الإقتداء بأهل السنّة
س 601 : هل تجوز الصلاة خلف السنّة جماعة؟
ج: تجوز الصلاة جماعة خلفهم إذا كانت لحفظ الوحدة الإسلامية.
س 602 : محل عملي يقع في إحدى المناطق الكردية، وأكثرية أئمة الجمعة والجماعة هناك هم من أهل السنّة، فما هو حكم الإقتداء بهم؟ وهل تجوز غِيبتهم؟
ج: لا إشكال في المشاركة في الصلاة معهم في جُمُعتهم وجماعاتهم، وأما الغِيبة فليجتنب عنها.
س 603 : في أماكن المعاشرة والمخالطة مع أبناء السنّة عند المشاركة في صلواتهم اليومية نعمل مثلهم في بعض الموارد، مثل الصلاة مع التكتف، وعدم رعاية الوقت والسجود على السجاد، فهل مثل هذه الصلاة تحتاج الى إعادة؟
ج: إذا كان حفظ الوحدة الإسلامية يقتضي ذلك كلّه فالصلاة معهم صحيحة ومجزية، حتى وإن كان بالسجود على السجاد وأمثال ذلك، ولكن لا يجوز التكتف في الصلاة معهم إلاّ إذا اقتضت الضرورة ذلك.
س 604 : في مكة والمدينة نصلّي جماعة مع أبناء السنّة، وذلك استناداً الى فتوى سماحة الإمام الخميني (قده)، وفي بعض الأوقات ومن أجل إدراك فضيلة الصلاة في المسجد - كأداء صلاة العصر أو صلاة العشاء بعد صلاة الظهر والمغـرب - نصلّي فرادى في مساجد أهل السنّة من دون تربة ونسجد على السجاد، فما هو حكم هذه الصلوات؟
ج: في الفرض المذكور محكومة بالصحة.
س 605 : كيف تكون مشاركتنا نحن الشيعة في الصلاة في مساجد البلدان الأخرى مع أبناء السنّة حيث يصلّون مكتوفي الأيدي؟ وهل يجب علينا المتابعة في التكتف مثلهم، أو نصلّي بلا تكتف؟
ج: يجوز الإقتداء بأهل السنّة إذا كان لأجل رعاية الوحدة الإسلامية، والصلاة معهم صحيحة ومجزية، ولكن لا يجب، بل لا يجوز التكتف فيها، إلاّ إذا كانت هناك ضرورة تقتضي ذلك أيضاً.
س 606 : عند المشاركة في صلاة الجماعة مع أهل السنّة ما هو حكم التصاق خنصر القدم بخنصر قدمَي الشخصين الواقفين على طرفَي المصلّي في حال القيام التي يلتزمون بها؟
ج: لا يجب ذلك، ولو فعله لم يضر بصحة الصلاة.
س 607 : أبناء السنّة يصلّون المغرب قبل أذان المغرب، ففي مراسم الحج أو في غيره هل يصح لنا الإقتداء بهم والإكتفاء بتلك الصلاة؟
ج: ليس معلوماً أنهم يصلّون قبل الوقت، ولكن لو لم يحرز المكلَّف دخول الوقت لم يصح منه الدخول في الصلاة، إلاّ إذا اقتضت مراعاة الوحدة الإسلامية ذلك أيضاً، فلا مانع حينئذ من الدخول في الصلاة معهم وفي الإكتفاء بتلك الصلاة.
س 601 : هل تجوز الصلاة خلف السنّة جماعة؟
ج: تجوز الصلاة جماعة خلفهم إذا كانت لحفظ الوحدة الإسلامية.
س 602 : محل عملي يقع في إحدى المناطق الكردية، وأكثرية أئمة الجمعة والجماعة هناك هم من أهل السنّة، فما هو حكم الإقتداء بهم؟ وهل تجوز غِيبتهم؟
ج: لا إشكال في المشاركة في الصلاة معهم في جُمُعتهم وجماعاتهم، وأما الغِيبة فليجتنب عنها.
س 603 : في أماكن المعاشرة والمخالطة مع أبناء السنّة عند المشاركة في صلواتهم اليومية نعمل مثلهم في بعض الموارد، مثل الصلاة مع التكتف، وعدم رعاية الوقت والسجود على السجاد، فهل مثل هذه الصلاة تحتاج الى إعادة؟
ج: إذا كان حفظ الوحدة الإسلامية يقتضي ذلك كلّه فالصلاة معهم صحيحة ومجزية، حتى وإن كان بالسجود على السجاد وأمثال ذلك، ولكن لا يجوز التكتف في الصلاة معهم إلاّ إذا اقتضت الضرورة ذلك.
س 604 : في مكة والمدينة نصلّي جماعة مع أبناء السنّة، وذلك استناداً الى فتوى سماحة الإمام الخميني (قده)، وفي بعض الأوقات ومن أجل إدراك فضيلة الصلاة في المسجد - كأداء صلاة العصر أو صلاة العشاء بعد صلاة الظهر والمغـرب - نصلّي فرادى في مساجد أهل السنّة من دون تربة ونسجد على السجاد، فما هو حكم هذه الصلوات؟
ج: في الفرض المذكور محكومة بالصحة.
س 605 : كيف تكون مشاركتنا نحن الشيعة في الصلاة في مساجد البلدان الأخرى مع أبناء السنّة حيث يصلّون مكتوفي الأيدي؟ وهل يجب علينا المتابعة في التكتف مثلهم، أو نصلّي بلا تكتف؟
ج: يجوز الإقتداء بأهل السنّة إذا كان لأجل رعاية الوحدة الإسلامية، والصلاة معهم صحيحة ومجزية، ولكن لا يجب، بل لا يجوز التكتف فيها، إلاّ إذا كانت هناك ضرورة تقتضي ذلك أيضاً.
س 606 : عند المشاركة في صلاة الجماعة مع أهل السنّة ما هو حكم التصاق خنصر القدم بخنصر قدمَي الشخصين الواقفين على طرفَي المصلّي في حال القيام التي يلتزمون بها؟
ج: لا يجب ذلك، ولو فعله لم يضر بصحة الصلاة.
س 607 : أبناء السنّة يصلّون المغرب قبل أذان المغرب، ففي مراسم الحج أو في غيره هل يصح لنا الإقتداء بهم والإكتفاء بتلك الصلاة؟
ج: ليس معلوماً أنهم يصلّون قبل الوقت، ولكن لو لم يحرز المكلَّف دخول الوقت لم يصح منه الدخول في الصلاة، إلاّ إذا اقتضت مراعاة الوحدة الإسلامية ذلك أيضاً، فلا مانع حينئذ من الدخول في الصلاة معهم وفي الإكتفاء بتلك الصلاة.
تعليق