دين الوهابيه الكذب الكذب هو استدلالهم وليس الحجه التزوير مستندهم اقرؤوا هذا من كتب المسلمين السنه والشيعه طبعا السنه ليس الوهابيه الخوارج
لنتعرف على مذهب اهل الكوفه وقت خروج الحسين ع
سقول ابن بطه احد علماء السنه فى ( المنتقى ) ص 360
عن عبدالله بن زياد بن جدير قال
قدم ابو اسحاق السبيعى الكوفه قال لنا شمر بن عطيه : قوموا اليه فجلسنا اليه فتحدثوا فقال ابو اسحاق : خرجت من الكوفه وليس احد يشك فى فضل ابى بكر وعمر وتقديمهما وقدمت الان وهم يقولون ويقولون ولا والله ما ادرى ما يقولون
ويقول محب الدين الخطيب فى حاشية المنتقى : ابا اسحاق السبيعى كان شيخ الكوفه وعالمها المتوفى سنه 127هـ
وابا اسحاق شيخ الكوفه وعالمها كما يقول الخطيب يقول ابا اسحاق بان اهل الكوفه كانوا ليس منهم احد يشك فى فضل ابى بكر وعمر وتقديمهما
وبناء على ذلك هم كاتبوا الامام الحسين ثم خانوه
التاريخ كله يذكر بان عبيد الله بن زياد لعنه الله قد سجن الشيعه المخلصين والقياديين ومثال بسيط كل المسلمين تعرفه بان المختار الثقفى احد القيادات كان مسجون واذكره هنا لان لا يوجد سنى ينكره لانه بعد مقتل الحسين اخرجوا اصحاب الحسين من السجون ومنهم المختار الذى انتقم من الذين قتلوا الحسين ع وبعض القيادات التى افرجت عنهم قاموا بتجهيز جيش من المخلصين من الشيعه وبلغ عددهم 4 الاف وتعاهدوا على الموت فى معركه التوابين بعد مقتل الحسين ع بحمسة سنين وقتلوا جميعهم ولم يبقى منهم احد
اما لماذا اهل الكوفه راسلوا الحسين ليس لانهم شيعه بل ان اهل الكوفه قد كان عليهم والى كان ظالما لهم ولهذا هم يعرفون ان الحسين ع يعادى بنو اميه وكاتبوه وعاهدوه فعلم يزيد لعنه الله فقام بتغيير الحاكم واستبدله بعبيد الله بن زياد لعنه الله وتقرب عبيد الله منهم وقرب زعمائهم فقاموا هؤلاء الذين وصفهم ابا اسحاق بانهم لا احد منهم يشك فى فضل ابى بكر وعمر بتسليم اصحاب الحسين ع الى عبيد الله بن زياد لعنه الله قبل مجيئ الامام الحسين ع
هذه هى القصه يا وهابيه يا كذابين
وهذه خطبه للامام على ع باهل الكوفه
قد عملت الولاة قبلى اعمالا خالفوا فيها رسول الله ص منعمدين لخىفه ناقضين لعهده مغيرين لسنته ولو حملت الناس على نركها وحولتها الى مواضعها والى ما كانت فى عهد رسول الله ص اذا لتفرقوا عنى والله لقد امرت الناس ان لا يجتمعوا فى شهر رمضان الا فى فريضه واعلمتهم ان اجتماعهم فى النوافل بدعه فتنادى بعض اهل عسكرى ممن يقاتل معى : يا اهل الاسلام غيرت سنه عمر ينهاتا عن الصلاة فى شهر رمضان تطوعا
هؤلاء اهل الكوفه ومذهبهم فهم على بدعة عمر التى ابتدعها وهى النوافل ولم يستمعوا الى الامام على ع فى منعها لانها من النوافل وعمر جمعهم فاصبحت الى اليوم بدعه حسنه كما قال عمر نفسه
والمسلمين كلهم يعرفون لو قرؤوا التاريخ عندما اراد عبدالرحمن بن عوف ان يبايع الامام على ع فقال له اتبايع على سنه الشيخين فقال الامام ع بل ابايع على كتاب الله وسنه نبيه واجتهادى وهذا معروف ولا محال احد ينكره
وهذا دليل على ان الامام على ع لم يكن ليسير على سنة ابو بكر وعمر وخطبته فى اهل الكوفه لهو اكبر دليل بان اهل الكوفه كانوا على سنة الشيخين ولم يكونوا شيعه للامام على عليه السلام بل هم بايعوه كخليفه بمفهومهم ولم يبايعوه كامام خليفه رسول الله بمعنى انهم لم يكونوا يقدموه على الشيخين بل هم بايعوه كنتيجه لظلم عثمان وتجاوزاته
ولنا تكمله انشاء الله فى فضح اكاذيب الوهابيه الخوارج
لنتعرف على مذهب اهل الكوفه وقت خروج الحسين ع
سقول ابن بطه احد علماء السنه فى ( المنتقى ) ص 360
عن عبدالله بن زياد بن جدير قال
قدم ابو اسحاق السبيعى الكوفه قال لنا شمر بن عطيه : قوموا اليه فجلسنا اليه فتحدثوا فقال ابو اسحاق : خرجت من الكوفه وليس احد يشك فى فضل ابى بكر وعمر وتقديمهما وقدمت الان وهم يقولون ويقولون ولا والله ما ادرى ما يقولون
ويقول محب الدين الخطيب فى حاشية المنتقى : ابا اسحاق السبيعى كان شيخ الكوفه وعالمها المتوفى سنه 127هـ
وابا اسحاق شيخ الكوفه وعالمها كما يقول الخطيب يقول ابا اسحاق بان اهل الكوفه كانوا ليس منهم احد يشك فى فضل ابى بكر وعمر وتقديمهما
وبناء على ذلك هم كاتبوا الامام الحسين ثم خانوه
التاريخ كله يذكر بان عبيد الله بن زياد لعنه الله قد سجن الشيعه المخلصين والقياديين ومثال بسيط كل المسلمين تعرفه بان المختار الثقفى احد القيادات كان مسجون واذكره هنا لان لا يوجد سنى ينكره لانه بعد مقتل الحسين اخرجوا اصحاب الحسين من السجون ومنهم المختار الذى انتقم من الذين قتلوا الحسين ع وبعض القيادات التى افرجت عنهم قاموا بتجهيز جيش من المخلصين من الشيعه وبلغ عددهم 4 الاف وتعاهدوا على الموت فى معركه التوابين بعد مقتل الحسين ع بحمسة سنين وقتلوا جميعهم ولم يبقى منهم احد
اما لماذا اهل الكوفه راسلوا الحسين ليس لانهم شيعه بل ان اهل الكوفه قد كان عليهم والى كان ظالما لهم ولهذا هم يعرفون ان الحسين ع يعادى بنو اميه وكاتبوه وعاهدوه فعلم يزيد لعنه الله فقام بتغيير الحاكم واستبدله بعبيد الله بن زياد لعنه الله وتقرب عبيد الله منهم وقرب زعمائهم فقاموا هؤلاء الذين وصفهم ابا اسحاق بانهم لا احد منهم يشك فى فضل ابى بكر وعمر بتسليم اصحاب الحسين ع الى عبيد الله بن زياد لعنه الله قبل مجيئ الامام الحسين ع
هذه هى القصه يا وهابيه يا كذابين
وهذه خطبه للامام على ع باهل الكوفه
قد عملت الولاة قبلى اعمالا خالفوا فيها رسول الله ص منعمدين لخىفه ناقضين لعهده مغيرين لسنته ولو حملت الناس على نركها وحولتها الى مواضعها والى ما كانت فى عهد رسول الله ص اذا لتفرقوا عنى والله لقد امرت الناس ان لا يجتمعوا فى شهر رمضان الا فى فريضه واعلمتهم ان اجتماعهم فى النوافل بدعه فتنادى بعض اهل عسكرى ممن يقاتل معى : يا اهل الاسلام غيرت سنه عمر ينهاتا عن الصلاة فى شهر رمضان تطوعا
هؤلاء اهل الكوفه ومذهبهم فهم على بدعة عمر التى ابتدعها وهى النوافل ولم يستمعوا الى الامام على ع فى منعها لانها من النوافل وعمر جمعهم فاصبحت الى اليوم بدعه حسنه كما قال عمر نفسه
والمسلمين كلهم يعرفون لو قرؤوا التاريخ عندما اراد عبدالرحمن بن عوف ان يبايع الامام على ع فقال له اتبايع على سنه الشيخين فقال الامام ع بل ابايع على كتاب الله وسنه نبيه واجتهادى وهذا معروف ولا محال احد ينكره
وهذا دليل على ان الامام على ع لم يكن ليسير على سنة ابو بكر وعمر وخطبته فى اهل الكوفه لهو اكبر دليل بان اهل الكوفه كانوا على سنة الشيخين ولم يكونوا شيعه للامام على عليه السلام بل هم بايعوه كخليفه بمفهومهم ولم يبايعوه كامام خليفه رسول الله بمعنى انهم لم يكونوا يقدموه على الشيخين بل هم بايعوه كنتيجه لظلم عثمان وتجاوزاته
ولنا تكمله انشاء الله فى فضح اكاذيب الوهابيه الخوارج
تعليق