي طالب رضي الله عنة بهذا وهو أنة يتزكى وهو راكع ...وقد أخليت هنا في خشوعة في الصلاة وأتيانة الحركه وهو راكع.....فلا تذمية بهذا ...حاشا ابى تراب يفعل ماقلت...ولكن هذة الايه نزلت في عباده بن الصامت وهذا تفسير الآية من الطبري
                      هذا هو ديدنكم في النقاش تردون الدليل بالرأي الهزيل وتدفعونه بالتأويل... فقد ثبت أن الآية نازلة في الإمام علي عليه السلام وهذا متفق عليه عند الشيعة وكثير من السنة...
                      الإمام علي عليه السلام هو أفقه وأعلم هذه الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله فلا يأتي بما هو مخالف للصلاة هذا من جهة ومن جهة أخرى كيف يكون فيه إخلالاً للصلاة وقد مدحه القرآن وأثنى عليه بهذه الآية..فالله سبحانه وتعالى يثني عليه بهذه الآية ويعتبرها منقبة لأمير المؤمنين وتعدها أنت بأنها منقصة في الإمام علي عليه السلام.
                      ولماذا تنظر إلى هذا السبب في النزول عند الطبري ، ولا تنظر إلى الكثير مما ذكر في نزولها في الإمام علي عليه السلام وتغض الطرف عنها وكأنها غير موجودة في كتب السنة؟؟؟

                      .ولي تعليق هنا ايظا على هذة الاسطوانة التي يرددها الشيعة في الولاية,,اذا كانت هذة الولاية شرط في الأسلام أو ركن من اركانه كما تزعمون فلماذا لم ينزل الله تعالى آيه صريحة في القران وهو القران الذي لم يدع شارده ولا وارده في حياه المسلم ألا وذكرها ....هناك أحتمالان لاثالث لهما
                      1-كيف ان الله سبحانه وتعالى لم يذكرها وهي بهذة الاهمية...لايمكن ان يغفل عز وجل عن هذا وهو العليم الحكيم.
                      2-أن القران الذي بإيدينا محرف..وانتم ياشيعه تؤمنون بهذا التحريف في كتبكم مهما قلتوا ...
                      استغفر الله وأتوب إليه....
                      من أنت حتى تفرض على الله سبحانه وتعالى ما يفعله وما ينبغي أن ينزله في القرآن وما ينبغي أن يبلغه للرسول صلى الله عليه وآله...
                      إن الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم: {ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا} إن كثير من أمور الدين يتم تبليغها عن طريق الرسول صلى الله عليه وآله وقد قام رسول الله صلى الله عليه وآله بهذه المهمة في عدة مواطن..وأقام الحجة على جميع المسلمين حاضرهم وغائبهم..

                      وتقول (وانتم ياشيعه تؤمنون بهذا التحريف في كتبكم مهما قلتوا) يعني مهما نقول ونذكر من أدلة فلن تجدي نفعاً لأنكم تنتهجون التقليد الأعمى وكما يقال في المثل (عنـز لو طارت).. ولذلك قلت في البداية: ما عندي وقت اضيعة مع أناس لا يناقشون تفهماً وإنما يناقشون تعنتا

                      ملاحظة أخيرة: ان المتحدث معك رجل وليس بإمرأة..

                      تعليق


                      • #41
                        أخي أو أختي......ليس هناك فرق....صح.............؟

                        أذا كنت غير متفرغ أو لديك مشاغل كثيرة تمنعك من المشاركة بأستمرار...فلا تبداء في مناقشة وتلقي فيها من الترهات ..ماقبل لة....وبعد ان ألقمنا الحجارة في فمك وفندنا اقاوليك الهشة والضعيفة...بالقرآن.. وبالسنة....وبالمنطق ايظا....تأتي اخيرا وتقول انك لست متفرع.........فعلا... انا أنتم كما وصفتكم من قبل....(لم أرى في حياتي شيعيا واحد ينسى أاو يحلل أي شئ تعلمه وهو بالصغر مهما كان هذا الشئ من خرافات فمهما تبداء بالنقاش معه وتقضي الساعات الطويلة يرجع بك من جديد الى أول النقاش بشكل مغاير وأسلوب مختلف..فالمشكله هنا تكمن بالبيئة التي تربى فيها والمجتمع الذي عاش فية..لا في اقتناعة باألادلة والبراهين أو حتى في النقاش الذي يريد به الجدل ولاشئ غيره.**وعلى قوله المصريين (علم في المتبلم يصبح ناسي)**.)..

                        ووالله ماكذبت بهذا وهاهو انت تقدم أنموذجا للشخصية الشعية التي ترتكز على مكر الثعالب وقلة العقل.....

                        اقول لك .....اعطني أجوبه على جميع الاسئلة التي طرحتها عليك....نقطة بنقطة...

                        واقول لك ختاما.....رحم الله امرء عرف قدر نفسة

                        تعليق


                        • #42
                          العصمة

                          العصمة
                          ميزة عدم الوقوع في القبح، أو هي ميزة عدم الإتيان بالظلم سواء للذات أو للغير.. ولذا اقترنت هذه الميزة بالإمام المختار من بين الناس، سواء كان نبياً أو رسولا أو وصي نبي مختار من الله.

                          فالإنسان الذي يكلفه الله تعالي بمهمة إمامة الناس في الدعوة إليه جل شأنه، بعد أن يختاره الله سبحانه وتعالى لخياراته في خلقه قائداً ومعلماً ومترجماً لوحيه وأسوة حسنة للناس في دينهم لله تعالى لابد له من العصمة.

                          فالعصمة هي حال القائد إلى الله والدال عليه، والمعلم الذي يعلم الناس بمواقع الحق ومواضع الضلال، فهو البشير النذير، وسبل القبح وسنن الحسن فهو يجسد وحي الله إليه إلى واقع في قوله وفعله، فهو مثال بشري واقعي لما يريد الله تعالى في الآدميين فيه أسوة لكل من يتأسى بالحسن الرباني المتجسد في الواقع، ولذا فالإمام المختار من قبل الله سبحانه وتعالى لبني البشر هو الرحمة الربانية الساعية في الأرض، مثلما هو العدالة المتجسدة.


                          مفهوم العصمة، والعقل

                          ليس من العقل القول بأن الذي يختاره الله تعالى قائدا، قد يكون خطّاءاً.. أو نقول أن الذي يختاره الله تعالى معلماً لقومه في علمه بعض الجهل، أو نقول أن الذي اختاره الله تعالى معدناً لوحيه فيه صفات يعجز معها من تجسيد ما كلفه الله تعالى الهنات.. وبالتالي فليس من المعقول أن نقول أن المختار من قبل المحسن جل شأنه أسوة حسنه يمكن أن يخطأ؛ أو يأتي منه القبيح.

                          لأن الذي يقول بعدم عصمة الإمام المختار إنما يتجرأ على الله سبحانه وتعالى ليس بالطعن في حسن اختياره فحسب، إنما في عبثية اختيار الإمام ومهام الإمامة، إذ مع القول بعدم عصمة الإمام المختار من قبل الله تعالى لمهام الإمامة لا معنى لتلك المهام.. فكيف يطلب من الله سبحانه وتعالى طاعة آدمي مثلنا خطّاء أو ممكن أن يأتي منه القبح، أو لا يضمن لنا التأسي به أن يكون حسنا ما تأسينا به.

                          إن العقل وفي أدنى حدوده يمتنع على قبول هذا الفرض الذي يدعيه الأدعياء بعدم عصمة الإمام المختار من قبل الله جل شأنه نبي أو رسول أو وصي نبي مختار.

                          ثم إن القول بعدم عصمة الإمام تشويش لصورة الإمام في حال يرفضها العقل جملة وتفصيلا، إذ كيف نثق بخيار الله تعالى ذاته حيث الإمام المختار هو الوسيط في نقل إرادته ومشيئته جل شأنه إلينا، إذ لا ضمان بدون العصمة في معرفة إرادة الله ومشيئته سبحانه وتعالى فيما يكون عليه الآدمي في كل أحواله، بل في كل نفس يتنفسه الإمام المختار.. لذا فالعقل الذي يعتبر عدم عصمة الإمام المختار، أو ينفي ضرورة العصمة مطلقاً، إنما هو عقل سقيم بالعقد فهو ليس سليم وهو جحود مبطن بقلب زائغ إذ القلب مركبة في حصول العقل.. فنفي العصمة فيه ثغرة خبيثة للطعن في دين الله تعالى بنسبة القبح إلى خيارات الله تعالى .. ثم إن في نفي العصمة تبرير لارتكاب الجرائم والظلم والقبح باسم الدين من قبل الذين نصبوا أنفسهم بدلاء للأئمة المختارين، مثلما هي سبيل للتقول على الأنبياء والتجرؤ على دينهم. فنفي العصمة هي نفي مبطن للدين ومن أخبث وأخطر العقائد في دين الله هي القول بعصمة مجزوء للإمام أو النبي (صلى الله عليه وآله) ، لأن نفي العصمة مطلقاً لا سبيل إليها عند أصحاب العقول، وتجزئة العصمة، هو أسلوب الطاعنين والجهلاء للتوفيق بين ما يريدون من خبث وبين ما يريده العقل السليم في ضرورة العصمة.

                          تعليق


                          • #43
                            العصمة الذاتية بعد النبي (صلى الله عليه وآله) خاتم الرسالات فقد امتدت فيمن اختارهم الله سبحانه وتعالى من عترته صلوات الله عليهم ضمن سنة الإمامة الكونية التي لا تنقطع في كل زمان ومكان والتي يقررها القرآن في الآيات التالية الدالة على أبدية السنة قال تعالى:

                            ( إنّما أنت منذرٌ ولكلّ قومٍ هادٍ)[الرعد: الآية7].

                            (وإن من أمة إلا خلا فيها نذير)[فاطر: الآية24].

                            (كلّما ألقي فيها فوجٌ سألهم خزنتها أ لم يأتكم نذيرٌ)[الملك: الآية8].

                            حيث بالإمامة يتحقق معنى الحسن من خلق الإنسان، حيث لا معنى حسن لخلق الإنسان بدون إمام، كما لا معنى لخلق الآدمي بدون عقل. فكما يحقق العقل للآدمي المعنى الحسن لخلقه، كذلك يحقق الإمام المعصوم المعنى الحسن لخلق الناس.. وكما يكون لا معنى لخلق الآدمي مجنونا. كذلك يكون لا معنى لخلق الناس بدون إمام.

                            والاختيار الرباني بعد هذا، هو محض رحمة وإحسان لأنه لا يقع إلا في الأفضل من الناس فهو سبحانه (يؤتي الحكمة من يشاء)[البقرة: الآية 269].

                            (الله أعلم حيث يجعل رسالته)[الأنعام: الآية 124].

                            وهو جل شأنه يجعل النبوة والكتاب في ذرية من يشاء من رسله:

                            (وجعلنا في ذرّيّته النّبوّة والكتاب)[العنكبوت الآية 28].

                            (وجعلنا في ذرّيّته النّبوّة والكتاب)[الحديد: الآية 26]

                            وقد أراد الله تعالى أن يكون أهل البيت (عليهم السلام) هم المختارين، فطهرهم وأذهب عنهم الرجس، (إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرّجس أهل البيت ويطهّركم تطهيراً)[الأحزاب: الآية 33].

                            وأمر الناس بطاعتهم وقرنها بطاعته (أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول وأولي الأمر منكم)[النساء: الآية59].

                            وكتب على الناس مودتهم (عليه السلام): (لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المودّة في القربى)[الشورى الآية 23].

                            وقد أشار النبي (صلى الله عليه وآله) إلى امتداد العصمة والإمامة في عترته الطاهرة في أحاديث صحيحة ومتواترة

                            حديث الثقلين: عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

                            إني تارك فيكم الثقلين من بعدي كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض.(السنة لابن أبي عاصم تخرج الألباني وصححه ص 337 رقم الحديث 754 وفي مسند أحمد ج5/ ص182).

                            تعليق


                            • #44
                              جميع الآسئلة مازالت مرفوعة..................
                              اين انتم يارافضة.....؟؟؟؟؟؟؟؟

                              تعليق


                              • #45
                                للرفع ايظا"..................

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X