إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مواضيع مدمجة عن المالكي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مواضيع مدمجة عن المالكي

    الحمد لله رب العالمين نحمده ونشكره على ما انعم علينا وخصوصا زوال النظام الصدامي البائد كما دمر عاد وجعلهم إعجاز نخل خاوية. هذه النعمة العظيمة التي نتمنى ان تدوم بفضل جهود الخيرين في العراق والذين هم مع كل الاسف قلة. لكن املنا بهم كبير واملنا بالله اكبر. نعيش هذه الايام سجال او معركة سياسية في مجلس النواب العراقي قل نظيرها في عالم البرلمانات. نعيش هذه الايام استجوابات برلمانية ولا نعرف اسسها. فالمخضرمون في هذه الاستجوابات نراهم تارة قضاة تحقيق وتارة نراهم مستجوبين يخرجون عن صلاحياتهم البرلمانية كما شاهدنا في ذلك صباح ألساعدي الذي ذهب للسماوة
    لكي يجمع معلومات حول السوداني ويحقق مع بض الموظفين لوزارة التجارة. ونرى ايضا مطالبات من الساعدي لاستجواب الشهرستاني بسبب الفساد الاداري وما شاكل ذلك. وكلنا نعرف ان الفساد الاداري مستشري في اجهزة الدولة وهذا ماورثناه من اتباع النظام البائد ومن الذين يطبلون له حتى بعد سقوطه (ومنهم من قال ان الكهرباء بعد حرب 91 اعادت بعد 4 اشهر او من قال منهم ان الذين عاشوا في المهجر كانوا متسكعين في شوارعها). كلنا نعرف لماذا تشبث الساعدي في هاتين الوزارتين ولم يلتفت الى الوزارات الاخرى كالدفاع والداخلية التي تذهب اكثر من نصف ميزانية الدولة. والسبب واضح حيث انه بعد انتخابات 2005 وفوز الائتلاف في الانتخابات قاتل حزب الفضيلة على وزارة النفط و وزارة التجارة، ولكن بعد رفض الائتلاف خرجوا من القائمة وكونوا لهم جبهة مستقلة.الغريب في الامر ان الساعدي يكيل بمكيالين فيسكت عن رؤوس المفسدين وكبارهم امثال محافظ البصرة واخيه ولا يتكلم عن فساد وزير التعليم العالي الذي يعيين ويبعث اناس غير كفوئين للزمالات الخارجية. او عن الفساد الاداري في وزارة المالية الذي نفس الوزير يشتكي منه وفي احيان كثيرة يسكت عن هذا الامر (أي الوزير) ولا ننسى الحريق داخل احد اقسام هذه الوزارة قبل عام ونصف العام تقريبا (حرقت في هذا الحريق ملفات كثيرة وحساسة). او وزراء الاكراد كالخارجية التي تدار من قبل البعثيين والفساد الاداري المستشري بها وهذا باعتراف بعض الموظفين من الوزارة. وكذلك رئيس اتحاد كرة القدم حسين سعيد وامثاله من البعثيين.مع الاسف صار الساعدي بطل هذا المسلسل الهزيل الذي يراد منه اضاعة الحق وتحسين صورة بعض الاحزاب كالفضيلة التي لم تفز في انتخابات مجالس المحافظات. لا اعلم ما هدفه من هذه الامور؟ ولكن احب ان اذكر الساعدي بتاريخ اخيه بل بتاريخه وما كان يفعله بعد السقوط في احد المساجد. واما المخضرم الثاني او الثانية هي جنان العبيدي. ومهزلة استدعاء وزير الكهرباء. بالله عليكم كيف يستدعى وزير الى البرلمان من قبل الكتلة التي رشحته؟!!! لنقل ان الوزير غير كفوء. ما هي الطريقة التي يجب محاسبة الوزير بها؟. ونحن نعرف من الذي رشح هذا الوزير وهو من التكنقراط. لنبسط الفكرة. عندما يرشح حزب من الاحزاب من البرلمان وزيرا وبعد فترة من الزمن يتبين ان الوزير لا يصلح هل يقدم هذا الحزب طلب الى البرلمان لاستجوابه؟ ام يحاول ان يغير هذا الوزير بطريقة لا توثر على الحزب. وانا لا اعرف الى ماذا تريد ان تصل السيدة جنان اليه؟ وهي تقول ان أعذار الوزير غير مرضية وهي الاسباب الامنية او الفساد الاداري الموجود. وتقول له انت تعرف كل هذه الامور فلماذا قبلت بالوزارة؟يعني العجيب في امر هذه النائبة صاحبة التصريحات الغريبة مثل( فتح مكتب للحوثيين في النجف) الا تعلم السيدة جيدا انه لحد هذه اللحظة تضرب المولدات الكهربائية من قبل الارهابيين. والا تعلم جيدا -وهي نجفية- الى اين تذهب نصف كهرباء النجف والى أي مكاتب؟؟. والا تعلم ان نصف الكرادة محتلة من قبل ... وتصادر نصف كهرباء بغداد؟؟. والا تعلم لماذا لا يطلق البرلمان -وهي احدهم- الموازنة التكميلية لكي تحل جزء من مشكلة الكهرباء. الاحرى بهم ان يستجوبوا من سرق بنك الزوية.اختم كلامي بالمثل القائل وهو ما ينطبق على هولاء المخضرمين (نعجة في الحرب واسد على اخيه)

    حسن العراقي -

  • #2
    مواضيع مدمجة عن المالكي

    / المقدمة.
    لقد برزت على الساحة السياسية العراقية في منتصف القرن العشرين الأحزاب الإسلامية العقائدية ومن بينها حزب الدعوة الاسلامي ،في وسط اجتماعي يخيم عليه الركود ويعيش بعيدا عن العمل بشريعته وقيمه ونظامه في المجال السياسي والاجتماعي ، وتسيطر عليه الاحزاب والتيارات الفكرية والسياسية العلمانية ، والتي ولدت من رحم ثقافات بعيدة عن الثقافة والعادات العراقية ، كان من اولى مرتكزات الحزب هو العمل والدعوة الى الاسلام ،و اعداد الدعاة وتثقيفهم بالثقافة الاسلامية وبالوعي الاجتماعي والسياسي
    .
    ظل السيد الصدر قائدا لحزب الدعوة الإسلامية منذ تأسيسه عام 1957 إلى عام 1962، حيث استبدل علاقته التنظيمية بقيادة الحزب ليكون مرشدا لحزب الدعوة الاسلامية. لقد رعى السيد الصدر بكل ما يستطيع الحزب في مختلف الميادين، كان السيد الصدر مؤسسا وقائدا ومنظرا وداعما لحزب الدعوة الإسلامية طيلة حياته. ومن وفائه الذي اشتهر به للدعوة والدعاة انه آثر الشهادة في سبيل الله مخضبا بدمه الطاهر على ان يكتب فتوى ضد حزب الدعوة الاسلامية.
    ووفاء السيد الصدر لحزب الدعوة الإسلامية لم ينته بقبوله الشهادة على عدم الاستجابة لطلب صدام بتحريم الانتماء للحزب ،وإنما تعدى ذلك إلى ما بعد موته، حيث ارسل وصيتة الخالدة الى حزب الدعوة الاسلامية كما نقلها اية الله السيد حسين إسماعيل الصدر الذي كان حاضرا وشاهدا لوصيته في منزل عمه السيد الشهيد الصدر، ونقلها الشيخ محمد رضا النعماني الذي كان محتجزا معه أثناء فترة احتجازه وهي: (أوصيكم بالدعوةخيرا فانها أمل الأمة).
    لقد كان مذهلا للكثيرين الدور التغييري الذي قامت بة الدعوة من تبوء مكانتها في المجتمع العراقي حاملتا لواء التغير والتثقيف والجهاد وفي مختلف مناحي الحياة مثل المدارس والمعاهد والجامعات.
    ولم يكن هذا الجهاد والعمل والدعوة الى الله والكفاح الذي تحمتله هذه الحركة احترافا سياسيا ،وانما كان استجابة لنداء الواجب الشرعي واحساسا بالمسؤولية، ونهوضا بأعباء الرسالة، وسيرا على هدي الرسول العظيم (ص) والائمة الاطهار(ع)، ولاقى الدعاة والعاملين في صفوف هذه الحركة والمنضوين تحت لوائها ظروفا صعبة و قاسية ، وخاضوا ملحمة جهادية قدمت فيه امتنا الشهداء من خيرة ابنائها فصنعت بذلك فصلا مضيئا من فصول التضحية والفداء. .
    وكانت هذه الحركة قد شخصت منذ اليوم الاول لميلادها ان التنظيم ضرورة واداة فعالة في عملية الدعوة والجهاد. ففي هذه الامة طاقات وامكانات مادية عظمية، يمكنها ان تحدث التغيير الشامل وتبني الحضارة والدولة وتستأصل قوى الكفر والجاهلية وأنها عبئت ونظمت على اسس اسلامية سليمة ،من هنا كان التنظيم ضرورة وسلاحا واداة لابد منها في عملية التغيير ، وليس بوسع الحركة العفوية والعمل المبعثر ان يواجه القوى والكيانات المخططة المنظمة.
    وحين انتقلت الحركة الى مرحلة العمل السياسي والصراع مع خصومها واتسعت دائرة عملها واصبحت تواجه اوضاعا وظروفا صعبة كانت الضرورة اكثر الحاحا الى جمع الفكر التنظيمي الذي يرسم منهج الحركة ويحدد صيغة بنيتها اكثر من المراحل السابقة.

    ان هدف الدعوة تكوين تفكير حركي اسلامي منظم يعرف كيف يتعامل مع الاوضاع والطاقات، وتحديد نظرية الحركة وخياراتها من بين الخيارات والرؤى الاسلامية في مجال العمل والدعوة الى الله وتطبيق رسالة الاسلام .وهذه الحقيقة هي التي دعت الى تسمية حزب الدعوة حزب المثقفين رغم ما اتصفت به هذه الحركة من تفاعل وتأثير في الاوساط المختلفة من ابناء الامة، كما يشهد تاريخها الجهادي الدامي على ذلك.
    ان الفكر والثقافة ركن اساسي من اركان بناء والامة والدولة والحضارة الاسلامية، فالفكر يجب ان يأخذ دوره الفاعل في كل مرحلة من مراحل عمل الدعوة بالشكل والحجم المناسب، لذا كان من الضروري ان يظهر فكر الدعوة ووعيها وحسها الحركي على الداعية، وفي مختلف مجالات حياتة العلمية والثقافية ولذا كان لابد من ان توصل ثقافة الدعوة وافكارها السياسية والاجتماعية لاحداث عملية التغيير الفكري والاجتماعي في اعماق الامة .
    ان فكر الدعوة كتب عبر ظروف ومراحل عمل متعددة ، لذلك فانه لابد من ربط الافكار بظروفها من جهة ولابد من مراجعة افكارها بصورة مستمرة، واخضاعها للتنقيح كلما دعت الضرورة الى ذلك. ان الطريقة التي يمكن بواسطتها الوصول الى الناس وتربيتهم بثقافة الاسلام تربية مركزة تدفعهم للقيام بما فرض الله عليهم. وانتهاج اية طريقة نافعة في نشر مفاهيم الاسلام واحكامه وتغيير المجتمع الى مجتمع صالحا وحرا ومستثمرا لطاقات أبنائة .
    وقد ركزت أدبيات الحزب منذ انطلاقه على الإسلام كمنهج شامل للحياة، ودعت إلى بث الوعي الإسلامي في صفوف مختلف شرائح الشعب، ومحاربة المد الإلحادي الذي كان يتخذ من قضايا الفقراء جسرا لتحقيق أهدافه .ولأنه أمل الأمة في عمله واطروحاته وسيرته وضمان لمستقبلها ووفاء لدم الشهيد السيد الصدر تحركوا وفق توجيهات ومنهج وقيادة السيد الصدر وكانوا اوفياء له وقدموا عشرات الالاف من الشهداءمن أعضاؤه وانصاره ومؤيديه والسائرين على نهجه لنصرة عراقنا الحبيب ، ولم يتوان حزب الدعوة الإسلامية في كل حياته الجهادية التي تجاوزت 52 عاما عن نصرة الشعب العراقي، وعانى أعضاؤه وأنصاره ومؤيدوه من كل أنواع التعذيب والقهر والحرمان والهجرة أو الاعتقال والإعدام أو السجن، وعانت عوائلهم كذلك كل أشكال الحرمان والتهجير والحجز والمطاردة والتضييق على معيشتهم وطردهم من دوائر عملهم أو محاربتهم اقتصاديا واجتماعيا.

    علي حسن الشيخ حبيب
    ملبورن- استراليا

    تعليق


    • #3
      نحارب المالكي لانه هدم ما بناه الجعفري

      بسم الله الرحمن الرحيم

      مع قرب الانتخابات الخاصه باعضاء البرلمان العراقي تنوعت الدعايات الانتخابيه وبدأت حملات الطعن بالوطنيه والشرف وحملات الرشا ..... الخ معتقدين ان هذا الاسلوب سيشوش عقل الناخب العراقي كما في الانتخابات السابقه ولا اعرف اين هم عن صحوة العراقيين واكتشافهم لزيف القوائم التي كانت تدعي انها تنطق باسمهم وتدافع عن مصالحهم

      دولة رئيس الوزراء نوري المالكي كان في الانتخابات السابقه من المرغوب بهم لدى تلك الابواق وكان احد الاشخاص المنزهين والاطهار بنظرهم وكان من المقربين للجعفري وبحزبه في فترة ولاية الجعفري اما اليوم فهو من خصوم الجعفري ومن عدم الثقاة بانظار نفس الاشخاص الذين هللو له في السابق والسبب واضح لان المالكي سار عكس تيار الجعفري ودمر ما بناه الجعفري في فترة حكمه وجر العراق الى مرسى اخر غير مرسى الجعفري الذي جهد لبنائه

      وهنا ندرج مقارنه بين فترة ولاية الجعفري وفترة ولاية المالكي ابو حلا او الدكتاتور او صدام او .... الخ من القاب

      الجيش والشرطة في حكم الجعفري :-
      كان الجيش ابان ولاية الجعفري من اضعف مؤسسات الدوله فلا سلاح ولا قيادات شريفه ولا جنود اكفاء وكان الجيش عبارة عن هيكل ضعيف لدولة احزاب لا يستطيع ان يقوم بابسط عمليات الدهم والمقاومه بل كان عاجز حتى عن الدفاع عن نفسه والدلائل كثيرة نذكر منها سيطرة القاعدة على مناطق الرمادي وديالى وتكريت ومناطق كثيرة من بغداد مثل الدوره وحي الجامعه وحي الجهاد والاعظميه وسيطرة جيشا لمهدي على مفاصل بغداد الاخرى مثل مدينة الصدر والشعله والكاظميه والعماره والبصره والقادسيه والكثير من المحافظات الاخرى بينما كان الجيش يسعى جاهدا للبقاء مسيطرا على قواعده التي هيئها له الجعفري اما جهاز الشرطه فكان مقسم تقسيم منسق بين الاحزاب والكتل السياسيه فقد كان جهاز الشرطة مخترق من الطول والعرض ولا ينفذ امر قياداته الشريفه ان وجدت بل اوامر الاحزاب التي قامت بتعين المنتسبين لدرجة ان قائد الشرطة لا يامن نفسه حتى من حمايته وتم دمج ضباج جيش وشرطه من دون شهادات لا يعرفون حتى القرائة والكتابه عاثو بهذه الاجهزة ودمروها وسلموها الى دول الجوار الساندة لاحزابهم السياسيه
      ودليل بسيط من عدة دلائل عندما هجم جيش المهدي على فيلق بدر بالقاذفات والسلاح الثقيل في مقارتهم ببغداد والبصره هرب الجيش وشاركت قطعات الشرطه المواليه للاحزاب بالهجوم مع اولياء نعمتهم وعندما تم تفجير المرقد الشريف في سامراء شارك الجيش بهدم الجوامع عندما استلم اوامر من قادته في الاحزاب حيث كانت سيارات الشرطه والجيش مسلمة للاحزاب ولكل حزب سيارتين شرطه ليغتال ويقتل ويسرق وينهب بها بشكل قانوني وشرعي .. هذه هي قاعدة التي بناها الجعفري وهدمها المالكي

      الجيش والشرطة في عهد المالكي
      استلم المالكي قاعدة مشوهة للجيش والشرطه جيش بالاسم فقط وشرطة مخترقه موالية للاحزاب !!
      باشر المالكي بتكسير سلاسل الارتباط بين هذه الاجهزة ومن يدعمها وطبعا اخذت هذه العملية شهور طويله قبل ان يبدأ بحملة التطهير واجتثاث العناصر المسيئه والعملاء من هذه الاجهزة الحساسه وكان اول ما عمله وضع وزراء مستقلين بافكارهم يحققون مبتغى الحكومه لا مبتغى الاحزاب وامتد بسلسلة التطهير الى اصغر القادة والجنود فحصل والحمد لله على اجهزة موالية للدوله ليبدأ عمليات تحطيم قاعدة الجعفري التي بناها على اساس مصلحة الاحزاب والدول المواليه لها فضرب كل القوى المعادية للعراق من الداخل واصبح جهاز الجيش من اقوى اجهزة الدوله والذراع الضارب لها بعد ان حطم القاعدة والمليشيات الخارجه عن القانون وفرض الامن والامان ان شاء الله بشكل جيد في عموم العراق وهذا ما لم يرضى عنه الكثيرين لان المالكي تكلم باسم العراق لا باسم طائفة معينه

      دعم الجعفري للاحزاب والفتنة الطائفية :-
      كان الجعفري من اقوى الداعمين للاحزاب الطائفيه على حساب احزاب وطوائف اخرى مما ساهم بشكل كبير في اشعال الفتنة الطائفيه التي يعتبر الجعفري من اساسياتها فقد ساند جيش المهدي وكل المليشيات الاخرى المنتسبه الى قائمته على حساب المناطق الاخرى والتي صنفها تصنيف كامل انها مع القاعدة فسكت على المجازر في الاعظميه وحي الجهاد والبصرة ... الخ بل دعم المليشيات ليحققوا مبتغاهم وسمح لهم باتسخدام بنايات الدولة كمقرات لاحزابهم ووقف سدا منيعا بوجه القضاء عندما سند الاحزاب وجرائمهم واذكر حادثة تعويض حزب ثار الله بمبلغ 80 مليون دينار عراقي لبناء الحسينيه التي هدمتها قوات محافظة البصرة بعد ان اصدر مجلس القضاء حكمه باعتقال رئيس هذا الحزب لثبوت جرائم القتل والتنكيل بالشعب العراقي ناهيك عن القوة الهائله والسلطه المفتوحه التي منحها لايران كي تدعم المليشيات التي رفعت الجعفري لسدة الحكم حيث كان الجعفري يرد الجميل للاحزاب التي رشحته لرئاسة الوزراء على حساب الدماء العراقية الزكيه.

      هدم المالكي لقوى الاحزاب والفتنة الطائفية
      لله درك يا ابا اسراء هي الحقيقة والواقع الذي لا يستطيع حتى عدوك انكارها .. قام المالكي بضرب كل قوة خارجة عن نطاق الحكومة ان كانت سنية او شيعيه حرر الموصل وحرر البصرة وبغداد وديالى والرمادي ودعم العشائر الموالية للعراق السنية والشعيه فقتل بهذا الدعم الفتنة الطائفية التي ولدها الجعفري بميزانه الغير عادل وقضى على فوة القاعدة وقوة المليشيات فهدم الحسينية ذاتها التي بناها الجفري ووجد تحتها الجثث العراقيه واسماء الشهداء ومبالغ خياليه سخرت لقتل العراقيين وحرر بنايات الدولة من ايدي الاحزاب التي كانت مسيطرة عليها واستطاع ان يحصل لوحده على تاييد شعبي كبير في الانتخابات في مناطق السنه والشيعه وهذا الامر ليس بهين ولا صدفه بل هو مكافئة الشعب لشخص عمل من اجله باخلاص تام .

      الخدمات والحريات ونسبة الامان والتقسيم البشري في عهد الجعفري :-
      مستوى الخدمات صفر والحريات دون الصفر ممنوع الضحك ممنوع الفرح ممنوع الغناء في الاعراس ممنوع شراء سيارة حديثه او بيت جديد فبشرائك تفقد حياتك لان المليشيات بالمرصاد الخطف في الشوارع والقتل شيء عادي جدا يوميا قتلى الاغتيالات يتجاوز ال 200 قتيل الشوارع قذرة البنايات مهدمه لا مشاريع جديده لا انجازات تذكر لا مساجد سنيه في مناطق الشيعه ولا مساجد شيعيه في مناطق السنه السيطرات الوهميه اكثر من الحكوميه المناطق مقسمة الى مناطق سنيه وشيعيه ممنوع على الشيعه دخول الاعضميه والجهاد والجامعه وممنوع على السنه دخول الكاظميه والشعله و المدينه جسر الائمه مغلق لانه جسر نار القاعدة والمليشيات سيطروا على الوضع الامني وباتو اصحاب القرار سنة الجنوب هجروا الى الموصل قصرا وشيعة المناطق الغربيه هجروا الى الجنوب قصرا الاكراد لم يجدوا اي شخص رادع لهم او لطموحاتهم الاستعماريه ..... الخ

      الخدمات والحريات ونسبة الامان والتقسيم البشري في عهد المالكي :-
      بداية الانجاز والبناء المشاريع لا تحصى بناء الجسور في المحافظات والعمل بنظام الاستثمار تشييد المدينة الرياضيه في البصره اعمار ميناء البصرة الكبير والذي سيكون دعامة اقتصاديه كبيره للعراق تنافس القطاع النفطي اعمار وتجديد القطاعات النفطيه وقطاعات الكهرباء تنظيف الشوارع من انقاض الاحزاب واعمار المدن وبناء مجمعات سكنيه جديده , القضاء على السيطرات الوهميه نهائيا فلا يوجد من يسالك اليوم انت سني ام شيعي ندخل الاعظميه ليلا بكل امان والكاظميه بكل اطمئنان جسر الائمه تحول من جسر نار وفرقه الى جسر ود وتواصل وتعزيز للاخوه الاعراس عادت من جديد النوادي فتحت ابوابها مناطق الترفيه عن كاهل المواطن العراقي عادت البسمه على شفاه الاطفال رسمت من جديد اصبح صوت الطلقه صوت غريب لا نسمعه فالجيش يدعس رؤوس من يطلقون النيران لا هاونات لا قذائف تسقط على البيوت لا احزاب مسيطرة لا دوائر حكوميه مملوكة لحزب او جهة ,اعادة العوائل المهجرة الى اماكنها الاصليه , صرنا نسمع اصوات الجوامع في مناطق الشيعه واصوات الحسينيات في المناطق السنيه بكل امن وامان



      هذا قليل من كثير بين هذين الشخصين ولكم ان تحكموا ولنسمع منكم اي فروقات اخرى

      تحياتي للجميع وموضوعي ليس دعما للمالكي لاني اؤيده بل دعما لرجل شريف خدم العراق وسندعم كل شريف ياتي بعده

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X