بغداد – خاص
في فترة حراك سياسي ساخن تشهدها الساحة العراقية يتواصل ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني باجراء اتصالات ومشاورات مكثفة مع باقي الكتل والائتلافات السياسية وضمن هذه الاتصالات والحراك السياسي نحو اطلاق المفاوضات وشمولية الحل لإنقاذ العراق طلب الاستاذ جواد البولاني رئيس الحزب الدستوري اللقاء برئيس إئتلاف العمل والإنقاذ الوطني وعلى اساس ذلك تم اللقاء ودار النقاش والكلام حول عدة امور ابتدأها الاستاذ جواد البولاني منها الدخول بإئتلاف موحد في انتخابات البرلمان القادمة ومن جانبه طرح الاستاذ البديري المشروع الوطني الذي يتبناه إئتلاف العمل والإنقاذ الوطني موضحا ضابطة المشاركة في العملية السياسية قائلا :" على كل المشاركين في العملية السياسية أن يضعوا نصب اعينهم مطالب الشعب أثناء طرح الرؤى والبرامج السياسية " مؤكدا ان شعب العراق ومصلحته فوق كل الميول والتوجهات بقوله : "الوطنية الحقة ومصلحة العراق والعراقيين والنزاهة والكفاءة هي الضوابط التي يجب أن تتوفر بأي جهة ترغب بالعمل جنبا الى جنب مع قوى إئتلاف العمل والإنقاذ الوطني" ، وقد تم الاتفاق على ارجاء المداولات الى وقت لاحق ، فيما اعرب الطرفان عن املهم في فوز الانسان الوطني النزيه في المرحلة
في فترة حراك سياسي ساخن تشهدها الساحة العراقية يتواصل ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني باجراء اتصالات ومشاورات مكثفة مع باقي الكتل والائتلافات السياسية وضمن هذه الاتصالات والحراك السياسي نحو اطلاق المفاوضات وشمولية الحل لإنقاذ العراق طلب الاستاذ جواد البولاني رئيس الحزب الدستوري اللقاء برئيس إئتلاف العمل والإنقاذ الوطني وعلى اساس ذلك تم اللقاء ودار النقاش والكلام حول عدة امور ابتدأها الاستاذ جواد البولاني منها الدخول بإئتلاف موحد في انتخابات البرلمان القادمة ومن جانبه طرح الاستاذ البديري المشروع الوطني الذي يتبناه إئتلاف العمل والإنقاذ الوطني موضحا ضابطة المشاركة في العملية السياسية قائلا :" على كل المشاركين في العملية السياسية أن يضعوا نصب اعينهم مطالب الشعب أثناء طرح الرؤى والبرامج السياسية " مؤكدا ان شعب العراق ومصلحته فوق كل الميول والتوجهات بقوله : "الوطنية الحقة ومصلحة العراق والعراقيين والنزاهة والكفاءة هي الضوابط التي يجب أن تتوفر بأي جهة ترغب بالعمل جنبا الى جنب مع قوى إئتلاف العمل والإنقاذ الوطني" ، وقد تم الاتفاق على ارجاء المداولات الى وقت لاحق ، فيما اعرب الطرفان عن املهم في فوز الانسان الوطني النزيه في المرحلة