إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(بطانيات) شبكات الاعلام (العراقي)... لماذا عجزت عن (تغطية) زهراء الموسوي ..؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (بطانيات) شبكات الاعلام (العراقي)... لماذا عجزت عن (تغطية) زهراء الموسوي ..؟؟

    (بطانيات) شبكات الاعلام (العراقي)... لماذا عجزت عن (تغطية) زهراء الموسوي ..؟؟

    اصبح (احمد عبد الحسين ) بطلا قوميا وصحفيا مهنيا شريفا غيورا باسلا مقداما لانه حقق (سبقا) صحفيا بل وحتى قضائيا حين كتب ان من سرقوا مصرف الزوية ارادوا ان يشتروا بها (بطانيات)لاجل توزيعها في الانتخابات القادمة !!
    المؤسسات الاعلامية والصحفية.. وجمعيات حقوق الانسان والرفق بالحيوان .. مؤسسات المتجمع المدني .. الحزب الشيوعي العمالي .. فنانون وبرلمانيون.. الحرة الشرقية البغدادية (العراقية)...كلها هبت ووقفت في خندق واحد للدفاع عن حق الصحفي في تغطية عقله ومجتمعه ببطانيات ولو كانت من ماركة (فتاح باشا) !
    حتى صاح المتنبي (كافي مو دوختوا راسي ) ..(خلونه على باب الله نبيع كتب بشارعنه )!!

    شبكة الاعلام (العراقي) اعلنت حالة النفير العام ورفعت حالة التاهب الى اللون (البنزرقي) وواستها الحرة خير مواساة ولم يجد مؤيد اللامي نقيب الصحفيين وقتا كافيا لتلبية رغبات القنوات باجراء بعض اللقاءات معه فقرر قبول بعضها وترك الباقي للقرعة !
    ولم لا؟
    صحفي عراقي في زمن حرية التعبير عن (البطانيات) !

    لكن مادفع قلمي لان (يضرب صفنات) هو هذا التمييز بين الرجل والمراة الذي ادمنه مجتمعنا (الذكوري)!!
    وصمت الجميع بما فيها منظمات حقوق النسوان ونفس المنظمات الصحفية والاعلامية والمراصد والخنادق والاعلام الحر وقناة الحرة (اخت الحر بالرضاعة)..لماذا صمت كل هؤلاء بما فيهم من علمانيين وليبراليين ومتحررين عن حق امراة مسكينة مستضعفة وقفت وحيدة امام بطولة عدد من الذكور مدججين بالاسلحة (صحيح انها تحمل سلاح الدمار الشامل...قلم الجاف)!!!

    رجولة هؤلاء وشجاعتهم الفائقة وغضبتهم الثورية وحماستهم في (تاديب)..(المارقة) زهراء الموسوي ادت الى تجريدها من ملابسها !!

    فلماذا افلح قميص لشاب مسيحي في تغطيتها بينما عجزت كل بطاطين احمد عبد الحسين والاعلام الداخلي والخارجي عن القيام بهذه (التغطية)..؟؟

    لماذا سكت اصحاب (النخوة والغيرة)العربية عن اعتداء على (حرمة) مسكينة عزلاء ..؟؟؟

    ولماذا سكت الليبراليون المتحررون عن (جهل) الذكوريين و(تخلفهم) و(استهانتهم)بـ(حقوق المراة)..؟؟؟

    ولماذا سكت الاعلام (الحر) عن دوره في ايصال الحقيقة ونقل الخبر بـ(حيادية ومهنية)..؟؟

    ذرا للرماد في العيون على الاقل !!

    ام ان ذاك الاعلام (الحر) كالدهن (الحر) الذي باعتني اياه (ام الكيمر) فتبين انه مخلوط (بالبتيتة)..؟؟


    ام انه من باب .....يكاد المريب يقول خذوني !!!



    هشام حيدر
    الناصرية

  • #2
    ولتسليط الضوء على الموضوع اكثر

    نتحدث اولا عن بطانيات شبكة الاعلام العراقي !!


    =================
    اقام مقال الصحفي احمد عبد الحسين المنشور في جريدة الصباح ليوم 4-8-2009 الدنيا ولم يقعدها لحد الان بسبب جرأته في طرح موضوع سرقة مصرف الزوية ,المقال كان بعنوان(800000 بطانية)

    وقد قامت الدنيا ولم تقعد ((خصوصا وان المقال ياتي بعد نشر رئيس التحرير فلاح المشعل مقالا في عموده الافتتاحي قبل يوم واحد فقط يستنكر فيه ماذكره اللواء عبد الكريم خلف من ان الجريمة هي مجرد جريمة جنائية لاعلاقة لها باي جهة سياسية عادا ذلك امرا غير معقول ))

    http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=330155.0

    رئيس تحرير صحيفة حكومية يستنكر تصريحا لمسؤول حكومي مثل اللواء عبد الكريم خلف !!!

    لماذا..؟؟؟

    وهل ان ذلك من صلاحيته..؟؟

    وهل انه من اصول العمل الصحفي ومهنية العمل..؟؟؟

    الا يخدش ذلك في حيادية الشبكة المزعومة..؟؟؟؟

    ويبرر المشعل ذلك بانه امر غير معقول !

    ولانه غير معقول في عقله فعليه ان يستخدم الصحيفة الحكومية والعمود الافتتاحي للاستنكار !!

    ولاادري هل استنكر تهريب الدايني او السوداني مثلا ..؟؟!!


    لكن تفاني المشعل هذا لم يكن كافيا بنظر ولي الامر الحجي ابو اسراء !!

    فـ كشر موز والحك ربعك !!


    لان عمله لم يؤتي اكله !!



    وعسى ان يكون درس المشعل كافيا وواعظا لغيره !


    يتبع

    تعليق


    • #3
      وكما يقول الخبر

      ففي اليوم التالي لمقال المشعل رئيس التحرير كتب احمد عبد الحسين مقاله !!

      ==================
      800000 بطانية



      الصباح / أحمد عبد الحسين



      في تصريح غريب لمسؤول أمني كبير غداة القبض على فرسان مجزرة الزوية التي استشهد فيها ثمانية شجعان أبرياء، قال المسؤول (إن أفراد هذه العصابة المنتمية إلى جهة سياسية كبيرة ارتكبوا جريمتهم الشنعاء دون الرجوع إلى الجهة التي ينتمون إليه). طريف ومدهش ومضحك حدّ البكاء هذا التصريح. نحن نعرف مقدار الخوف الذي يعتمل في لسان العراقيّ حين يريد أن يسمي الجهة التي تقف وراء هؤلاء الضباع، ونعرف انهم يعرفون اننا نعرف ان جرائم كبرى حدثت وتسترت عليها جهات سياسية، ونعرف انهم يعرفون باننا نعرف ان الأموال المسروقة كانت ستتحوّل إلى بطانيات توزّع على الناخبين لولا ان رجال الداخلية الشجعان هاجموا الجريدة التي اختبأ فيها الضباع.

      والآن .. كم بطانية يمكن أن تشترى بثمانية مليارات دينار؟ 800 ألف بطانية أم النمر بحساب السوق اليوم، كانت ستأتي بها سيارات (ربما نفس السيارات التي قامت بالجريمة) لتوزعها على الناخبين الفقراء، ولا يستلم أحد منهم بطانيته إلا بعد أن يقسم بالعباس انه سينتخب تلك الجهة التي تنتمي اليها العصابة التي قتلت وسرقت دون الرجوع إلى الجهة التي تنتمي اليها العصابة التي لم تأذن لها جهتها السياسية بالسرقة ولا القتل.أراد المسؤول الأمني بتصريحه أن يبرئ هذه الجهة السياسية، لكنه أوقعنا دون أن يدري في حيص بيص، فلا ندري علام نحزن الآن، على الشهداء الثمانية، أم على انتماء العصابة لجهة سياسية، أم على عدم رجوع هذه العصابة الى الجهة نفسها وأخذ الموافقة على ارتكاب جريمتهم، أم على أنفسنا نحن الذين استلمنا البطانيات في الشتاء الماضي وأقسمنا بالعباس دون أن نرى الدم الذي في البطانية؟ أحدث الطرق المبتكرة لتمويل الحملات الانتخابية أفشلتها قوات الأمن، لكنّ التصريح الغريب للمسؤول الأمني فتح الباب لنقاش مستفيض غريب هو الآخر بما يتناسب وغرابة التصريح. فمن يقرأه يشعر بالأسى لأن العصابة فعلت ما فعلت دون الرجوع إلى الجهة السياسية، لم يبق أمام الجهات الأمنية المختصة إلا أن تصدر تعميماً إلى البنوك يقضي بعدم السماح للعصابات المسلحة بالسرقة ما لم يكن لديها كتاب موثق من جهة سياسية نافذة. فمن العار أن يأتي كلّ من هبّ ودبّ ليسرق بنكاً دون التشاور مع مرجعيته السياسية؟ عار كبير لن تستره 800 ألف بطانية أم النمر ...


      ==============
      هكذا تبدوا الصحيفة الحكومية حيادية حتى العظم !!

      بل ان الصحف التابعة رسميا لملقن هؤلاء هذا التشهير لاتجرؤ على ان تقول هذا الكلام ولم تقله !!


      ولاادري

      لماذا صمت هذا الذي اصبح شاعرا واديبا وبطلا قوميا...لماذا سكت سابقا عمن وزعوا البطانيات..؟؟

      ولماذا سكت حين حلفوه بالعباس ..؟؟


      ام انه لم يسمع بهذا الا حين قال ولي امره ذلك في حملته التشهيرية الانتخابية..؟؟

      او انه كان في حينه يرجو ان يفوزوا هم ويقبض منهم ..؟؟

      ربما !


      ولاادري كيف توصل صحفي خلال 48 ساعة الى تحديد وتشخيص المسؤول عن الجريمة بهذه الصورة..؟؟؟

      ومن اين اتى بان (فرسان) البولاني هم من داهم الجريدة والقى القبض على المجرمين ..؟؟؟


      في الوقت الذي يتحدث فيه عن ثمانية (شهداء) تبين ان الثامن كلب العصابة الذي كان وفيا ورفض ان يقتل اصحابه الشرطة فقتلته العصابة نفسها !!


      فاعتبره احمد عبد الحسين بطلا!!

      لكنه بطل من فصيلته !

      تعليق


      • #4
        ولان اعلاميينا مثغفين كلش

        ولازالوا يخافون من خيال السيد الرئيس !!

        لم يجرؤ احد على ان يصرخ بوجه هذا الاعلام الهمجي الرخيص !!


        فوقف جلال الدين الصغير منددا !!


        فقامت الدنيا ولم تقعد !!



        اليكم بعض النماذج
        ==================

        كتابات التي نشرت ماقالت انها تنفرد به كيف لاندري...تفاصيل العملية حتى انها ذكرت ان احد افراد العصابة (سيد من ذرية اهل البيت)!! شنو معناهه مااعرف !

        اعادت كتابات نشر تهريج احمد عبد الحسين مع هذه المقدمة

        800000 بطانية لـ احمد عبد الحسين ، اثرها اضطر كاتبها الى الاختفاء بعد تحريض الصغير جلال عليه في خطبة الجمعة الأخيرة من على منبر جامع براثا ونقلت على الهواء مباشرة ولمرتين .. بعد حملة التضامن الواسعة التي وقفت مع الكاتب اضطر موقع براثا التابع الى الصغير جلال رفع الخطبة المسجلة من موقعه الالكتروني


        طبعا الموقع وطني ومحادي ولايعرف معنى الشتائم لانه يتكلم باسم صاحب المراحيض اياد الزاملي ومقاله الشهير القذر كصاحبه !!
        http://www.kitabat.com/i58209.htm

        ===========

        كاتب بوزن الدراجي يكتب

        بطانيات أحمد عبد الحسين وشاحنات البعث !!
        -------------------------------------------
        فالح حسون الدراجي
        كاليفورنيا
        falehaldaragi@yahoo.com

        في البدء وقبل كل شيء، أود أن أحيِّي الزميل أحمد عبد الحسين، لشجاعته، وبسالته، ومهنيته العالية، وأنحني إعجاباً وتقديراً لروحه الوطنية الصادقة، ولنفسه الأبية الحرَّة، وأعلن في ذات الوقت عن تضامني المهني، والوطني، والأخلاقي معه في هذه المحنة العسيرة. وأظن، بل أجزم، أن ما فعله أحمد عبد الحسين وهو يتصدى بمقاله الشجاع لأخطر قضية، لهو فعل يستحق عليه التكريم والثناء والتقدير من الدولة، ومؤسسات الحكومة، وجميع قوى الإئتلاف الحاكم قبل غيرها، لا أن ينال التهديد والفصل والإرهاب، والى ماسيأتي بعد ذلك من قرارات تعسفية لا يعلم بها إلاَّ الله، والراسخون في الحكم...!!
        ========
        من يجرؤ على التعرض له وهو المدعوم من الراسخين في الحكم يادراجي .؟؟!
        وعلى ماذا كل هذا المديح والتضامن.؟
        ===============
        نكمل


        وعلى الرغم من أني لا أتهم أية جهة سياسية في جريمة مصرف الزوية، سواء تلك الجهة التي أشار لها أحمد في مقاله (أبو البطانيات) أوغيرها من الجهات الأخرى قبل أن ينتهِ التحقيق في القضية، وقبل أن يقول القضاء العراقي قوله الفيصل،
        =========
        طيب مادمت تعرف هذه الاصول فعلام تحييه اذا ..؟؟
        ==========


        لاسيما وإني أعتبر دائماً، أن القوى، والأحزاب الوطنية التي ناضلت وجاهدت ضد نظام صدام، وقدمت التضحيات الجسام هي أشرف من الإتهام، وأكبر من الإشتباه. إلا إني - رغم ذلك - لا أستطيع أن أخفي إعجابي بالمقال، من حيث رشاقته، وأناقتة، وبساطة لغته، ومن حيث قيمته، وتأثيره في المجتمع أيضاً، حتى أنتشرالموضوع، وذاع صيت الكاتب في الأوساط الشعبية خلال يومين لاأكثر، وبات المقال حديث الناس في الشارع العراقي،
        http://www.sotaliraq.com/printerfrie...s.php?id=45568


        لان حس الكاتب الادبي تمت دغدغته بكلمات احمد عبد الحسين فراى مقاله رشيقا كلش يحييه ويتضامن معه !!

        تعليق


        • #5
          موقع عينكاوا العلماني

          يعيد نشر المقال


          المقال الذي أقام الدنيا ولم يقعدها !! 800000 بطانية



          اقام مقال الصحفي احمد عبد الحسين المنشور في جريدة الصباح ليوم 4-8-2009 الدنيا ولم يقعدها لحد الان بسبب جرأته في طرح موضوع سرقة مصرف الزوية ,المقال كان بعنوان(800000 بطانية)

          وقد قامت الدنيا ولم تقعد ((خصوصا وان المقال ياتي بعد نشر رئيس التحرير فلاح المشعل مقالا في عموده الافتتاحي قبل يوم واحد فقط يستنكر فيه ماذكره اللواء عبد الكريم خلف من ان الجريمة هي مجرد جريمة جنائية لاعلاقة لها باي جهة سياسية عادا ذلك امرا غير معقول )) اذ بدأت الاتصالات بأحمد وبرئيس التحرير فلاح المشعل منذ الصباح، وحضر الى الجريدة مدير عام شبكة الاعلام العراقي الدكتور عبد الكريم السوداني لاجراء تحقيق مع الصحفي احمد عبد الحسين مدير القسم الثقافي في جريدة الصباح، وقد يتعرض احمد الى بعض العقوبات بعد ان تعرض للتهديد فكتب توضيحا لعموده هو بمثابة اعتذار للجهة المقصودة.
          ولن نكثر من الكلام وساترككم تقرأون هذا المقال الرائع
          ................................


          800000 بطانية
          أحمد عبد الحسين
          http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=330155.0

          تعليق


          • #6
            طيب

            ماشي

            نقول ان المعصومين 14 ....ونضيف لهم الصحفيين !!!


            وكل الاعلاميين !!



            وهذه حملة تضامن لان الذات الصحفية المقدسة تعرضت للنقد !!!


            وتظاهروا مع اطياف مختلفة تضامنا معه لانه ضاج شوية !!


            متظاهرون في شارع المتنبي يتضامنون مع الصحفي احمد عبد الحسين
            http://almalafpress.net/index.php?d=175&id=89929

            الصباح الجديد - اول تظاهرة دفاع عن حرية الكلام في تاريخ العراق
            http://www.newsabah.com/look/article...00&NrSection=7



            تحت شعار لا لا للتكميم تظاهر الاعلاميون

            http://taakhinews.org/?p=14105



            وقد خرج البعض مكممي الافواه تعبيرا عن سخطهم وادانتهم واستنكارهم وشجبهم.....الخ !

            تعليق


            • #7
              وكتبت صحيفة الدعوة الالكترونية

              التابعة لحزب العودة




              حينما ينطق الاعلام

              داود سلمان الكعبي

              الاعلام هو سلاح الاقوياء الذين لايخشون سطوة المستبد،كما ان القتل والغدر والغش والسرقة هو سلاح الجبناء الخانعين.

              الاعلام في زمن النظام المقبور قد كبلت افواهه بالسلاسل والقيود حتى بات الاعلامي لايقول كلمة الحق عند سلطان جائر خوفا على حياته وحياة اسرته وهناك والبعض من داهن وذهب مع الرياح العاتية وباع قلمه وضميره بثمن بخس ،حتى قرأ على الاعلام السلام وصار اعلام حكومة مستبدة وانمحت من قاموسه عبارة (الاعلام الحر) حيث لم تكن هناك فسحة من الحرية ،والاعلامي النزيه قد اطبق عليه الصمت .

              واليوم في العراق الجديد يريد البعض ان يكبل من جديد افواه الاعلام ويغض الطرف عن كثير من القضايا التي تصب في مصلحة الوطن وخدمة المواطن حيث سرق حقوقه (عينك عينك) ويقتل ويشرد ويستباح ،ويريدون للاعلامي ان لايشيرحتى بعين الخجل والحياء الى ذلك ويكسر قلمه ،كي يبقون هم ويتلاعبون باموال العراق بين السرقة وهدر الاموال العامة،وان ظهر قلم اعلامي شريف وكتب عن الفساد والمفدسين تعرضوا له بالشتم والمروق عن القيم الصحفية تارة وعن اهانة السادة السياسيين بلا مبرر او دليل تارة اخرى ،ولعل قضية الصحفي احمد عبد الحسين اسخن قضية او هي الفريدة من نوعها في هذه المعمعة التي تجري في واقعنا السياسي ،فعندما كتب هذا الصحفي عن قضية هي اشهر من نار على علم حيث لمح وبشكل واضح خيوط الجريمة والدوافع التي تقف ورائها وهي جريمة مصرف الزوية حتى قامت الدنيا ولم تقعد،فسياسي رفيع المستوى يتصل مباشرة برئيس تحرير جريدة الصباح ويطلب بل ويهدد باقالة احمد عبد الحسين وبعكسه سوف يأمر بغلق الصحيفة ،وهذه سابقة لمتحصل في تاريخ الصحافة العراقية ،الضجة التي اثارتها مقالة هذا الصحفي تؤكد بالدليل القاطع تورط تلك الجهة السياسية بجريمة مصرف الزوية وغيرها من الجرائم التي حدثت في وضح النهار ،الا ان كاتب المقال لم يشتم تلك الجهة صراحة بل اشار لها اشارة من بعيد ،ولكن الاناء ينضح بما فيه.
              http://www.adawaanews.net/old_newspa...07Manbeer.html
              ==========
              ولاادري ماذا تقول لسان الحزب القذر عن المال العام الذي ضاع بي اقدام الراقصات اللي يروحلهن فدوة المالكي ..؟؟

              المليارات من الدولارات في الموزانات الانفجارية التي ضاعت بين مفردات البطاقة التالفة وبين الطائرات الكندية وصبغ الطائرات العراقية وكل عراق يعرف من التفاصيل مالاحاجة لتكراره !!


              لم تكتف الصحيفة بالزوية بل رات ان كل الجرائم التي حدثت -في وضح النهار- لابد انها تنسب لهذه الجهة ايضا !!



              ولاادري هل ان رئيس وزرائنا طرطور الى هذه الدرجة هو ووزير داخليته ودفاعه وجهاز مخابراته ..؟؟؟


              اذا لماذا لاننتخب احمد عبد الحسين فقد كشف ماعجز الجميع عن كشفه !!
              التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 23-10-2009, 05:58 PM.

              تعليق


              • #8
                في هذه الاثناء

                وقبل ان ننسى كل هذا


                جاء الاعتداء على منتسب اخر لشبكة الاعلام العراقي !!!


                وهذه المرة المنتسب امراة !!



                ومذيعة !!



                لكن ماذا جرى ..؟؟؟



                =========

                يدين مرصد الحريات الصحفية الاعتداء الذي تعرضت له اعلامية عراقية من قبل اشخاص يستقلون سيارات دفع رباعي في منطقة العرصات وسط بغداد، في يوم الاحد من الاسبوع الماضي.
                وكانت الاعلامية زهراء الموسوي العاملة في شبكة الاعلام العراقي قد تعرضت للضرب المبرح من قبل مجهولين يستقلون سيارات دفع رباعي ،الذين لاذوا بالفرار بعد الاعتداء.
                وقالت الموسوي ، لمرصد الحريات الصحفية ، ان سيارة صالون كانت تتابعني قبل ان يهاجمني خمسة رجال يستقلون سيارة دفع رباعي ، كانت تتخذ الاتجاه المعاكس للسير امام انظار الاجهزة الامنية و سيارات الشرطة.وتضيف، لا استبعد ان يكون الاعتداء مخطط وان المعتدين كانوا قد تلقوا معلومات عن تحركاتي و خروجي من منزلي.واوضحت الموسوي ، انها لاتحدد جهة او تتهمها بالحادثة الا انها تبين من خلال حديثها "انهم ربما من جهة متنفذة" كونهم لم يكونوا خائفين من شي عندما هاجموني ، و خاصة ان المنطقة محمية بالكامل من قبل اجهزة امن متعددة.
                مرصد الحريات الصحفية يطالب رئيس الوزراء نوري المالكي و وزير الداخلية جواد البولاني بفتح تحقيق عاجل بحادثة الاعتداء على الاعلامية زهراء الموسوي . ويعد المرصد هذا الاعتداء رسالة واضحة على ان وضع الصحفيين في العراق مازال غير أمن.
                __________________


                الان قد يقول قائل

                الجهات المتنفذة كثيرة !!


                نقول نعم


                لكن كيف فهم عناصر الاجهزة الامنية ان يقفوا مكتوفي الايدي ولايتحركوا لعمل شيء..؟؟

                كيف سكتوا عن سيارة تسير بالاتجاه المعاكس في منطقة مثل العرصات وفي وضح النهار..؟؟


                كيف سكتوا عن خمسة مسلحين يعتون ببرود على امرأة ..؟؟؟


                من يمكنه ان يفعل ذلك وبكل برود وثقة بالنفس ..؟؟؟


                ثم



                لماذا صمت الاعلام وتعامل مع الموضوع بهذا البرود..؟؟



                لماذا صمتت شبكة الاعلام العراقي صاحبة القضية..؟؟


                لماذا صمت الاعلاميون ..؟؟؟


                ام انهم فهموا درس زهراء الموسوي..؟؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  13.10.09 - ضرورة مكافحة الإفلات من العقاب والخروج عن الصمت إثر الاعتداء على صحافية

                  في الرابع من تشرين الأول/أكتوبر 2009، قام عدة رجال مجهولي الهوية بإبراح الصحافية ومقدّمة البرامج على فضائية الدولة العراقية زهراء الموسوي ضرباً وسط بغداد. وقد شهد عناصر من الشرطة والقوى الأمنية على الحادث من دون أن يمدوها بيد العون. وفي أثناء الاعتداء، جرّدت الشابة المحجبة من ملابسها بوحشية. وغادر المعتدون المكان من دون أن يعتقلوا. وكانت الصحافية تتلقى تهديدات بالاعتداء الجنسي عبر رسائل تصلها على هاتفها منذ عدة أشهر. وفي أحد بياناتها الصحافية الأخيرة، أكّدت أن الاعتداء نفّذ عن سابق إصرار وتصميم لأن رجالاً كانوا يلاحقونها منذ بضعة أيام.

                  أفادت المعلومات التي تمكن الصحافي العراقي المنفي في فرنسا سيف الخياط من استقائها بأن المسؤول عن هذا الاعتداء هو أحمد نوري المالكي، نجل رئيس الوزراء. ولكن وسائل الإعلام الوطنية لم تنشر هذه المعلومات مخافة وقوع حركات ثأرية.

                  في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: "إننا نعبّر عن دعمنا لزهراء الموسوي التي تعتزم التقدّم بشكوى قضائية بالرغم من إهانتها وتهديدها اليومي. وسنبقى حريصين على متابعة هذه القضية ومساندتها لا سيما أن شخصية مرموقة متورطّة فيها".
                  وفقاً لمصادر مقرّبة من الضحية التي لا يزال الاتصال بها مستحيلاً، لقد أنهكها هذا الاعتداء نفسياً وجسدياً علماً بأن مرتكبه هو نجل شخصية سياسية نافذة في الحكومة العراقية، ما يبرر سلبية عناصر الشرطة في أثناء الاعتداء الذي وقع في حي يحظى بحماية أمنية مشددة. ومع أن والد الصحافية يشغل وظيفة حكومية مهمة وأن الضغوط العائلية والسياسية تمارس عليها، إلا أنها لم تتوانَ عن سرد بعض تفاصيل ما تعرّضت له رافضةً التعويض المالي الذي عرض عليها ومفضّلةً إبراز فداحة القضية.

                  في 12 تشرين الأول/أكتوبر، أي بعد مرور ثمانية أيام على وقوع الأحداث، أعلن رئيس الوزراء نوري المالكي فتح تحقيق قوامه الشفافية مع الإشارة إلى أنه لطالما حرص على تقديم دعمه إلى الصحافيين والدعوة إلى احترام عملهم في خطاباته الرسمية.

                  وختمت المنظمة بيانها بدعوة رئيس الوزراء إلى "ضمان شفافية التحقيق بعيداً عن الضغوط العائلية والسياسية وفهم الأسباب التي تبرر عدم تحرّك القوى الأمنية الحاضرة وسكوت وسائل الإعلام عن هذه القضية طيلة هذه المدة".


                  =========
                  فهل ستفلح بطانيات احمد عبد الحسين في ان تغطي جسد هذه العلوية الموسوية التي تمت تعريتها وسط الشارع وفي وضح النهار وبمرأى ومسمع عناصر الاجهزة الامنية ..؟؟؟


                  هل سيفلح احمد عبد الحسين الذي افلح في كشف ماحصل في الليل وخلسة في ان يكشف ماحصل..؟؟؟


                  من يقف وراء الحادث؟


                  ولماذا صمت الاعلام هذا المصت المريب ..؟؟


                  ولماذا بعد 8 ايام يامر رئيس الوزراء بفتح التحقيق..؟؟




                  مراسلون بلا حدود
                  __________________

                  تعليق


                  • #10
                    أخي الكريم يقول نبينا الأكرم محمد (ص) ((أبشروا بالعذاب عند ما يوليكم شرار أمتي)) وهذا الزمان يا أخي الكريم الذي ضاعت فيه المقاييس والمباديء وأصبح العنصر الشريف والنزية عنصراً شاذاً وغير مرغوب في المجتمع ويا أخي عندما تضيع المقاييس بهذه الصورة والكيفية فا أقرأ على البلد السلام ولكن نقول نحن ما زال في بلدنا بلد الأئمة ومهبط الأنبياء رجال خيرون لا تأخذهم في الله لومة لائم وهم الذين سوف يسيرون ببلدنا الى شاطيء البر والأمان وقيل قديماً (لو خليت لقلبت).
                    أما الزبد فيذهب جفاء كما قيل في كتابه المحكم الكريم وهم سرعان ما سوف يتساقطون كما يتساقط ورق الأشجار في الخريف لأن عمر الباطل لايدوم والحق ظاهر وبين وكما يقول المثل الصيني القديم (بدل أن تلعن الظلام أشعل شمعة).
                    فلنشعل شموعنا كلنا ونحرق الظلام وكل أعشاش العناكب التي يبيت فيها كل المفسدين وسرعان ماتتاكل بيوتهم لأن اوهن البيوت هو بيت العنكبوت ويغادرون مسرعين الى ملاذاتهم التي هي ملائمةلهم ولعيشهم.
                    وتقبل مروري وشكراً لك على هذا النقل المميز.

                    تعليق


                    • #11
                      وانا اشكرك بدوري اخي الكريم

                      على مرورك ومداخلتك الكريمة

                      تعليق


                      • #12
                        شكراً لك اخي الحبيب حسيني للابد على هذا الجهد الرائع المتميز في كشف المزيفين والمقنعين الذين لا يعرفون عن التنافس الشريف اي شي بل ديدنهم التسقيط والتحريض والتشويه تجاه خصومهم السياسيين وانشاء الله الفرج قريب وسوف يذهبون الى مزبلة التاريخ بالانتخابات القادمة

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X