كنا قد توعدنا على ان نجد احد البهائم تصرخ محاولة بائسة منها لمس جبل اشم من جبال العراق قد طالما ضحى من اجل مصلحة هذا الشعب المظلوم ولعل تلك العادة اصبحت شهرية في فترة او تصبح اسبوعية في اخرى .
لكن الغريب انني وجدت في مقالة هذا المعرف المسمى جاهل أمي(اسم على مسمى) انه يحاول ان يميع مطلب الشعب في القوائم المفتوحه ويحاول ان يجعله مطلبا امريكيا دونما ألتفات منه الى ان هذا المطلب شعبي يمثل ارادة الشرفاء والامناء على مقدرات الشعب لا اود ان اطيل أليكم المقال والتعليق عليه.......
دخل السيستاني المعادلة السياسية من جديد بتصريحه الذي هز به عروش السياسيين بالدعوة الى القائمة المفتوحة، وقد كانت القراءات كلها تصب بصالح السيد بانه لبى مطالب الشعب وحقق رغبته.
وبعيدا عن شكل الانتخابات بان تكون مفتوحة او مغلقة ، سوف يكون كلامنا محصورا بخلفية هذا التصريح الذي جاء مباشرة بعد الزيارة السرية التي قامت بها السفارة الامريكية له قبل يوم من التصريح والتي لا يريد مكتبه الاعلان عنها.
فهل دعوة السيستاني وطنية ام امريكية ، وما مصلحة امريكا في هذا ؟ بعد ان نقرأ ابعاد هذه الزيارة واثارها.
اولا- ان هذه الزيارة اثبتت ان السيستاني يتحرك ويميل مع تيار القوة الموجود في البلد ، وهذا يعيدنا الى الخلف ويرينا كيف كانت مواقفه في زمن المقبور صدام حسين ، بعد ذلك مع بريمر ، والان مع مخلفات القوات الامريكية او سفارتها في بغداد، فهذا الرجل لا يفقه بالسياسة شيئا سوى المهادنة ، والخنوع والخضوع، وقد اعطته امريكا فوق حجمه واوصلته الى صاحب القرار الاول والاخير في البلد، عسى ان يكون ندا لسياسة ايران وان تخرجه من مرحلة الازدواجية التي يعيشها بين ايران وامريكا.
هناك دليل... قبل اندلاع معارك جيش المهدي في النجف في زمن علاوي ، قال السيستاني بان النجف خط احمر ، وبعد ايام يعطي الضوء الاحمر لضربها ويهرب الى لندن .
ثانيا- ان هذا الايحاء الامريكي له بضرورة التصريح بهذا الموضوع هو اعادة لاحياء ذكره وادخاله بالمعادلة السياسية من جديد ، وهو الغاءا لدور البرلمان العراقي ، الذي اتضح انه دور شكلي (لا يهش ولا ينش) ، والا لماذا قامت الدنيا ولم تقعد بهذا التصريح ، فهو ليس جديدا ، فهناك بعض المراجع رجال الدين صرحوا به من قبل، مثل اية الله الشيخ قاسم الطائي واية الله الشيخ فاضل المالكي واية الله السيد محمد حسين فضل الله واخرين.
لكن فيما يبدو ان السياسة الامريكية في العراق قائمة على امتلاك ورقة رابحة تصنعها بنفسها، تحرق بها كل الاوراق المنافسة لسياستها ، وفعلا احرقت امريكا كثير من الشخصيات منها مقتدى الصدر الذي عرف اخيرا ان يخطو بخطى السيستاني ، وان يرتمي باحضان ايران.
ثالثا- ان الهدف من هذا التصريح لان امريكا تريد ان تعرف حجوم الشخصيات السياسية الموجودة حاليا ، ليتسنى لها التحضير للمرحلة المقبلة للعراق الجديد الذي يجب ان يكون وجها حقيقيا لامريكا ، وصديقا حميما للكيان الصهيوني الغاصب، وهذا لا ينفذه الا رجلا يتم التحضير له مبكرا.
http://www.kitabat.com/i61372.htm
كل العتب على هذا الموقع ان يأتل كل من هب ودب وينشر به غسيله البالية النتنه عسى ان يصيب شيء وما هم مصيبين الا انفسهم وفضح ذواتهم والله المعين .
يقول الكاتب الذي وصم نفسه بالجهل والامية فكان مصداق لتلك الكلمتين وما قبلهما نسي ذكر حاله بأنه من مصاديق الاية الكريمه فهو يحمل اسفاراً وفقط
اقول لهذا الجاهل
أولاً
قلت
فأقول الحمد لله رب العالمين ان سكن السيد في منتصف شارع الرسول رغما عن انفك وانف كل حاقد فهو امام ناظر الجميع ولم يهب يوما شخصا حتى يخفي امرا وهو ما لمسناه في الفترة الحرجة التي مر بها العراق هذا من جانب
اما من الجانب الاخر هو ان كان سماحة السيد دام ظله العالي على رؤوس العباد ألعوبة بيد امريكا ومن لف لفهم لكان اتصال منهم يكفي لكي يسيروه كما هو حال طالباني ومسعود وغيرهم ممن علم ان القائمة المفتوحة تهدم كل مساعيهم للتمسك بكراسيهم التي خانوا الشعب بها
ثانياً قلت:
فأن كان قولك صحيحا (وماهو الا قول الاعور ممن لف لفك)
فالجميع يعلم ان امريكا وايران متناقضين مع مرتبة الشرف وانت وغيرك تعلم ان السيد رفض ان يكون العراق نسخة مصغرة من ايران في أوائل اشهر السقوط فهو مخالف لأيران بتلك كما هو خلافه اليوم بأجراء الانتخابات وفق القوائم المفتوحه
وانه رفض ان يصاغ الدستور وفق ما ارادته امريكا ايضا في بداية السقوط فهو مخالف لأمريكا ايضا كما هو حال عباد السياسة الامريكيا اليوم ممن يود ان يلصق هذا المطلب الشعبي بالاخيره ظناً منه انه سيحاول ان يخفف من وطئة المعانات التي يعيشها المنافقين اليوم.
وقد ثبت في تلك الفترة ان سماحة السيد قد اخمد تلك الفتنة في أوج ذروتها وقد وضع علاوي مع امريكا في خانة الجبناء بعد ان سار الشعب الى النجف محررا اياها من جيوش الظالمين واوامر المنافقين
فقد افلس الجميع تحت ارادة الشعب برعاية من لدن المرجعية العليا في النجف الاشرف .
ثانيا- ان هذا الايحاء الامريكي له بضرورة التصريح بهذا الموضوع هو اعادة لاحياء ذكره وادخاله بالمعادلة السياسية من جديد ، وهو الغاءا لدور البرلمان العراقي ، الذي اتضح انه دور شكلي (لا يهش ولا ينش) ، والا لماذا قامت الدنيا ولم تقعد بهذا التصريح ، فهو ليس جديدا ، فهناك بعض المراجع رجال الدين صرحوا به من قبل، مثل اية الله الشيخ قاسم الطائي واية الله الشيخ فاضل المالكي واية الله السيد محمد حسين فضل الله واخرين.
لكن فيما يبدو ان السياسة الامريكية في العراق قائمة على امتلاك ورقة رابحة تصنعها بنفسها، تحرق بها كل الاوراق المنافسة لسياستها ، وفعلا احرقت امريكا كثير من الشخصيات منها مقتدى الصدر الذي عرف اخيرا ان يخطو بخطى السيستاني ، وان يرتمي باحضان ايران.
الجاهل الامي يظن ان توجيهات المرجعية التي تمثل ارادة الشعب هي ألغاءا للبرلمان المنتخب!
فهل يا جاهل ان ارادة الشعب غير متمثلة بالبرلمان ام ماذا !
فالحقيقة غير ما ذهب اليه هذا الامي انما هي واضحة وجلية
فان من يخالف ارادة الشعب هو واقعا مغرض غير مريد لما يريده الشعب وما يبرر خوفه هو ان له مصالح شخصيه يراد منها نيل مراتب وكراسي يثبت فيها
وان من يوافق ارادة شعبه لهو ممثل حقيقي له
فلعل توجيه المرجعيه يمثل تمحيصا لمن يكون مع شعبه وارادته ام هو ضد ما يريد ليوافق به نفسه السقيمه التي يود منها نيل مأرب شيطانيه لا تمت لمصلحة العراق برابط
نعم فانت وغيرك بيادق تحركها الماسونيه لتجعلكم بوقا يطبل محاولا دس سم بالعسل لهذا الشعب المظلوم
لعمري انت ومن كان على شاكلتك لأصدقاء لبني صهيون وبني وهب وقد تم التلاعب بكم وتوجيهكم حتى تكونوا اخر كارت يلعب في محاولة يائسة لأنقاذ ما أفلستم منه
فها هي امريكا مقبلة على الخروج من العراق بصورة نهائية
وها هو الشعب يسير العملية الانتخابية رغما عن الجميع ممن حاربهم
ونبقى متمسكين بتوجيهات مرجعياتنا الدينيه
ورغم انوفكم ستلغى المحاصصات وسيلغى كل قرار ينال من العراق
وسننتخب من نراه صالحا لحكمنا لا ان يكون الانتخاب
اشبه بالــ باليانصيب فسنرى من ننتخبهم وسنرشح الاولى بها
كما سيفعل الشعب ذلك
وفق ارادته الاولى
القوائم المفتوحه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكن الغريب انني وجدت في مقالة هذا المعرف المسمى جاهل أمي(اسم على مسمى) انه يحاول ان يميع مطلب الشعب في القوائم المفتوحه ويحاول ان يجعله مطلبا امريكيا دونما ألتفات منه الى ان هذا المطلب شعبي يمثل ارادة الشرفاء والامناء على مقدرات الشعب لا اود ان اطيل أليكم المقال والتعليق عليه.......
تصريح السيستاني هل هو وطني ام امريكي
كتابات - جاهل امي
دخل السيستاني المعادلة السياسية من جديد بتصريحه الذي هز به عروش السياسيين بالدعوة الى القائمة المفتوحة، وقد كانت القراءات كلها تصب بصالح السيد بانه لبى مطالب الشعب وحقق رغبته.
وبعيدا عن شكل الانتخابات بان تكون مفتوحة او مغلقة ، سوف يكون كلامنا محصورا بخلفية هذا التصريح الذي جاء مباشرة بعد الزيارة السرية التي قامت بها السفارة الامريكية له قبل يوم من التصريح والتي لا يريد مكتبه الاعلان عنها.
فهل دعوة السيستاني وطنية ام امريكية ، وما مصلحة امريكا في هذا ؟ بعد ان نقرأ ابعاد هذه الزيارة واثارها.
اولا- ان هذه الزيارة اثبتت ان السيستاني يتحرك ويميل مع تيار القوة الموجود في البلد ، وهذا يعيدنا الى الخلف ويرينا كيف كانت مواقفه في زمن المقبور صدام حسين ، بعد ذلك مع بريمر ، والان مع مخلفات القوات الامريكية او سفارتها في بغداد، فهذا الرجل لا يفقه بالسياسة شيئا سوى المهادنة ، والخنوع والخضوع، وقد اعطته امريكا فوق حجمه واوصلته الى صاحب القرار الاول والاخير في البلد، عسى ان يكون ندا لسياسة ايران وان تخرجه من مرحلة الازدواجية التي يعيشها بين ايران وامريكا.
هناك دليل... قبل اندلاع معارك جيش المهدي في النجف في زمن علاوي ، قال السيستاني بان النجف خط احمر ، وبعد ايام يعطي الضوء الاحمر لضربها ويهرب الى لندن .
ثانيا- ان هذا الايحاء الامريكي له بضرورة التصريح بهذا الموضوع هو اعادة لاحياء ذكره وادخاله بالمعادلة السياسية من جديد ، وهو الغاءا لدور البرلمان العراقي ، الذي اتضح انه دور شكلي (لا يهش ولا ينش) ، والا لماذا قامت الدنيا ولم تقعد بهذا التصريح ، فهو ليس جديدا ، فهناك بعض المراجع رجال الدين صرحوا به من قبل، مثل اية الله الشيخ قاسم الطائي واية الله الشيخ فاضل المالكي واية الله السيد محمد حسين فضل الله واخرين.
لكن فيما يبدو ان السياسة الامريكية في العراق قائمة على امتلاك ورقة رابحة تصنعها بنفسها، تحرق بها كل الاوراق المنافسة لسياستها ، وفعلا احرقت امريكا كثير من الشخصيات منها مقتدى الصدر الذي عرف اخيرا ان يخطو بخطى السيستاني ، وان يرتمي باحضان ايران.
ثالثا- ان الهدف من هذا التصريح لان امريكا تريد ان تعرف حجوم الشخصيات السياسية الموجودة حاليا ، ليتسنى لها التحضير للمرحلة المقبلة للعراق الجديد الذي يجب ان يكون وجها حقيقيا لامريكا ، وصديقا حميما للكيان الصهيوني الغاصب، وهذا لا ينفذه الا رجلا يتم التحضير له مبكرا.
http://www.kitabat.com/i61372.htm
كل العتب على هذا الموقع ان يأتل كل من هب ودب وينشر به غسيله البالية النتنه عسى ان يصيب شيء وما هم مصيبين الا انفسهم وفضح ذواتهم والله المعين .
يقول الكاتب الذي وصم نفسه بالجهل والامية فكان مصداق لتلك الكلمتين وما قبلهما نسي ذكر حاله بأنه من مصاديق الاية الكريمه فهو يحمل اسفاراً وفقط
اقول لهذا الجاهل
أولاً
قلت
وبعيدا عن شكل الانتخابات بان تكون مفتوحة او مغلقة ، سوف يكون كلامنا محصورا بخلفية هذا التصريح الذي جاء مباشرة بعد الزيارة السرية التي قامت بها السفارة الامريكية له قبل يوم من التصريح والتي لا يريد مكتبه الاعلان عنها.
فأقول الحمد لله رب العالمين ان سكن السيد في منتصف شارع الرسول رغما عن انفك وانف كل حاقد فهو امام ناظر الجميع ولم يهب يوما شخصا حتى يخفي امرا وهو ما لمسناه في الفترة الحرجة التي مر بها العراق هذا من جانب
اما من الجانب الاخر هو ان كان سماحة السيد دام ظله العالي على رؤوس العباد ألعوبة بيد امريكا ومن لف لفهم لكان اتصال منهم يكفي لكي يسيروه كما هو حال طالباني ومسعود وغيرهم ممن علم ان القائمة المفتوحة تهدم كل مساعيهم للتمسك بكراسيهم التي خانوا الشعب بها
ثانياً قلت:
اولا- ان هذه الزيارة اثبتت ان السيستاني يتحرك ويميل مع تيار القوة الموجود في البلد ، وهذا يعيدنا الى الخلف ويرينا كيف كانت مواقفه في زمن المقبور صدام حسين ، بعد ذلك مع بريمر ، والان مع مخلفات القوات الامريكية او سفارتها في بغداد، فهذا الرجل لا يفقه بالسياسة شيئا سوى المهادنة ، والخنوع والخضوع، وقد اعطته امريكا فوق حجمه واوصلته الى صاحب القرار الاول والاخير في البلد، عسى ان يكون ندا لسياسة ايران وان تخرجه من مرحلة الازدواجية التي يعيشها بين ايران وامريكا.
هناك دليل... قبل اندلاع معارك جيش المهدي في النجف في زمن علاوي ، قال السيستاني بان النجف خط احمر ، وبعد ايام يعطي الضوء الاحمر لضربها ويهرب الى لندن .
فأن كان قولك صحيحا (وماهو الا قول الاعور ممن لف لفك)
فالجميع يعلم ان امريكا وايران متناقضين مع مرتبة الشرف وانت وغيرك تعلم ان السيد رفض ان يكون العراق نسخة مصغرة من ايران في أوائل اشهر السقوط فهو مخالف لأيران بتلك كما هو خلافه اليوم بأجراء الانتخابات وفق القوائم المفتوحه
وانه رفض ان يصاغ الدستور وفق ما ارادته امريكا ايضا في بداية السقوط فهو مخالف لأمريكا ايضا كما هو حال عباد السياسة الامريكيا اليوم ممن يود ان يلصق هذا المطلب الشعبي بالاخيره ظناً منه انه سيحاول ان يخفف من وطئة المعانات التي يعيشها المنافقين اليوم.
وقد ثبت في تلك الفترة ان سماحة السيد قد اخمد تلك الفتنة في أوج ذروتها وقد وضع علاوي مع امريكا في خانة الجبناء بعد ان سار الشعب الى النجف محررا اياها من جيوش الظالمين واوامر المنافقين
فقد افلس الجميع تحت ارادة الشعب برعاية من لدن المرجعية العليا في النجف الاشرف .
ثانيا- ان هذا الايحاء الامريكي له بضرورة التصريح بهذا الموضوع هو اعادة لاحياء ذكره وادخاله بالمعادلة السياسية من جديد ، وهو الغاءا لدور البرلمان العراقي ، الذي اتضح انه دور شكلي (لا يهش ولا ينش) ، والا لماذا قامت الدنيا ولم تقعد بهذا التصريح ، فهو ليس جديدا ، فهناك بعض المراجع رجال الدين صرحوا به من قبل، مثل اية الله الشيخ قاسم الطائي واية الله الشيخ فاضل المالكي واية الله السيد محمد حسين فضل الله واخرين.
لكن فيما يبدو ان السياسة الامريكية في العراق قائمة على امتلاك ورقة رابحة تصنعها بنفسها، تحرق بها كل الاوراق المنافسة لسياستها ، وفعلا احرقت امريكا كثير من الشخصيات منها مقتدى الصدر الذي عرف اخيرا ان يخطو بخطى السيستاني ، وان يرتمي باحضان ايران.
الجاهل الامي يظن ان توجيهات المرجعية التي تمثل ارادة الشعب هي ألغاءا للبرلمان المنتخب!
فهل يا جاهل ان ارادة الشعب غير متمثلة بالبرلمان ام ماذا !
فالحقيقة غير ما ذهب اليه هذا الامي انما هي واضحة وجلية
فان من يخالف ارادة الشعب هو واقعا مغرض غير مريد لما يريده الشعب وما يبرر خوفه هو ان له مصالح شخصيه يراد منها نيل مراتب وكراسي يثبت فيها
وان من يوافق ارادة شعبه لهو ممثل حقيقي له
فلعل توجيه المرجعيه يمثل تمحيصا لمن يكون مع شعبه وارادته ام هو ضد ما يريد ليوافق به نفسه السقيمه التي يود منها نيل مأرب شيطانيه لا تمت لمصلحة العراق برابط
ثالثا- ان الهدف من هذا التصريح لان امريكا تريد ان تعرف حجوم الشخصيات السياسية الموجودة حاليا ، ليتسنى لها التحضير للمرحلة المقبلة للعراق الجديد الذي يجب ان يكون وجها حقيقيا لامريكا ، وصديقا حميما للكيان الصهيوني الغاصب، وهذا لا ينفذه الا رجلا يتم التحضير له مبكرا.
نعم فانت وغيرك بيادق تحركها الماسونيه لتجعلكم بوقا يطبل محاولا دس سم بالعسل لهذا الشعب المظلوم
لعمري انت ومن كان على شاكلتك لأصدقاء لبني صهيون وبني وهب وقد تم التلاعب بكم وتوجيهكم حتى تكونوا اخر كارت يلعب في محاولة يائسة لأنقاذ ما أفلستم منه
فها هي امريكا مقبلة على الخروج من العراق بصورة نهائية
وها هو الشعب يسير العملية الانتخابية رغما عن الجميع ممن حاربهم
ونبقى متمسكين بتوجيهات مرجعياتنا الدينيه
ورغم انوفكم ستلغى المحاصصات وسيلغى كل قرار ينال من العراق
وسننتخب من نراه صالحا لحكمنا لا ان يكون الانتخاب
اشبه بالــ باليانصيب فسنرى من ننتخبهم وسنرشح الاولى بها
كما سيفعل الشعب ذلك
وفق ارادته الاولى
القوائم المفتوحه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته