هذا احد النواصب الوهابين يقول سمعت من اين سمعت من جيرانك اذكر لنا مصدر الرواية لنرد عليك لدينا رواية بان جبرائيل يعرف مدى علم علي فأرد ان يخبر الناس بذلك ايضا
هذا احد النواصب الوهابين يقول سمعت من اين سمعت من جيرانك اذكر لنا مصدر الرواية لنرد عليك لدينا رواية بان جبرائيل يعرف مدى علم علي فأرد ان يخبر الناس بذلك ايضا
كيف لك ان تقبل بأن الملائكة تستحي من عثمان بن عفان ولا تقبل للملائكة ان تتعلم من أمير المؤمنين علي عليه السلام الذي هو باب مدينة العلم وهو عندنا أفضل واعظم من الانبياء والرسل عليهم افضل الصلاة والسلام ما عدى سيدنا وحبيب قلوبنا أبا الزهراء صلى الله عليه وآله وسلم
الحب فى الذات لله فقط عز وجل فالحب في الله هو من كمال الايمان والحب مع الله هو عين الشرك والفرق بينهما ان المحب في الله تابع لمحب الله
فالمحبة فى الله والمحبة لله
.فاذا احب ما احب ربه كان ذلك الحب له وفيه كما يحب رسله وانبيائه واوليائه لكونه تعالى يحبهم
فإن محبة الشيء لذاته شرك
فلا يحب لذاته إلا اللّه فإن ذلك من خصائص إلهيته فلا يستحق ذلك إلا اللّه وحده
وكل محبوب سواه إن لم يحب لأجله أو لما يحب لأجله فمحبته فاسدة
ويكون هو المحبوب المعبود لذاته الذي لا يستحق ذلك غيره
وإنما تحب الأنبياء والصالحون تبعا لمحبته
فإن من تمام حبه حب ما يحبه وهو يحب الأنبياء والصالحين
فأنا احب الامام على فى الله والحب فى الذات لله فقط عز وجل
احب الله عز وجل ثم رسوله الكريم واحبهم اكتر من نفسى
إثبات الشيءلا يَنفي ما عداه يا ابن القيم
حبُ الله لذاته لا يعدلهُ شيء ولا يوجد شيءٌ في الحُب يُدعى شرك فلا يوجد مجال لمقارنة حُب الخالق للمخلوقين
ولا يوجد مقارنة لحب الذات الإلهية بينها وبين ي حُب لأي ذاتٍ ، لو أنكم تتركون مقارنة خصوصية الله بأي خصوصية كذائية لما وصلتم إلى هذا الحد من السطحية
والمحدودية .
حُبك للإمام علي أو عدم حُبك لن يُنقص من قَدره ولن يغيّر من الأمر شيء فهو عائدٌ إليك بالمنفعة..
لا جواب عندي
فإن كان ليك جواب من كتاب الله أتنا به
اذا لم ولن يكون عندك جواب فكيف تقف بما ليس لك به علم وتتدخل بأمور الكبار اذهب والعب مع من هم بسنك واقرأ قصص الف ليلى وليلى ومتى اعترفتم بكتاب الله حتى تريد منه دليل واثبات
تعليق