إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسمعوا ثلاثة أخبار مفرحة من قادتنا السياسيين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسمعوا ثلاثة أخبار مفرحة من قادتنا السياسيين

    اسمعوا ثلاثة أخبار مفرحة من قادتنا السياسيين
    الخبر الأول
    تناقلت الأخبار والفضائيات العراقية خبراً مفاده أن هناك محولات من بعض أعضاء مجلس النواب المحترمون وهو زيادة عدد أعضاء المجلس في الدورة القادمة إلى
    (300) عضو وذلك لأن النواب الذين عددهم (275) قد تعبوا من حمل عملهم السياسي في خدمة الشعب العراقي وقدموا الكثير من العطاء لهذا الشعب الصابر الجريح ولذلك يحاولون زيادة الأعضاء لتخفيف الأعباء الثقيلة عليهم.
    ويا أيها السادة المحترمون نحن نقول أن لعبتكم مكشوفة في زيادة عدد الأعضاء وذلك لمحاولة لعبتكم الخاسرة في الضمان مرة أخرى للوصول إلى قبة البرلمان ونقول كما يقول المثل العراقي (ألعب غيرها يا شاطر)
    وهل يعرف السادة المحترمون أن هذا يعني تحمل الميزانية العراقية مرتبات ومخصصات ل(25)عضو جديد برواتبهم الضخمة وحمايتهم وكل الملحقات إلا يجدر بهم لو فكروا في صرفها إلى أمور تستحق في مجتمعنا العراقي كقطاع الخدمات المهمل والمنسي أو الأيتام والأرامل الذين يقدر عددهم بالملايين في عراقنا الحبيب وغير من الأمور التي تستحق النظر اليها ولكن كما يقول المثل (عرب وين طنبورة وين) فالشعب العراقي وادي وهم في وادي أخر ولكن لا حياة لمن تنادي.
    الخبر الثاني
    وهو المضحك أن السيد رئيس مجلس النواب أياد المحترم قد قرر وبدون أخذ رأي المجلس أو التصويت على هذا القرار هو أجراء التصويت على قانون الانتخابات والتعديل الذي به في اختيار القائمة المفتوحة أم المغلقة بالاقتراع الالكتروني وذلك لضمان تمرير كما يعتقدون إمرار القانون والعمل بالقائمة المغلقة وهذا ما يرمون إليه والأمر الثاني هو ضمان عدم افتضاحهم إمام الشعب في أنهم يؤيدون القائمة المغلقة مع العلم أن تصريحاتهم العلنية تؤيد القائمة المفتوحة.
    ونقول للسيد رئيس المجلس والأخوة النواب أنه في حالة أقراركم القائمة المغلقة فأن الشعب العراقي سوف لن يذهب إلى مراكز الانتخاب ويقاطعها لعلمه بما عانى منه في الانتخابات السابقة ويقول المثل العربي(لا يلدغ المرء من جحره مرتين).
    الخبر الثالث
    صرح الأخوة الأكراد في التحالف الكردستاني والذي بقيادة القائدين الضرورة مام جلال والبارازني بأنه يؤيدون القائمة المغلقة وهذا أنهم كشروا عن أنيابهم في معاداة تطلعات عموم الشعب العراقي في العمل في الانتخابات القادمة بالقائمة المفتوحة وضمان وصول دمياتهم من النواب الأكراد في الوصول إلى البرلمان القادم حسب ما يعتقدون ويتوهمون وقطع الطريق على القوائم المنافسة لهم في كردستان في الوصول إلى المجلس وإيصال الأصوات الحرة والنزيهة إلى عموم الشعب العراقي.
    ولكن هم واهمين في كل تصوراتهم وحساباتهم لأن ليس كل ما يحصد يطابق بيدر الحنطة كما يقولون.
    واسوق اليكم هذه الأخبار الثلاثة وأنتظر ردودكم عليها والحكم على هكذا أناس يقودون شعبنا العراقي الصابر الذي تحمل ما تحمل من المصائب والمصاعب والويلات.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الي الفضل
    اسمعوا ثلاثة أخبار مفرحة من قادتنا السياسيين
    الخبر الأول
    تناقلت الأخبار والفضائيات العراقية خبراً مفاده أن هناك محولات من بعض أعضاء مجلس النواب المحترمون وهو زيادة عدد أعضاء المجلس في الدورة القادمة إلى
    (300) عضو وذلك لأن النواب الذين عددهم (275) قد تعبوا من حمل عملهم السياسي في خدمة الشعب العراقي وقدموا الكثير من العطاء لهذا الشعب الصابر الجريح ولذلك يحاولون زيادة الأعضاء لتخفيف الأعباء الثقيلة عليهم.
    ويا أيها السادة المحترمون نحن نقول أن لعبتكم مكشوفة في زيادة عدد الأعضاء وذلك لمحاولة لعبتكم الخاسرة في الضمان مرة أخرى للوصول إلى قبة البرلمان ونقول كما يقول المثل العراقي (ألعب غيرها يا شاطر)
    وهل يعرف السادة المحترمون أن هذا يعني تحمل الميزانية العراقية مرتبات ومخصصات ل(25)عضو جديد برواتبهم الضخمة وحمايتهم وكل الملحقات إلا يجدر بهم لو فكروا في صرفها إلى أمور تستحق في مجتمعنا العراقي كقطاع الخدمات المهمل والمنسي أو الأيتام والأرامل الذين يقدر عددهم بالملايين في عراقنا الحبيب وغير من الأمور التي تستحق النظر اليها ولكن كما يقول المثل (عرب وين طنبورة وين) فالشعب العراقي وادي وهم في وادي أخر ولكن لا حياة لمن تنادي.






    رغم انك شكلت علي سابقا لاني انتقد هذا او ذاك لكني ابين وجهة نظري هنا التي تختلف معك!

    اصحاب هذا الطرح رغم اني غير متابع للموضوع من اصله لايعتقدون قطعا ان 25 عضوا جديدا سيكونوا من حزبهم!
    اذكر اني سمعت تبرير ذلك بان البعض ارادوا ان يكون عدد الاعضاء مقاسا بعدد السكان لاكما هو معمول به الان حيث يقاس بعدد الناخبين وحيث ان عدد السكان حوالي 30مليون فيكون لكل 100الف شخص ممثلا عنهم فيكون العدد 300!


    يعني بعض النواب يريد يطلع بفد موضوع معين امام الاعلام او عنده قناعة بهذا الموضوع او ان الكرد زادوا عددهم في كركوك او العرب بالموصل في اسوا الاحوال وليس الامر كما تفضلت!





    الخبر الثاني
    وهو المضحك أن السيد رئيس مجلس النواب أياد المحترم قد قرر وبدون أخذ رأي المجلس أو التصويت على هذا القرار هو أجراء التصويت على قانون الانتخابات والتعديل الذي به في اختيار القائمة المفتوحة أم المغلقة بالاقتراع الالكتروني وذلك لضمان تمرير كما يعتقدون إمرار القانون والعمل بالقائمة المغلقة وهذا ما يرمون إليه والأمر الثاني هو ضمان عدم افتضاحهم إمام الشعب في أنهم يؤيدون القائمة المغلقة مع العلم أن تصريحاتهم العلنية تؤيد القائمة المفتوحة.
    ونقول للسيد رئيس المجلس والأخوة النواب أنه في حالة أقراركم القائمة المغلقة فأن الشعب العراقي سوف لن يذهب إلى مراكز الانتخاب ويقاطعها لعلمه بما عانى منه في الانتخابات السابقة ويقول المثل العربي(لا يلدغ المرء من جحره مرتين).
    اولا قرارات مثل هذا القرار صلاحية رئاسة مجلس النواب!
    الكرد لااقبل ان تقول كشروا عن انيابهم فهم صريحون غالبا هم قالوا صراحة نحن مع القائمة المغلقة لكنا لن نقف حجر عثرة امام البرلمان اذا اراد المفتوحة!
    بخلاف البعض ممن يدعي ذلك علنا وينسق مع الحزب الاسلامي وخالد العطية لاجل جعل التصويت يجري بصورة سرية كي يغطي على موقفه الحقيقي!!

    فالسامرائي لم يتصرف لوحده مالم ياخذ الضوء الاخضر من العطية وطيفور!

    يعني الكرد والدعوة !




    الخبر الثالث
    صرح الأخوة الأكراد في التحالف الكردستاني والذي بقيادة القائدين الضرورة مام جلال والبارازني بأنه يؤيدون القائمة المغلقة وهذا أنهم كشروا عن أنيابهم في معاداة تطلعات عموم الشعب العراقي في العمل في الانتخابات القادمة بالقائمة المفتوحة وضمان وصول دمياتهم من النواب الأكراد في الوصول إلى البرلمان القادم حسب ما يعتقدون ويتوهمون وقطع الطريق على القوائم المنافسة لهم في كردستان في الوصول إلى المجلس وإيصال الأصوات الحرة والنزيهة إلى عموم الشعب العراقي.
    ولكن هم واهمين في كل تصوراتهم وحساباتهم لأن ليس كل ما يحصد يطابق بيدر الحنطة كما يقولون.
    واسوق اليكم هذه الأخبار الثلاثة وأنتظر ردودكم عليها والحكم على هكذا أناس يقودون شعبنا العراقي الصابر الذي تحمل ما تحمل من المصائب والمصاعب والويلات.
    بينت رايي بهذا الخصوص!

    واقول ان الحزبين كحزبين لاتفرق معهما القائمة المغلقة او المفتوحة بالنسبة لوجود احزاب كردية اخرى !

    وهذا لايقطع الطريق امام وصول مرشحي الاحزاب الاخرى كما تفضلت ولاادري كيف فسرت الموضوع بهذه الطريقة..؟؟

    مؤيدي القائمة المغلقة يريدون وصول اشخاص معينين من احزابهم لانهم يرون ضرورة وجودهم في البرلمان وقد ينتخب الناس غيرهم وهم طبعا من فس الحزبين في الحالة الكردية مثلا!

    فلو كانت مغلقة او مفتوحة فان القائمة الكردستانية سترشح اعضاء حزبيها اولا واخيرا !!

    ولمن يرى ان هناك من هو اجدر فلينتخب قائمة اخرى !!

    وصدقني اذا كان رب البيت بالدف ناقرا فشيمة اهل بيته الرقص!

    يعني ماكو واحد شريف وية واحد سافل!

    وماكو واحد سافل وية واحد شريف !

    لاستل عن المرء وسل عن قرينه
    وكل اناء بالذي فيه ينضح!


    مو يجي يكلك والله المالكي خوش رجال بس جماعته حرامية !!

    تعليق


    • #3
      أخي الكريم شكراً على ردك التوضيحي هذا وهو يمثل وجهة نظر سديدة ولكن أقول ان كثير من النواب اعترضوا على الخبر الأول لأنهم قالوا كما ذكرت انفاً فلا حاجة لهذه الأمور التي تطرح قبل الانتخابات والتي تزامنت مع قربها وإلا توجد قوانين مطروحة أهم من هذه تنظر البت فيها كقانون التقاعد الذي يمس شريحة من الشعب العراقي والذي لا نعرف هل هو في مجلس الوزراء أم مجلس النواب أم مجلس الشورى الذي كل واحد منهم يصرح بشكل معين وقوانين أخرى كثيرة.
      أما الخبر الثاني فالعرف الديمقراطي يحتم على كل مسالة مثل هذه وتحتاج الى نوع معين من التصويت الرجوع الى المجلس والبت فيها بغض النظر عن مسميات الاشخاص ولكن نرجع الى مقولتنا السابقة انها مسألة عقد صفقات وكما قلت سابقاً (شيلني وأشيلك) فهل بهؤلاء السياسيين نستطيع ببلدنا الجريح أن يسير به نحو بر الأمان وهم نفس الوجوه في الانتخابات القادمة.
      أما الخبر الثالث أن في شمال وفي انتخاباتهم الأخير ظهرت وجوه جديدة تريد التغيير ولكن يتم كم الافواه عليهم وحدثت خروقات كثيرة في انتخاباتهم وهذا ما تم التصريح به من قبل ممثل الجامعة العربية والأمم المتحدة وحتى مفوضية الانتخابات والتي وصفتهابعد الاتفاق مع الأكراد السياسيين بأنها بسيطة ولا شيء يذكر وهذا ما أدى الآن الى أن تكون المفوضية في قفص الاتهام لأنها ارتكبت الكثير من الخروقات في كل الانتخابات وحتى حصلت حالات تزوير لكثير من المراكز الانتخابية وهذا ما يقوله الشارع الكردي وتستطيع أن تستبين ذلك من خلال الدخول في مجتمعهم والذي أكده لي كثير من الأخوة الأكراد الذين أعرفهم فهم لايصلح لهم القائمة المفتوحة وهم أن شعروا بأي خطر عليهم أو ولو حسوا به تراهم يركضون الى مرجعيتنا لأخذ السند من عند مرجعيتنا وهذا يتبع مصالحهم الشخصية وهم الآن في تصورهم ليسوا في حاجة إلى المرجعية وراجع الأحداث السابقة وترى كم مرة ذهب برهم صالح ونجيرفان البارزاني وحتى رئيس مجلس نواب كردستان عدنان المفتي الى المرجعية عندما كانوا بحاجة الى مشورتهم واسنادهم.
      وشكراً لك يأخي الكريم على ردك الموضوعي في هذا المجال.
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

      تعليق


      • #4
        أخي الكريم شكراً على ردك التوضيحي هذا وهو يمثل وجهة نظر سديدة ولكن أقول ان كثير من النواب اعترضوا على الخبر الأول لأنهم قالوا كما ذكرت انفاً فلا حاجة لهذه الأمور التي تطرح قبل الانتخابات والتي تزامنت مع قربها وإلا توجد قوانين مطروحة أهم من هذه تنظر البت فيها كقانون التقاعد الذي يمس شريحة من الشعب العراقي والذي لا نعرف هل هو في مجلس الوزراء أم مجلس النواب أم مجلس الشورى الذي كل واحد منهم يصرح بشكل معين وقوانين أخرى كثيرة.
        أما الخبر الثاني فالعرف الديمقراطي يحتم على كل مسالة مثل هذه وتحتاج الى نوع معين من التصويت الرجوع الى المجلس والبت فيها بغض النظر عن مسميات الاشخاص ولكن نرجع الى مقولتنا السابقة انها مسألة عقد صفقات وكما قلت سابقاً (شيلني وأشيلك) فهل بهؤلاء السياسيين نستطيع ببلدنا الجريح أن يسير به نحو بر الأمان وهم نفس الوجوه في الانتخابات القادمة.
        أما الخبر الثالث أن في شمال وفي انتخاباتهم الأخير ظهرت وجوه جديدة تريد التغيير ولكن يتم كم الافواه عليهم وحدثت خروقات كثيرة في انتخاباتهم وهذا ما تم التصريح به من قبل ممثل الجامعة العربية والأمم المتحدة وحتى مفوضية الانتخابات والتي وصفتهابعد الاتفاق مع الأكراد السياسيين بأنها بسيطة ولا شيء يذكر وهذا ما أدى الآن الى أن تكون المفوضية في قفص الاتهام لأنها ارتكبت الكثير من الخروقات في كل الانتخابات وحتى حصلت حالات تزوير لكثير من المراكز الانتخابية وهذا ما يقوله الشارع الكردي وتستطيع أن تستبين ذلك من خلال الدخول في مجتمعهم والذي أكده لي كثير من الأخوة الأكراد الذين أعرفهم فهم لايصلح لهم القائمة المفتوحة وهم أن شعروا بأي خطر عليهم أو ولو حسوا به تراهم يركضون الى مرجعيتنا لأخذ السند من عند مرجعيتنا وهذا يتبع مصالحهم الشخصية وهم الآن في تصورهم ليسوا في حاجة إلى المرجعية وراجع الأحداث السابقة وترى كم مرة ذهب برهم صالح ونجيرفان البارزاني وحتى رئيس مجلس نواب كردستان عدنان المفتي الى المرجعية عندما كانوا بحاجة الى مشورتهم واسنادهم.
        وشكراً لك يأخي الكريم على ردك الموضوعي في هذا المجال.
        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X