لمن لايعلم تأجيل التصويت على قرار الادانه لى أسرائيل بمجلس الامن مؤخرا بسبب السلطه الفلسطينيه بقيادة محمود عباس / وكانت لاول مره يتحقق الاجماع الدولي حتى من غير العرب ( بستثناء الولايات المتحده ) لتوجيه الاتهام لدولة أسرائيل / الذي حدث هو تهديد أسرائيل لمحمود عباس بكشف التسجيلات والوثائق التي يظهر فيها وهو يلح على أيهود باراك وقيادته بالاستمرار في قصف غزه !!! عندما كانت الحرب مستعره بالعام الماضي والقصف متواصل بلا نتيجه جوهريه / بل القياده الاسرائيليه بدئت تتململ وتجنح نحو الايقاف التدريجي / فكان الخنزير البري محمود عباس يلح على ضرورة مواصلة القصف حتى تطهير غزه من منافسيه وغرمائه ( حركة حماس ) فلا يهم الابرياء والضحايايا ولكن المهم بنظر هذا الكلب العاوي هو مصالحه وفرص بقائه على السلطه وكانت هناك أخبارا عن أن القياده الاسرائيليه أغرته بشركة هواتف لوعموما هي ترغيب وترهيب / وطبعا هذا الحمار الوحشي عديم القلب والرحمه والانسانيه لايريد الظهور أمام العالم وأمام شعبه والامه العربيه والاسلاميه / كشخص ساقط للحضيض جاهز ليبيع دماء الشهداء والضحايا بفلسطين بغزه لقاء نفوذه المسترجع هناك وأهما بمقدرة الجيش الصهيوني على الحسم
وهكذا كانت دماء الفلسطينيين وأهاتهم ومأسيهم تباع بثمن بخس دراهم معدوده وكان فيه هذا القرد القذر يبيع دماء الاطفال والشيوخ والنساء بثمن شركة هواتف ! / فلا يقبل بأ؟نعقاد التصويت ويماطل للتأجيل / هذا مؤشر وأضح على ما وصلت له الامه من ضحاله وتهتك وتراخي معيب وسفور سياسي فأسرائيل أوجدت بالمنطقه ووفق عهود ووعود لى أيجاد وطن لليهود / ولكن ليس فقط لقاء مصالح تلك القوى العظمى بحينها الاستعمار البريطاني / بل كانت الدوله الامريكيه من أوائل المعترفه بهذه الدوله الاسرئيليه لاءنها تحقق سياسة الردع والتفوق والبؤره والخنجر بخاصرة العرب ككل / وتكون كقاعده متقدمه لوأد والتصدي لاءي تطلع ريادي ( عربي أو أسلامي ) بالمنطقه وللجم أي تمدد نفوذي لكيلاهما أو بعضا منهما ولهذا كانت تعتمد القوى الغربيه والامريكيه تحديدا على جعل أسرائيل هي بالرياده العسكريه بالمنطقه وبسخاء تغرقها بالمعونات الاقتصاديه / لتبقى محافظه على تقدمها الكافل للترهيب لكل دوله عربيه تفكر بمناهضة النفوذ والاستكبار والاستعلاء الطاغوتي الامريكي بما يحطم من قيم الاسلام ويساهم في ذبول أهله / يظن بعضا من السذج الاسلام ممارسه للطقوس وأنتهى الامر ! وحققنا كل شيء
طيب أذا هل قام الدين والاسلام بالصلاة والصيام وفقط / وهل نبي الانسانيه لم يقاتل ويجرح ويشرد وأمير المؤمنيين والحسين عليه السلام الذي خرج ليقاتل قوه عظمى بوقتها هل لى أداء الصلاة ! أم تعزيز قيم العداله والمناهضه للطاغوت المتمثل بيزيد ودولته الخارجه عن الاسلام وللتكافل والعداله الاجتماعيه والاقتصاديه / فجهد الاستكبار العالمي اليوم للتفريق بين الامتين الاسلاميه والعربيه ( المستهدفتان منه ليوجد عدة أهداف وهي تفكيكيه وتضعيفيه وأختلاق المشاكل والازمات فلما ظهر عدم النجاح الكامل / طفق للتركيز بأعلامه وأبواقه لخلق بؤرة مكانيه مفترضه ( أستغلالا منه للعداء العروبي بغالبيته للمذهب الجعفري الشيعي / ليحقق بهذا أفضل أستغلال ويعممه ويجعله ركيزه لتحركه ومنطلقاته ووأده لاهداف مشروعه الجهنمي السابق ذكره ( فعليه ليس أنسب من أيران ) لتوجيه نصال العرب خناجر العرب نحوها بدلا من أسرائيل ! كعدو برع ونجح الغرب والامريكان بتكوينه وخلقه بعقول ضيقه مذهبيه لاأكثر / كتصور بأذهانهم أن العدو التأريخي والحضاري والاني أيران لا أسرائيل !!! بل أفضل ح
الا من يعتبر الاثنان أعداء ! / وعليه ياليت تمت مواجهتهما بمثل الادعاء بل فطن الغرب والامريكي الاستكباري للمفارقات البينيه بين حتى أصحاب لمذهب الواحد فجهدوا في ذلك / وهكذا فشل العربان في التمحيص والفحص وسيصحون يوما على وقع ضربات على قفاهم ترجعهم ربما لى رشدهم المفقود المملؤ زهو وتفاخر تافهين بلا شيء / فقط الوهم والخيلاء الزائفه والعجب الفارغ / وهكذا تتوالى مشاريع الصهاينه وأغرائاتهم ودسائسهم والامريكان بمخططاتهم ومؤامراتهم وطعناتهم ضدنا وسنؤكل جميعا يوما ما لو بقى تفكير القوميين البائسين هكذا فقسما بمصالحه الالانيه والاقتصاديه على حساب الدماء وأخر على زعقاته المذهبيه الفارغه والاخر على قوميته المنطلقه من العصبيه / فهذا الللقيط محمود عباس أما يكفيه ما كدس من رشى وسحت ومال حرام / يريدها سلطويه / وهكذا وراثيه متوارثه من الاب للابن أو من الاحزاب وبالنهايه للشرفاء في غزه كلمتهم والعظماء لايهمهم البروز بالتأريخ كواجهات ولا الرياء الباهت بل رضى الباري عز وجل هو الغايه / فكم من يفعل او يقول لقاء مكاسب بعيدة المدى شخصيه وما أكثرهم وتلاوينهم وتشكلهم وفق المحيط / نسال الله تعالى أن يعجل بهذا المسخ لحفر النيران وستظل تلاحقه لعنات الشهداء بغزه .
وهكذا كانت دماء الفلسطينيين وأهاتهم ومأسيهم تباع بثمن بخس دراهم معدوده وكان فيه هذا القرد القذر يبيع دماء الاطفال والشيوخ والنساء بثمن شركة هواتف ! / فلا يقبل بأ؟نعقاد التصويت ويماطل للتأجيل / هذا مؤشر وأضح على ما وصلت له الامه من ضحاله وتهتك وتراخي معيب وسفور سياسي فأسرائيل أوجدت بالمنطقه ووفق عهود ووعود لى أيجاد وطن لليهود / ولكن ليس فقط لقاء مصالح تلك القوى العظمى بحينها الاستعمار البريطاني / بل كانت الدوله الامريكيه من أوائل المعترفه بهذه الدوله الاسرئيليه لاءنها تحقق سياسة الردع والتفوق والبؤره والخنجر بخاصرة العرب ككل / وتكون كقاعده متقدمه لوأد والتصدي لاءي تطلع ريادي ( عربي أو أسلامي ) بالمنطقه وللجم أي تمدد نفوذي لكيلاهما أو بعضا منهما ولهذا كانت تعتمد القوى الغربيه والامريكيه تحديدا على جعل أسرائيل هي بالرياده العسكريه بالمنطقه وبسخاء تغرقها بالمعونات الاقتصاديه / لتبقى محافظه على تقدمها الكافل للترهيب لكل دوله عربيه تفكر بمناهضة النفوذ والاستكبار والاستعلاء الطاغوتي الامريكي بما يحطم من قيم الاسلام ويساهم في ذبول أهله / يظن بعضا من السذج الاسلام ممارسه للطقوس وأنتهى الامر ! وحققنا كل شيء
طيب أذا هل قام الدين والاسلام بالصلاة والصيام وفقط / وهل نبي الانسانيه لم يقاتل ويجرح ويشرد وأمير المؤمنيين والحسين عليه السلام الذي خرج ليقاتل قوه عظمى بوقتها هل لى أداء الصلاة ! أم تعزيز قيم العداله والمناهضه للطاغوت المتمثل بيزيد ودولته الخارجه عن الاسلام وللتكافل والعداله الاجتماعيه والاقتصاديه / فجهد الاستكبار العالمي اليوم للتفريق بين الامتين الاسلاميه والعربيه ( المستهدفتان منه ليوجد عدة أهداف وهي تفكيكيه وتضعيفيه وأختلاق المشاكل والازمات فلما ظهر عدم النجاح الكامل / طفق للتركيز بأعلامه وأبواقه لخلق بؤرة مكانيه مفترضه ( أستغلالا منه للعداء العروبي بغالبيته للمذهب الجعفري الشيعي / ليحقق بهذا أفضل أستغلال ويعممه ويجعله ركيزه لتحركه ومنطلقاته ووأده لاهداف مشروعه الجهنمي السابق ذكره ( فعليه ليس أنسب من أيران ) لتوجيه نصال العرب خناجر العرب نحوها بدلا من أسرائيل ! كعدو برع ونجح الغرب والامريكان بتكوينه وخلقه بعقول ضيقه مذهبيه لاأكثر / كتصور بأذهانهم أن العدو التأريخي والحضاري والاني أيران لا أسرائيل !!! بل أفضل ح
الا من يعتبر الاثنان أعداء ! / وعليه ياليت تمت مواجهتهما بمثل الادعاء بل فطن الغرب والامريكي الاستكباري للمفارقات البينيه بين حتى أصحاب لمذهب الواحد فجهدوا في ذلك / وهكذا فشل العربان في التمحيص والفحص وسيصحون يوما على وقع ضربات على قفاهم ترجعهم ربما لى رشدهم المفقود المملؤ زهو وتفاخر تافهين بلا شيء / فقط الوهم والخيلاء الزائفه والعجب الفارغ / وهكذا تتوالى مشاريع الصهاينه وأغرائاتهم ودسائسهم والامريكان بمخططاتهم ومؤامراتهم وطعناتهم ضدنا وسنؤكل جميعا يوما ما لو بقى تفكير القوميين البائسين هكذا فقسما بمصالحه الالانيه والاقتصاديه على حساب الدماء وأخر على زعقاته المذهبيه الفارغه والاخر على قوميته المنطلقه من العصبيه / فهذا الللقيط محمود عباس أما يكفيه ما كدس من رشى وسحت ومال حرام / يريدها سلطويه / وهكذا وراثيه متوارثه من الاب للابن أو من الاحزاب وبالنهايه للشرفاء في غزه كلمتهم والعظماء لايهمهم البروز بالتأريخ كواجهات ولا الرياء الباهت بل رضى الباري عز وجل هو الغايه / فكم من يفعل او يقول لقاء مكاسب بعيدة المدى شخصيه وما أكثرهم وتلاوينهم وتشكلهم وفق المحيط / نسال الله تعالى أن يعجل بهذا المسخ لحفر النيران وستظل تلاحقه لعنات الشهداء بغزه .
تعليق