إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بيع دماء الشهداء بهواتف نقاله !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بيع دماء الشهداء بهواتف نقاله !

    لمن لايعلم تأجيل التصويت على قرار الادانه لى أسرائيل بمجلس الامن مؤخرا بسبب السلطه الفلسطينيه بقيادة محمود عباس / وكانت لاول مره يتحقق الاجماع الدولي حتى من غير العرب ( بستثناء الولايات المتحده ) لتوجيه الاتهام لدولة أسرائيل / الذي حدث هو تهديد أسرائيل لمحمود عباس بكشف التسجيلات والوثائق التي يظهر فيها وهو يلح على أيهود باراك وقيادته بالاستمرار في قصف غزه !!! عندما كانت الحرب مستعره بالعام الماضي والقصف متواصل بلا نتيجه جوهريه / بل القياده الاسرائيليه بدئت تتململ وتجنح نحو الايقاف التدريجي / فكان الخنزير البري محمود عباس يلح على ضرورة مواصلة القصف حتى تطهير غزه من منافسيه وغرمائه ( حركة حماس ) فلا يهم الابرياء والضحايايا ولكن المهم بنظر هذا الكلب العاوي هو مصالحه وفرص بقائه على السلطه وكانت هناك أخبارا عن أن القياده الاسرائيليه أغرته بشركة هواتف لوعموما هي ترغيب وترهيب / وطبعا هذا الحمار الوحشي عديم القلب والرحمه والانسانيه لايريد الظهور أمام العالم وأمام شعبه والامه العربيه والاسلاميه / كشخص ساقط للحضيض جاهز ليبيع دماء الشهداء والضحايا بفلسطين بغزه لقاء نفوذه المسترجع هناك وأهما بمقدرة الجيش الصهيوني على الحسم

    وهكذا كانت دماء الفلسطينيين وأهاتهم ومأسيهم تباع بثمن بخس دراهم معدوده وكان فيه هذا القرد القذر يبيع دماء الاطفال والشيوخ والنساء بثمن شركة هواتف ! / فلا يقبل بأ؟نعقاد التصويت ويماطل للتأجيل / هذا مؤشر وأضح على ما وصلت له الامه من ضحاله وتهتك وتراخي معيب وسفور سياسي فأسرائيل أوجدت بالمنطقه ووفق عهود ووعود لى أيجاد وطن لليهود / ولكن ليس فقط لقاء مصالح تلك القوى العظمى بحينها الاستعمار البريطاني / بل كانت الدوله الامريكيه من أوائل المعترفه بهذه الدوله الاسرئيليه لاءنها تحقق سياسة الردع والتفوق والبؤره والخنجر بخاصرة العرب ككل / وتكون كقاعده متقدمه لوأد والتصدي لاءي تطلع ريادي ( عربي أو أسلامي ) بالمنطقه وللجم أي تمدد نفوذي لكيلاهما أو بعضا منهما ولهذا كانت تعتمد القوى الغربيه والامريكيه تحديدا على جعل أسرائيل هي بالرياده العسكريه بالمنطقه وبسخاء تغرقها بالمعونات الاقتصاديه / لتبقى محافظه على تقدمها الكافل للترهيب لكل دوله عربيه تفكر بمناهضة النفوذ والاستكبار والاستعلاء الطاغوتي الامريكي بما يحطم من قيم الاسلام ويساهم في ذبول أهله / يظن بعضا من السذج الاسلام ممارسه للطقوس وأنتهى الامر ! وحققنا كل شيء

    طيب أذا هل قام الدين والاسلام بالصلاة والصيام وفقط / وهل نبي الانسانيه لم يقاتل ويجرح ويشرد وأمير المؤمنيين والحسين عليه السلام الذي خرج ليقاتل قوه عظمى بوقتها هل لى أداء الصلاة ! أم تعزيز قيم العداله والمناهضه للطاغوت المتمثل بيزيد ودولته الخارجه عن الاسلام وللتكافل والعداله الاجتماعيه والاقتصاديه / فجهد الاستكبار العالمي اليوم للتفريق بين الامتين الاسلاميه والعربيه ( المستهدفتان منه ليوجد عدة أهداف وهي تفكيكيه وتضعيفيه وأختلاق المشاكل والازمات فلما ظهر عدم النجاح الكامل / طفق للتركيز بأعلامه وأبواقه لخلق بؤرة مكانيه مفترضه ( أستغلالا منه للعداء العروبي بغالبيته للمذهب الجعفري الشيعي / ليحقق بهذا أفضل أستغلال ويعممه ويجعله ركيزه لتحركه ومنطلقاته ووأده لاهداف مشروعه الجهنمي السابق ذكره ( فعليه ليس أنسب من أيران ) لتوجيه نصال العرب خناجر العرب نحوها بدلا من أسرائيل ! كعدو برع ونجح الغرب والامريكان بتكوينه وخلقه بعقول ضيقه مذهبيه لاأكثر / كتصور بأذهانهم أن العدو التأريخي والحضاري والاني أيران لا أسرائيل !!! بل أفضل ح

    الا من يعتبر الاثنان أعداء ! / وعليه ياليت تمت مواجهتهما بمثل الادعاء بل فطن الغرب والامريكي الاستكباري للمفارقات البينيه بين حتى أصحاب لمذهب الواحد فجهدوا في ذلك / وهكذا فشل العربان في التمحيص والفحص وسيصحون يوما على وقع ضربات على قفاهم ترجعهم ربما لى رشدهم المفقود المملؤ زهو وتفاخر تافهين بلا شيء / فقط الوهم والخيلاء الزائفه والعجب الفارغ / وهكذا تتوالى مشاريع الصهاينه وأغرائاتهم ودسائسهم والامريكان بمخططاتهم ومؤامراتهم وطعناتهم ضدنا وسنؤكل جميعا يوما ما لو بقى تفكير القوميين البائسين هكذا فقسما بمصالحه الالانيه والاقتصاديه على حساب الدماء وأخر على زعقاته المذهبيه الفارغه والاخر على قوميته المنطلقه من العصبيه / فهذا الللقيط محمود عباس أما يكفيه ما كدس من رشى وسحت ومال حرام / يريدها سلطويه / وهكذا وراثيه متوارثه من الاب للابن أو من الاحزاب وبالنهايه للشرفاء في غزه كلمتهم والعظماء لايهمهم البروز بالتأريخ كواجهات ولا الرياء الباهت بل رضى الباري عز وجل هو الغايه / فكم من يفعل او يقول لقاء مكاسب بعيدة المدى شخصيه وما أكثرهم وتلاوينهم وتشكلهم وفق المحيط / نسال الله تعالى أن يعجل بهذا المسخ لحفر النيران وستظل تلاحقه لعنات الشهداء بغزه .

  • #2
    فعندما تتخذ تركيا موقفا رجوليا أبيا نقول عنه لايهم القوميات لايظنن أحدا أن الكره للقوميه ولاالعقده للنسبه والصله الجغرافيه المعينه / فالركيزه في الموقف الكريم الحر المتعالي على الاستكبار / فعندما تذكر العرب لايقصد العوام ولكن من على رأس السلطه المؤثره كمصر التي لا تملك شيء من الرجوله والحريه الانعتاقيه / فعندما يحمل القوميون

    العروبيون التافهون دولا كالامارات والبحرين سلبيات وجود الاجانب مع كونها سلبيه ولكن كان من الاجدى لهم النظر لخساستهم وتفاهتهم قبال المشتركات وتقرير المصير العربي القومي / لاتتنذروا على دولا ليست من ضمن دول الطوق وتحديد مسار المصير

    العربي البحرين دوله لها مكانتها وليست كمصر باعت القضيه وتنكرت للمسؤليه والامارات كانت تساهم عبر قادتها بتمويل الضحايا الفلسطينيين وتجبر بخاطرهم / وكذلك تناول هولاء قطر وقطر أقلها كان لرئيسها موقفا من القمه السابقه نريد تتكلموا عن دورك

    قادتكم المشبوه الاستجدائي التسولي من مامتكم ومدى ما رزح الغير مبارك من ذل وهوان
    وخيبه منقطعة النظير / أما كل من يقول الحق صار متواطئا عدوا للعروبه وعميلا ضد العروبه كما رمي الكثيرين من الكتاب بدافع أنسانيتهم وشعورهم الحر الحي / لتوجيه

    البوصله نحو طريقها الصحيح ووجهتها السليمه / فموقف الاتراك الفولاذي ومواجهة قادة الاجرام الصهاينه بالمؤتمر السابق وأحراجهم من قبل أردوغان وأتخاذ الاتراك قرارا بمقاطعة المناورات الاخيره التي كانت مقرره من قبل بين الامريكان والصهاينه كلا على حده وبينهم كانت موقف حق ندر به الزمان

    وعقمت من قبل العروبين به الافعال / فعندما ينبري القوميون التافهون نحو ألتماس المعائب والتقليب فليعاينوا مقدار ما هم فيهه من عوار وشنار وما ألزمهم بهم قادتهم العبيد للامبرياليه والاستكباريه الامريكيه من وطئة عبوديتهم لهم / ما فائدة الجيوش وتعسكرها

    بالمثكنات وتموضعها بالزوايا الا لسحل من تسول له نفسه المطالبه بأليه طبيعيه لى أنتقا
    ل السلطه كما هي قانونيا بمصر بعيدا عن التوريث بالاكراه تحت دعاوى الاجماع التافه لممثلي الشعب / ما فائدة المناورات التي يجريها الجيش الممصري وهو مرتهن ولاصق

    صوب النيل يتنسم هوائه وتختلط بنسيم دماء ضحايا وشهداء غزه ولا يرف لهم جفن / فباءسم الانضباط الذي باض عللا وأنهزاميه وأنسحاق أنساني بشع للكرامات / وباءسم القرارات العليا والتي ما هي الا من قبل وصايا فوقيه أمبرياليه رسمت الخط الذي لايج

    رؤ الغير مبارك على تجاوز أنمله منه والا تم التعامل معه / الجيش دأئما له منحنيين فهو يكون مستقلا غير خاضعا ومهمته الحفاظ على سياج الوطن للدفاع ولايلتفت للهوامش / وبحسب دوره ومكانته وتأريخه يكون مرتبطا بقضاياه والا فهناك دورا أخر وهو التابع للسلطه

    والمؤتمر بها من حيث التميع باءسم السياسات والاستراتيجيات التي ما هي الا وميض زائف من قبل من ركعوا للاستكبار فسيجوها بهياكل كاذبه ورقيه قانونيه مستقله لهم / الجيش الذي يعتدى عليه ويقف ينتظر الامر هذا غير حر مهما تكن المبررات نعم عندما تكن الامور بلا حساب بعيد تكن متهوره / أما سبب الامتناع عن الرد ولو عن الاعتراض وفقط فهذا معيب بحق جيش مصر الذي

    صنع بطولات رغم كل شيء / فعندما يتطاول الصغار فكرا أو عمرا على سماحة السيد نصر الله ويتهمونه بالتحريض على الانقلاب بمصر هم يعلموا أنه لم يكن يريد ذلك / ولكنهم يرزحوا تحت مقبض المذهبيه والقوميه اللعينه التي لاتتحرك الا ضد الجمهوريه

    وحزب الله والشرفاء بحماس والخيرين بالعالم / لكنها تنام وتضمحل عند مصادمتها مع
    الصهاينه بحيث يغرقوا الجندي المصري بدمائه على حدوده وفي تراب وطنه / هنا لا العداء الصهيوني الذي يوجه صواريخ نوويه وثانيه على قرئت عنها أريحا / نحو القاهر

    ه ليطمسها ويفيض بأهلها سد النيل هذا لايعتبر عداء ولا أعتداء ولا مجلب للقلق / ولكن الجمهوريه وهي لا تنصب أي شيء نحو مصر بل سلاحها بنحر الصهاينه فهي من تستوجب النفير والزعيق وغير ذلك / وحزب الله وحماس وباقي الاحرار / وكله بسبب قبوع القياده المصريه بالاسر الحقيقي والقبول بالارتماء بحضن الاستكبار والشيطان الاك

    بر وقبولهم بتجرع / أن يتقزم دورهم عبر الراعي للمفاوضات وغير ذلك مع أن دور مصر أكبر من هذا وعمقها ورياديتها وشعبها الحر وجيشها / ولكن القياده التربعه عليه هي السبب / بتغيير كل هذا بحيث رضيت لمصر دورا متأخرا عن مكانها المناسب .

    تعليق


    • #3
      بظروف غامضه مريبه تم قتل الاخ لقيادي بحركة حماس بسجن بمصر ( العروبه ) ! وأعلن عنه بانشرات الاخباريه / وعليه هل هذه هي القوميه بأجلى صورها والعروبه بأحلى تجلياتها ؟ / حيث تطعن في قلبها النابض اليوم بمقاومة المحتل لتذيقه الموت الزؤام الا لخدمة الصهاينه / وبأحسن الاحوال تحقيق القصاص العادل بالنيابه عنهم !!! بعرفهم طبعا العادل للصهاينه / أن العروبه صارت اليوم أسما منخورا تتقاذفها الاهواء والمصالح وتتموقع تحت الاستراتيجيات المنصوبه من قبل الكبار بالعالم بحيث تجيء مكانها المصلح

      ه القطريه ( الدوليه ) ولكنها تتشكل فيما بعد بقدرة قادر للعروبيه الجمعيه الحريصه على مكانة العرب ولكن بوجه الفرس وفقط !!! بلسان حالهم / فحين تتداخل المصالح لتشكل المصطلحات وتقبع المباديء الظرفيه والمؤقته والضيقه بتفصيل ووفق تفصيل راسمي سيناريوهات التعطيل للفكر العربي للانبثاق العربي لختلاق العربي فيصبح الفكر مخروما مهلهلا مثقوبا بواسطة تلك الاوامر الفوقيه من الاستكبار العالمي وأذياله الصهاينه

      نحتاج لى أعادة رسم منهجيه وأستراتيجيه وفقمباديء حقوق الانسان والشرعه السماويه بعيدا عن الحزبيات وتلاوينها ومنطقها الاناني القائم على الفرديه وغيرها لايهمنا ولا يشغل حيز ببالنا ولايستحق أدنى أهتمام فضلا عن غير ذلك / فهل هذا حال أمه تملك مقومات هائله ماديه وثرواتيه وكل ما تفقده بترابها ودولها يتعوض عند الدوله المقابله لها ؟ / هل تتجزيء مصالحها وأهدافها ومن ثم مواقفها بسبب خضوع رؤسائها المتسلطين بقوة الحديد

      والنار على رؤوس الناس / القرار العربي يحتاج توحد تماسك أنبثاق من أعلى المستويات فلقد نجح الامريكان والصهاينه وأذنابهما بالتفكيك المصلحي والمناطقي وأيجاد الثغرات وألتماس مواضع الضعف لدى القاده العرب بما يعزز من فرص تأمرهم وتسييرهم وتعزيز وجودهم الاستعلائي ضد الامه قاطبه بلا أستثناء / عندما يخوف عبدالله ملك الاردن من التمدد الشيعي والايراني هو لايلقي بالا لمبدء أو شعار بل نظريه ثابته لدى الصهاينه بهلالهم الممتد من الارض المحتله لنهاية أقاصي العراق تقريبا مرورا ببلده !

      ومع هذا لايتكلم عن كل هذا / بسبب البرتكولات والاتفاقيات والتلغيمات وغير ذلك من مصالح ومراعات وأعراف وباقي ما كبل به الاخرون العرب للاسف / وعندما يقوم الرئيس مبارك بالتصريح أن غالبية الشيعه ولائهم لايران هو لايلقي بالا وأهتماما عن مشروع صهيوني قائم وينفذ ويسير وفق ما هو مرسوم له نحو شراء ذمام الرؤسا والوزراء واصحاب القرار بالامم العربيه غير محاولات محمومه ومستعره لكسب الود اليهودي وغير محاولات سريه كشفت ببعض المجلات عن تؤاطء معيب ومريب لهذه الحثالات المتربعه على سدة الحكم كهذا الرئيس الذي لازال حاكما من بداية الثمانينات

      للاءن ! / عندما يتجند المصريات وبعض المصريين بالجيش الصهيوني سرا بعد حصولهم على الجنسيه الاسرائيليه فهذا لايقلق سيادة الرئيس المصري ! المخترم بشده لاءنهم يوما ما ربما لو حدثت حربا لقاتل المصري المصري الاخر / عندما نسمح لانفسنا بمهاجمة الغير فلنعطي الغير أيضا تلك وذاك الحق أو هو التعسف والظلم والاجحاف والانانيه

      المشوبه بالتخلخل العقلي والفكري والبنيوي / فهنيئا لدولا صارت أملاك الناس وأرزاقهم وثرواتهم ومصائرهم وكلهم كماشيه عندهم يعلفوا لهم ويسيروهم ويوجهوا حتى طريقة تفكيرهم بمبدء فرعون ( ما أريكم الا ما أرى وما أهديكم الا سبيل الرشاد ) !!! / وتضيع الامم وتصطلم وتبعثر الامكانات وتخرم القوى وتدلهم الرؤى وتضيع الاهداف .

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X