إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مبروك لشعب العراق عندما يحكمكم هؤلاء

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مبروك لشعب العراق عندما يحكمكم هؤلاء

    بقلمابن النجف >>>>>>>>>>>>

    أعلن في بغداد رسمياً عن تشكيل الائتلاف الوطني العراقي بعد أن تم تغيير اسمه القديم ( الائتلاف العراقي الموحد )... ولا نرى انه وطني ولا عراقي بل هو ائتلاف متعدد الجنسيات فمنهم من له جنسية إيرانية وهم كثر ومنهم من لدية جنسية أجنبية أخرى...فأين الوطنية والعراقية؟؟!!وضمت تشكيلته كل من المجلس الأعلى الإسلامي الإيراني! هذا المجلس الذي تسلط على المواطن المسكين باسم المرجعية الدينية والمواطن العراقي يقدس المرجعية...تخلل وصوله إلى البرلمان إشعال نار الفتنة الطائفية رئيس الوزراء (السابق) الجعفري والذي كان سبباً رئيسياً في نشوب الحروب الطائفية بين أطياف المجتمع العراقي بعد تفجير المراقد المقدسة لأهل البيت في سامراء ...ولا ينسى الشعب العراقي مأساة جسر الأئمة التي إلى الآن لم يكشف الفاعل؟؟؟ وهذا المجلس له مليشيا تسمى (منظمة بدر) التي يرأسها هادي العامري منفذ الخطط الإيرانية في التفجيرات والاغتيالات المبرمجة!

    والمكون الأخر لهذا الائتلاف الإجرامي التيار الصدري ، ولا اعتقد إن شخصا عراقيا ً يحمل عقلا لا يعرف مليشيا(تيار مقتدى) الذي أيضاً اتخذ من الدين والمقدسات وسيلة لكسب عواطف الجماهير... هذا التيار الذي صرح قبل أيام أن الظروف السياسية والأمنية لا تسمح بظهور زعيمه السيد مقتدى الصدر ولهذا بقيّ الرجل في قم لإكمال دراسته في علم السطوح والبطوح للوصول إلى بكلوريا المرجعية!

    ويكفي أن نترك أمره إلى العراقيين الذين يعرفون عنه أكثر من غيرهم ونتوقف فقط عند مقتدى الصدر الذي لا احد يعرف ماذا يريد الرجل فيتراوح مابين المعارك الدامية مع المجلس الإسلامي الأعلى ومابين الانضمام إلى ائتلاف مع حزب الدعوة وهيئة علماء المسلمين ومعادة الأمريكان فالمواقف متناقضة إلى حد العجب....

    وكتلة التضامن المستقلة التي لا نعرف عنها شيئاً! ربما اجتمعتم معهم في سرقة المصارف!! ولا اعتقد ان بغداديا ً واحد لا يعرف من يكون الحيدري فهو خليفة جلال الدين الصغير (الحقير) صاحب الحس الطائفي والمليشياوي..

    وتيار الإصلاح الوطني بقيادة إبراهيم الجعفري(أبو الجذب المسفط) الذي آثر الرجوع إلى الائتلاف ليضمن له موقع مميز داخل الحكومة القادمة! فهذا الشخص معروف بالتملق إلى التيار الصدري ودخوله إلى ائتلاف متعدد الجنسيات ليس حبا ً بالوطن ولا كما صرح تصحيح الأخطاء بل من اجل مصلحته الشخصية..

    والمؤتمر الوطني العراقي بزعامة احمد الجلبي ومن لا يعرف حرامي المصارف العربية الذي فشل في الانتخابات الأخيرة بعد خروجه من الائتلاف عام 2005 ليعود من جديد بعد أن بذل جهوداً مضنية بتشكيل هذا الائتلاف الجديد! بين الجلبي وعادل عبد المهدي رابط قوي وهو سرقة المصارف...

    ومجلس إنقاذ الانبار وهذه نكتة سمجة للتمويه عن طائفيتهم! ورئيس جماعة علماء العراق فرع الجنوب! وهذه نكته أخرى...

    وتجمع عراق المستقبل، وهذا من ضمن المجهولات التي لم نسمع بها من قبل! وكذلك حزب الدعوة تنظيم العراق المصنف على قائمة الإرهاب الدولي! وأخيرا شخصيات سياسية لم يسميها التشكيل الجديد الذي غاب عنه حزب الدعوة جناح المالكي وكذلك حزب الفضيلة! حزب الفضيلة صاحب مشروع تقسيم العراق إلى فدراليات بحجة توزيع الثروات وهم من سرق نفط البصرة ...ومصبح الوائلي مثالهم الأعلى في الفساد الإداري وسرقة النفط..

    وقد حدد الائتلاف برنامجه السياسي ب 24 نقطة من ضمنها حماية حقوق الإنسان وتفعيل دور مجلس النواب ومكافحة الفساد المالي والإداري ، في الوقت الذي يقف المؤسسون للائتلاف على رأس قائمة الفاسدين فكيف لهم المكافحة؟! وبقية البرامج هي عبارة عن حبر على ورق، جاءت لإقناع بعض الإطراف التي قدمتم مصلحة الحزب والتيار على مصلحة العراق ...والخرنكعية وحرامية المصارف قادمون من جديد!!! فهؤلاء هم مصداق قول الله سبحانه وتعالى( من الناس من يقول أمنا بالله واليوم الأخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون(

    فهل ترضى يا شعب العراق أن تنتخب هؤلاء مرة أخرى؟؟

    هل ترضى أن تنتخب من سرق العراق ونهب ثرواته باسم الدين والطائفة؟؟

    هل ترضى أن تنتخب من قتل ويتم وشرد أبناء وطنك من اجل مصالحهم؟؟

    هل ترضى أن تنتخب من كان سبباً في دمار وطنك ؟

    ست سنوات ونحن ندور بين هذه المسميات التي وضعها وجلبها لنا المحتل
    هل العراق عقيم حتى لا ينجب رجال وطنيين أحرار ؟؟؟

    التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 27-10-2009, 02:13 AM.

  • #2
    كلام سخيف وخزعبلات اكل عليها الدهر وشرب

    اقول لكم يا اعراب الامة:

    موتوا بغيظكم فالائتلاف الوطني العراقي قادم ان شاء الله تعالى

    والى صاحب الموضوع اقول سلم لي على اهلك ال سعود احفاد ال بني سفيان لعنهم الله

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نحيي المالكي
      بقلمابن النجف

      أعلن في بغداد رسمياً عن تشكيل الائتلاف الوطني العراقي بعد أن تم تغيير اسمه القديم ( الائتلاف العراقي الموحد )... ولا نرى انه وطني ولا عراقي بل هو ائتلاف متعدد الجنسيات فمنهم من له جنسية إيرانية وهم كثر ومنهم من لدية جنسية أجنبية أخرى...فأين الوطنية والعراقية؟؟!!وضمت تشكيلته كل من المجلس الأعلى الإسلامي الإيراني! هذا المجلس الذي تسلط على المواطن المسكين باسم المرجعية الدينية والمواطن العراقي يقدس المرجعية...تخلل وصوله إلى البرلمان إشعال نار الفتنة الطائفية رئيس الوزراء (السابق) الجعفري والذي كان سبباً رئيسياً في نشوب الحروب الطائفية بين أطياف المجتمع العراقي بعد تفجير المراقد المقدسة لأهل البيت في سامراء ...ولا ينسى الشعب العراقي مأساة جسر الأئمة التي إلى الآن لم يكشف الفاعل؟؟؟ وهذا المجلس له مليشيا تسمى (منظمة بدر) التي يرأسها هادي العامري منفذ الخطط الإيرانية في التفجيرات والاغتيالات المبرمجة!

      والمكون الأخر لهذا الائتلاف الإجرامي التيار الصدري ، ولا اعتقد إن شخصا عراقيا ً يحمل عقلا لا يعرف مليشيا(تيار مقتدى) الذي أيضاً اتخذ من الدين والمقدسات وسيلة لكسب عواطف الجماهير... هذا التيار الذي صرح قبل أيام أن الظروف السياسية والأمنية لا تسمح بظهور زعيمه السيد مقتدى الصدر ولهذا بقيّ الرجل في قم لإكمال دراسته في علم السطوح والبطوح للوصول إلى بكلوريا المرجعية!

      ويكفي أن نترك أمره إلى العراقيين الذين يعرفون عنه أكثر من غيرهم ونتوقف فقط عند مقتدى الصدر الذي لا احد يعرف ماذا يريد الرجل فيتراوح مابين المعارك الدامية مع المجلس الإسلامي الأعلى ومابين الانضمام إلى ائتلاف مع حزب الدعوة وهيئة علماء المسلمين ومعادة الأمريكان فالمواقف متناقضة إلى حد العجب....

      وكتلة التضامن المستقلة التي لا نعرف عنها شيئاً! ربما اجتمعتم معهم في سرقة المصارف!! ولا اعتقد ان بغداديا ً واحد لا يعرف من يكون الحيدري فهو خليفة جلال الدين الصغير (الحقير) صاحب الحس الطائفي والمليشياوي..

      وتيار الإصلاح الوطني بقيادة إبراهيم الجعفري(أبو الجذب المسفط) الذي آثر الرجوع إلى الائتلاف ليضمن له موقع مميز داخل الحكومة القادمة! فهذا الشخص معروف بالتملق إلى التيار الصدري ودخوله إلى ائتلاف متعدد الجنسيات ليس حبا ً بالوطن ولا كما صرح تصحيح الأخطاء بل من اجل مصلحته الشخصية..

      والمؤتمر الوطني العراقي بزعامة احمد الجلبي ومن لا يعرف حرامي المصارف العربية الذي فشل في الانتخابات الأخيرة بعد خروجه من الائتلاف عام 2005 ليعود من جديد بعد أن بذل جهوداً مضنية بتشكيل هذا الائتلاف الجديد! بين الجلبي وعادل عبد المهدي رابط قوي وهو سرقة المصارف...

      ومجلس إنقاذ الانبار وهذه نكتة سمجة للتمويه عن طائفيتهم! ورئيس جماعة علماء العراق فرع الجنوب! وهذه نكته أخرى...

      وتجمع عراق المستقبل، وهذا من ضمن المجهولات التي لم نسمع بها من قبل! وكذلك حزب الدعوة تنظيم العراق المصنف على قائمة الإرهاب الدولي! وأخيرا شخصيات سياسية لم يسميها التشكيل الجديد الذي غاب عنه حزب الدعوة جناح المالكي وكذلك حزب الفضيلة! حزب الفضيلة صاحب مشروع تقسيم العراق إلى فدراليات بحجة توزيع الثروات وهم من سرق نفط البصرة ...ومصبح الوائلي مثالهم الأعلى في الفساد الإداري وسرقة النفط..

      وقد حدد الائتلاف برنامجه السياسي ب 24 نقطة من ضمنها حماية حقوق الإنسان وتفعيل دور مجلس النواب ومكافحة الفساد المالي والإداري ، في الوقت الذي يقف المؤسسون للائتلاف على رأس قائمة الفاسدين فكيف لهم المكافحة؟! وبقية البرامج هي عبارة عن حبر على ورق، جاءت لإقناع بعض الإطراف التي قدمتم مصلحة الحزب والتيار على مصلحة العراق ...والخرنكعية وحرامية المصارف قادمون من جديد!!! فهؤلاء هم مصداق قول الله سبحانه وتعالى( من الناس من يقول أمنا بالله واليوم الأخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون(

      فهل ترضى يا شعب العراق أن تنتخب هؤلاء مرة أخرى؟؟

      هل ترضى أن تنتخب من سرق العراق ونهب ثرواته باسم الدين والطائفة؟؟

      هل ترضى أن تنتخب من قتل ويتم وشرد أبناء وطنك من اجل مصالحهم؟؟

      هل ترضى أن تنتخب من كان سبباً في دمار وطنك ؟

      ست سنوات ونحن ندور بين هذه المسميات التي وضعها وجلبها لنا المحتل
      هل العراق عقيم حتى لا ينجب رجال وطنيين أحرار ؟؟؟

      يحيا البعث

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة نحيي المالكي
        بقلمابن النجف

        أعلن في بغداد رسمياً عن تشكيل الائتلاف الوطني العراقي بعد أن تم تغيير اسمه القديم ( الائتلاف العراقي الموحد )... ولا نرى انه وطني ولا عراقي بل هو ائتلاف متعدد الجنسيات فمنهم من له جنسية إيرانية وهم كثر ومنهم من لدية جنسية أجنبية أخرى...فأين الوطنية والعراقية؟؟!!وضمت تشكيلته كل من المجلس الأعلى الإسلامي الإيراني! هذا المجلس الذي تسلط على المواطن المسكين باسم المرجعية الدينية والمواطن العراقي يقدس المرجعية...تخلل وصوله إلى البرلمان إشعال نار الفتنة الطائفية رئيس الوزراء (السابق) الجعفري والذي كان سبباً رئيسياً في نشوب الحروب الطائفية بين أطياف المجتمع العراقي بعد تفجير المراقد المقدسة لأهل البيت في سامراء ...ولا ينسى الشعب العراقي مأساة جسر الأئمة التي إلى الآن لم يكشف الفاعل؟؟؟ وهذا المجلس له مليشيا تسمى (منظمة بدر) التي يرأسها هادي العامري منفذ الخطط الإيرانية في التفجيرات والاغتيالات المبرمجة!

        والمكون الأخر لهذا الائتلاف الإجرامي التيار الصدري ، ولا اعتقد إن شخصا عراقيا ً يحمل عقلا لا يعرف مليشيا(تيار مقتدى) الذي أيضاً اتخذ من الدين والمقدسات وسيلة لكسب عواطف الجماهير... هذا التيار الذي صرح قبل أيام أن الظروف السياسية والأمنية لا تسمح بظهور زعيمه السيد مقتدى الصدر ولهذا بقيّ الرجل في قم لإكمال دراسته في علم السطوح والبطوح للوصول إلى بكلوريا المرجعية!

        ويكفي أن نترك أمره إلى العراقيين الذين يعرفون عنه أكثر من غيرهم ونتوقف فقط عند مقتدى الصدر الذي لا احد يعرف ماذا يريد الرجل فيتراوح مابين المعارك الدامية مع المجلس الإسلامي الأعلى ومابين الانضمام إلى ائتلاف مع حزب الدعوة وهيئة علماء المسلمين ومعادة الأمريكان فالمواقف متناقضة إلى حد العجب....

        وكتلة التضامن المستقلة التي لا نعرف عنها شيئاً! ربما اجتمعتم معهم في سرقة المصارف!! ولا اعتقد ان بغداديا ً واحد لا يعرف من يكون الحيدري فهو خليفة جلال الدين الصغير (الحقير) صاحب الحس الطائفي والمليشياوي..

        وتيار الإصلاح الوطني بقيادة إبراهيم الجعفري(أبو الجذب المسفط) الذي آثر الرجوع إلى الائتلاف ليضمن له موقع مميز داخل الحكومة القادمة! فهذا الشخص معروف بالتملق إلى التيار الصدري ودخوله إلى ائتلاف متعدد الجنسيات ليس حبا ً بالوطن ولا كما صرح تصحيح الأخطاء بل من اجل مصلحته الشخصية..

        والمؤتمر الوطني العراقي بزعامة احمد الجلبي ومن لا يعرف حرامي المصارف العربية الذي فشل في الانتخابات الأخيرة بعد خروجه من الائتلاف عام 2005 ليعود من جديد بعد أن بذل جهوداً مضنية بتشكيل هذا الائتلاف الجديد! بين الجلبي وعادل عبد المهدي رابط قوي وهو سرقة المصارف...

        ومجلس إنقاذ الانبار وهذه نكتة سمجة للتمويه عن طائفيتهم! ورئيس جماعة علماء العراق فرع الجنوب! وهذه نكته أخرى...

        وتجمع عراق المستقبل، وهذا من ضمن المجهولات التي لم نسمع بها من قبل! وكذلك حزب الدعوة تنظيم العراق المصنف على قائمة الإرهاب الدولي! وأخيرا شخصيات سياسية لم يسميها التشكيل الجديد الذي غاب عنه حزب الدعوة جناح المالكي وكذلك حزب الفضيلة! حزب الفضيلة صاحب مشروع تقسيم العراق إلى فدراليات بحجة توزيع الثروات وهم من سرق نفط البصرة ...ومصبح الوائلي مثالهم الأعلى في الفساد الإداري وسرقة النفط..

        وقد حدد الائتلاف برنامجه السياسي ب 24 نقطة من ضمنها حماية حقوق الإنسان وتفعيل دور مجلس النواب ومكافحة الفساد المالي والإداري ، في الوقت الذي يقف المؤسسون للائتلاف على رأس قائمة الفاسدين فكيف لهم المكافحة؟! وبقية البرامج هي عبارة عن حبر على ورق، جاءت لإقناع بعض الإطراف التي قدمتم مصلحة الحزب والتيار على مصلحة العراق ...والخرنكعية وحرامية المصارف قادمون من جديد!!! فهؤلاء هم مصداق قول الله سبحانه وتعالى( من الناس من يقول أمنا بالله واليوم الأخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون(

        فهل ترضى يا شعب العراق أن تنتخب هؤلاء مرة أخرى؟؟

        هل ترضى أن تنتخب من سرق العراق ونهب ثرواته باسم الدين والطائفة؟؟

        هل ترضى أن تنتخب من قتل ويتم وشرد أبناء وطنك من اجل مصالحهم؟؟

        هل ترضى أن تنتخب من كان سبباً في دمار وطنك ؟

        ست سنوات ونحن ندور بين هذه المسميات التي وضعها وجلبها لنا المحتل
        هل العراق عقيم حتى لا ينجب رجال وطنيين أحرار ؟؟؟

        يحيا البعث

        تعليق


        • #5
          لقد جرب هؤلاء الشعبُ العراقي

          فكانت النتيجة :

          السرقات
          الفساد
          انعدام الكهرباء
          الطائفية
          التكفير

          فلماذا تعيدون تنصيبهم

          الا يوجد في العراق غيرهم ؟؟

          أم هم مفروضون عليكم ؟؟

          ففكروا معي ..... فمن فرضهم ؟؟


          اليس المحتل الصليبي الأمريكي

          الذي احتل العراق وجاء بهم من : ايران _ وسوريا _ والاردن _ والامارات _ ولندن _ وامريكا !!


          العراق بلد الحضارات
          وشعبا اذكى من حفنة من اللصوص جاءوا ليسرقوا مقدراته وتاريخه وحضارته !!

          فما بالكم ومادهاكم وأنتم لا تفرقوا بين الوطني والعميل !!
          التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 24-10-2009, 02:06 PM.

          تعليق


          • #6

            الجواز الأيراني أدعم اللون و ليس بنفسجي !!!!

            تعليق


            • #7
              الشعب يأن ويلات من مصائب هذا الائتلاف الذي ضم السراق والقتلة والعصابات والدجالين واصبح يترحم على ايام الماضي

              تعليق


              • #8
                كلام رخيص مال مجلات.

                تعليق


                • #9
                  ايراني افضل من تحالف امريكي يا امريكي

                  تعليق


                  • #10
                    التفجيرات الارهابية..أنقلاب السياسيين على انفسهم!!!

                    التفجيرات الارهابية..أنقلاب السياسيين على انفسهم!!!





                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    التفجيرات الارهابية..أنقلاب السياسيين على انفسهم!!!
                    هاهو الإرهاب الأعمى يكشر عن أنيابه من جديد ويطل برأسه القبيح ليحصد أرواح جديدة ليؤكد أنه مازال يحضا برعاية من يدعمه ويتحكم به ويطلقه متى شاء!!! ليحقق مكاسب تعتمد على مقدار الدم التي تمصه او الرعب الذي تخلقه !! فتزداد سخونة الوضع كلما تطلب الأمر ذلك ويتأكد أن الراعي للإرهاب والداعم له واحد ولكن بإشكال مختلفة وتنفذ بأساليب عده ومصبها واحد والمستفيد واحد بما لايقبل الشك او التأويل ..لنجد أنفسنا وقد أطبق الإرهاب علينا من كل جانب ينتزع الأرواح بجرة قلم ويربك الأوضاع بقرار واحد ويقلب الامور متى يشاء!! وقد تعودنا على توافد رموز الاحتلال على العراق في زيارات مكوكية لتنذرنا بحدث سيقع وأمر سيحدث لان الاحتلال وبقاءه يعتمد هذا الطريق في الضغط على من ركب معهم مركب العملية السياسية المشوه والذي اقر لهم ونفذ لهم كا ما يريدون ولما أحس الاحتلال التقصير والتنصل والهروب والتحايل من بعض تلك الجهات راح الاحتلال يعيد رسم الخارطة ويعد فيها ويصحح بين حين واخر !! حتى يخرج بأمرين مهمين لابد أن يسران نحو التحقيق رغم أرادة الجميع وهما (بقاء قوات الاحتلال- واستمرار العملية السياسية) هذين الهدفين هما غاية الولايات المتحدة وهدفها الأهم..فخط الاحتلال لبقاء الاحتلال من خلال العملية السياسية التي فرضها وهي فاقدة للصلاحية ومنزوعة الأهلية في النجاح وتفاقمت عيوبها بمرور الوقت حتى جاء الوقت الذي جعل من أولئك السياسيين أن ينأوا بأنفسهم عن تلك الحقبة التي سايروا بها الاحتلال ومارسوا إشكال الطائفية والإقصاء والفساد السياسي والإداري والمالي..مما خلق فوضى انعكست على الإرادة الأمريكية في ضرورة نجاح تجربتها في العراق فكان التنصل وعدم الاعتراف بالذنب صفة السياسيين الذين سببوا الويلات والعنف وسفك الدماء وكل ذلك يتهربون من الاعتراف بالذنب والتقصير والخطأ!! فلولا ذلك التعاون مع الاحتلال وتكريس الطائفية وتكريس الاحتلال لما وصل الحال الى هذا الحال!! فاليوم نحن امام انقلاب السياسيين أنفسهم على أنفسهم ليكشفوا مدى التأمر على العراق خلب الأبواب المغلقة طيلة الفترة المنصرمة من الزمن الماضي ..
                    لان دخولهم كان ليس لله فيه رضا ولا للشعب فيه صلاح وإنما تحقيق مصالح حزبية بعيدة كل البعد عن المصلحة الوطنية ولم تأخذ مستقبل الشعب بعين الاعتبار ولم تكن هناك نظرة موضوعية في الوصول الى الهدف المنشود في خلاص العراق من الاحتلال بل كان الهدف هو الاستئثار بالسلطة والتنعم بالمناصب أطول مدة ممكنة دون الاخذ بالانزلاق الحاصل بمستوى الوضع الأمني او الخدمي ..وبمرور الوقت تكشفت الأقنعة عن الوجوه المسببة لكل ذلك!! بعد ان انك عقدها وتضاربت المصالح وانكشف الستار وضهر المخفي ..فراح من راح يسابق الزمن بالهروب من المسؤولية وعدم الإقرار بالخطأ وراح من راح ينقلب على نفسه ليتنكر عن دوره في هذه الجريمة فحدث تغير كبير بالخارطة السياسية التي رسمتها أمريكا تهدد الأسس التي رسمتها والأدوار التي انيطت بتلك الجهات العاملة معها طيلة هذا الوقت..فأحست تلك الجهات بفشلها وقرب اندثارها بل وقرب محاسبتها من الشعب فبدلت جلودها بغير جلد وخطابها بغير خطاب متناسيه أنها ستكون بمنأى من الحساب..وضهر الخطاب الذي فضحهم قبل ان يفرحهم باعترافهم المزيف وهو شعار( الوطنية) الذي قتلوه هم وشككوا به هم ! وقيدوا انتشاره حتى أصبح الشعار الوطني (من أزلام النظام البائد!!) فكان الشعار الطائفي والقومي خاضع للمشروع الاستعماري فكانوا أمناء على حمله دون استحياء وكانوا مخلصين في تنفيذه دون حياء !! فكان الشعب مادة كل ذلك يغترفون من دمه الطاهر أباريق يشربون منها ومشاريع يغطون بها عوراتهم !! ولهذا كانت الجرائم لا تعد ولا تحصى وهم يراقبون وينظرون دون خجل او صرخة ضمير حي فكان القرار قرارهم والمخطط هم أدرى به ولك لم يصارحوا الشعب به فتركوا يتخبط بدمه ينتظر ساعة النحر والذبح !!
                    فتحول المشهد من أيدي الاحتلال لينفذ بيد المحسوبين على الجنسية العراقي!!!
                    فجريمة الأربعاء الأسود ..وجريمة الاحد الأسود ..وجرائم سوداء تنتظر العراق هي واقع فرضه من يرفض الاعتراف بالذنب والإقرار بالخطيئة لأنها لغة المافيا الإجرامية التي لا تترك من يتخلى عنها يتنعم او يبقى حي !!واليوم شركاء الاحتلال هم في مأزق حقيقي لايستطيعون مواجهة الشعب بالحقيقة كما لا يستطيعون الهروب من طوق الاحتلال ومشاريعه التي تنتظر الانجاز على أيدهم!!
                    الفشل هو وراء كل التفجيرات والإرهاب مصير من يخالف أرادة الاحتلال والشعب هو من يتحمل كل هذا وذاك لانه أصبح رهينة لا حول ولا قوة .. وأذا لم يتحرك من يقف بوجه هذا الإجرام وتكريس الاحتلال وفرض عملية سياسية مشوه سوف يزداد الوضع أسى وألم ورعب وخوف وقلق يمتص مزيد من الدماء التي باتت مادة برامجهم ومشاريعهم في أحكام السيطرة على مقدرات الوطن ومستقبل أبناءه !!

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبومحمد ألصدر
                      ايراني افضل من تحالف امريكي يا امريكي

                      مع احترامي لارائك الكريمة ........

                      لو طبقنا شعار (( كونوا أحرارا في دنياكم )) لعشنا احرار وبمنأى عن إيران ونزعتها التوسعية وإمريكا ونزعتها الصليبية ....
                      ايران تخلت عن شعاراتها _ أمريكا الشيطان الأكبر _ وتعاونت مع أمريكا في احتلال بلادكم _
                      وأمريكا تبحث عن مصالحها دائما ....
                      فقد تخلت عن حليفها شاه ايران
                      وستتخلى عن عملاءها الذين جلبتهم لكم في المنطقة الخضراء

                      من الذين يتلاعبون بمقدراتكم وتاريخكم ودماءكم في سبيل بقاءهم على سدة الحكم !!

                      تعليق


                      • #12
                        لقد فعلها المجلس الاعلى وللمرة ثانية يوم امس بقتل العراقيين بيوم الاحد الدامي لاضعاف سلطة حزب الدعوة ورئيس وزرائها وبايادي المجموعات الخاصة التابعة الى ايران اذا كل الكتل السياسية في مجلس البرلمان كتل تجمعها قتل العراقيين فقط ليحارب احدهم الاخر سياسيا

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبومحمد ألصدر
                          ايراني افضل من تحالف امريكي يا امريكي
                          وهل يعني بهذا التحالف ان تقتلوا شيعة امير المؤمنين في وسط وجنوب العراق وهذا اعتراف قائدكم المغوار اذا انتم من شوه سمعة ايرانعند الشيعة العراقيين لابل على ايران ان تبرر دعمها لجيشكم النازي الهتلري

                          تعليق


                          • #14
                            شاركونا (هل المالكي يتحمل مسؤولية الانفلات الامني ) ام لا

                            بين الحين والاخر نسمع التصريحات بان الحكومة العراقية تسير الى استعادة
                            الملف الامني والسيطرة على الوضع الامني في العراق .
                            وكلما قدمة امريكا مشروعا لاحكام السيطرة على ارض العراق في مشروعها الاستعماري الطويل الامد وكلما اعترض الشرفاء من ابناء العراق على هذا المشروع.
                            صرح المسؤولون العراقيون بان هؤلاء المعترضون يريدون ان يقفوا بوجة العملية السياسية ، وهددت امريكا بالانسحاب وبعد وبعد وبعد .
                            واليوم من يتحمل مسؤولية ما يحصل في العراق من مذابح يومية يذهب ضحيتهاالبسطاء من العراقيين.
                            نحن نقول ان السيد المالكي هو المسؤول الاول عن مايحل في العراق .
                            يقول بعض من يلعق قصاع المالكي والمخدوعين به ، ما ذنب المالكي ان بعض القوى السياسية في الساحة تريد ان تسقط من شعبية المالكي قبل الانتخابات .
                            نقول لو صح هذا.
                            اليس الذ ي لايستطيع ان يحمي البلد وشعبه من اي جهه معينة لايستحق ان يكون رئيس للحكومة فهل يبرر عجز المالكي الواضح على انه مسكين وليس بيده شيء انما هي قوى تعمل ضد المالبكي .
                            فالذي لايستطيع وليس بيده شيء كيف يكون رئيس للحكومة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!.


                            تعليق


                            • #15
                              بعد الأحد الدامي .. هل لدى المالكي شعارات جديدة ؟؟

                              بقلم: محمد مهدي الديواني

                              لا مفاجأة فيما حصل .. فقد تعود العراقيون ان يفجعوا بين الحين والآخر .. تعودوا على ان تسيل دمائهم الزكية ليدفعوا ضريبة جناية لم يرتكبوها .. تعودوا على ان يحصد الموت المئات منهم دون ان يعلم الجميع لماذا ..

                              تعودوا على كل ذلك ..كما تعودوا على ان تذهب دمائهم هدرا وسط التصريحات النارية للمسؤولين الحكوميين والبرلمانيين ، فنراهم يتداولون كرات الاتهام فيما بينهم ، ولكن ..ليس من مسؤول عن الجريمة يُذكر .

                              فبعد تفجيرات الأربعاء الدامي في آب الماضي التي رافقتها صيحات وصيحات من هنا وهناك ، فمن اتهام البعثيين والتكفيرين الى سوريا والمحكمة الدولية ..مرورا بأساليب التعتيم على المجرمين الحقيقيين الذين وقفوا وراء الخرق الأمني الذي أوصل بالشاحنات المفخخة الى وزارتي الخارجية والمالية ، كل ذلك والأمر لا يزال مبهما غامضا والمجرم حرا طليقا .. حتى جاء صباح الأحد الدامي ليعيد الصورة بشكل اكبر وأوضح وجلي ليثبت حقيقة لا يمكن ان ينكرها المالكي وحكومته الكرتونية التي وقفت عاجزة أمام كشف المجرمين الحقيقيين الذين حصدوا الأرواح البريئة وبطريقة لا تكاد تختلف كثيرا عن سابقتها .

                              والأمر الذي آلمنا وزاد من ألمنا ليس فقط منظر الشهداء والجرحى بل منظر القاتل الذي يسير في جنازة المقتول .. فبعد ساعات قليلة كان المالكي في مكان الحادث دون ان يتكلم بذلك الأسلوب الذي عودتنا عليه قناة العراقية ان تظهره ، حيث إبراز العضلات المفتولة للمالكي والقوة الجبارة والسيطرة المحكمة على مجريات الأمور والشعارات الرنانة التي يتبجح بها امام (لوكات) القنوات الفضائية التي تحرص على تلاقف شعاراته النارية ...فقد ادرك المالكي أخيرا ان الشعب قد شعر بكذبته الكبيرة بنشر الأمن والأمان وضرب الإرهاب بيد من حديد ، حيث تمخض الجبل فولد فارا ، وأنتجت الصراعات السياسية والنزاعات المناصبية سيلا من دماء الابرياء ، ومزيدا من الدمار والهلاك .وتلاشت شعارات المالكي واستهلكت في دماء الأبرياء .

                              لقد ادرك العراقيون اليوم ان الشعارات والوعود التي اطلقها المالكي وحكومته لا تعدوا أكثر من حقن تخدير للحصول على المكاسب الدنيوية السياسية ، وان سكوتهم عن كشف المتورطين الحقيقيين في دماء الأربعاء سيجرهم للسكوت أيضا عن المتورطين الحقيقيين في دماء هذا الأحد الأكثر دموية .

                              كما أدرك العراقيون ايضا ان اللعبة السياسية التي يلعبها المالكي وأتباعه من جهة وائتلاف الحكيم وأتباعه من جهة أخرى لابد ان تؤدي الى مزيد من الدماء قبل الانتخابات وبعدها ايضا لان عدم توافقهم واتفاقهم قبل الانتخابات لهو أكثر دلالة على عدم توافقهم واتفاقهم بعدها ، وثمن ذلك الصراع سيدفعه العراقيون من دمائهم الزكية .

                              ان تفجيرات الاحد الدامي تدل بوضوح على ان الحكومة العراقية غير قادرة إطلاقا ان تفي ولو بجزء بسيط من التزاماتها الأمنية تجاه مواقع ومؤسسات حكومية تخضع لحماية مشددة وغير عادية من العسكر والأسلحة وأجهزة كشف المتفجرات ، فكيف بها تحمي المواطنين الأبرياء الذين سلموا زمام أمورهم لشعارات المالكي والحكيم والهاشمي وغيرهم من سياسيو العراق الجديد ؟

                              فتلك التفجيرات تعدو بمثابة جرس إنذار يؤكد ويعزز المخاوف لدى العراقيين ان الأيام القادمة ستحمل بين طياتها مزيدا من الدماء وحصاد الأرواح الذي لا ينتهي وسط النزاعات السياسية الجارية على ارث بلد نهب من الداخل والخارج .
                              http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=50528

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X