بسم الله الرحمن الرحيم
مع قرب الانتخابات الخاصه باعضاء البرلمان العراقي تنوعت الدعايات الانتخابيه وبدأت حملات الطعن بالوطنيه والشرف وحملات الرشا ..... الخ معتقدين ان هذا الاسلوب سيشوش عقل الناخب العراقي كما في الانتخابات السابقه ولا اعرف اين هم عن صحوة العراقيين واكتشافهم لزيف القوائم التي كانت تدعي انها تنطق باسمهم وتدافع عن مصالحهم
دولة رئيس الوزراء نوري المالكي كان في الانتخابات السابقه من المرغوب بهم لدى تلك الابواق وكان احد الاشخاص المنزهين والاطهار بنظرهم وكان من المقربين للجعفري وبحزبه في فترة ولاية الجعفري اما اليوم فهو من خصوم الجعفري ومن عدم الثقاة بانظار نفس الاشخاص الذين هللو له في السابق والسبب واضح لان المالكي سار عكس تيار الجعفري ودمر ما بناه الجعفري في فترة حكمه وجر العراق الى مرسى اخر غير مرسى الجعفري الذي جهد لبنائه
وهنا ندرج مقارنه بين فترة ولاية الجعفري وفترة ولاية المالكي ابو حلا او الدكتاتور او صدام او .... الخ من القاب
الجيش والشرطة في حكم الجعفري :-
كان الجيش ابان ولاية الجعفري من اضعف مؤسسات الدوله فلا سلاح ولا قيادات شريفه ولا جنود اكفاء وكان الجيش عبارة عن هيكل ضعيف لدولة احزاب لا يستطيع ان يقوم بابسط عمليات الدهم والمقاومه بل كان عاجز حتى عن الدفاع عن نفسه والدلائل كثيرة نذكر منها سيطرة القاعدة على مناطق الرمادي وديالى وتكريت ومناطق كثيرة من بغداد مثل الدوره وحي الجامعه وحي الجهاد والاعظميه وسيطرة جيشا لمهدي على مفاصل بغداد الاخرى مثل مدينة الصدر والشعله والكاظميه والعماره والبصره والقادسيه والكثير من المحافظات الاخرى بينما كان الجيش يسعى جاهدا للبقاء مسيطرا على قواعده التي هيئها له الجعفري اما جهاز الشرطه فكان مقسم تقسيم منسق بين الاحزاب والكتل السياسيه فقد كان جهاز الشرطة مخترق من الطول والعرض ولا ينفذ امر قياداته الشريفه ان وجدت بل اوامر الاحزاب التي قامت بتعين المنتسبين لدرجة ان قائد الشرطة لا يامن نفسه حتى من حمايته وتم دمج ضباج جيش وشرطه من دون شهادات لا يعرفون حتى القرائة والكتابه عاثو بهذه الاجهزة ودمروها وسلموها الى دول الجوار الساندة لاحزابهم السياسيه
ودليل بسيط من عدة دلائل عندما هجم جيش المهدي على فيلق بدر بالقاذفات والسلاح الثقيل في مقارتهم ببغداد والبصره هرب الجيش وشاركت قطعات الشرطه المواليه للاحزاب بالهجوم مع اولياء نعمتهم وعندما تم تفجير المرقد الشريف في سامراء شارك الجيش بهدم الجوامع عندما استلم اوامر من قادته في الاحزاب حيث كانت سيارات الشرطه والجيش مسلمة للاحزاب ولكل حزب سيارتين شرطه ليغتال ويقتل ويسرق وينهب بها بشكل قانوني وشرعي .. هذه هي قاعدة التي بناها الجعفري وهدمها المالكي
الجيش والشرطة في عهد المالكي
استلم المالكي قاعدة مشوهة للجيش والشرطه جيش بالاسم فقط وشرطة مخترقه موالية للاحزاب !!
باشر المالكي بتكسير سلاسل الارتباط بين هذه الاجهزة ومن يدعمها وطبعا اخذت هذه العملية شهور طويله قبل ان يبدأ بحملة التطهير واجتثاث العناصر المسيئه والعملاء من هذه الاجهزة الحساسه وكان اول ما عمله وضع وزراء مستقلين بافكارهم يحققون مبتغى الحكومه لا مبتغى الاحزاب وامتد بسلسلة التطهير الى اصغر القادة والجنود فحصل والحمد لله على اجهزة موالية للدوله ليبدأ عمليات تحطيم قاعدة الجعفري التي بناها على اساس مصلحة الاحزاب والدول المواليه لها فضرب كل القوى المعادية للعراق من الداخل واصبح جهاز الجيش من اقوى اجهزة الدوله والذراع الضارب لها بعد ان حطم القاعدة والمليشيات الخارجه عن القانون وفرض الامن والامان ان شاء الله بشكل جيد في عموم العراق وهذا ما لم يرضى عنه الكثيرين لان المالكي تكلم باسم العراق لا باسم طائفة معينه
دعم الجعفري للاحزاب والفتنة الطائفية :-
كان الجعفري من اقوى الداعمين للاحزاب الطائفيه على حساب احزاب وطوائف اخرى مما ساهم بشكل كبير في اشعال الفتنة الطائفيه التي يعتبر الجعفري من اساسياتها فقد ساند جيش المهدي وكل المليشيات الاخرى المنتسبه الى قائمته على حساب المناطق الاخرى والتي صنفها تصنيف كامل انها مع القاعدة فسكت على المجازر في الاعظميه وحي الجهاد والبصرة ... الخ بل دعم المليشيات ليحققوا مبتغاهم وسمح لهم باتسخدام بنايات الدولة كمقرات لاحزابهم ووقف سدا منيعا بوجه القضاء عندما سند الاحزاب وجرائمهم واذكر حادثة تعويض حزب ثار الله بمبلغ 80 مليون دينار عراقي لبناء الحسينيه التي هدمتها قوات محافظة البصرة بعد ان اصدر مجلس القضاء حكمه باعتقال رئيس هذا الحزب لثبوت جرائم القتل والتنكيل بالشعب العراقي ناهيك عن القوة الهائله والسلطه المفتوحه التي منحها لايران كي تدعم المليشيات التي رفعت الجعفري لسدة الحكم حيث كان الجعفري يرد الجميل للاحزاب التي رشحته لرئاسة الوزراء على حساب الدماء العراقية الزكيه.
هدم المالكي لقوى الاحزاب والفتنة الطائفية
لله درك يا ابا اسراء هي الحقيقة والواقع الذي لا يستطيع حتى عدوك انكارها .. قام المالكي بضرب كل قوة خارجة عن نطاق الحكومة ان كانت سنية او شيعيه حرر الموصل وحرر البصرة وبغداد وديالى والرمادي ودعم العشائر الموالية للعراق السنية والشعيه فقتل بهذا الدعم الفتنة الطائفية التي ولدها الجعفري بميزانه الغير عادل وقضى على فوة القاعدة وقوة المليشيات فهدم الحسينية ذاتها التي بناها الجفري ووجد تحتها الجثث العراقيه واسماء الشهداء ومبالغ خياليه سخرت لقتل العراقيين وحرر بنايات الدولة من ايدي الاحزاب التي كانت مسيطرة عليها واستطاع ان يحصل لوحده على تاييد شعبي كبير في الانتخابات في مناطق السنه والشيعه وهذا الامر ليس بهين ولا صدفه بل هو مكافئة الشعب لشخص عمل من اجله باخلاص تام .
الخدمات والحريات ونسبة الامان والتقسيم البشري في عهد الجعفري :-
مستوى الخدمات صفر والحريات دون الصفر ممنوع الضحك ممنوع الفرح ممنوع الغناء في الاعراس ممنوع شراء سيارة حديثه او بيت جديد فبشرائك تفقد حياتك لان المليشيات بالمرصاد الخطف في الشوارع والقتل شيء عادي جدا يوميا قتلى الاغتيالات يتجاوز ال 200 قتيل الشوارع قذرة البنايات مهدمه لا مشاريع جديده لا انجازات تذكر لا مساجد سنيه في مناطق الشيعه ولا مساجد شيعيه في مناطق السنه السيطرات الوهميه اكثر من الحكوميه المناطق مقسمة الى مناطق سنيه وشيعيه ممنوع على الشيعه دخول الاعضميه والجهاد والجامعه وممنوع على السنه دخول الكاظميه والشعله و المدينه جسر الائمه مغلق لانه جسر نار القاعدة والمليشيات سيطروا على الوضع الامني وباتو اصحاب القرار سنة الجنوب هجروا الى الموصل قصرا وشيعة المناطق الغربيه هجروا الى الجنوب قصرا الاكراد لم يجدوا اي شخص رادع لهم او لطموحاتهم الاستعماريه ..... الخ
الخدمات والحريات ونسبة الامان والتقسيم البشري في عهد المالكي :-
بداية الانجاز والبناء المشاريع لا تحصى بناء الجسور في المحافظات والعمل بنظام الاستثمار تشييد المدينة الرياضيه في البصره اعمار ميناء البصرة الكبير والذي سيكون دعامة اقتصاديه كبيره للعراق تنافس القطاع النفطي اعمار وتجديد القطاعات النفطيه وقطاعات الكهرباء تنظيف الشوارع من انقاض الاحزاب واعمار المدن وبناء مجمعات سكنيه جديده , القضاء على السيطرات الوهميه نهائيا فلا يوجد من يسالك اليوم انت سني ام شيعي ندخل الاعظميه ليلا بكل امان والكاظميه بكل اطمئنان جسر الائمه تحول من جسر نار وفرقه الى جسر ود وتواصل وتعزيز للاخوه الاعراس عادت من جديد النوادي فتحت ابوابها مناطق الترفيه عن كاهل المواطن العراقي عادت البسمه على شفاه الاطفال رسمت من جديد اصبح صوت الطلقه صوت غريب لا نسمعه فالجيش يدعس رؤوس من يطلقون النيران لا هاونات لا قذائف تسقط على البيوت لا احزاب مسيطرة لا دوائر حكوميه مملوكة لحزب او جهة ,اعادة العوائل المهجرة الى اماكنها الاصليه , صرنا نسمع اصوات الجوامع في مناطق الشيعه واصوات الحسينيات في المناطق السنيه بكل امن وامان
هذا قليل من كثير بين هذين الشخصين ولكم ان تحكموا ولنسمع منكم اي فروقات اخرى
تحياتي للجميع وموضوعي ليس دعما للمالكي لاني اؤيده بل دعما لرجل شريف خدم العراق وسندعم كل شريف ياتي بعده
مع قرب الانتخابات الخاصه باعضاء البرلمان العراقي تنوعت الدعايات الانتخابيه وبدأت حملات الطعن بالوطنيه والشرف وحملات الرشا ..... الخ معتقدين ان هذا الاسلوب سيشوش عقل الناخب العراقي كما في الانتخابات السابقه ولا اعرف اين هم عن صحوة العراقيين واكتشافهم لزيف القوائم التي كانت تدعي انها تنطق باسمهم وتدافع عن مصالحهم
دولة رئيس الوزراء نوري المالكي كان في الانتخابات السابقه من المرغوب بهم لدى تلك الابواق وكان احد الاشخاص المنزهين والاطهار بنظرهم وكان من المقربين للجعفري وبحزبه في فترة ولاية الجعفري اما اليوم فهو من خصوم الجعفري ومن عدم الثقاة بانظار نفس الاشخاص الذين هللو له في السابق والسبب واضح لان المالكي سار عكس تيار الجعفري ودمر ما بناه الجعفري في فترة حكمه وجر العراق الى مرسى اخر غير مرسى الجعفري الذي جهد لبنائه
وهنا ندرج مقارنه بين فترة ولاية الجعفري وفترة ولاية المالكي ابو حلا او الدكتاتور او صدام او .... الخ من القاب
الجيش والشرطة في حكم الجعفري :-
كان الجيش ابان ولاية الجعفري من اضعف مؤسسات الدوله فلا سلاح ولا قيادات شريفه ولا جنود اكفاء وكان الجيش عبارة عن هيكل ضعيف لدولة احزاب لا يستطيع ان يقوم بابسط عمليات الدهم والمقاومه بل كان عاجز حتى عن الدفاع عن نفسه والدلائل كثيرة نذكر منها سيطرة القاعدة على مناطق الرمادي وديالى وتكريت ومناطق كثيرة من بغداد مثل الدوره وحي الجامعه وحي الجهاد والاعظميه وسيطرة جيشا لمهدي على مفاصل بغداد الاخرى مثل مدينة الصدر والشعله والكاظميه والعماره والبصره والقادسيه والكثير من المحافظات الاخرى بينما كان الجيش يسعى جاهدا للبقاء مسيطرا على قواعده التي هيئها له الجعفري اما جهاز الشرطه فكان مقسم تقسيم منسق بين الاحزاب والكتل السياسيه فقد كان جهاز الشرطة مخترق من الطول والعرض ولا ينفذ امر قياداته الشريفه ان وجدت بل اوامر الاحزاب التي قامت بتعين المنتسبين لدرجة ان قائد الشرطة لا يامن نفسه حتى من حمايته وتم دمج ضباج جيش وشرطه من دون شهادات لا يعرفون حتى القرائة والكتابه عاثو بهذه الاجهزة ودمروها وسلموها الى دول الجوار الساندة لاحزابهم السياسيه
ودليل بسيط من عدة دلائل عندما هجم جيش المهدي على فيلق بدر بالقاذفات والسلاح الثقيل في مقارتهم ببغداد والبصره هرب الجيش وشاركت قطعات الشرطه المواليه للاحزاب بالهجوم مع اولياء نعمتهم وعندما تم تفجير المرقد الشريف في سامراء شارك الجيش بهدم الجوامع عندما استلم اوامر من قادته في الاحزاب حيث كانت سيارات الشرطه والجيش مسلمة للاحزاب ولكل حزب سيارتين شرطه ليغتال ويقتل ويسرق وينهب بها بشكل قانوني وشرعي .. هذه هي قاعدة التي بناها الجعفري وهدمها المالكي
الجيش والشرطة في عهد المالكي
استلم المالكي قاعدة مشوهة للجيش والشرطه جيش بالاسم فقط وشرطة مخترقه موالية للاحزاب !!
باشر المالكي بتكسير سلاسل الارتباط بين هذه الاجهزة ومن يدعمها وطبعا اخذت هذه العملية شهور طويله قبل ان يبدأ بحملة التطهير واجتثاث العناصر المسيئه والعملاء من هذه الاجهزة الحساسه وكان اول ما عمله وضع وزراء مستقلين بافكارهم يحققون مبتغى الحكومه لا مبتغى الاحزاب وامتد بسلسلة التطهير الى اصغر القادة والجنود فحصل والحمد لله على اجهزة موالية للدوله ليبدأ عمليات تحطيم قاعدة الجعفري التي بناها على اساس مصلحة الاحزاب والدول المواليه لها فضرب كل القوى المعادية للعراق من الداخل واصبح جهاز الجيش من اقوى اجهزة الدوله والذراع الضارب لها بعد ان حطم القاعدة والمليشيات الخارجه عن القانون وفرض الامن والامان ان شاء الله بشكل جيد في عموم العراق وهذا ما لم يرضى عنه الكثيرين لان المالكي تكلم باسم العراق لا باسم طائفة معينه
دعم الجعفري للاحزاب والفتنة الطائفية :-
كان الجعفري من اقوى الداعمين للاحزاب الطائفيه على حساب احزاب وطوائف اخرى مما ساهم بشكل كبير في اشعال الفتنة الطائفيه التي يعتبر الجعفري من اساسياتها فقد ساند جيش المهدي وكل المليشيات الاخرى المنتسبه الى قائمته على حساب المناطق الاخرى والتي صنفها تصنيف كامل انها مع القاعدة فسكت على المجازر في الاعظميه وحي الجهاد والبصرة ... الخ بل دعم المليشيات ليحققوا مبتغاهم وسمح لهم باتسخدام بنايات الدولة كمقرات لاحزابهم ووقف سدا منيعا بوجه القضاء عندما سند الاحزاب وجرائمهم واذكر حادثة تعويض حزب ثار الله بمبلغ 80 مليون دينار عراقي لبناء الحسينيه التي هدمتها قوات محافظة البصرة بعد ان اصدر مجلس القضاء حكمه باعتقال رئيس هذا الحزب لثبوت جرائم القتل والتنكيل بالشعب العراقي ناهيك عن القوة الهائله والسلطه المفتوحه التي منحها لايران كي تدعم المليشيات التي رفعت الجعفري لسدة الحكم حيث كان الجعفري يرد الجميل للاحزاب التي رشحته لرئاسة الوزراء على حساب الدماء العراقية الزكيه.
هدم المالكي لقوى الاحزاب والفتنة الطائفية
لله درك يا ابا اسراء هي الحقيقة والواقع الذي لا يستطيع حتى عدوك انكارها .. قام المالكي بضرب كل قوة خارجة عن نطاق الحكومة ان كانت سنية او شيعيه حرر الموصل وحرر البصرة وبغداد وديالى والرمادي ودعم العشائر الموالية للعراق السنية والشعيه فقتل بهذا الدعم الفتنة الطائفية التي ولدها الجعفري بميزانه الغير عادل وقضى على فوة القاعدة وقوة المليشيات فهدم الحسينية ذاتها التي بناها الجفري ووجد تحتها الجثث العراقيه واسماء الشهداء ومبالغ خياليه سخرت لقتل العراقيين وحرر بنايات الدولة من ايدي الاحزاب التي كانت مسيطرة عليها واستطاع ان يحصل لوحده على تاييد شعبي كبير في الانتخابات في مناطق السنه والشيعه وهذا الامر ليس بهين ولا صدفه بل هو مكافئة الشعب لشخص عمل من اجله باخلاص تام .
الخدمات والحريات ونسبة الامان والتقسيم البشري في عهد الجعفري :-
مستوى الخدمات صفر والحريات دون الصفر ممنوع الضحك ممنوع الفرح ممنوع الغناء في الاعراس ممنوع شراء سيارة حديثه او بيت جديد فبشرائك تفقد حياتك لان المليشيات بالمرصاد الخطف في الشوارع والقتل شيء عادي جدا يوميا قتلى الاغتيالات يتجاوز ال 200 قتيل الشوارع قذرة البنايات مهدمه لا مشاريع جديده لا انجازات تذكر لا مساجد سنيه في مناطق الشيعه ولا مساجد شيعيه في مناطق السنه السيطرات الوهميه اكثر من الحكوميه المناطق مقسمة الى مناطق سنيه وشيعيه ممنوع على الشيعه دخول الاعضميه والجهاد والجامعه وممنوع على السنه دخول الكاظميه والشعله و المدينه جسر الائمه مغلق لانه جسر نار القاعدة والمليشيات سيطروا على الوضع الامني وباتو اصحاب القرار سنة الجنوب هجروا الى الموصل قصرا وشيعة المناطق الغربيه هجروا الى الجنوب قصرا الاكراد لم يجدوا اي شخص رادع لهم او لطموحاتهم الاستعماريه ..... الخ
الخدمات والحريات ونسبة الامان والتقسيم البشري في عهد المالكي :-
بداية الانجاز والبناء المشاريع لا تحصى بناء الجسور في المحافظات والعمل بنظام الاستثمار تشييد المدينة الرياضيه في البصره اعمار ميناء البصرة الكبير والذي سيكون دعامة اقتصاديه كبيره للعراق تنافس القطاع النفطي اعمار وتجديد القطاعات النفطيه وقطاعات الكهرباء تنظيف الشوارع من انقاض الاحزاب واعمار المدن وبناء مجمعات سكنيه جديده , القضاء على السيطرات الوهميه نهائيا فلا يوجد من يسالك اليوم انت سني ام شيعي ندخل الاعظميه ليلا بكل امان والكاظميه بكل اطمئنان جسر الائمه تحول من جسر نار وفرقه الى جسر ود وتواصل وتعزيز للاخوه الاعراس عادت من جديد النوادي فتحت ابوابها مناطق الترفيه عن كاهل المواطن العراقي عادت البسمه على شفاه الاطفال رسمت من جديد اصبح صوت الطلقه صوت غريب لا نسمعه فالجيش يدعس رؤوس من يطلقون النيران لا هاونات لا قذائف تسقط على البيوت لا احزاب مسيطرة لا دوائر حكوميه مملوكة لحزب او جهة ,اعادة العوائل المهجرة الى اماكنها الاصليه , صرنا نسمع اصوات الجوامع في مناطق الشيعه واصوات الحسينيات في المناطق السنيه بكل امن وامان
هذا قليل من كثير بين هذين الشخصين ولكم ان تحكموا ولنسمع منكم اي فروقات اخرى
تحياتي للجميع وموضوعي ليس دعما للمالكي لاني اؤيده بل دعما لرجل شريف خدم العراق وسندعم كل شريف ياتي بعده