إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كابوس _مروع : اسرار منظمة الصحة العالمية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كابوس _مروع : اسرار منظمة الصحة العالمية



    أرسل إلي هذا المقال من قبل زميلي, وهو على ما يبدو مجهود جبار قام به عدد من حماة الإنسانية, وقد قام بترجمة المقال ليضعه بين أيديكم . والله
    من وراء القصد .
    ولقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري. عليه ونظراً لضيق الوقت وأهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع .

    أكثر فقرة مرعبة هي ما خلص اليه التقرير :
    وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1
    لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً، بل إنه يهدف إلى:

    ◙ الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
    ◙ خفض معدل العمر الإفتراضي.
    ◙ خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
    ◙ إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً.

    نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ
    [FONT='Verdana', 'sans-serif'][/FONT]
    بعنوان : كَابُوْس مرَوِّع ـــ أسرار منظمة الصحة العالمية



    الدكتورة سارة ستون
    جيم ستون , صحافي
    روس كلارك ، محرر


    "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازير[FONT='Verdana', 'sans-serif']H1N1[/FONT] عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروس[FONT='Verdana', 'sans-serif']H1N1[/FONT] من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم، يكشف عن مؤامرة قذرة وواضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين, المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية والفكرية وتدهورت صحتهم وانخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".

    قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية ــ تبدأ قصتها بسَفَر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس وعندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم وبذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم, قصة سينمائية لا يمكن تصديقها، وكنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .

    للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت، وبذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً وغير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل، وينقل عن أخصائيي علم الفيروسات قولهم :
    "بحق الجحيم, من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف !" . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيور[FONT='Verdana', 'sans-serif']H5N1[/FONT]، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس [FONT='Verdana', 'sans-serif']H3N2[/FONT] و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثياً! هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن، والوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس والوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .

    المحاولة الأولى:

    في فبراير 2009م، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً وكان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور[FONT='Verdana', 'sans-serif']H5N1[/FONT] الحي, ولحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية وعينت شركة [FONT='Verdana', 'sans-serif']Biotest[/FONT] التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر. وكانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً, وأسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح ولحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة. وعندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي, و لولا الله ثم تمكن التشيك ومختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى.

    بل الأدهى من ذلك, أنه على الرغم من ذلك
    "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال, علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ [FONT='Verdana', 'sans-serif']BSL3[/FONT](مستوى السلامة الحيوية 3) وهو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث, إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة وكميّة الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل وعدم إظهار الثقة العمياء. الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً وتقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث والدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات, وظهور فيروس [FONT='Verdana', 'sans-serif'] [/FONT][FONT='Verdana', 'sans-serif']H5 N1[/FONT] في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد وتعمد.

    قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا
    "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح، والذي يثير تساؤلات كثيرة، مثل: أية أبحاث وأية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً؟ كيف ولماذا إنتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة ومحتفظاً بقوته طوال تلك الفترة؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة ووضعها على القائمة السوداء، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير والتي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام، كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً؟

    نقطة التركيز الرئيسية:

    دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى ومنها باكستر على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم، والذي هو موضوع هذا المقال، وهذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا وصحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة، وفي حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير، ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف. ولكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف، قرروا إضافة مادة السكوالين ــ والسكوالين هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم ويستمدها من الغذاء، إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم، وهي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة وبالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور والإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح وأيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية .. وقد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة ومزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. ومن البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم، أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها وإنخفاض مشتقاتها وبالتالي معدل الخصوبة وتدني مستوى الفكر والذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية ..
    وبما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء وليس الحقن عبر الجلد، فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي. وكما ذكر، فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .. وهو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ والجهاز العصبي، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر والعقل ومرض التوحد (
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']Autism[/FONT]) وإضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج ([FONT='Verdana', 'sans-serif']Lou Gehrig's[/FONT]) وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة وخاصة أورام الدماغ النادرة.

    وفي درا سات مستقلة، أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة وتم حقن خنازير غينيا بها، وأثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيز المناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير، وتمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج وجاءت النتائج مؤكدة ومتطابقة!

    ويعود تاريخ
    " مزاعم" كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج، وقد بينت الدراسات والفحوصات أن 95% من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين، وأن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا. كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج. ويثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم، وليس كلها، إحتوت على السكوالين ويثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية .. وقد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة %6.5 من المجموعة التي تم تلقيحها، كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30% ــ 40 %.

    الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي والدماغ والجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له، وبعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف، ومرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح والشركة المصنعة له والتي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة ومع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.

    وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']H1N1[/FONT] لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً، بل إنه يهدف إلى :

    الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة.
    خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ).
    خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
    إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .

    ولو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة
    (التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذاالمقال الذي لا يغطي سوى السكوالين)، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً وغيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد والثقة في الهيئات والجهات الصحية والطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه، وأما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع وتفرض عليها عقوبات، وحقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية وتستوجب الذم واللّعن. كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير والتساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات!

    ومؤخراً أكدت صحيفة
    "وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال ([FONT='Verdana', 'sans-serif']Thimerosal[/FONT]) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( [FONT='Verdana', 'sans-serif']Autism[/FONT] ) المعيق في الأطفال والأجِنَّة علماً بأن النساء الحوامل والأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيمهم أولاً. وللمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا وأبناءنا بها، ومن ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر والتسبب في الأمراض الغريبة والمتلازمات العجيبة وهي منها براء!

    عفواً ... فالثقة متزعزعة:

    إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية، قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة واللقاحات المضرة، وذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة ونتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً وأحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة وبالتالي، وكما سلف الذكر، فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازير[FONT='Verdana', 'sans-serif']H1N1[/FONT] الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وصحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث، ومجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية وبالتالي فهي متفوقة ومستعبِدة للمجموعة الدنيا. ومن المعقول بعد معرفة هذا، الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة ويجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت. رجاءً لا تدعهم ينالون منك ومن أبنائك .

    إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط
    (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين، وما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى، وأنَّ ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية وموحدة ومتزامنة ضد المرض، ونخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح وبالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه وإنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة. الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته وفرضت السجن والغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط خاصة وأن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .

    ملاحظة مهمة :

    إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !

    المراجع :

    شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']Newsmax.com[/FONT] "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']Mercola.com[/FONT] "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']Chiroweb.com[/FONT] "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']The Unify Coalition[/FONT] "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']Health[/FONT][FONT='Verdana', 'sans-serif']Freedom Alliance[/FONT] اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
    [FONT='Verdana', 'sans-serif']Rense[/FONT] هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك[FONT='Arial', 'sans-serif'][/FONT]




    الله اعلم

  • #2
    هذا التقرير صحيح يا أخ محمد ...
    وقد بدأت بداية تجارة الاجهزة التي تعمل على كشف انفلونزا الخنازير دون وجود اللقاحات ، وقد تقرر ادراجها في الاسواق اللبنانية في نهاية العام الجاري

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الحاجة ليلى
      هذا التقرير صحيح يا أخ محمد ...
      وقد بدأت بداية تجارة الاجهزة التي تعمل على كشف انفلونزا الخنازير دون وجود اللقاحات ، وقد تقرر ادراجها في الاسواق اللبنانية في نهاية العام الجاري

      للاستوضاح اكثر
      انا بعيد عن لبنان الان وعائلتي في لبنان
      ولكن مادا تفعل الحكومة هناك من اجل هدا الموضوع ام ما زالت منشغلة في تشكيل الحكومة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد خليفة
        للاستوضاح اكثر
        انا بعيد عن لبنان الان وعائلتي في لبنان
        ولكن مادا تفعل الحكومة هناك من اجل هدا الموضوع ام ما زالت منشغلة في تشكيل الحكومة




        كل ما تقوم به وزارة الصحة اليوم بخصوص موضوع انفلونزا الخنازير هو التوعية لجهة التعقيم والنظافة وعدم الاختلاط بالمرضى المصابين حتى بالانفلونزا العادية .. وقد عمموا على مدارس لبنان بالكامل اتخاذ اجراءات خاصة عند ملاحظة الحرارة المرتفعة عند الطلاب وارجاعهم الى منازل ذويهم ، ويمنع على الطالب المصاب بالكريب والرشح العودة الى المدرسة حتى يتم شفاؤه بالكامل خشية انتقال العدوى منه الى زملائه ...
        اما بالنسبة الى المجتمع ككل ، فالناس في حالة هستيريا بحثا عن لقاح الانفلونزا العادية ، بينما في السابق لم نكن نألف هذا الوضع مطلقا ...
        أنا شخصيا اعتقد ان الامر مبالغ فيه جدا ، وعلى الانسان الاحتياط فقط لناحية الاقتراب من الاخرين خاصة في فصل الشتاء ومع حلول هذه الامراض التي عادة ما يسهل علاجها ...
        وفقك الله لكل خير ، واسأل الله لك ولعائلتك الصحة والعافية

        تعليق


        • #5
          معظم ان لم نقل كل الفايروسات تنتشر عن سابق تدبير وتخطيط !

          كنا سابقا نعتقد ان السبب هو الفائدة التجارية حيث تربح الشركات بانتاج اللقاحات ثم الادوية !


          الان باتت الفائدة اكبر واخطر !!

          تعليق


          • #6
            أن المسألة تجارية بحته و لا أوافق على باقي النقاط المطروحة
            حيث أنه أذا أردت أن تسيطر على العالم و تعدادهم و ما شابه لا يكون بهذه الطريقة عن طريق نشر فايروس بهذه الدرجة من الضعف
            أستراليا لا تجد فيها أعلاناً عن الخبر بل أن أكثر العامة لا تعرف عن هذا المرض شيئاً
            ووزارة الصحة لا تعتبره مرضاً خطيراً

            ثم أن ضحايا الأنفلونزة العادية يفوق كثيراً ضحايا أنفلونزا الخنازير

            ثم أنه أقوى صناعة بالعالم هي الأسلحة الحربية
            ثم صناعة الدواء
            فممكن تصديق أنهم يمولون بعض الحروب الصغيرة هنا و هناك لرواج تجارة الأسلحة
            والتهويل الأعلامي لهذه الأمراض حتى تروج تجارة الدواء

            قال رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - :
            الرواية بالمعني : ما تجاهر قومٌ بالفاحشة إلا أبتلاهم الله بما لا يعرفون من الأمراض

            تعليق


            • #7
              شكرااا عالموضوع

              تعليق


              • #8
                شكرااا عالموضوع

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X