تويت
تحذير: قطعان مقتدى يخططون ليوم الجمعة كمصيدة للمصلين وسوقهم لصناديق الاقتراع واستخدام حشودهم كدعاية انتخابية.! - صور تعكس الرفض لدعايتهم الانتخابية
حيلٌ ومكرٌ على الرعية وكذب ونفاق وتنافس دنيوي هذا ما اتضح وتبين من خلال مشاريع مقتده وتياره المجرم ورموزه المتنافسة والمتصارعة على الفتات.. شيء الفت انظار الكثير من ابناء التيار وغيرهم من ابناء شعبنا الأبي الذين رفضوا كل مشاريع مقتده الانقاذية للتشرذم الذي حصل لتياره وقياديه الذين ارتبطوا بالخارج وعملوا لمصالح مؤسسات خارجية ودول جوار.
لمدة اسبوعين وتيار مقتدى وابواقه يزوقون لإنتخاباتهم الأولية التمهيدية الزنبورية العجمية الفارسية الاعرجية التومنجيرية معلنين انها فتح من السيد القائد المناضل القائد العام لقوات جيش المهدي فتح لم يسبقه احد في التاريخ لأبوته وعطفه..! لكن الواقع غير ذلك بل العكس فان مقتدى اراد لملمة تياره المتشرذم والذي تركه اغلب المنتمين اليه على مستوى شخصيات ، فاراد مقتدى لملمة تياره والشق الكبير الذي احدثته سياسة مقتدى بزيارته الغريبة وتردده على دول جوار لها اجندة ومصالح نفعية في العراق .
ومن خلال الرفض القاطع لمشاريع مقتده من قبل تياره وابناء شعبنا الحبيب، فان مستشارين مقتده ومخططيه اعلنوا عن دعوة الشعب العراقي والتيار المقتدائي لتسجيل اسماءهم في المساجد المنتشرة ببغداد ولما وصل اليوم الاربعاء وسجلات الناخبين فارغة من الاسماء اعلنوا ان الانتخابات سيكون موعدها الجمعة بعد صلاة الجمعة..! متخذين ذلك اليوم فرصة لأصطياد الناس ودعوتهم للاقتراع ولأجل التقاط مادة اعلامية بأن هناك زحف كبير لصناديق الاقتراع بانتخابات مقتده الأولية مع ان الزحف هو لأجل صلاة الجمعة.
واليكم مشاهد من الواقع العراقي والرفض القاطع لمشاريع مقتدى صور من ارض الواقع..
الأخ المحترم : يجب وضع المصدر لصحة الخبر
كا نأمل منكم قراءة شروط القسم
يغلق الموضوع
المحرر:/ م15
حيلٌ ومكرٌ على الرعية وكذب ونفاق وتنافس دنيوي هذا ما اتضح وتبين من خلال مشاريع مقتده وتياره المجرم ورموزه المتنافسة والمتصارعة على الفتات.. شيء الفت انظار الكثير من ابناء التيار وغيرهم من ابناء شعبنا الأبي الذين رفضوا كل مشاريع مقتده الانقاذية للتشرذم الذي حصل لتياره وقياديه الذين ارتبطوا بالخارج وعملوا لمصالح مؤسسات خارجية ودول جوار.
لمدة اسبوعين وتيار مقتدى وابواقه يزوقون لإنتخاباتهم الأولية التمهيدية الزنبورية العجمية الفارسية الاعرجية التومنجيرية معلنين انها فتح من السيد القائد المناضل القائد العام لقوات جيش المهدي فتح لم يسبقه احد في التاريخ لأبوته وعطفه..! لكن الواقع غير ذلك بل العكس فان مقتدى اراد لملمة تياره المتشرذم والذي تركه اغلب المنتمين اليه على مستوى شخصيات ، فاراد مقتدى لملمة تياره والشق الكبير الذي احدثته سياسة مقتدى بزيارته الغريبة وتردده على دول جوار لها اجندة ومصالح نفعية في العراق .
ومن خلال الرفض القاطع لمشاريع مقتده من قبل تياره وابناء شعبنا الحبيب، فان مستشارين مقتده ومخططيه اعلنوا عن دعوة الشعب العراقي والتيار المقتدائي لتسجيل اسماءهم في المساجد المنتشرة ببغداد ولما وصل اليوم الاربعاء وسجلات الناخبين فارغة من الاسماء اعلنوا ان الانتخابات سيكون موعدها الجمعة بعد صلاة الجمعة..! متخذين ذلك اليوم فرصة لأصطياد الناس ودعوتهم للاقتراع ولأجل التقاط مادة اعلامية بأن هناك زحف كبير لصناديق الاقتراع بانتخابات مقتده الأولية مع ان الزحف هو لأجل صلاة الجمعة.
واليكم مشاهد من الواقع العراقي والرفض القاطع لمشاريع مقتدى صور من ارض الواقع..
الأخ المحترم : يجب وضع المصدر لصحة الخبر
كا نأمل منكم قراءة شروط القسم
يغلق الموضوع
المحرر:/ م15